احتجاجات غزة الاقتصادية 2019
بدأت الاحتجاجات الاقتصادية لعام 2019 في غزة،[3][4] والتي أطلق عليها اسم «احتجاجات بدنا نعيش»، في فبراير وقد بدأت من قبل ناشطين في وسائل الإعلام غير السياسية.[3] تم تسمية المجموعة بحركة 14 مارس.[4] تهدف الاحتجاجات إلى خفض ارتفاع تكاليف المعيشة والزيادات الضريبية في قطاع غزة.
احتجاجات غزة الاقتصادية 2019 | ||||||
---|---|---|---|---|---|---|
التاريخ | 14 مارس 2019 – حتى الآن (قالب:Date difference days) | |||||
المكان | قطاع غزة | |||||
النتيجة النهائية |
| |||||
الأسباب |
| |||||
الأهداف |
| |||||
الأطراف | ||||||
| ||||||
قادة الفريقين | ||||||
| ||||||
الجرحى | 1+ مصاب[2] | |||||
قوبلت الاحتجاجات بالعنف من قبل حماس الحاكمة، التي أرسلت قوات الأمن لتفريق المحتجين.[3] نددت عدة منظمات لحقوق الإنسان وفصائل سياسية بهجمات قوات الأمن التابعة لحماس على المحتجين.[3] وقد وُصفت الاحتجاجات بأنها أشد الاحتجاجات المناهضة للنظام في غزة منذ استيلاء حماس على السلطة في عام 2007.[4]
المراجع
- "PLO calls on Hamas to stop "brutal" suppression of protests in Gaza - Xinhua - English.news.cn"، www.xinhuanet.com، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019.
- Hass, Amira (19 مارس 2019)، "Fatah Spokesman in Gaza Attacked by Masked Assailants Amid Protests"، مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2019 – عبر Haaretz.
- "Gaza rights groups denounce Hamas crackdown on protests"، www.aljazeera.com، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2019.
- Knell, Yolande (18 مارس 2019)، "Economic protests test Hamas's grip on Gaza"، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2019.
- بوابة السياسة
- بوابة فلسطين
- بوابة عقد 2010
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.