احتجاجات ميانمار 2021
احتجاجات ميانمار في عام 2021 هي جهود المقاومة المدنية المحلية في ميانمار لمعارضة انقلاب ميانمار 2021، الذي نظمه مين أونغ هلاينغ، القائد العام لقوات تاتماداو (الاسم الرسمي لجيش ميانمار) في 1 فبراير 2021.[3] واعتبارًا من 15 فبراير 2021، احتجِز 452 شخصًا على الأقل بسبب الانقلاب.[4] استخدم المتظاهرون أشكال احتجاج سلمية وغير عنيفة،[5] تشمل أعمال العصيان المدني، والإضرابات العمالية، وحملة المقاطعة العسكرية، وحركة الضرب على الأواني، وحملة الشريط الأحمر، والاحتجاجات العامة، والاعتراف الرسمي بنتائج الانتخابات من قبل النواب المنتخبين.
احتجاجات ميانمار 2021 | |
---|---|
التاريخ | 2021 |
القتلى | 1.000 (30 مارس 2021)[1] 500 (30 مارس 2021)[2] |
ارتدى العديد من المتظاهرين اللون الأحمر، المرتبط بالرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية.[6] أعادت حركة العصيان المدني إحياء أغنية «العالم لم ينتهِ بعد» التي نُشرت لأول مرة كنشيد لانتفاضة 8888، واستخدمتها كأغنية احتجاجية.[7][8][9] تبنى المتظاهرون التحية الثلاثية الأصابع على نطاق واسع كرمز للاحتجاج،[10] بينما انضم بعض مستخدمي الإنترنت المؤيدين للديمقراطية إلى تحالف الشاي بالحليب، وهي حركة تضامن ديمقراطية عبر الإنترنت في آسيا.[11]
ردًا على تنامي حركة الاحتجاج، اتخذ النظام العسكري عددًا من الإجراءات المضادة. من بينها قطع الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، والتعتيم الإعلامي، ومتابعة الاعتقالات والأحكام الجنائية ضد المحتجين، وانتشار المعلومات المضللة، وتقديم عروض سياسية إلى الأحزاب السياسية المتنافسة للمشاركة في مجلس إدارة الدولة المشكل حديثًا، وهيئة الحكم المؤقتة، ونشر المتظاهرين والمحرضين المؤيدين للجيش، والاستخدام العنيف للقوة لقمع الاحتجاجات.
خلفية
بدأ انقلاب ميانمار في صباح 1 فبراير 2021 عندما عزل تاتماداو -جيش ميانمار- الأعضاء المنتخبين ديمقراطيًا من الحزب الحاكم في ميانمار، الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية، مخولًا نفسه للسلطة بصفة ستراتوقراطية متسلمًا مجلس إدارة الدولة. أعلن تاتماداو حالة الطوارئ لمدة عام وأعلن أن السلطة مُنحت للقائد العام لخدمات الدفاع مين أونغ هلاينغ. كان من المقرر أن يؤدي الأعضاء المنتخبون لبرلمان ميانمار في الانتخابات العامة اليمين الدستورية في نوفمبر 2020 لكن الانقلاب حدث في اليوم الذي سبق أداء اليمين.[12][13][14] واحتُجز الرئيس وين مينت ومستشارة الدولة أونغ سان سو تشي، إلى جانب الوزراء ونوابهم وأعضاء البرلمان.[15][16]
أعلنت الولايات المتحدة رسميًا أن استيلاء الجيش على السلطة كان انقلابًا وتعهدت بمزيد من العقوبات على الجنرالات الذين يقفون وراء الانقلاب.[17][18]
أشكال المقاومة المدنية
حركة العصيان المدني والإضرابات العمالية
في 2 فبراير 2021 أطلق عمال الرعاية الصحية وموظفو الخدمة المدنية في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك في العاصمة الوطنية نايبيداو، حركة وطنية للعصيان المدني، اعتراضًا على الانقلاب.[19][20] أطلِقت حملة على فيسبوك باسم «حركة العصيان المدني» اجتذبت أكثر من 230 ألف متابع، منذ انطلاقتها الأولى في 2 فبراير 2021.[21][22][23] حث مين كو ناينغ، وهو زعيم انتفاضة 8888، الجمهور على تبني موقف «لا للاعتراف ولا لمشاركة» نظام الحكم العسكري.[24] قدر أحد الخبراء في نظام الخدمة المدنية في الحكومة أن البلد يضم نحو مليون موظف مدني، وأن نحو ثلاثة أرباعهم تركوا وظائفهم.[25]
