دول نووية

أعلنت ثماني دول ذات سيادة علنًا عن إجراء تفجير ناجح لأسلحة نووية.[1] منها خمس دول تعتبر من الدول الحائزة للأسلحة النووية بموجب شروط معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية. حصلت هذه الدول على الأسلحة النووية بالترتيب التالي: الولايات المتحدة وروسيا (الاتحاد السوفيتي سابقًا) والمملكة المتحدة وفرنسا والصين.

صورة لنموذج بالحجم الطبيعي لسلاح الولد الصغير النووي الذي إسقط على هيروشيما، اليابان، في أغسطس 1945. وهي أول صورة للقنبلة نشرتها حكومة الولايات المتحدة بعد رفع السرية عنها في عام 1960.

ما إن أسست الولايات المتحدة الأمريكية النادي الذري، حتى استبقت إليه الدول المتقدمة. فدخله الاتحاد السوفيتي في سبتمبر 1949 إثر تفجيره قنبلته الذرية الأولى في صحراء سيبيريا. وتلته بريطانيا في أكتوبر عام 1952 بعد نجاحها في تجربة قنبلتها الذرية الأولى في صحراء أستراليا. وأعقبتهما فرنسا في عام 1960 حينما نجحت تجربتها الذرية الأولى في صحراء الجزائر ولحقت بها الصين في أكتوبر 1964، وانضمت إليهم الهند وباكستان بعد ذلك.[2]

ومنذ دخول معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية حيز التنفيذ في عام 1970، أجرت ثلاث دول لم تكن أطرافًا في المعاهدة تجارب نووية علنية وهي الهند وباكستان وكوريا الشمالية. كانت كوريا الشمالية طرفًا في معاهدة حظر الانتشار النووي لكنها انسحبت منها في عام 2003.

من المعروف بشكل عام أيضًا أن إسرائيل تمتلك أسلحة نووية،[3][4][5][6][7] لكنها لا تعترف بذلك وتتبع سياسة الغموض المتعمد، ولا يُعرف بشكل قاطع ما إذا كانت قد أجرت تجربة نووية.[8] يُقدر أن إسرائيل تمتلك في مكان ما بين 75 و 400 رأس نووي.[9][10] أحد الدوافع المحتملة لسياسة الغموض النووي التي تنتهجها إسرائيل هو الردع بأقل تكلفة سياسية.[11][12]

الدول التي كانت تمتلك أسلحة نووية سابقًا هي جنوب إفريقيا (أسلحة نووية مطورة لكنها فككت ترسانتها قبل الانضمام إلى معاهدة حظر الانتشار النووي)،[13] وجمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق مثل بيلاروسيا وكازاخستان وأوكرانيا التي أعادت أسلحتها إلى روسيا. امتلكت كندا أيضًا أسلحة نووية من عام 1963 إلى عام 1984 بعد أن ساهمت في مشروع مانهاتن خلال الحرب العالمية الثانية.

وفقًا لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، فقد بلغ إجمالي المخزون العالمي للأسلحة النووية اعتبارًا من عام 2021 ما يقارب 13080. حوالي 30٪ من هذه الأسلحة تمتلكها قوات عمليات، [14] وأكثر من 90٪ منها مملوكة إما لروسيا أو الولايات المتحدة.[15][16]

الاحصائيات وتكوين القوة

فيما يلي قائمة بالدول التي اعترفت بامتلاك أسلحة نووية أو يُفترض أنها تمتلكها والعدد التقريبي للرؤوس الحربية الخاضعة لسيطرتها والسنة التي اختبرت فيها سلاحها الأول وتكوين قوتها. تُعرف هذه القائمة بشكل غير رسمي في السياسة العالمية باسم «النادي النووي».[17][18] باستثناء روسيا والولايات المتحدة (اللتين أخضعتا أسلحتهما النووية لتحقيق مستقل بموجب معاهدات مختلفة) فإن هذه الأرقام هي تقديرات، وفي بعض الحالات تقديرات غير موثوقة تمامًا. بموجب معاهدة تخفيض الأسلحة الهجومية الاستراتيجية لا يزال هناك الآلاف من الرؤوس الحربية النووية الروسية والأمريكية على وجه الخصوص غير نشطة في المخازن وبانتظار المعالجة. المواد الانشطارية الموجودة في الرؤوس الحربية يمكن إعادة تدويرها لاستخدامها في المفاعلات النووية.

في عام 1968 كان عدد الأسلحة النووية النشطة في العالم 70,300 سلاح نشط، واعتبارًا من عام 2019 أصبح عددها يقارب 3,750 رأسًا نوويًا نشطًا و13,890 رأسًا نوويًا إجماليًا في العالم.[1] العديد من هذه الأسلحة التي أُخرجت من الخدمة تم ببساطة تخزينها أو تفكيكها جزئيًا وليس تدميرها بشكل كلي.[19]

ومن الجدير بالذكر أيضًا أنه منذ فجر العصر الذري، طورت معظم الدول الحائزة للأسلحة النووية طرق التسليم، فبينما اتجت بعض الدول نحو الثالوث النووي، قررت دول أخرى تسليم هذه الأسلحة إلى الغواصات المتمركزة في البحر.

الدولة
الرؤوس الحربية[arabic-abajed 1]
تاريخ الاختبار الأول موقع الأختبار الأول وضع البلد بموجب معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية طريقة التسليم عدد التجارب النووية
المراجع
المنتشر الكلي
الدول الخمس الحائزة للأسلحة النووية بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية
الولايات المتحدة 1,357 5,550 16 يوليو 1945 (ترينيتي) ألاموغوردو موقع (غير ملزم) [20] ثالوث نووي [21] 1,054 [22]
روسيا 1,456 6,257 29 أغسطس 1949 (إر ده إس - 1) سيماي، جمهورية كازاخستان الاشتراكية السوفيتية مصادق [20] ثالوث نووي [23] 715 [22]
 المملكة المتحدة 120 225 3 أكتوبر 1952 (الإعصار) جزر مونتيبيلو، أستراليا مصادق [20] متمركزة بحريا [24][arabic-abajed 2] 45 [1][25][4]
فرنسا 280 290 13 فبراير 1960 (الجربوع الأزرق) رقان، الجزائر (أثناء الإستعمار) مصادق [20] متمركزة بحريا وجويا [26][arabic-abajed 3] 210 [1][25]
الصين غير معروف 350 16 أكتوبر 1964 (مشروع 596) بحيرة لوب نور، سنجان موقع (غير ملزم) [20] ثالوث نووي [27][28] 45 [1][25][4]
القوى النووية غير الأعضاء في معاهدة عدم الانتشار
الهند غير معروف 160 18 مايو 1974 (بوذا المبتسم) بوخران [الإنجليزية]، راجستان غير موقع [20] ثالوث نووي[29][30][31][32] 6 [1][25][4]
باكستان 0 165 28 مايو 1998 (شاغاي) تلال رأس كوه، بلوشستان غير موقع [20] متمركزة أرضيا وجويا [33][34][arabic-abajed 4] 6 [1][4]
كوريا الشمالية 0 45 9 أكتوبر 2006[36] كيلجو [الإنجليزية]، هامغيونغ الشمالية غير موقع[20] متمركزة أرضيا وبحريا[37][38] 6 [1][25][4]
القوى النووية غير المعلنة
إسرائيل 0 90 1960–1979[39][arabic-abajed 5] غير معروف موقع [20] من المحتمل أنه ثالوث نووي.[41][42] N/A [1][4]

