الرقابة في فنزويلا
تشير الرقابة في فنزويلا إلى جميع الأفعال التي تعتبر قمعًا لحرية التعبير في الدولة. أدرجت منظمة مراسلون بلا حدود فنزويلا في المرتبة 137 من أصل 180 دولة في مؤشرها العالمي لحرية الصحافة لعام 2015 وصنفت حرية الإعلام في فنزويلا بمستوى «الحالة العسيرة».[1][2]
ينص دستور فنزويلا على حماية حرية التعبير وحرية الصحافة. وتنص المادة 57 على أن «الجميع يمتلكون الحق في التعبير بحرية عن أفكارهم أو آرائهم شفهيًا أو كتابيًا أو بأي شكل من أشكال التعبير، واستخدام أي وسائل التواصل والترويج لتحقيق تلك الغايات، ويجب عدم وضع أي رقابة.» وينص أيضًا على أن «الرقابة تحد من إمكانية المسؤولين الحكوميين بالإبلاغ عن الأمور المحظورة التي يضطلعون بمسؤوليتها.» وفقًا للمادة 58، «يمتلك الجميع الحق بالحصول على معلومات صادقة ونزيهة في الوقت المناسب، دون رقابة...»[3]
ذكرت منظمة هيومن رايتس ووتش أنه خلال «فترة زعامة الرئيس السابق تشافيز والرئيس الحالي مادورو، مكّن تراكم القوة في السلطة التنفيذية وتلاشي ضمانات حقوق الإنسان الحكومة من ترهيب منتقديها وفرض الرقابة عليهم ومحاكمتهم» وأبلغت عن إمكانية فرض رقابة على المحطات الإذاعية في حال انتقادها للحكومة.[4][5]
ذكرت منظمة مراسلون بلا حدود أن وسائل الإعلام في فنزويلا «تسيطر عليها الحكومة بشكل كامل وعلى تصريحاتها الإلزامية، وتُدعى السلاسل».[6]
في عام 1998، مثّل التلفاز المستقل نسبة 88% من 24 قناة تلفاز وطنية بينما سيطرت الحكومة الفنزويلية على نسبة الـ12% الأخرى. بحلول عام 2014، كان هناك 105 قنوات تلفازية وطنية تضم 46%، أو 48 قناة تمثل وسائل الإعلام المستقلة بينما تبلغ نسبة «القنوات المجتمعية» التي تمولها الحكومة الفنزويلية 54%، أو 57 من القنوات المتبقية. صرحت منظمة فريدم هاوس أيضًا بوجود تحفيز لوسائل الإعلام الخاصة المتبقية «بالرقابة الذاتية المنتظمة» الناجمة عن الضغط الذي تمارسه الحكومة الفنزويلية.[7][8]
وفقًا للاتحاد الوطني لعمال الصحافة في فنزويلا، أُوقف 115 منفذًا إعلاميًا عن العمل بين عامي 2013 و2018 خلال حكومة نيكولاس مادورو. ومن ضمنها 41 من الوسائل المطبوعة و65 منفذًا إذاعيًا و9 قنوات تلفازية.[9]
وجد معهد الصحافة والمجتمع في فنزويلا على الأقل 350 قضية من انتهاكات حرية التعبير خلال السبع أشهر الأولى من عام 2019.[10]
استنزاف المصادر وشراء وسائل الإعلام