بدأ عمال الرعاية الصحية من عشرات المستشفيات والمؤسسات الحكومية إضرابًا عماليًا اعتبارًا من 3 فبراير 2021.[22][26] وفي هذا التاريخ شارك في الحركة عمال الرعاية الصحية في أكثر من 110 مستشفى ووكالة رعاية صحية.[27] استقال ستة من أعضاء لجنة تنمية مدينة ماندالاي الثلاثة عشر،[21] بمن فيهم نائب العمدة يي مون، في 3 فبراير 2021، احتجاجًا على الانقلاب.[28] واجه المشاركون في الإضراب العمالي الترهيب والتهديدات من رؤسائهم.[29] بحلول 9 فبراير، عُلق التطعيم ضد فيروس كورونا، وأغلقت معظم المستشفيات في ميانمار.[30]
سرعان ما انتشرت الإضرابات العمالية لتشمل قطاعات أخرى. تعهدت سبع منظمات للمعلمين، بما في ذلك اتحاد المعلمين في ميانمار البالغ عددهم 100 ألف شخص، بالانضمام إلى الإضراب العمالي.[21] انضم إلى الإضراب أيضًا موظفو وزارة الخارجية، التي كانت ترأسها سابقًا سو تشي. نظم الموظفون المدنيون العاملون في وزارة الزراعة والثروة الحيوانية والري احتجاجًا في 4 فبراير 2021، في نايبيداو.[31] وفي 5 فبراير 2021 انضم إلى حملة الإضراب 300 من عمال مناجم النحاس في مناجم كايزنتونغ. صرح عامل المنجم سيثو تون أن الإضراب مستمرٌ حتى «يستعيد القادة المنتخبون سلطتهم».
بحلول 5 فبراير 2021، شمل إضراب الخدمة المدنية موظفي القطاع الإداري، والطبي، والتعليمي، والطلاب في «91 مستشفى حكومي، و18 جامعة وكلية، و12 دائرة حكومية في 79 بلدة». صرح نان نوي، عضو قسم علم النفس في جامعة يانغون، «بما أننا نعلم الطلاب أن يسألوا ويفهموا ما هي العدالة، لا يمكننا قبول هذا الظلم. موقفنا ليس سياسيًا. نحن ندافع فقط عن العدالة». صرح لِن ليتيار، الجراح في مستشفى لاشيو العام، أن معظم الأطباء والممرضات أضربوا عن العمل منذ 3 فبراير 2021. انضم أيضًا موظفون من خطوط ميانمار الجوية الوطنية إلى حملة العصيان المدني.[32]
في 8 فبراير حدث الآتي: أولًا، ظهرت أخبار مفادها بأن الصحف الحكومية كايمن وذا غلوبال نيو لايت أوف ميانمار تعتزمان وقف النشر احتجاجًا على الانقلاب.[33] ثانيًا، شارك جميع عمال السكك الحديدية في ميانمار في الحركة وهكذا توقف النقل بالسكك الحديدية تمامًا. ثالثًا أغلق مصرف كانباوزا فروعه مؤقتًا بسبب النقص في ملاك الموظفين الناجم عن مشاركة موظفيه في حملة العصيان المدني.[34] وتأثرت مصارف أخرى أيضًا بمشاركة الموظفين في الحملة المستمرة. في 9 فبراير انضم موظفون من بنك ميانمار المركزي إلى الحركة.[35]
في 9 فبراير، أثرت أنشطة حركة العصيان المدني على وزارة الصحة والرياضة ما دفع الأخيرة لنشر نداء عام في نيو لايت أوف ميانمار التابعة للدولة، طالبت فيه عمال الرعاية الصحية العودة إلى عملهم.[36] وفي 10 فبراير أعلنت أكبر نقابة عمالية في ميانمار، وهي اتحاد نقابات عمال ميانمار، عن خطط لمتابعة مقاضاة المسؤولين الذين ينتقمون من الموظفين المنضمين إلى حركة العصيان المدني في مكان عملهم.[37] في 11 فبراير حثّ مين أونغ هلاينغ موظفي الخدمة المدنية على نبذ مشاعرهم الشخصية والعودة إلى العمل.[38] في 16 فبراير حذر متحدث باسم وزارة الإعلام الموظفين المدنيين المشاركين في الحركة، من أن السلطات لن تنتظر طويلًا لعودتهم إلى العمل.[39]
علق عددٌ من جماعات الضغط الصناعية، بما فيها رابطة ميانمار لصناعة الهواتف المحمولة ورابطة ميانمار لمستحضرات التجميل، التعاون مع الوكالات الحكومية في أعقاب الانقلاب.[40]
وفقًا لموقع حركة العصيان المدني 2021، هناك 1061 قطاعًا حكوميًا من 23 وزارة تشارك بالكامل بحركة العصيان المدني وتوقفت عن العمل.[41]
حملة المقاطعة العسكرية