الدول الحائزة للأسلحة النووية المعترف بها

من المعروف أن هذه الدول الخمس قامت بتفجير قنبلة نووية قبل 1 يناير 1967، وبالتالي فهي دول تمتلك أسلحة نووية بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. كما أنها من الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وتتمتع بحق النقض (الفيتو) على قرارات مجلس الأمن الدولي.

الولايات المتحدة الأمريكية

صورة لكرة من اللهب لأول أنفجار نووي عام 1945 المسمى (ترينيتي) في الثواني الأولى للإنفجار.

طورت الولايات المتحدة أول الأسلحة النووية خلال الحرب العالمية الثانية بالتعاون مع المملكة المتحدة وكندا كجزء من مشروع مانهاتن، خوفًا من أن تقوم ألمانيا النازية بتطويرها أولاً. اختبرت الولايات المتحدة أول سلاح نووي (المسمى ترينيتي) في 16 يوليو 1945 في الساعة 5:30 صباحًا، وهي الدولة الوحيدة في العالم التي استخدمت الأسلحة النووية في الحرب، ودمرت مدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين. يقال إن نفقات هذا المشروع بلغت حتى 1 أكتوبر 1945 ما بين 1.845 - 2 مليار دولار بالقيمة الاسمية،[43][44] أي ما يعادل 0.8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة في عام 1945 أو ما يعادل حوالي 29 مليار دولار في عام 2020.[45]

كانت الولايات المتحدة أيضا هي أول دولة تطور القنبلة الهيدروجينية، واختبرت نموذجًا أوليًا تجريبيًا في عام 1952 (المسمى آيفي مايك) وسلاحًا قابلًا للنشر في عام 1954 (المسمى قلعة برافو). استمرت الولايات المتحدة في تحديث وتوسيع ترسانتها النووية طوال الحرب الباردة، ولكن منذ عام 1992 فصاعدًا شاركت بشكل أساسي في برنامج الإشراف على المخزون.[46][47][48][49] احتوت الترسانة النووية الأمريكية على 31,175 رأسًا حربيًا في ذروة الحرب الباردة عام 1966.[50] قامت الولايات المتحدة خلال الحرب الباردة ببناء ما يقارب من 70,000 رأس نووي، أي أكثر من جميع الدول الأخرى الحائزة للأسلحة النووية مجتمعة.[51][52]

روسيا (الاتحاد السوفيتي سابقًا)

اختبر الاتحاد السوفيتي سلاحه النووي الأول (المسمى إر ده إس - 1) في عام 1949. وقد تطور هذا المشروع القصير زمنيًا بمعلومات تم الحصول عليها عن طريق التجسس أثناء وبعد الحرب العالمية الثانية. كان الاتحاد السوفيتي ثاني دولة طورت واختبرت سلاحًا نوويًا، وكان الدافع المباشر لتطوير الأسلحة السوفيتية هو تحقيق توازن القوى خلال الحرب الباردة. اختبر الاتحاد السوفيتي أول قنبلة هيدروجينية في عام 1955 وكانت ذات قوة تعادل ميغا طن (آر دي إس -37 [الإنجليزية])، كما اختبر الاتحاد السوفيتي أقوى متفجر تم تفجيره على الإطلاق بواسطة البشر وهو (قنبلة القيصر) بقدرة 100 ميغا طن، تم تقليله عمداً إلى 50 عند تفجيرها. بعد تفكك الاتحاد السوفياتي في عام 1991، أصبحت الأسلحة السوفيتية رسميًا في حيازة الاتحاد الروسي.[53] احتوت الترسانة النووية السوفيتية على حوالي 45,000 رأس حربي في ذروتها عام 1986؛ قام الاتحاد السوفيتي ببناء حوالي 55,000 رأس نووي منذ عام 1949.[51]

المملكة المتحدة

اختبرت المملكة المتحدة أول سلاح نووي لها (بعملية تسمى الإعصار) في عام 1952. قدمت المملكة المتحدة زخمًا كبيرًا وأبحاثًا أولية للتصور المبكر للقنبلة الذرية بمساعدة علماء الفيزياء النمساويين والألمان والبولنديين العاملين في الجامعات البريطانية والذين هربوا أو قرروا عدم العودة إلى ألمانيا النازية أو الأراضي التي يسيطر عليها النازيون. تعاونت المملكة المتحدة بشكل وثيق مع الولايات المتحدة وكندا خلال مشروع مانهاتن، ومع تزايد السرية الأمريكية بعد عام 1945 على برامج واختبارات الأسلحة النووية كان على المملكة المتحدة تطوير طريقتها الخاصة لتصنيع وتفجير قنبلة. المملكة المتحدة هي ثالث دولة في العالم بعد الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي تطور وتختبر سلاح نووي. كان برنامجها مدفوعًا بامتلاك رادع مستقل ضد الاتحاد السوفيتي، مع الحفاظ أيضًا على مكانتها كقوة عظمى. اختبرت المملكة المتحدة أول قنبلة هيدروجينية في عام 1957 (بعملية تسمى المرساة)، مما جعلها ثالث دولة تفعل ذلك بعد الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي.[54][55]

احتفظت المملكة المتحدة خلال الحرب الباردة بأسطول من قاذفات القنابل الاستراتيجية من طراز V وغواصات الصواريخ الباليستية (SSBNs) المجهزة بأسلحة نووية، وتملك اليوم أسطول مكون من أربع غواصات صواريخ باليستية من طراز فانجارد مجهزة بصواريخ ترايدنت 2 [الإنجليزية]. في عام 2016، صوت مجلس العموم البريطاني على استبدال نظام الأسلحة النووية البريطاني لغواصات فانجارد بنظام غواصات آخر من طراز Dreadnought دون تحديد موعد لبدء استبدال النظام القديم أو تشغيل النظام الجديد.