قد يضغط الرئيسان تشافيز ومادورو على المنظمات الإعلامية حتى تفشل عبر منعها من الحصول على المصادر الضرورية. وقد تتلاعب الحكومة الفنزويلية بأسعار صرف العملات الأجنبية للمنظمات الإعلامية كي لا تعود قادرة على استيراد مواردها أو إثقالها بالغرامات. وقد تستخدم الحكومة بعد ذلك منظمة واجهة لتقديم عرض بشراء المنظمة المضطربة. عقب عملية الشراء، ستعِد المنظمة الواجهة بعدم تغيير طاقم العمل ولكنها ستسرحهم تدريجيًا وتغير تغطيتهم لتكون في صالح الحكومة الفنزويلية.[11]
بعد أن أصبح نيكولاس مادورو رئيسًا لفنزويلا بفترة وجيزة، بيعت كل من إل يونيفيرسال وغلوبوفيزيون وأولتيماس نوتيتياس، وهي ثلاثة من أكبر المنظمات الإعلامية في فنزويلا، إلى مالكين كانوا متعاطفين مع الحكومة الفنزويلية. وبعد فترة وجيزة، بدأ موظفو المنظمات الإعلامية المتأثرة بالاستقالة، بعضهم بسبب الرقابة التي يفرضها مالكي المنظمات الجدد.[12][13][14][15][16][17]
بعد ما يقرب الـ83 عامًا من طباعة الصحف للشعب الفنزويلي، في 17 مارس 2016، أصدرت الصحف طبعتها الأخيرة من النسخ المادية، وأوقفت استعمال المواد المطبوعة. في افتتاحيتها الأخيرة للصفحة الأولى، وضحت صحيفة إل كارابوبينيا بأن الجهاز الحكومي المسؤول عن توزيع ورق الصحف لم تحاول بيع المصادر الضرورية للصحف.[18]
عقب انتخاب الرئيس مادورو، توقفت 55 صحيفة عن النشر بسبب الصعوبات ورقابة الحكومة بين عامي 2013 و2018. [19]
رقابة الإذاعة
في عام 2001، كان هناك 500 محطة إذاعية مستقلة في فنزويلا ومحطة واحدة ترعاها الدولة.[20]
في أغسطس 2009، أمر ديوسدادو كابيو، مدير اللجنة الوطنية للاتصالات آنذاك، بالتدخل القضائي في 32 محطة إذاعية ومحطتي تلفاز، عُرف ذلك القرار باسم راديوسايد.[21]
في عام 2017، أزالت حكومة مادورو 46 محطة إذاعية من البث وفقًا للاتحاد الوطني لعمال الصحافة.[22][23][24]
منذ 22 يناير 2019، نصحت اللجنة الوطنية للاتصالات مرارًا بعدم الترويج للعنف وإنكار السلطات المؤسسية، وفقًا لقانون المسؤولية الاجتماعية في الإذاعة والتلفاز المفروض في عام 2004. أُمرت بعض البرامج الإذاعية بالتوقف عن البث، ومن ضمنها برنامج سيزار ميغيل روندون الإذاعي، أحد أكثر البرامج استماعًا في البلاد. أُلغيت برامج أخرى مؤقتًا أو تلقت تحذيرات رقابية، ومن ضمنها تهديدات بإغلاق محطات الإذاعة والتلفاز الخاصة إذا اعترفت بخوان غوايدو رئيسًا بالإنابة أو رئيسًا مؤقتًا لفنزويلا.
