أحمد خلف (روائي)

أحمد خلف (من مواليد ناحية الشنافية، قضاء الشامية بجنوب العراق في 1943-) هو قاص وروائي عراقي. يحتل خلف مكانة بارزة بين الأدباء العراقيين المعاصرين باعتباره من أبرز الساردين في الإنتاج الأدبي منذ القرن العشرين.[1][2] ينتمي الكاتب أحمد خلف إلى الجيل القصصي الستيني الذي بالتفرد الريادي والتأثر بما بعد الحداثة، وتعد قصة "وثيقة الصمت" أول قصة نشرت له في ملحق الجمهورية، عام 1966.[2]

القاص والروائي
احمد خلف
معلومات شخصية
مكان الميلاد ناحية الشنافية، قضاء الشامية بجنوب العراق
مواطنة العراق 
الحياة العملية
المهنة كاتب،  وروائي 
سنوات النشاط 1966-حتى الآن
أعمال بارزة "تيمور الحزين"، "الحلم العظيم"

مسيرته والنقد

في عام 1961 تعرف على الشاعر الكبير مظفر النواب، وهو الذي وجهه نحو الكتابة والأدب، وقد تنبأ له بمكانة في هذا الميدان. وتحدث خلف في إحدى الملتقيات عن ذلك قائلا: «في مرحلة الدراسة المتوسطة كان أستاذ اللغة العربية حينها الشاعر مظفر النواب وفي أحد الايام طلب منا أن نكتب موضوعاً إنشائياً، وبعد الكتابة وتسليمه الأوراق قام بعزل ورقتي ثم سال من هو أحمد خلف فقلت له أنا، فسالني هل تقراً كتباً فأجبته بالنفي، فسألني هل في عائلتك كاتباً أو شاعراً فقلت لا فاستغرب وأهداني روايتان وطلب مني  قراءتهما، وفعلا قرأت الروايتين وأعدتهما له في اليوم التالي استغرب فطلب مني أن أحكي له أحداث الرواتين فسردت له كل تفاصيلهما، فقال لي استمر في القراءة وسيكون لك شأن الأدب، ومن يومها وأنا اعيش الأدب بكل تفاصيله قراءة وكتابة".[3]

عمل خلف في مجلة الأقلام عام 1985، وأصبح محررا ثقافياً بدرجة سكرتير تحرير. في عام 2010 أنيطت به رئاسة تحرير مجلة الأديب العراقي الناطقة باسم الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق. انتخب رئيسا لنادي القصة في الاتحاد العام للأدباء والكتاب، وفي العام نفسه عقد ملتقى القصة القصيرة في العراق برئاسته. حضر خلف وساهم في ملتقى القاهرة الخامس للإبداع الروائي العربي 2010.[4] تقاعد أحمد خلف سنة 2006، وتفرغ للكتابة.[5]

نشر أحمد خلف قصته القصيرة “خوذة لرجل نصف ميت” سنة 1969، والتي وصفت بـ "نبوءة بولادة كاتب قصصي من طراز خاص على المستوى العربي" وأشاد بها كتّاب كبار مثل محمد دكروب وسامي خشبة وحسين مروة وغسان كنفاني.[6]

أصدر خلف مجموعته القصصية الأولى "شوارع مهجورة" عام 1974، وتلتها عدة مجموعات قصصية مثل "منزل العرائس" عام 1987 ورواية "الخراب الجميل" عام 1981 ورواية "القادم البعيد" عام 1986، وأصدر كتابًا بعنون "دراسات في القصة". صدر له بعد ذلك مجموعة قصص بعنوان "الحد الفاصل" ومجموعة قصصية أخرى بعنوان "صراخ في علبة" عام 1990 ، ثم المجموعة القصصية " خريف البلدة" عام 1995، ثم نشر رواية موت الأب عام 2000 والتي قضى خمس سنوات في كتابتها، ورواية حامل الهوى" ثم مجموعة "مطر في آخر الليل، ثم رواية "محنة فينوس".[7]