فرنسا

اختبرت فرنسا أول سلاح نووي لها في عام 1960 (بعملية تسمى الجربوع الأزرق) بناءً على أبحاثها الخاصة. كان الدافع وراء هذا الاختبار هو التوتر الدبلوماسي الذي نتج عن أزمة السويس فيما يتعلق بكل من الاتحاد السوفيتي وحلفائه والولايات المتحدة والمملكة المتحدة. رأت فرنسا أيضًا أنه من المناسب لها أن تحافظ على وضعها كقوة عظمى إلى جانب المملكة المتحدة خلال الحرب الباردة التي أعقبت الاستعمار. اختبرت فرنسا أول قنبلة هيدروجينية في عام 1968 (بعملية تسمى كانوب). بعد الحرب الباردة نزعت فرنسا سلاح 175 رأسًا حربيًا وقلصت وحدثت ترسانتها النووية التي تطورت اليوم إلى نظام مزدوج يعتمد على الصواريخ الباليستية التي تُطلق من الغواصات (SLBMs) وصواريخ جو - أرض متوسطة المدى (مقاتلة رافال- قاذفات القنابل). ومع ذلك يجري تطوير أسلحة نووية جديدة، والعديد من الطيارين الفرنسيين تلقوا تدريبًا على قيادة أسراب الطائرات النووية التي تم إصلاحها في أفغانستان أثناء عملية الحرية الدائمة. [بحاجة لمصدر]

مقارنة بين عدد الرؤوس الحربية النووية التي امتلكتها الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي (روسيا) في الفترة من عام 1950-2010.

انضمت فرنسا إلى معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية في عام 1992.[56] وفي يناير 2006 صرح الرئيس الفرنسي جاك شيراك بأن أي عمل إرهابي أو استخدام أسلحة الدمار الشامل ضد فرنسا سيؤدي إلى قيام فرنسا بهجوم نووي مضاد.[57] في فبراير 2015 شدد الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إلى الحاجة إلى رادع نووي في هذا «العالم الخطير» كما وصفه، وصرح بأن الرادع النووي الفرنسي يضم أقل من 300 رأس نووي وثلاث مجموعات في كل منها 16 صاروخا باليستيا تطلق من الغواصات و 54 صاروخ جو - أرض متوسط المدى، وحث الدول الأخرى على إلاعلان عن تعداد الأسلحة النووية التي تملكها وإظهار شفافية مماثلة.[58]

الصين

اختبرت الصين أول أسلحتها النووية (مشروع 596) في عام 1964 في موقع اختبار لوب نور. طورت الصين أسلحة نووية لإستخدامها كرادع ضد كل من الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي. بعد ذلك بعامين كان لدى الصين قنبلة انشطارية يمكن حملها على صاروخ نووي. اختبرت الصين أول قنبلة هيدروجينية لها (الاختبار رقم 6 [الإنجليزية]) في عام 1967 أي بعد 32 شهرًا من اختبارها لسلاحها النووي الأول (وهي أقصر فترة معروفة في التاريخ للتطور من الانشطار إلى الاندماج).[59] الصين هي الدولة الوحيدة التي تمتلك أسلحة نووية ووقعت على معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية وفي نفس الوقت تمنح سياسة عدم الاستخدام الأول الخاصة بها ضمانات أمنية [الإنجليزية] سلبية غير مشروطة.[60][61] انضمت الصين إلى معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية في عام 1992.[56] واعتبارًا من عام 2016 أرسلت الصين صواريخ باليستية قصيرة المدى على متن غواصاتها من طراز JL-2.[62] اعتبارًا من مايو 2021، لدى الصين مخزون إجمالي يقدر بـ 350 رأسًا حربيًا.[63]

إعلان الدول عن امتلاكها أسلحة نووية

الهند

الهند ليست طرفًا في معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية. تبنت الهند سياسة «عدم الاستخدام الأول» في عام 1998، واختبرت ما يسمى بـ «التفجير النووي السلمي» في عام 1974 (والذي أصبح يُعرف باسم بوذا المبتسم). كان الاختبار هو الأول الذي تم تطويره بعد إنشاء معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، وأوجد أسئلة جديدة حول كيفية تحويل التكنولوجيا النووية المدنية سرًا إلى أغراض عسكرية (تكنولوجيا الاستخدام المزدوج). تسبب التطور السري للهند كقوة نووية في قلق وغضب كبيرين، خاصة من الدول التي قدمت مفاعلاتها النووية إلى الهند للإحتياجات السلمية وتوليد الطاقة مثل كندا.[64]

سحابة عيش الغراب التي نتجت عن قيام الصين بتفجير نووي في العملية المسماة (مشروع 596).

رفض المسؤولون الهنود في الستينيات معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية باعتبار أنها قسمت العالم إلى فريقين: فريق يملك الأسلحة وفريق لا يملكها. وجادلت بأن هذه المعاهدة قيدت النشاط السلمي دون داعٍ (بما في ذلك المتفجرات النووية السلمية)، وأن الهند لن تنضم إلى برنامج المراقبة الدولية لمنشآتها النووية ما لم تنخرط جميع الدول الأخرى في نزع أسلحتها النووية من جانب واحد. أكدت الهند أيضًا أن معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية هي من نواح كثيرة نظام استعماري جديد مصمم لحرمان دول ما بعد الاستعمار من الشعور بالأمن.[65] حتى بعد تجربتها النووية عام 1974، أكدت الهند أن قدرتها النووية كانت في الأساس سلمية، ولكن بين عامي 1988 و 1990 قامت على ما يبدو بتسليح عشرين سلاحًا نوويًا منقولة جوا.[66] في عام 1998 اختبرت الهند رؤوسًا حربية نووية مسلحة (عملية شاكتي) بما في ذلك قنبلة هيدروجينية.[67]