في 3 فبراير 2021 ظهرت حركة مقاطعة محلية تسمى حملة «توقف عن شراء أعمال خونتا»، دعت إلى مقاطعة المنتجات والخدمات المرتبطة بجيش ميانمار. من بين السلع والخدمات المستهدفة في محفظة الأعمال التجارية الهامة للجيش البورمي، شركة ماي تيل، وهي شركة اتصالات وطنية، وجعة ميانمار، وجعة ماندالاي، وجعة داغون، والعديد من العلامات التجارية للقهوة والشاي، وشركة سيفنث سينس كريشن، التي شاركت في تأسيسها ابنة مين أونغ هلاينغ، وخطوط الحافلات.[42][43]
ردًا على المقاطعة، استقال 71 مهندسًا يعملون لصالح ماي تيل في منطقة ساجينغ احتجاجًا على ذلك. وبدأت بعض منافذ البيع بالتجزئة في سحب جعة ميانمار من المتاجر.[44]
في 5 من فبراير أنهت شركة كيرين مشروعها المشترك مع شركة ميانمار الاقتصادية القابضة المحدودة التي يملكها الجيش. ينتج المشروع المشترك، وهو مصنع الجعة في ميانمار، العديد من العلامات التجارية للجعة، بما في ذلك جعة ميانمار، ولها حصة سوقية تبلغ 80% في البلاد. قُدرت حصة شركة كيرين بمبلغ 1.7 مليار دولار أمريكي. في 8 فبراير أعلن ليم كالينغ، المؤسس المشارك لشركة راذر، عن تخليه عن حصته في مشروع مشترك مع شركة سنغافورية للتبغ تمتلك حصة 49% في شركة فرجينيا للتبغ، وهي شركة محلية لصناعة التبغ تعود ملكية أغلبيتها إلى شركة ميانمار الاقتصادية القابضة المحدودة. تنتج شركة فرجينيا للتبغ علامتين تجاريتين شهيرتين للسجائر المحلية وهما ريد روبي، وبريميم غولد.[45][46]
ردود الفعل الدولية
في 7 فبراير حث البابا فرانسيس السلطات على خدمة الصالح العام وتعزيز العدالة الاجتماعية والاستقرار الوطني، وأعرب عن تضامنه مع شعب ميانمار. في 10 فبراير تحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن علنًا عن الاحتجاجات المستمرة، قائلاً «وأخيراً مع تزايد الاحتجاجات فإن العنف ضد أولئك الذين يؤكدون حقوقهم الديمقراطية أمر غير مقبول، وسوف نستمر في المناداة به. شعب بورما كذلك جعل أصواتهم مسموعة والعالم يراقب».[47]
في 14 فبراير أصدر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس بيانًا أعرب فيه عن قلقه العميق بشأن الوضع في ميانمار، وسلط الضوء على «الاستخدام المتزايد للقوة وما ورد عن نشر مركبات مدرعة إضافية في المدن الكبرى». وحث الجيش والشرطة في ميانمار على الاحترام الكامل للحق في التجمع السلمي وضمان عدم تعرض المتظاهرين لأعمال انتقامية. كما وصف تقارير العنف والتخويف والمضايقات من قبل أفراد الأمن بأنها «غير مقبولة». كما أدان نشر القوات والمركبات المدرعة في شوارع المدينة، وحث السلطات على ممارسة «أقصى درجات ضبط النفس». أدان رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الانقلاب، وغرد «نحن نقف مع شعب ميانمار وسنضمن إلقاء القبض على المسؤولين عن هذا الانقلاب». كما أثار استخدام القوة المميتة ضد المتظاهرين إدانات من وزارة الخارجية الفرنسية والأمم المتحدة، الذين وصفوا مثل هذه الحوادث بأنها غير مقبولة، وحثوا الجيش على الوقف الفوري لمثل هذا العنف. في 21 أعلن موقع فيسبوك تعليق الصفحة الرئيسية للجيش، قائلاً إن «الجيش انتهك معاييره التي تحظر التحريض على العنف».[48]
في 20 فبراير، أفاد مسعفون متطوعون في الموقع بمقتل شخصين وإصابة 40 آخرين في اشتباك بين الشرطة والمتظاهرين في ماندالاي.[49] استنكرت الولايات المتحدة مقتل متظاهرين في ميانمار، حيث صرح المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس بأن البلاد تدين استخدام القوة ضد المتظاهرين.[50]
المراجع
