إبراهيم الموسوي
إبراهيم الموسوي صحافي لبناني ومسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله.
إبراهيم الموسوي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1965 (العمر 56–57 سنة) |
مواطنة | لبنان |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة برمنغهام الجامعة اللبنانية |
المهنة | صحافي |
ولد في عام 1965 لأسرة من بعلبك ونشأ في الضاحية الجنوبية لبيروت.[1] الموسوي شيعي. حاصل على درجتي البكالوريوس في الصحافة والأدب الإنكليزي من الجامعة اللبنانية وعمل كمدير مدرسة ثانوية. الموسوي هو محرر صحيفة الانتقاد الأسبوعية التابعة لحزب الله في بيروت.[2] نقل عنه كناطق رسمي باسم حزب الله منذ عام 1998 على الأقل.[3]
انضم إلى قناة المنار التي تمارس الصحافة الحزبية ولا تشمل المسؤولين الإسرائيليين في برامجها الإذاعية.[4] وفقا لما قاله الموسوي لأن إسرائيل دولة معادية ولماذا تضعون متحدثين باسم دولة معادية على الهواء؟[5] استضاف برنامج حواري سياسي وعمل رئيس تحرير الأخبار الدولية في قناة المنار. في مقال لصحيفة ذا ديلي ستار في عام 2002 شرح الموسوي الأساس الديني للهجمات الانتحارية في فتوى محمد حسين فضل الله.[6] كتب جيفري غولدبرغ في مجلة النيويوركر أن الموسوي كان قد أكد له أن اليهود آفة على جبين التاريخ.[7] عندما حظرت قناة المنار من قبل تلفزيون الأقمار الصناعية الفرنسية لبثه المسلسل التلفزيوني الرمضاني الشتات خلال أكتوبر ونوفمبر 2003 الذي تضمن التشهير بالدم ضد اليهود ونقلت على نطاق واسع بروتوكولات حكماء صهيون حيث قال الموسوي أن الحظر نتج عن الضغط السياسي من جانب اللوبي اليهودي.[8] حصل على درجة الماجستير في العلوم السياسية من الجامعة الأميركية في بيروت في عام 2003.
برز الموسوي خلال حرب لبنان 2006 كمتحدث باسم حزب الله. قال أن الألم هو اللغة الوحيدة التي يفهمها العدو.[9] بعد وقف الأعمال العدائية دعي الموسوي للتحدث إلى الجماهير الأوروبية في أيرلندا وألمانيا[10] والمملكة المتحدة[11] حيث أعلن عنه كمتحدث باسم حزب الله على ملصقات ائتلاف أوقفوا الحرب.[12] حصل الموسوي على درجة الدكتوراه في الإسلام السياسي من جامعة برمنغهام في عام 2007.[13] كان عنوان أطروحته التوافق بين الإسلام والديمقراطية والشيعة والديمقراطية في ولاية الفقيه في إيران كدراسة حالة. شارك في تأليف مقال عن مفهوم جهاد حزب الله[14] ومحاضرات عن العلوم السياسية في الجامعة الأميركية في بيروت.[15]
في أكتوبر 2007 تم رفض دخول الموسوي إلى أيرلندا لأسباب أمنية بناء على توصية من الشرطة[16] كما منع من دخول الولايات المتحدة بسبب صلاته بحزب الله.[17] حاول حزب المحافظين منع الموسوي من دخول بريطانيا مثل يوسف القرضاوي وموشى فيجلين في فبراير 2008 لكنه فشل.[18] أدان الزعيم ديفيد كاميرون زيارة الموسوي في مجلس العموم وبوزيرة الدفاع الظلي البارونة نيفيل جونز الرئيسة السابقة للجنة الاستخبارات المشتركة.[19] في فبراير 2009 عين حزب الله علنا الموسوي ضابط علاقات إعلامية جديد.[20] عندما أعلن الموسوي عن زيارة المملكة المتحدة في مارس 2009 تعهد ناشطون من مركز التماسك الاجتماعي بالسعي للحصول على أمر بالقبض عليه.[21] تم حظره من المملكة المتحدة في مارس 2009.[22]
مصادر
- One mans tussles with the thought police By Kristin Dailey, ذا ديلي ستار (جريدة لبنانية), 17-12-2007 نسخة محفوظة 23 فبراير 2008 على موقع واي باك مشين.