في يوليو 2005، أعلن الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس الوزراء الهندي مانموهان سينغ عن خطط لإبرام اتفاقية نووية مدنية بين الهند والولايات المتحدة.[68] والتي أتت ثمارها بعد سلسلة من الخطوات التي تضمنت خطة الهند المعلنة في مارس 2006 لفصل برامجها النووية المدنية عن العسكرية،[69] وتمرير اتفاقية الطاقة النووية المدنية بين الهند والولايات المتحدة من قبل الكونجرس الأمريكي في ديسمبر 2006، وإبرام اتفاقية تعاون نووي بين الولايات المتحدة والهند في يوليو 2007،[70] وموافقة الوكالة الدولية للطاقة الذرية على اتفاقية الضمانات الخاصة بالهند،[71] وموافقة مجموعة الموردين النوويين على التنازل عن قيود التصدير للهند،[72] وبلغ الاتفاق ذروته بتوقيع الولايات المتحدة والهند اتفاقية للتعاون النووي المدني في أكتوبر 2008.[73][74] أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة الأمريكية لن تعترف بالهند كدولة حائزة للأسلحة النووية.[75] فالولايات المتحدة ملزمة (بقانون هايد) مع الهند وقد توقف كل تعاون معها إذا فجرت الهند عبوة ناسفة نووية. ذكرت الولايات المتحدة أيضا إنها لا تعتزم مساعدة الهند في تصميم أو بناء أو تشغيل تقنيات نووية حساسة من خلال نقل المواد ذات الاستخدام المزدوج.[76] ومن خلال منح الهند استثناء ذكرت مجموعة موردي المواد النووية أنها تحتفظ بالحق في التشاور معها بشأن أي صعوبات قد تنشأ في المستقبل.[77] اعتبارًا من مايو 2021 قُدر أن الهند لديها مخزون من حوالي 160 رأسًا حربيًا.[63]

باكستان

باكستان ليست طرفاً في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. طورت باكستان سرًا أسلحة نووية على مدى عقود بدءًا من أواخر السبعينيات. دخلت باكستان في مجال الطاقة النووية لأول مرة بعد إنشاء أول محطة للطاقة النووية بالقرب من كراتشي بمعدات ومواد زودتها بها بشكل أساسي الدول الغربية في أوائل السبعينيات. تعهد الرئيس الباكستاني ذو الفقار علي بوتو في عام 1971 قائلا أنه إذا تمكنت الهند من امتلاك أسلحة نووية، فإن باكستان أيضًا حسب قوله: «ستطور المخزون النووي حتى لو اضطررنا إلى أكل العشب».[78]

يُعتقد أن باكستان تمتلك أسلحة نووية منذ منتصف الثمانينيات.[79] واصلت الولايات المتحدة تصديق أن باكستان لم تكن تمتلك مثل هذه الأسلحة حتى عام 1990، عندما فُرضت العقوبات بموجب تعديل بريسلر، مما أدى إلى قطع المساعدة الاقتصادية والعسكرية الأمريكية لباكستان.[80] في عام 1998 أجرت باكستان تجاربها النووية الست الأولى في منطقة تلال راس كوه ردًا على التجارب الخمس التي أجرتها الهند قبل أسابيع قليلة.

في عام 2004، اعترف عالم المعادن الباكستاني عبد القدير خان وهو شخصية رئيسية في برنامج الأسلحة النووية الباكستاني بترأسه لحلقة سوق سوداء دولية متورطة في بيع تكنولوجيا الأسلحة النووية. كان خان يبيع تكنولوجيا أجهزة الطرد المركزي بشكل خاص إلى كوريا الشمالية وإيران وليبيا، ونفى تورط الحكومة الباكستانية أو الجيش الباكستاني في هذه العملية، لكن الصحفيين ومسؤولي الوكالة الدولية للطاقة الذرية شككوا في ذلك وتناقضت فيما بعد تصريحات خان مع نفسه.[81]

اعتبارًا من أوائل عام 2013، قُدر أن لدى باكستان مخزونًا من حوالي 140 رأسًا حربيًا،[82] توقع مراقبون في نوفمبر 2014 أن باكستان وبحلول عام 2020 سيكون لديها ما يكفي من المواد الانشطارية لإنتاج 200 رأس حربي نووي.[83]

كوريا الشمالية

كانت كوريا الشمالية طرفًا في معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، لكنها انسحبت منها في 10 يناير 2003، بعد أن اتهمتها الولايات المتحدة بامتلاك برنامج سري لتخصيب اليورانيوم وقطعت مساعدات الطاقة بموجب إطار العمل المتفق عليه بين الدولتين منذ عام 1994. في فبراير 2005 زعمت كوريا الشمالية أنها تمتلك أسلحة نووية فعالة على الرغم من عدم قيامها بأي اختبار في ذلك الوقت، مما أثار شكوك العديد من الخبراء في مدى صحة هذا الادعاء. في أكتوبر 2006 صرحت كوريا الشمالية أنها ستجري تجربة نووية لتأكيد وضعها النووي رداً على التهديد المتزايد من قبل الولايات المتحدة. أعلنت كوريا الشمالية عن تجربتها النووية الناجحة في 9 أكتوبر 2006 (انظر تجربة كوريا الشمالية النووية عام 2006 [الإنجليزية]). يعتقد معظم مسؤولي المخابرات الأمريكية أن الاختبار ربما كان ناجحًا جزئيًا فقط وبقوة أقل من كيلوطن.[84][85] أجرت كوريا الشمالية اختبارًا ثانيًا عالي القوة في 25 مايو 2009 (انظر تجربة كوريا الشمالية النووية عام 2009 [الإنجليزية]) واختبارًا ثالثًا بقوة أعلى في 12 فبراير 2013 (انظر تجربة كوريا الشمالية النووية عام 2013 [الإنجليزية]).

زعمت كوريا الشمالية أنها أجرت أول اختبار لقنبلة هيدروجينية في 5 يناير 2016، على الرغم من أن قياسات الاضطرابات الزلزالية تشير إلى أن الانفجار لم يكن ناتجا عن انفجار قنبلة هيدروجينية.[86] في 3 سبتمبر 2017 تسبب تفجير قامت به كوريا الشمالية في هزة أرضية بقوة 6.1 درجة، وهو ما يتوافق مع انفجار قنبلة هيدروجينية منخفضة الطاقة، قدرت هيئة رصد الزلازل النرويجية [الإنجليزية] أن قوة التفجير تعادل 250 كيلو طن من مادة تي إن تي.[87] في عام 2018، أعلنت كوريا الشمالية وقف تجارب الأسلحة النووية وقدمت التزامًا مشروطًا بنزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية؛[88][89] ومع ذلك في ديسمبر 2019 أشارت إلى أنها لم تعد تعتبر نفسها ملزمة بوقف هذه النوع من التجارب.[90]

