آن لينش بوتا

آن شارلوت لينش بوتا (ولدت 11 نوفمبر 1815، وتوفيت 23 مارس 1891شاعرة، وكاتبة ومعلمة، تنتمي إلى عائلة معروفة اجتماعياً.

آن لينش بوتا
صورة لآن لينش بوتا في عام 1847

معلومات شخصية
اسم الولادة آن لينش بوتا
الميلاد 11 نوفمبر 1815
بينينغتون، فيرمونت
الوفاة 23 مارس 1891 ( 75 عام)
نيويورك
سبب الوفاة ذات الرئة 
الجنسية أمريكية
الزوج الإيطالي فنجنزو بوتا
الحياة العملية
الاسم الأدبي لينش
الفترة الأدب في العصر الحديث
النوع أنثى
المهنة كاتبة، شاعرة، ناشطة اجتماعية
اللغات اللغة الإنجليزية
الجوائز
توقيع =
بوابة الأدب

ولدت آن لينش بوتا في فيرمونت، بينيتجون، وعندما ولدت عرفت باسم بوتا، وقد أرسلت إلى أكاديمية البنات الألبان عندما كانت تبلغ ستة عشر عاماً. وفي عام 1834 تخرجت بمرتبة عالية، ودرست عنها لمدة سنوات.[1]

وفي عام 1834 انتقلت للعيش في بروفيدنس بولاية رود آيلاند مع والدتها[2]، وهناك عملت على استكمال تعليمها. وفي عام 1841 قد كانت واحدة من أفضل كتّأب الشعر في ذلك الوقت، وقد كانت تكتب الاشعار التي تتكون من رباعيتين، وقد ألفت مجموعة أشعار ( كتاب جزيرة روهدى)، وقد تولت تحضيرها وإنتاجها. وبالأضافة إلى ذلك فقد بدأت بدعوة الكتّأب إلى منزلها لاستقبالهم في أمسيات تشرف عليها.[3] وفي عام 1843 فقد قالت فيما يخص ذلك (إنه يمكن الاطلاع على أفضل ما كتبته بروفيدانس، والذي جمعته بيان لينتش).[1]

وفي عام 1845، تعرفت لينش على الممثل الشهير فاني كمبيل. وقد ارتبطت به ارتباطاً قوياً. ومن خلاله تعرفت على العديد من شخصيات الأوساط الأدبية الشهيرة والواسعة.[1]

بدأت بإعطاء دروس ودورات في اللغة الأنجليزية في مدرسة الصغار بأكاديمية بروكلين [4]، واستمرت أيضا في عملها بالكتابة. وقد قامت بنشر العديد من الأعمال في تلك الفترة مثل: مراة نيويورك، الهدية، الأكليل، استعراض الديمقراطية. بالإضافة لذلك، استمرت في نشر أعمالها الأدبية مساء كل أحد في نيويورك.[1]

عام 1848 فقد طبعت قصائدها والتي عرفت باسمها (آن جين لينش)، وقد طبعها جورج بوتنام.

وقد قال فيها إدغار آلان بو: مثل الفارسة، ناكرة الذات، وهي أحد اللأسباب لتكون شاهدة من أجل القدسية . توجد هواية وهي وظيفة الفكر).[1]

ذهبت لينش إلى أوروبا في عام 1853. وهناك تعرفت على فينتشنزو بوتا أستاذ الفلسلفة.[1] في جامعة تورينو.[5] وتزوجت به عام 1855.

وفي عام 1860، قدمت العديد من المؤلفات المختلفة. وقد نشرت مؤلفاً بعنوان الأدب العالمي لهاندبووك. بالإضافة إلى ذلك فقد قام النحات تشارلز بتلر بإنجاز تمثال نصفي لها من الرخام، وبعد ذلك تبرعت به إلى جامعة نيويورك.[1]

بعد رفض سيرتها الذاتية ككاتبة، قامت بعد وفاة زوجها بالمراسلة، وكتابة الأشعار، وجمع القصائد والرسائل، وجمع المعلومات مرة أخرى، وفي عام 1983 فقد قامت بتأليف كتاب وسمته ( ذكريات آن شارلوت بوتا: والذي كتبه كل الاصدقاء).[3] وقد كان أحد أهم آثار التراث الرائع، وقد حصلت على جائزة بقدر 1000 دولار كأفضل (وضع امرأة) في 5 أعوام، وكرمت أيضا في الأكاديمية الفرنسية.

وتوفيت آن شارلوت بوتا عن عمر ناهز خمسة وسبعين عاما. وقد دفنت في مقبرة دلون في نيويورك.[1]

مراجع

  1. "Memoirs of Anne C. Botta". Making of America Books. Erişim tarihi: January 29, 2007. نسخة محفوظة 12 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  2. "Memoirs of Anne Lynch Botta". New york University Archives. Retrieved January 29, 2007.
  3. "Memoirs of Anne Lynch Botta". New york University Archives. Erişim tarihi: January 29, 2007. نسخة محفوظة 22 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  4. "Anne Botta". Library company. 9 February 2007 tarihinde özgün kaynağından arşivlendi. Erişim tarihi: January 28, 2007. نسخة محفوظة 26 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. "Vincenzo Botta". Picture History. Erişim tarihi: 8 Ağustos 2012. نسخة محفوظة 4 يناير 2013 at Archive.is "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 7 أبريل 2020.

وصلات خارجية

  • بوابة التاريخ
  • بوابة أدب
  • بوابة أدب أمريكي
  • بوابة أعلام
  • بوابة المرأة
  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة شعر
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.