رقابة التلفاز
في عام 2008، أبلغت منظمة مراسلون بلا حدود أنه عقب «أعوام من الحرب الإعلامية، سيطر هيوغو تشافيز وحكومته على قطاع البث بأكمله تقريبًا».[25]
خلال الاحتجاجات الفنزويلية لعام 2014، أوقفت اللجنة الوطنية للاتصالات قناة الأخبار الكولومبية، إن تي إن 24 عن البث (عُين الجهاز الحكومي الفنزويلي للتنظيم والإشراف والسيطرة على الاتصالات السلكية واللاسلكية) بسبب «ترويجها للعنف». ندد الرئيس مادورو بعد ذلك بوكالة فرانس بريس للتلاعب بمعلومات حول الاحتجاجات. بعد أن طالبت حملة معارضة على موقع تويتر من مشاركي حفل الأوسكار التكلم بصراحة دعمًا لهم، ولأول مرة منذ عقود، لم تعرض قناة التلفاز الخاصة، فينيفيزيون حفل الأوسكار عندما أظهر جاريد ليتو تضامنه مع «الحالمين» المعارضين عندما فاز بجائزته.[26][27][28][29]
عندما كان من المُقرر عرض مسلسل تلفازي يصور هيوغو تشافيز بعنوان إل كوماندانتي للمرة الأولى، فرضت الحكومة البوليفارية رقابة على الحلقة مع قول الرئيس مادورو بأن إل كوماندانتي عبارة عن «مسلسلًا يحاول تشويه سمعة زعيم حقيقي وأمريكي لاتيني وبطل عالمي»، وغردت اللجنة الوطنية للاتصالات للفنزوليين بأنه ينبغي أن يُعلموا اللجنة في حال «إهانة أي مشغل محطة لإرث هيوغو تشافيز ببث مسلسل إل كوماندانتي، ... #لا_أحد_يتحدث_عن_تشافيز_هنا».[30]
في 12 فبراير 2017، أوقفت اللجنة الوطنية للاتصالات قناة سي إن إن إسبانول عن البث عقب تقرير إخباري يتهم الحكومة الفنزويلية ببيع جوازات سفر وتأشيرات لشخصيات من دول الشرق الأوسط ومن ذوي الخلفيات المريبة لتحقق أرباحًا عبر سفارتها في بغداد، العراق. اعتبرت الحكومة التقرير «(تهديدًا) لسلام شعبنا الفنزويلي واستقراره الديمقراطي لأنه يولد بيئة من التعصب.»[31][32]
في 10 أبريل 2017، ضمن احتجاجات مناهضة للحكومة، أُوقفت تودو نوتسياس الأرجنتينية وإل تيمبو الكولومبية عن البث بموجب أوامر أصدرتها اللجنة الوطنية للاتصالات.
في 24 أغسطس 2017، أوقفت اللجنة الوطنية للاتصالات بث قناتي تلفاز، كاراكول تي في وآر سي إن كولومبيا. واتهمت اللجنة هاتين القناتين «بالمساهمة في تعميم رسالة تشير لاغتيال رئيس جمهورية فنزويلا البوليفارية، نيكولاس مادورو موروس.» انتقد الأمين العام لمنظمة الدول الأمريكية، لويس ألماغرو والرئيس الكولومبي، خوان مانويل سانتوس قرار إزالة تلك القنوات. وفي نفس اليوم، تعرض الرئيس نيكولاس مادورو لانتقادات شديدة من منظمات الإعلام الدولية خلال مؤتمره الصحافي، بقوله أنه «كان من الصعب إبطال السلطة الكاذبة لسي إن إن وفوكس نيوز بزرع الكراهية كل يوم». ذكر الرئيس مادورو أيضًا أن قناة بي بي سي «أصبحت أكبر وسيلة دعائية للتدخل العسكري» في فنزويلا. وفقًا للاتحاد الوطني لعمال الصحافة، أُزيلت ثلاث قنوات تلفازية في الأشهر المقبلة حتى أغسطس 2017.[21][33]
في 24 يناير، وخلال الأزمة الرئاسية الفنزويلية عام 2019، أزالت اللجنة الوطنية للاتصالات قناة كانال 24 هوراس، من شبكة التلفاز ومشغلات القنوات الفضائية الفنزويلية وهي قناة تمتلكها هيئة الإذاعة العامة التشيلية، تلفزيون ناسيونال د تشيلي. وأزالت اللجنة القناة مرة أخرى خلال نزاعات الحدود الفنزويلية في 23 فبراير، دون إعطاء أي سبب.[34][35]
خلال الحفل المباشر لتقديم المعونة لفنزويلا في 22 فبراير، أُزيلت قناتا ناشيونال جيوغرافيك وأنتينا 3 من شبكة التلفاز والقنوات الفضائية لبثها الحفل. حُظر الوصول لموقع يوتيوب أيضًا لمستخدمي كان تي في خلال الحفل.[36][37]
المراجع
- "WORLD PRESS FREEDOM INDEX 2015"، Report، Reporters Without Borders، مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2015، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2015.