في مقال لحسين عبيد الشمري بمجلة كلية الآداب بعنوان "تجليات الذات في قصة (تيمور الحزين) للقاص أحمد خلف"، تناول الشمري تلك التجليات وفق مدرسة التحليل النفسي، وأشار إلى تراتبية الحدث والفعل السردي في تحولات الذات وتنقُّلِها بين الماضي والحاضر في دوائر متعددة، ورأى أن ذلك كان قصد أحمد خلف، الذي «نجح في خلق مفارقة زمنية متصلة (الماضي-الحاضر) محاولة منه في قراءة التاريخ والمستقبل لصياغة الهوية المعاصرة، وقد تمكن من ذلك بإعادة التوازن والتفاعل الذاتي بسلسلة عمليات منتظمة في تقمص الذات الأخرى».[8]

في قراءة لنقدية لرواية أحمد خلف "الذئاب على الأبواب" الصادرة سنة 2018، اعتبر جمعة عبد الله الرواية «نقلة نوعية في تطوير لغة السرد الروائي، بتقنياتها المتعددة الاساليب في الحبكة الفنية الحديثة»، ولاحظ التحولات في الأزمنة المتعددة من خلال التنقل بين الماضي والحاضر، بالإضافة إلى ثراء التفاصيل في الرواية ورصد جميع تحولات الواقع والشارع.[9]

صدر له في 2020 عن دار النخبة ببيروت المجموعة القصصية «نزهة في شوارع مهجورة»، وهي أول إصدار ضمن إعادة نشر مجموعة الأعمال الكاملة للكاتب والتي تتضمن 10 أعمال متنوعة، وأتت المجموعة في 107 صفحة من القطع المتوسط. حوت أغلب قصص المجموعة عوالم سريالية صادمة، خاصة قصة "نزهة في شوارع مهجورة" التي أعطت المجموعة اسمها.[10] كما صدرت عن دار النخبة في نفس العام رواية «البهلوان» لأحمد خلف ضمن مشروع إعادة نشر الأعمال الكاملة،[11] وتسلط الرواية الضوء على الفساد المالي والإداري «وكل ما أساء للعراق عبر سبعة عشر عامًا»، وتتضمن الرواية شخصيات قاسية وغير متزنة في علاقاتها لاعتمادها على الكذب والزيف.[12]

كما صدر في 2021 عن دار النخبة للنشر٬ كتاب «تحولات أنكيدو» ضمن مشروع الأعمال الكاملة لأحمد خلف، وجاء الكتاب في 168 صفحة من الحجم المتوسط، ويحتوي على عدد من المقالات والرؤى له.[13]

وفقًا للكاتب أحمد الخزاعي في تحليله لتأثره بما بعد الحداثة وسردياتها، فإن أحمد خلف كان من بين الروائيين العرب الذين عاصروا زمن السرديات الكبرى الحديثة ونتائجها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية على العالم والمنطقة العربية، ورافق عن وعي نشوء الثقافات المضادة لها، وانخرط في تلك الأخيرة كغيره من الشباب العربي المثقف الذي شهد زمن التحولات الكبرى في المجتمعات العربية أواخر خمسينيات القرن العشرين. على الرغم من ذلك، حافظ خلف على ارتباطه بتراثه العربي بتجلياته الدينية والفكرية والتاريخية، كون الذائقة الأدبية للبيئة المحيطة به مازالت عالقة في هذا التراث، ولاحظ الخزاعي تأثره بالأحداث الكبيرة التي رافقت مسيرته الأدبية من انقلابات عسكرية وثورات وحروب وانتكاسات غيرت الوجه العام للمجتمعات العربية وطرحت تحديات جديدة أمام الإنسان العربي المعاصر وكان لها نتائج انعكست عليه سلبًا أو إيجابًا.[14]