- Al Intiqad weekly نسخة محفوظة 18 نوفمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- in an interview with Al J. Venter "Middle East Mind Games: Interview With Hezbollah," Soldier Of Fortune, January 1998. p. 63 according to The Political Warfighter Mr. Erik Evans, Small Wars Journal, Feb 2006 - and: Violence escalates along Israel-Lebanon border CNN, December 23, 1998 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Avi Jorisch: "Al-Manar: Hizbullah TV, 24/7" Middle East Quarterly (Winter 2004) نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- LEBANESE TV STATION MAKES NO DISGUISE OF ITS HATRED FOR ISRAEL By Jon Sawyer, Post-Dispatch Washington Bureau Chief February 10, 2003 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2007 على موقع واي باك مشين.
- "Fadlallah Explains Religious Basis for Suicide Attacks," Daily Star, June 8, 2002 نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- In the Party of God - Are terrorists in Lebanon preparing for a larger war? Jeffrey Goldberg, The New Yorker on October 14, 2002 نسخة محفوظة 07 يوليو 2014 على موقع واي باك مشين.
- France offers 'hate TV' reprieve BBC News 20 August 2004 نسخة محفوظة 14 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- A. Hackensberger: »Israel versteht nur die Sprache der Gewalt« Neues Deutschland, August 3, 2006 نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- M100 - Das internationale Medientreffen im Rahmen der Medienwoche Berlin-Brandenburg[وصلة مكسورة]in Potsdam, 7 September 2007 "نسخة مؤرشفة" (PDF)، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2020.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link) - i.e. Mousawi in Belfast in October 2006 and at the "World Against War international peace conference" in London, December 2007 نسخة محفوظة 27 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- poster for a public meeting by the Stop the War Coalition on February 28, 2008 at Euston Road, London: in English "Editor of Hizbollah newspaper Al-Intiqad", in Arabic "Editor of Magazine "Intiqad" and spokesperson for Hizbullah" نسخة محفوظة 25 أبريل 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Prof. Scott Lucas was the examiner of his Ph.D. thesis: A Tale of (British or Lebanese) Extremism: My Friend "The Radical Propagandist" blog Watching America by Professor Scott Lucas, March 3, 2008 نسخة محفوظة 16 مارس 2009 على موقع واي باك مشين.
- Hizbullah’s Jihad Concept نسخة محفوظة 28 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين. by Hilal Khashan (American University of Beirut) and Ibrahim Mousawi (Birmingham University) in: The Journal of Religion and Society Vol. 9 (2007) ISSN 1522-5658 [وصلة مكسورة] "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2019.
- AUB News January 2008[وصلة مكسورة] "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2020.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link) - Lebanese TV journalist refused visa for anti-war conference galwayfirst, 14 October 2007 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- London pressed to deny visa to Hizbullah spokesman By Andrew Wander, Daily Star, February 28, 2009 نسخة محفوظة 28 فبراير 2009 على موقع واي باك مشين.
- Freedom of Information request: Home Office silent on how Hizbollah man was given entry to UK by Simon Rocker, The Jewish Chronicle 28 March 2008 نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- David Cameron, House of Commons Hansard Debates for 14 Nov 2007, Mr. Amess, Oral Answers House of Commons, Monday 3 December 2007, Lord Strathclyde, House of Lords Hansard text for 19 March 2008 نسخة محفوظة 27 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- Hezbollah appoints new media relations officer iloubnan.info - February 04, 2009 نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- Campaigners will seek arrest of Islamic radical By David Barrett, The Telegraph 7 March 2009 نسخة محفوظة 06 أبريل 2010 على موقع واي باك مشين.
- "Lebanese newspaper editor to be denied entry to Britain", Press Gazette, 13 March 2009 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 06 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
- بوابة إعلام
- بوابة لبنان
- بوابة أعلام