الدول التي أشارت إلى امتلاكها أسلحة نووية

إسرائيل

يُعتقد على نطاق واسع أن إسرائيل كانت الدولة السادسة في العالم التي طورت أسلحة نووية لكنها لم تعترف بقوتها النووية. كان لدى إسرائيل أسلحة نووية بدائية لكنها قابلة للتسليم ومتاحة منذ عام 1966.[91][92][93][94][95][96][11] لم توقع إسرائيل على معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، وتتبع سياسة الغموض الإستراتيجي [الإنجليزية] قائلة إنها لن تكون الدولة الأولى التي تدخل أسلحة نووية إلى المنطقة، لكنها ترفض في الوقت نفسه تأكيد أو نفي وجود برنامج أو ترسانة أسلحة نووية. تم تفسير سياسة «التعتيم النووي» هذه على أنها محاولة للحصول على فوائد الردع بأقل تكلفة سياسية.[11][12]

وفقًا لمجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية واتحاد العلماء الأمريكيين، من المحتمل أن إسرائيل تمتلك حوالي 75-200 سلاح نووي. يقدر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أن لدى إسرائيل ما يقارب من 80 سلاحًا نوويًا صالح للأستخدام، منها 50 مخصصة للتسليم بواسطة صواريخ أريحا 2 الباليستية متوسطة المدى و30 قنبلة غير موجهة يمكن نقلها بالطائرات. كما أفاد معهد ستوكهولم لبحوث السلام عن تجدد التكهنات في عام 2012 بأن إسرائيل ربما طورت أيضًا صواريخ كروز ذات القدرة النووية التي تُطلق من الغواصات.[97]

سلطة استخدام السلاح النووي

يقتصر قرار استخدام الأسلحة النووية غالبا على شخص واحد أو مجموعة صغيرة من الأشخاص. في الولايات المتحدة وفرنسا تتطلب موافقة الرئيس على استخدام الأسلحة النووية. في الولايات المتحدة يحمل مساعد قريب للرئيس الأمريكي ما يسمى (حقيبة الطوارئ) الرئاسية التي تسمح لرئيس الولايات المتحدة بإعطاء أمر تنفيذ هجوم نووي في حال كان بعيداً عن مراكز القيادة الثابتة مثل غرفة العمليات بالبيت الأبيض أو مركز عمليات الطوارئ الرئاسي. أما في المملكة المتحدة فإن قرار استخدام الأسلحة النووية يعود للملك ورئيس الوزراء. بالنسبة للصين فإن المعلومات الواردة غير واضحة، لكن يُعتقد بشكل عام أن إطلاق الأسلحة النووية يعود إلى ما يسمى (اللجنة الدائمة للمكتب السياسي للجنة المركزية). في روسيا فإن قرار استخدام الاسلحة النووية يعود إلى الرئيس الروسي، لكنه قد يتطلب أيضًا موافقة وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان العامة، كما يمكن أيضًا إطلاق الأسلحة النووية باستخدام نظام اليد الميتة الآلي. في كوريا الشمالية، الرئيس فقط من له الحق في إعطاء أوامر استخدام السلاح النووي. أما في الهند وباكستان وإسرائيل فهناك لجان لاتخاذ مثل هذا القرار.[98]

البلد سلطة استخدام السلاح النووي ملاحظات
الولايات المتحدة رئيس الولايات المتحدة انظر كرة القدم النووية.[98][99]
روسيا رئيس روسيا يجوز إصدار حقائب نووية لوزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان العامة.[98][100][101][99]
 المملكة المتحدة الملكية البريطانية يمارس رئيس مجلس الوزراء الصلاحيات الملكية في إدارة قوة الدفاع..[98][99]
فرنسا رئيس فرنسا [98][99]
الصين اللجنة العسكرية المركزية [98][99]
الهند رئيس الهند سلطة القيادة النووية [الإنجليزية] التي تضم مجلس تنفيذي ومجلس سياسي.[98][99]
باكستان هيئة القيادة الوطنية [الإنجليزية] يتطلب إجماع أعضاء المجلس.[98][99]
كوريا الشمالية القائد الأعلى [98]
إسرائيل رئيس وزراء إسرائيل يتطلب موافقة وزير الدفاع ورئيس الأركان العامة.[98]

الدول التي امتلكت أسلحة نووية سابقًا

كانت الأسلحة النووية حاضرة في العديد من الدول، التي استُخدمت أراضيها من قبل دول أخرى لاطلاق برامج وتجارب الأسلحة النووية. وفي مرة واحدة فقط تخلت دولة عن أسلحتها النووية بعد السيطرة الكاملة عليها من قبل دولة أخرى. تسبب انهيار الاتحاد السوفيتي بظهور العديد من دول ما بعد الاتحاد السوفيتي التي أصبحت تلقائيا تمتلك أسلحة نووية.

جنوب أفريقيا

أنتجت جنوب إفريقيا ستة أسلحة نووية في الثمانينيات، لكنها فككتها في أوائل التسعينيات.

في عام 1979، تم الكشف عن تجربة نووية سرية مفترضة في المحيط الهندي أُطلق عليها اسم (حادثة فيلا). لطالما تم التكهن بأنه كان اختبارًا من قبل إسرائيل بالتعاون مع ودعم جنوب إفريقيا ولكن هذه الإدعاءات لم يتم تأكيدها مطلقًا. تمكنت جنوب إفريقيا من صناعة قنبلة نووية في نوفمبر 1979 بعد شهرين تقريبًا من حادثة فيلا.[102] انضمت جنوب إفريقيا إلى معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية في عام 1991.[103][104]

الجمهوريات السوفيتية السابقة

  • بعد انهيار الاتحاد السوفيتي في عام 1991؛ كان لدى بيلاروسيا 81 صاروخًا ذو رأس حربي مفرد متمركز على أراضيها، نقلت جميعها إلى روسيا بحلول عام 1996. وفي مايو 1992 انضمت بيلاروسيا إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية.[105] في 28 فبراير 2022، أجرت بيلاروسيا استفتاءً دستوريًا أسقطت فيه صفتها كدولة «غير نووية» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022.[106]
  • ورثت كازاخستان 1400 سلاح نووي من الاتحاد السوفيتي، ونقلتها جميعها إلى روسيا بحلول عام 1995. ومنذ ذلك الحين انضمت كازاخستان إلى معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية.[107]
  • انضمت أوكرانيا إلى معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية. وورثت ما يصل إلى 3000 سلاح نووي عندما استقلت عن الاتحاد السوفيتي في عام 1991، مما جعل ترسانتها النووية ثالث أكبر ترسانة نووية في العالم.[108] بحلول عام 1994 وافقت أوكرانيا على التخلص من جميع الأسلحة النووية داخل أراضيها بشرط احترام حدودها كما نصت مذكرة بودابست للضمانات الأمنية. أزيلت الرؤوس الحربية من أوكرانيا بحلول عام 1996 وتم تفكيكها في روسيا.[109] وبالرغم من ضم روسيا اللاحق والمتنازع عليه دوليًا لشبه جزيرة القرم في عام 2014، أكدت أوكرانيا مجددًا بأنها لا تزال متمسكة بقرارها عام 1994 بالانضمام إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية كدولة غير حائزة للأسلحة النووية.[110]