آراؤه

يرى أحمد خلف (في حوار له سنة 2018) أن الأدب العراقي لم يعد يعاني من حظر تجاه التعامل مع التابوهات، ويرى أن القصاصين والروائيين العراقيين «يتبارون في الإطاحة بالطبيعة الثيوقراطية المتخلفة للنظام الحالي ويطرحون عبر قصصهم ورواياتهم صورا شتى من امتزاج الجنس بالسياسة ونقد رجال الدين (وليس الدين كمجموعة شرائع وأسس وقوانين)». ويعتقد خلف أن الادب العراقي لا يشذ عن بقية الآداب والفنون في بلدان العالم الثالث ويقسمه إلى نوعين وهما "أدب رسمي ممتثل لأطروحات السلطة السياسية ويروج لها لأفكارها الرجعية التي تتسم غالبا بتكميم الأفواه، ونوع آخر يقف في الجانب المضاد من نهج السلطة مهما كانت مراميها ونوع نهجها السياسي إلا أن هذا النمط الابداعي يرفض تلك السلطة وحكمها على اعتبار أن الادب لا يمكنه العيش إلا في مناخ الحرية والانفتاح والمواجهة لكل أمراض السياسة وكل أصناف وذرائع تدخل رجل الدين في مفاصل الدولة. [...] إن المطالبة بالحرية هي علامة بارزة من علامات الأدب الإبداعي العراقي".[2] بينما انتقد خلف "استسهال" البعض موضوع كتابة الرواية واعتبر أن ذلك يمثل خطرًا على الرواية العراقية.[15]

في 2019، قال خلف أن أمورًا كثيرة قد غيرّت العراق والعراقيين، وأرجع ذلك إلى الاحتلال «وما حمله من خراب وفوضى جعل من أبسط الأمور على العراقيين الهجرة إلى الخارج، حتى بات من لا يستطيع الهجرة يدفع الثمن من حياته التي ستصبح على حافة الموت أو النسيان» على حد تعبيره.[4]

مؤلفاته

  • الخراب الجميل : رواية، دار الرشيد، بغداد 1981.[16]
  • صراخ في علبة : رواية و7 قصص قصيرة، دائرة الشؤون الثقافية العامة، بغداد، 1991.[17]
  • خريف البلدة، دائرة الشؤون الثقافية العامة، بغداد، 1995.[18]
  • القادم البعيد، دائرة الشؤون الثقافية العامة، بغداد، 1988.[19]
  • الحد الفاصل : مجموعة قصص، دائرة الشؤون الثقافية العامة، بغداد، 1986.[20]
  • منزل العرائس : قصص قصيرة، وزارة الثقافة والفنون، بغداد، 1978.[21]
  • في ظلال المشكينو : قصص، أزمنة للنشر والتوزيع، عمان، الأردن، 1997.[22]
  • اقتفاء الأثر، 2003.[23]
  • نزهة في شوارع مهجورة : قصص قصيرة، 1974.[24]
  • مطر في آخر الليل : قصص، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 2002.[25]
  • الذئاب على الأبواب، النخبة للطباعة والنشر والتوزيع، القاهرة، 2018.[26]
  • حامل الهوى، دار المدى للثقافة والنشر، 2005.[27]
  • تيمور الحزين : قصص، دائرة الشئون الثقافية العامة، بغداد، 2000.[28]
  • عن الأولين والآخرين، ٢٠١١-٢٠١٣ : رواية، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 2018.[29]
  • حوارات مع طارق البشري : سيرة معرفية بين الذات والأمة، مركز الحضارة للدراسات والبحوث، القاهرة، 2020.[30]
  • عصا الجنون : قصص، دار ميزوبوتاميا للطباعة والنشر والتوزيع، بغداد، 2015.[31]
  • الحلم العظيم، المدى، 2009.[32]
  • الرواق الطويل في السيرة الثقافية، دار المدى للثقافة والنشر، 2012.[33]
  • بوابة بغداد : رواية، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، 2001.[34]
  • تسارع الخطى : رواية، المدى للإعلام والثقافة والفنون، 2014.[35]
  • محنة فينوس : رواية، دار الينابيع، 2010.[36]
  • النبي صلى الله عليه وسلم، دار بدر، 2018.[37]
  • دراسات في القصة القصيرة والرواية : 1985-1980، دار الشؤون الثقافية العامة، 1986.[38]
  • موت الأب، دار النخبة، بيروت، 2020.[39]
  • نحو نار أفضل : رواية، دار ميريت، القاهرة، 2015[40]

