أبو ضحكة جنان (مسلسل)
أبو ضحكة جنان قصة حياة الفنان الكبير إسماعيل ياسين الذي بدأ مطربا في السويس وانطلق كممثل مصر الكوميدي الأول كما يذكر علاقته برجال الثورة وطلبهم منه تقديم أفلام عن الجيش المصري كفيلم إسماعيل ياسين في بوليس حربي وإسماعيل يس في الأسطول وإسماعيل ياسين في الطيران كما يتحدث عن زواجه ووفاته وابنه المخرج ياسين.[1]
أبو ضحكة جنان | |
---|---|
النوع | سيرة شخصية |
تأليف | أحمد الإبياري |
إخراج | محمد عبد العزيز |
بطولة | أشرف عبد الباقي رانيا فريد شوقي صلاح عبد الله لطفي لبيب كارمن لبس |
البلد | مصر |
القناة | الحياة مسلسلات روتانا خليجية إم بي سي دراما |
بث لأول مرة في | أغسطس 2009 |
السينما.كوم | صفحة العمل |
الممثلين
البطولة
- أشرف عبد الباقي... في دور إسماعيل ياسين.
- صلاح عبد الله... في دور أبو السعود الإبياري.
- طارق الإبياري... في دور ياسين إسماعيل ياسين.
- رانيا فريد شوقي... في دور فوزية زوجة إسماعيل يس الثالثة، وأم ولده الوحيد ياسين.
العائلة
|
أهل المسرح
|
الأصدقاء
|
أهل الفن والسينما
|
متعهدين أفراح وحفلات |
أخرون
|
الحلقات
الحلقة 1
تبدأ الحلقة الأولى في مدينة السويس عام 1913 وهو العام الذي ولد فيه إسماعيل ياسين، ويظهر من خلال الحلقة أن إسماعيل ولد لأب ثري لديه علاقة بامرأة إنجليزية يتزوج منها سرا، وتستغله للحصول على أمواله، مما يؤثر على علاقته بوالدة إسماعيل ياسين «زكية» التي تتدهور حالتها الصحية ولا تجد إلى جانبها سوى ابنها إسماعيل.
الحلقة 2
يستمر والد إسماعيل يس في لهوه حتى تتكاثر عليه الديون، ويبدأ في تعاطي المخدرات، وعند معرفة زوجته أنه تزوج من الإنجليزية «مارجريت»، تمرض وسرعان ما تتوفى، ويضطر إسماعيل للانتقال للعيش مع زوجة أبيه، التي تتفنن في إحداث المشاكل حتى تدفع والده لإخراجه من المدرسة، لعدم رغبة والده في دفع المصروفات، كما تلزم أبيه بعدم أخذه للعمل معه بمحل المجوهرات الذي يمتلكه، إلى أن تطلب أن يغادر المنزل نهائيا ويعود للعيش مع جدته.
الحلقة 3
في الحلقة الثالثة تتم سرقة محل المعلم ياسين والد إسماعيل مما يتسبب في تكاثر ديونه ويترتب عليه إشهار إفلاسه وبيعه لمحل المجوهرات الخاص به، وتسافر «مارجريت» زوجته إلى إنجلترا لزيارة أهلها، ويترك إسماعيل جدته ويذهب للعيش مع والده، الذي يرسله للعمل عند تاجر أقمشة قاسي القلب.
الحلقة 4
في الحلقة الرابعة تعود «مارجريت» زوجة المعلم ياسين من إنجلترا بعد أن زارت عائلتها لتكتشف إفلاس زوجها وبيعه للمحل الخاص به، فتقنعه بتزييف العملات لما لديه من خبرة سابقة في مجال صناعة الذهب، وبالفعل يبدأ المعلم ياسين في ذلك، ولكن ابنه إسماعيل يكتشف ذلك ويواجه، مما يصيب المعلم ياسين بصدمة.
الحلقة 5
يتخلص المعلم ياسين من أدوات تذوير العملة التي كان يستخدمها، ويكتشف أن زوجته «مارجريت» هي التي سرقت الذهب من خزانته وباعته في إنجلترا لأحد التجار الكبار، مما يدفعه لتطليقها في قسم الشرطة، والذهاب للعيش مع ابنه إسماعيل مع جدته، بعدها يبدأ من جديد التجارة في الفضة بمساعدة الخواجة «ارتين» تاجر الساعات الذي يعمل لديه إسماعيل، ومع عام 1931 يتملك ياسين محلا جديدا للفضة، ويفصح إسماعيل لوالده عن حبه للغناء ورغبته في أن يصبح مطربا ويقابله والده برفض شديد.
الحلقة 6
في الحلقة السادسة يتقدم المعلم ياسين للزواج من سيدة أرملة، لكنها تشترط عليه موافقة ابنه إسماعيل أولا، وفي المقابل يطلب إسماعيل من والده أن يسمح له بالغناء، وأن يصبح مطرب، وأمام إصرار إسماعيل يوافق والده ليتمم زواجه، وبالفعل يبدأ إسماعيل في عمل «بروفات» مع فرقة موسيقية ليغني في فرح أخت أحد أصدقاءه ولكن تحدث مشاجرة في الفرح تمنعه من الغناء.
الحلقة 7
إسماعيل يقرر السفر إلى القاهرة للبحث عن الشهرة وتحقيق حلمه بأن يصبح مطرب معروف، ولكن تقابله مشكلة المصاريف، فهو لا يملك أي مبلغ يستطيع العيش به إلى أن يجد عمل، يضطر لسرقة مبلغ 6 جنية من جدته، نظير نصيبه في ميراثه من مصوغات والدة التي تستحوذ عليها جدته، ويسافر إلى القاهرة بصحبة صديقة المقرب زغلول.
الحلقة 8
إسماعيل يسافر إلى القاهرة بصحبة صديقة زغلول قاصدا منزل بنات خالته الأولى يطرده زوجها فور علمه أنه قدم من السويس للغناء، أما الثانية تترك منزلها يوم وصوله للانتقال مع زوجها إلى المنصورة، مما يدفعه للإقامة في الفندق الذي يملكه والد الراقصة نادية كوارث التي كان قد قابلها في السويس من قبل، ويتمكن من الغناء في أحد الأفراح في منطقة «السبتية» إلا أن المستمعين لا يعجبهم اختياراته وغنائه ويطلبون منه الرحيل.
الحلقة 9
بعد أن ينتهي ما لدي إسماعيل من أموال يقوم صاحب الفندق بطرده بعد التحفظ علي حقيبه ملابسه فيهيم في شوارع القاهرة حتي يذهب الي جامع لصلاة الفجر فيساعده إمام الجامع لأسترداد حقيبته ويقوم بتوصيله حتي محطة القطار
الحلقة 10
يقرر إسماعيل ياسين العودة إلى السويس بعد أن فشل في القاهرة في أن يصبح مطرب معروف، ويبدأ في الغناء في السويس في جميع المناسبات الأفراح وأعياد الميلاد، إلى أن يأتي الشيخ إسماعيل الفأر صديق المعلم ياسين والد إسماعيل في زيارة للسويس ويطلب أن يغني إسماعيل في عيد ميلاد ابن قدري باشا، وبالفعل يعجب الباشا بأداء إسماعيل ويطلب منه أن يعيش في القاهرة بجانبه ويحيي جميع حفلاته التي يستضيف فيها نخبة المجتمع نظير مبلغ 20 جنية شهري.