انظر أيضًا

ملاحظات

  1. All numbers are estimates from the اتحاد العلماء الأمريكيين. The latest update was in October 2021. "Deployed" indicates the total of deployed strategic and non-strategic warheads. Because the number of non-strategic warheads is unknown for many countries, this number should be taken as a minimum. When a range of weapons is given (e.g., 0–10), it generally indicates that the estimate is being made on the amount of fissile material that has likely been produced, and the amount of fissile material needed per warhead depends on estimates of a country's proficiency at nuclear weapon design.
  2. See also برنامج ترايدنت النووي. From the 1960s until the 1990s, the United Kingdom's سلاح الجو الملكي maintained the independent capability to deliver nuclear weapons via its V bomber fleet.
  3. See also القوة الضاربة الفرنسية. France formerly possessed a nuclear triad until 1996 and the retirement of its land-based arsenal.
  4. Sea-based tested but not yet operational.[35]
  5. Data include the suspected حادثة فيلا of 22 September 1979.[40]

المراجع

  1. "World Nuclear Forces, SIPRI yearbook 2020"، Stockholm International Peace Research Institute، Stockholm International Peace Research Institute، يناير 2020، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2020.
  2. مصطلحات عسكرية- موسوعة مقاتل من الصحراء
  3. Hersh, Seymour (27 أكتوبر 1991)، "Authors Note"، The Samson Option، Random House، ISBN 978-0394570068."This is a book about how Israel became a nuclear power in secret." (First sentence, Authors' Note/Introduction, الخيار شمشون, Hersh)
  4. "Nuclear Weapons: Who Has What at a Glance"، Arms Control Association، يوليو 2019، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 05 أغسطس 2020، India, Israel, and Pakistan never signed the NPT and possess nuclear arsenals.
  5. Rosen, Armin (10 نوفمبر 2014)، "Israel's Nuclear Arsenal Might Be Smaller And More Strategic Than Everyone Thinks"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 06 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2017، The country possesses some of the most powerful weaponry on earth, along with delivery systems that give it the ability to strike far beyond its borders.
  6. "Israel"، Nuclear Threat Initiative، مايو 2015، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2017، While experts generally agree that Israel possesses nuclear weapons, no such current open source consensus exists on the status of Israel's offensive chemical or biological weapons programs.
  7. Stover, Dawn (16 سبتمبر 2016)، "Does Israel really have 200 nuclear weapons, or was Colin Powell exaggerating?"، Bulletin of the Atomic Scientists، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2017، The boys in Tehran know Israel has 200, all targeted on Tehran, and we have thousands. citing primary source private email from Colin Powell to Jeffrey Leeds نسخة محفوظة 16 February 2017 على موقع واي باك مشين.
  8. Harding, Luke (12 ديسمبر 2006)، "Calls for Olmert to resign after nuclear gaffe Israel and the Middle East"، The Guardian، London، مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2009.
  9. Nuclear Forces نسخة محفوظة 7 January 2015 على موقع واي باك مشين., معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام, sipri.org
  10. There are a wide range of estimates as to the size of the Israeli nuclear arsenal. For a compiled list of estimates, see Avner Cohen, The Worst-Kept Secret: Israel's bargain with the Bomb (Columbia University Press, 2010), Table 1, page xxvii and page 82.
  11. NTI Israel Profile نسخة محفوظة 28 July 2011 على موقع واي باك مشين. Retrieved 12 July 2007.
  12. Avner Cohen (2010)، The Worst-Kept Secret: Israel's bargain with the Bomb، Columbia University Press.
  13. Arms Control and Global Security, Paul R. Viotti – 2010, p 312
  14. Ahronheim, Anna (14 يونيو 2021)، "SIPRI: Number of fatalities caused by armed conflict falls in 2020"، The Jerusalem Post، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2021.
  15. Reichmann, Kelsey (16 يونيو 2019)، "Here's how many nuclear warheads exist, and which countries own them"، Defense News.
  16. "Global Nuclear Arsenal Declines, But Future Cuts Uncertain Amid U.S.-Russia Tensions"، إذاعة أوروبا الحرة (RFE/RL)، 17 يونيو 2019، مؤرشف من الأصل في 02 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2019.
  17. "Nuclear club", Oxford English Dictionary: "nuclear club n. the nations that possess nuclear weapons." The term's first cited usage is from 1957.
  18. Jane Onyanga-Omara, "The Nuclear Club: Who are the 9 members?" نسخة محفوظة 4 September 2017 على موقع واي باك مشين., USA TODAY, 6 January 2016
  19. Webster, Paul (July/August 2003). "Nuclear weapons: how many are there in 2009 and who has them? نسخة محفوظة 2017-01-08 على موقع واي باك مشين." The Guardian, 6 September 2009.
  20. "Status of Signature and Ratification of the Comprehensive Test Ban Treaty"، مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 13 يناير 2012.
  21. دول نووية, pp. 54–55
  22. "Nuclear Weapons: Who Has What at a Glance"، Arms Control Association، يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 أغسطس 2020، India, Israel, and Pakistan never signed the NPT and possess nuclear arsenals., Last reviewed January 2022. For other credible sources with slightly different numbers and earlier dates, see "FAS World Nuclear Forces"، Federation of American Scientists، أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2020., current date 2021-10-07, and "World Nuclear Forces, SIPRI yearbook 2020"، Stockholm International Peace Research Institute، Stockholm International Peace Research Institute، يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2020., current date: 2020.
  23. دول نووية, p. 192
  24. دول نووية, p. 169
  25. "FAS World Nuclear Forces"، Federation of American Scientists، أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2020.
  26. دول نووية, p. 111
  27. The Long Shadow: Nuclear Weapons and Security in 21st Century Asia by Muthiah Alagappa (NUS Press, 2009), page 169: "China has developed strategic nuclear forces made up of land-based missiles, submarine-launched missiles, and bombers. Within this triad, China has also developed weapons of different ranges, capabilities, and survivability."
  28. دول نووية, pp. 223–224
  29. دول نووية, p. 243
  30. "Now, India has a nuclear triad"، The Hindu، 18 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 24 ديسمبر 2016.