تدريس مؤلفاته

في عام 2015 تمت دراسة روايات احمد خلف في رسالة ماجستير بعنوان "تمثلات السيرة الذاتية لروايات أحمد خلف" ثم طبعها إلى كتاب سنة 2016 بنفس الاسم من تاليف د. حسين علي يوسف، تناول الكتاب دراسة مفصلة عن اربع روايات لأحمد خلف.[41] كما أصدرت كلية اليرموك الجامعة قرارًا بتدريس كتابه "تيمور الحزين" في صفوفها كنموذج في القصة القصيرة سنة 2002 "أعترافاً من الكلية بأهمية أدب هذا الكاتب وإخلاصه وتألقه في مسيرة الأدب العراقي الحديث".[42]

انظر أيضًا

مراجع

  1. "إصدار الأعمال الكاملة للروائي العراقي أحمد خلف"، www.albawabhnews.com، 27 يونيو 2020، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021.
  2. "الروائي والقاص أحمد خلف: الكثيرون استهانوا بكتابة القصة القصيرة وقادوها نحو الابتذال"، almadapaper.net، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021.
  3. الفضلي, عدنان (مايو 2010)، "الروائي أحمد خلف يعترف: مظفر النواب جرني من الفراغ ودفع بي إلى الأدب"، مؤرشف من الأصل في 02 أكتوبر 2017.
  4. "الروائي العراقي أحمد خلف لـ"العين الإخبارية": أدافع عن حقيقة تضيع بين سنابك الخيل"، العين الإخبارية، 26 مارس 2019، مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021.
  5. "الروائي احمد خلف: أدعو الى تطوير الرواية من الداخل لا أن نفرض عليها قوانين وموضوعات فوق طاقتها - جريدة تاتوو"، www.tatoopaper.com، مؤرشف من الأصل في 09 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021.
  6. العرب, Al Arab (أبريل 26, 2020 01:00)، "أحمد خلف الروائي العراقي الذي ينقذ الجمال من المحرقة | فاروق يوسف"، صحيفة العرب، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  7. "قصة مبدع: أحمد خلف الفتى القادم من الريف الذي أصبح روائيا شهيرا | Radiosawa"، www.radiosawa.com، مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021.
  8. "تجليلت الذات في قصة (تيمور الحزين) للقاص أحمد خلف"، search.emarefa.net، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021.
  9. الله, جمعة عبد، "قراءة في رواية: الذئاب على الابواب للكاتب أحمد خلف"، صحيفة المثقف، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021.
  10. "البوابة نيوز تكتب عن: «نزهة في شوارع مهجورة»الروائي أحمد خلف"، النخبة للنشر والطباعة والتوزيع، 11 أكتوبر 2020، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021.
  11. "Nwf.com: البهلوان: أحمد خلف: كتب"، www.neelwafurat.com، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021.
  12. "أحمد خلف عن «البهلوان»: كتابة الرواية يشبه تشييد المدينة"، جريدة الدستور، 29 ديسمبر 2020، مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021.
  13. "النخبة تطرح كتاب «تحولات أنكيدو» للعراقي أحمد خلف"، جريدة الدستور، 19 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021.
  14. "السرديات الكبرى وسرديات الضد.. إرهاصات ما بعد الحداثة في أدب احمد خلف لــ الكاتب / احمد عواد الخزاعي"، كتابات، 09 سبتمبر 2020، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021.
  15. طاهر, حذام يوسف (18 أغسطس 2018)، "الملتقى الثقافي العراقي يحتفي بالروائي أحمد خلف"، جريدة الصباح الجديد، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021.
  16. الخراب الجميل: رواية، بغداد: دار الرشيد،، 1981، OCLC 4769969310، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  17. صراخ في علبة: رواية و7 قصص قصيرة، بغداد: دار الشؤون الثقافية العامة،، 1991، OCLC 4771281212.
  18. خريف البلدة، بغداد: دار الشؤون الثقافية العامة،، 1995، OCLC 4769935051، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  19. القادم البعيد، بغداد: دار الشؤون الثقافية العامة،، 1988، OCLC 4771097665.