- https://www.dr.dk/nyheder/seneste/over-500-civile-er-blevet-draebt-i-myanmar-siden-militaerkuppet-1-februar — تاريخ الاطلاع: 30 مارس 2021
- تاريخ النشر: 30 مارس 2021 — https://www.channelnewsasia.com/news/asia/myanmar-coup-crackdown-death-toll-passes-500-14521988 — تاريخ الاطلاع: 30 مارس 2021
- "Anti-Coup Protest on Streets of Myanmar's Second City"، US News، 03 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2021.
- "Daily Briefing in Relation to the Military Coup"، aappb.org | Assistance Association for Political Prisoners، 06 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2021.
- "Myanmar adopts nonviolent approach to resist army coup"، Arab News (باللغة الإنجليزية)، 03 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2021.
- Carly Walsh and Akanksha Sharma، "Protests break out in Myanmar in defiance of military coup"، cnn.com، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2021.
- "Myanmar restaurant in Bangkok promotes anti-coup activity"، AP NEWS، 06 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2021.
- "Resistance to coup grows despite Myanmar's block of Facebook"، AP NEWS، 04 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2021.
- "Songwriter Who Provided "Theme Song" to 8888 Uprising Finally Honored"، The Irrawaddy، 09 أغسطس 2018، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2021.
- "Myanmar blocks Facebook as resistance grows to military coup"، ABC News (Australia)، 05 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2021.
- "#MilkTeaAlliance has a new target brewing: Myanmar's military"، South China Morning Post، 04 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2021.
- "Myanmar military seizes power, detains elected leader Aung San Suu Kyi"، Thomson Reuters Foundation News، Reuters، 01 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 فبراير 2021.
- "Myanmar gov't declares 1-year state of emergency: President's Office"، Xinhua News Agency، 01 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 فبراير 2021.
- "Myanmar Leader Aung San Suu Kyi, Others Detained by Military"، voanews.com، VOA (Voice of America)، 01 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 فبراير 2021.
- Beech, Hannah (31 يناير 2021)، "Myanmar's Leader, Daw Aung San Suu Kyi, Is Detained Amid Coup"، The New York Times، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2021.
- Mahtani؛ Kyaw Ye Lynn (01 فبراير 2021)، "Myanmar military seizes power in coup after detaining Aung San Suu Kyi"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 فبراير 2021.
- Simon Tisdall (03 فبراير 2021)، "Myanmar coup: health workers at 70 hospitals join civil disobedience campaign"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2021.
- "Veteran activist calls for civil disobedience in wake of coup"، Myanmar NOW (باللغة الإنجليزية)، 03 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2021.
- "Nay Pyi Taw, Mandalay healthcare staff to join "Civil Disobedience Campaign""، The Myanmar Times، 02 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2021.