  31. Peri, Dinakar (12 يونيو 2014)، "India's Nuclear Triad Finally Coming of Age"، The Diplomat، مؤرشف من الأصل في 09 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2015.
  32. "Nuclear triad weapons ready for deployment: DRDO"، 07 يوليو 2014، مؤرشف من الأصل في 02 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2015.
  33. دول نووية, p. 272
  34. Pakistan's Nuclear Weapons. Bhumitra Chakma (Routledge 2012), page 61: "Pakistan possesses two types of nuclear delivery vehicles: aircraft and missiles. Initially in the pre-tests era, Islamabad depended solely on aircraft as its chief means of delivering nuclear weapons. In the early 1990s, Pakistan acquired a few dozen ballistic missiles from China, and subsequently, it developed a number of missile systems which became its mainstay of nuclear delivery."
  35. "Pakistan fires 'first submarine-launched nuclear-capable missile'"، Reuters (باللغة الإنجليزية)، 10 يناير 2017، مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2022، اطلع عليه بتاريخ 13 مايو 2020.
  36. "U.S.: Test Points to N. Korea Nuke Blast"، The Washington Post، 13 أكتوبر 2006، مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 03 سبتمبر 2017.
  37. Kristensen, Hans M.؛ Norris, Robert S. (02 يناير 2018)، "North Korean nuclear capabilities, 2018"، Bulletin of the Atomic Scientists (باللغة الإنجليزية)، 74 (1): 41–51، Bibcode:2018BuAtS..74a..41K، doi:10.1080/00963402.2017.1413062، ISSN 0096-3402.
  38. "New North Korean submarine capable of carrying three SLBMs: South Korean MND | NK News – North Korea News" (باللغة الإنجليزية)، 31 يوليو 2019، مؤرشف من الأصل في 04 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 أغسطس 2019.
  39. Farr, Warner D (September 1999), The Third Temple's holy of holies: Israel's nuclear weapons, The Counterproliferation Papers, Future Warfare Series 2, USAF Counterproliferation Center, Air War College, Air University, Maxwell Air Force Base, retrieved 2 July 2006.
  40. An Atlas of Middle Eastern Affairs By Ewan W. Anderson, Liam D. Anderson, (Routledge 2013), page 233: "In terms of delivery systems, there is strong evidence that Israel now possesses all three elements of the nuclear triad."
  41. دول نووية, p. 328
  42. Nichols 1987، صفحات 34–35.
  43. "Atomic Bomb Seen as Cheap at Price"، Edmonton Journal، 07 أغسطس 1945، ص. 1، اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2012.
  44. "The Inflation Calculator"، westegg.com، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2021، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2021.
  45. Hansen, Chuck (1988)، U.S. nuclear weapons: The secret history، Arlington, TX: Aerofax، ISBN 978-0-517-56740-1.
  46. Hansen, Chuck (1995)، The Swords of Armageddon: U.S. nuclear weapons development since 1945، Sunnyvale, CA: Chukelea Publications، مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2016.
  47. Stephen I. Schwartz, ed., Atomic Audit: The Costs and Consequences of U.S. Nuclear Weapons Since 1940 (Washington, D.C.: Brookings Institution Press, 1998).
  48. Gross, Daniel A. (2016)، "An Aging Army"، Distillations، ج. 2 رقم  1، ص. 26–36، مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2018.
  49. "Fact Sheet: Increasing Transparency in the U.S. Nuclear Weapons Stockpile" (PDF)، U.S. Department of Defense، 03 مايو 2010، مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 أغسطس 2015، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2013.
  50. Robert S. Norris and Hans M. Kristensen, "Global nuclear stockpiles, 1945–2006," Bulletin of the Atomic Scientists 62, no. 4 (July/August 2006), 64–66...
  51. "Policy Library"، مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2016.
  52. Holloway, David (1994)، Stalin and the bomb: The Soviet Union and atomic energy, 1939–1956، New Haven, CT: Yale University Press، ISBN 978-0-300-06056-0.
  53. Gowing, Margaret (1974)، Independence and deterrence: Britain and atomic energy, 1945–1952، London: Macmillan، ISBN 978-0-333-15781-7.
  54. Arnold, Lorna (2001)، Britain and the H-bomb، Basingstoke: Palgrave، ISBN 978-0-312-23518-5.
  55. Treaty on the Non-Proliferation of Nuclear Weapons نسخة محفوظة 17 December 2014 على موقع واي باك مشين., United Nations Office for Disarmament Affairs.
  56. France 'would use nuclear arms' نسخة محفوظة 19 December 2006 على موقع واي باك مشين. (BBC, January 2006)
  57. "Nuclear deterrent important in 'dangerous world', says Hollande"، spacedaily.com، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2016.
  58. John Wilson Lewis and Xue Litai, China Builds the Bomb (Stanford, Calif.: Stanford University Press, 1988). (ردمك 0-8047-1452-5)
  59. "Statement on security assurances issued on 5 April 1995 by the People's Republic of China"، United Nations، 06 أبريل 1995، S/1995/265، مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2007، اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2012. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Cite journal requires |journal= (مساعدة)
  60. "No-First-Use (NFU)"، Nuclear Threat Initiative، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2010.
  61. Kristensen, Hans M.؛ Korda, Matt (04 يوليو 2019)، "Chinese nuclear forces, 2019"، Bulletin of the Atomic Scientists (باللغة الإنجليزية)، 75 (4): 171–178، Bibcode:2019BuAtS..75d.171K، doi:10.1080/00963402.2019.1628511، ISSN 0096-3402.
  62. "SIPRI: Number of fatalities caused by armed conflict falls in 2020"، The Jerusalem Post، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2021.
  63. "18 MAY 1974 – SMILING BUDDAH"، CTBTO، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2018.
  64. George Perkovich, India's Nuclear Bomb: The Impact on Global Proliferation (Berkeley: University of California Press, 1999), 120–121, and 7.
  65. George Perkovich, India's Nuclear Bomb: The Impact on Global Proliferation (Berkeley: University of California Press, 1999), 293–297.
  66. "India's Nuclear Weapons Program: Operation Shakti"، 1998، مؤرشف من الأصل في 03 أكتوبر 2006، اطلع عليه بتاريخ 10 أكتوبر 2006.
  67. "Joint Statement Between President George W. Bush and Prime Minister Manmohan Singh"، البيت الأبيض دوت جوف، مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2009.
  68. "Implementation of the India-United States Joint Statement of July 18, 2005: India's Separation Plan" (PDF)، 03 سبتمبر 2006، مؤرشف من الأصل (PDF) في 03 سبتمبر 2006.