  20. الحد الفاصل: مجموعة قصص، بغداد: دار الشؤون الثقافية العامة،، 1986، OCLC 4770842843، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  21. منزل العرائس: قصص قصيرة، بغداد: وزارة الثقافة والفنون،، 1978، OCLC 4771148358، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  22. في ظلال المشكينو: قصص، عمان، الأردن: أزمنة للنشر والتوزيع،، 1997، OCLC 4771287976، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  23. خلف، أحمد (2003)، "اقتفاء الأثر"، اقتفاء الأثر، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  24. نزهة في شوارع مهجورة: قصص قصيرة، د. م.: د. ن.]،، 1974، OCLC 4770622100، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  25. مطر في آخر الليل: قصص، دمشق: اتحاد الكتاب العرب،، 2002، OCLC 122711501، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  26. الذئاب على الأبواب، Cairo: النخبة للطباعة والنشر والتوزيع،، 2018، ISBN 978-977-838-236-5، OCLC 1083302944، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  27. حامل الهوى، 2005، ISBN 978-2-84305-802-8، OCLC 754788682، مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2021.
  28. تيمور الحزين: قصص، بغداد: دار الشؤون الثقافية العامة "آفاق عربية"،، 2000، OCLC 53341547، مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2021.
  29. عن الأولين والآخرين، ٢٠١١-٢٠١٣: رواية، 2018، ISBN 978-977-91-0967-1، OCLC 1082202882، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  30. ماهر، مدحت،؛ خلف، أحمد،؛ غانم، إبراهيم البيومي،؛ مصطفى، نادية محمود، (2020)، حوارات مع طارق البشري: سيرة معرفية بين الذات والأمة، ISBN 978-977-278-788-3، OCLC 1157979892، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |author1= مفقود (مساعدة)
  31. عصا الجنون: قصص، 2015، OCLC 982116426، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  32. الحلم العظيم: رواية، 2009، OCLC 646934023، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  33. الرواق الطويل في السيرة الثقافية، بيروت: دار المدى للثقافة و النشر،، 2012، ISBN 978-2-84306-107-3، OCLC 823868813، مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2021.
  34. بوابة بغداد: رواية، بغداد: دار الشؤون الثقافية العامة،، 2001، OCLC 48527910، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  35. تسارع الخطى: رواية، بغداد: المدى للإعلام والثقافة والفنون،، 2014، ISBN 978-2-84306-220-9، OCLC 936014875، مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2021.
  36. محنة فينوس: رواية، 2010، OCLC 1230060172، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  37. النبي صلى الله عليه وسلم، 2018، OCLC 1230065987، مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2021.
  38. دراسات في القصة القصيرة والرواية: 1985-1980، 1986، OCLC 956679690، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  39. أحمد (2020)، موت الأب، Beirut: Dār al-Nukhbah، ISBN 978-977-838-506-9، OCLC 1264386392، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  40. نحو نار أفضل: رواية.، 2015، ISBN 978-977-351-753-3، OCLC 992532199، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2021.
  41. المعموري, حسين علي يوسف (2015)، "تمثلات السيرة الذاتية في روايات احمد خلف == Biographic Reflections In The Novels of Ahmad Khalaf"، iqdr.iq، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2020.
  42. "أحمد خلف"، الناقد العراقي، 15 سبتمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2021.

وصلات خارجية

  • بوابة اللغة العربية
  • بوابة أعلام
  • بوابة أدب
  • بوابة أدب عربي
  • بوابة العراق
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.