- "Myanmar Medics Prepare Civil Disobedience Against Military Rule"، The Irrawaddy، 02 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2021.
- "Teachers, students join anti-coup campaign as hospital staff stop work"، Frontier Myanmar، 03 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2021.
- "After coup, medical workers spearhead civil disobedience campaign"، Frontier Myanmar، 02 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2021.
- "EXPLAINER: How are the Myanmar protests being organized?"، AP NEWS، 09 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2021.
- "Veteran activist calls for civil disobedience in wake of coup"، Myanmar NOW، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2021.
- Paddock, Richard C. (15 فبراير 2021)، "'We Can Bring Down the Regime': Myanmar's Protesting Workers Are Unbowed"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2021.
- Matthew Tostevin؛ Grant McCool؛ Stephen Coates (03 فبراير 2021)، "Myanmar doctors stop work to protest coup as UN considers response"، Financial Review، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2021.
- "Myanmar's Medics Launch Civil Disobedience Campaign Against Coup"، The Irrawaddy، 03 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2021.
- "Mandalay vice mayor, MCDC members resign"، The Myanmar Times، 03 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2021.
- "Government medics receive threats for civil disobedience campaign"، Frontier Myanmar (باللغة الإنجليزية)، 05 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2021.
- "Health Care Feels The Pinch as Myanmar Medical Workers Join Civil Disobedience Movement"، Radio Free Asia (باللغة الإنجليزية)، 09 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2021.
- "စစ်အစိုးရကို နေပြည်တော်က နိုင်ငံ့ဝန်ထမ်းတွေ ကန့်ကွက်ဆန္ဒပြ" (باللغة البورمية)، Radio Free Asia، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2021.
- "Civilian Disobedience Campaign' takes flight in Myanmar"، The Myanmar Times، 05 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2021.
- "Media group worries over press freedom in Myanmar under military rule"، The Myanmar Times، 08 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2021.
- "KBZ Bank temporarily shuts down all branches"، The Myanmar Times، 08 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2021.
- "Central Bank of Myanmar Staff Join Anti-Coup Protests"، The Irrawaddy (باللغة الإنجليزية)، 10 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2021.
- "Request To Health Workers"، Global New Light Of Myanmar (باللغة الإنجليزية)، 09 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2021.
- "Trade union in Myanmar to prosecute those taking legal action against CDM participants"، The Myanmar Times، 10 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2021.
- "Tatmadaw leader urges civil servants to return to work amid continued protests"، The Myanmar Times، 12 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2021.
- "Myanmar's military warns civil servants joining protests"، The Myanmar Times، 17 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2021.
- "Myanmar Mobile Industry Association suspends cooperation with govt"، The Myanmar Times، 15 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2021.
- "CDM2021"، CDM2021، مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2021.
- "Myanmar calls for boycott of Tatmadaw linked products and services"، The Myanmar Times، 03 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2021.
- "Military Chief's Family Members Spend Big on Blockbuster Movies, Beauty Pageants"، Myanmar NOW، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2021.
- "MYANMAR PROTESTS LIVE: Tens of thousands gathering in Yangon, demonstrations in other major cities"، Frontier Myanmar (باللغة الإنجليزية)، 08 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2021.
- "Japan's Kirin ends Myanmar beer tie-up with an army-owned partner after coup"، Thomson Reuters Foundation، مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2021.
- hermesauto (09 فبراير 2021)، "Razer co-founder and director Lim Kaling pulls out of Myanmar joint venture"، The Straits Times (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2021.
- "Remarks by President Biden on the Administration's Response to the Coup in Burma"، The White House (باللغة الإنجليزية)، 10 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2021.
- Ratcliffe (21 فبراير 2021)، "Myanmar coup: witnesses describe killing of protesters as unrest continues"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2021.
- "Myanmar Security Forces Open Fire on Protesters, Killing 2"، The New York Times، 20 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2021.
- "U.S. 'saddened' by death of Myanmar protester, condemns violence against anti-coup demonstrators"، The New York Times، 19 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير 2021.
- بوابة ميانمار
- بوابة عقد 2020