  69. "U.S.- India Civil Nuclear Cooperation Initiative – Bilateral Agreement on Peaceful Nuclear Cooperation"، 27 يوليو 2007، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 22 مايو 2019.
  70. "IAEA Board Approves India-Safeguards Agreement"، Iaea.org، 31 يوليو 2008، مؤرشف من الأصل في 05 مايو 2009، اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2009.
  71. "Statement on Civil Nuclear Cooperation with India" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 أكتوبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2008.
  72. "Congressional Approval of the U.S.-India Agreement for Cooperation Concerning Peaceful Uses of Nuclear Energy (123 Agreement)"، 02 أكتوبر 2008، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 22 مايو 2019.
  73. "Secretary of State Condoleezza Rice and Indian Minister of External Affairs Pranab Mukherjee At the Signing of the U.S.-India Civilian Nuclear Cooperation Agreement"، 10 أكتوبر 2008، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 22 مايو 2019.
  74. Interview With Undersecretary of State for Arms Control and International Security Robert Joseph نسخة محفوظة 23 October 2008 على موقع واي باك مشين., Arms Control Today, May 2006.
  75. Was India misled by America on nuclear deal? نسخة محفوظة 10 September 2008 على موقع واي باك مشين., Indian Express.
  76. "ACA: Final NSG Statement" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 نوفمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2008.
  77. Sublettle, Carey (15 أكتوبر 1965)، "Historical Background: Zulfikar Ali Bhutto"، Nuclear weapons archives، Federation of American Scientists (FAS)، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 19 أغسطس 2018.
  78. NTI Pakistan Profile نسخة محفوظة 16 April 2012 على موقع واي باك مشين., retrieved 22 April 2012.
  79. "Case Studies in Sanctions and Terrorism: Pakistan"، Iie.com، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2009، اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2009.
  80. See عبد القدير خان, for citations and details.
  81. "Status of World Nuclear Forces"، Federation of American Scientists، مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2018.
  82. "Pakistan to Have 200 Nuke Weapons by 2020: US Think Tank"، The Times of india، نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2014.
  83. Gladstone, Rick؛ Jacquette, Rogene (18 فبراير 2017)، "How the North Korean Nuclear Threat Has Grown"، The New York Times، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2021.
  84. Reuters Staff (25 مايو 2009)، "TIMELINE:North Korea: climbdowns and tests"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2021.
  85. "North Korea Test Shows Technical Advance"، The Wall Street Journal، ج. CCLXVII رقم  5، 07 يناير 2016، ص. A6.
  86. "The nuclear explosion in North Korea on 3 September 2017: A revised magnitude assessment"، NORSAR.no، مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2017.
  87. "North Korea has Begun Dismantlement of the Punggye-ri Nuclear Test Site'"، 38north.org، مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 03 أغسطس 2018.
  88. "'Destruction at North Korea's Nuclear Test Site: A Review in Photos'"، 38north.org، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 03 أغسطس 2018.
  89. Sang-Hun, Choe (31 ديسمبر 2019)، "North Korea Is No Longer Bound by Nuclear Test Moratorium, Kim Says"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2020.
  90. ElBaradei, Mohamed (27 يوليو 2004)، "Transcript of the Director General's Interview with Al-Ahram News"، الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2012، اطلع عليه بتاريخ 03 يونيو 2007.
  91. "Nuclear Overview"، Israel، NTI، مؤرشف من الأصل (profile) في 02 يناير 2009، اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو 2009.
  92. My Promised Land, by Ari Shavit, (London 2014), page 188
  93. Nuclear Proliferation International History Project (28 يونيو 2013)، "Israel's Quest for Yellowcake: The Secret Argentina-Israel Connection, 1963–1966"، مركز وودرو ولسون الدولي للعلماء، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2017.
  94. John Pike، "Nuclear Weapons"، globalsecurity.org، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2017.
  95. "Nuclear Weapons"، fas.org، مؤرشف من الأصل في 07 ديسمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2015.
  96. "Israel"، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2015.
  97. Union of Concerned Scientists https://www.ucsusa.org/sites/default/files/attach/2017/11/Launch-Authority.pdf Accessed 21 February 2021 نسخة محفوظة 2022-03-08 على موقع واي باك مشين.
  98. Union of Concerned Scientists https://www.ucsusa.org/resources/whose-finger-button Accessed 30 January 2021 نسخة محفوظة 2022-02-27 على موقع واي باك مشين.
  99. Mikhail Tsypkin (سبتمبر 2004)، "Adventures of the "Nuclear Briefcase""، Strategic Insights، 3 (9)، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2004.
  100. Alexander Golts (20 مايو 2008)، "A 2nd Briefcase for Putin"، Moscow Times، مؤرشف من الأصل في 04 يونيو 2011.
  101. McGreal, Chris (24 مايو 2010)، "Revealed: how Israel offered to sell South Africa nuclear weapons"، The Guardian، Washington, D.C.، مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2022، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2022.
  102. Nuclear Weapons Program (South Africa) نسخة محفوظة 16 October 2015 على موقع واي باك مشين., اتحاد العلماء الأمريكيين (29 May 2000).
  103. Von Wielligh, N. & von Wielligh-Steyn, L. (2015). The Bomb – South Africa's Nuclear Weapons Programme. Pretoria: Litera.
  104. "Belarus Special Weapons"، اتحاد العلماء الأمريكيين، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2015.
  105. "Belarus votes to give up non-nuclear status"، www.aljazeera.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2022.
  106. "Kazakhstan Special Weapons"، اتحاد العلماء الأمريكيين، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2015.
  107. Ukraine Special Weapons نسخة محفوظة 1 April 2005 على موقع واي باك مشين., GlobalSecurity.org
  108. "Ukraine Special Weapons"، اتحاد العلماء الأمريكيين، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2015.
  109. Joint Statement by the United States and Ukraine نسخة محفوظة 16 February 2017 على موقع واي باك مشين., 25 March 2014.
  • بوابة أسلحة
  • بوابة القرن 20
  • بوابة القرن 21
  • بوابة طاقة نووية
  • بوابة علاقات دولية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.