أمن فكري
الأمن الفكري هو مصطلح حديث. ويعني تحقيق الطمأنينة على سلامة الفكر والاعتقاد، والتفاعل الرشيد مع الثقافات الأخرى، ومعالجة مظاهر الانحراف الفكري في النفس والمجتمع.[1]
تعريف
للمصطلح عدة تعريفات، منها:
- «الأمن الفكري هو أن يعيش الناس في بلدانهم وأوطانهم وبين مجتمعاتهم آمنين مطمئنين على مكونات أصالتهم، وثقافتهم النوعية ومنظومتهم الفكرية».
- «اطمئنان الفرد والمجتمع إلى أن منظومته الفكرية والخلقية وقيمه التي ترتب العلاقات بين أفراد المجتمع ليست موضع تهديد من فكر وافد غريب».[2]
- «الاطمئنان إلى سلامة الفكر من الانحراف الذي يشكل تهديدًا للأمن الوطني أو أحد مقوماته الفكرية، والعقدية، والثقافية، والأخلاقية، والأمنية».[3]
المصادر
- المسئؤولية العلمية الشرعية ، دراسة لعطاءات العلم و مراس للاستشارات ، ط 1، 2018،الرياض ،ص 49.
- "الأمن الفكري"، موقع الشيخ سعد البريك، 05-12-1432، مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ أيار 2013.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - إبراهيم بن عبدالله الزهراني (17/01/2011)، "الأمن الفكري: مفهومه، ضرورته، مجالاته"، السكينة، مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ أيار 2013.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة)
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.