- "Freedom of the Press Worldwide in 2014"، Reporters Without Borders، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2015، اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2014.
- "Constitution of Venezuela in English" نسخة محفوظة 2016-03-09 على موقع واي باك مشين. 1999 Constitution of Venezuela [وصلة مكسورة]
- "WORLD REPORT | 2014" (PDF)، Report، Human Rights Watch، مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 02 مايو 2014.
- "Venezuela: Halt Censorship, Intimidation of Media"، Human Rights Watch، مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2014.
- "Americas"، Reporters Without Borders، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2014، اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2014.
- Corrales, Javier (أبريل 2015)، "The Authoritarian Resurgence"، Journal of Democracy، 26 (2): 37–51.
- "Venezuela - 2014 Scores"، فريدم هاوس، مؤرشف من الأصل في 7 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو 2015،
pressure from the central government on private media ... fosters systematic self-censorship
- "Durante el gobierno de Maduro se han cerrado 115 medios de comunicación, según el SNTP" (باللغة الإسبانية)، NTN24، Durante el gobierno de Maduro se han cerrado 115 medios de comunicación, según el SNTP، 02 نوفمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2018.
- Venezuela, IPYS، "Balance Semanal IPYSve | Hechos intimidatorios y limitaciones de acceso: el patrón de la censura en julio"، IPYS (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2019.
- Pomerantsev, Peter (23 يونيو 2015)، "Beyond Propaganda"، فورين بوليسي، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 يناير 2016.
- "In Venezuela's latest media shift, El Universal newspaper sold"، Reuters، 05 يوليو 2014، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو 2014.
- Otis, John، "Venezuela's El Universal criticized for being tamed by mystery new owners"، Committee to Protect Journalists، مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2015.
- Rueda, Manuel (12 مارس 2013)، "Is Venezuela's Government Silencing Globovision?"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2015.
- Lozano, Daniel (04 يونيو 2013)، "Otro avance chavista: se queda con el diario más vendido del país"، La Nación، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2015.
- "Venezuelan opposition TV channel Globovision sold"، BBC، 14 مايو 2013، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2015.
- "Renuncia Jefa de Investigación de Últimas Noticias por censura"، Colegios Nacional de Periodistas، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2015.
- "Venezuela newspaper prints final edition due to failing economy"، فوكس نيوز، 18 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2016.
- "En cinco años, 55 medios impresos dejaron de circular en Venezuela - LaPatilla.com"، LaPatilla.com (باللغة الإسبانية)، 15 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2018.
- Heritage, Andrew (ديسمبر 2002)، فاينانشال تايمز World Desk Reference، دورلينج كيندرسلي، ص. 618–21، ISBN 9780789488053.
- "Para el régimen informar es delito: 49 medios han sido cerrados durante el 2017 por orden de Maduro"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 30 أغسطس 2017، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2017.
- González Mendoza, Isaac (31 يناير 2019)، "Censura a emisoras, televisoras y plataformas arreció desde el 22 de enero"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2019.
- "César Miguel Rondón se despide de la radio y transmitirá programa por Periscope e Instagram"، NTN24 | www.ntn24.com (باللغة الإسبانية)، 29 يناير 2019، مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2019.
- "Conatel amenaza con cerrar a medios privados que llamen a Guaidó presidente encargado"، NTN24، 24 يناير 2019، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019،
Algunas radios y televisoras privadas del país han recibido una amenaza por parte de Conatel si reconocen al diputado Juan Guaidó como presidente encargado o interino de Venezuela. [Some private radios and television stations in the country have received a threat from Conatel if they recognize deputy Juan Guaidó as acting president or interim president of Venezuela.]
- Arthur Brice (05 يونيو 2009)، "Venezuela takes actions against critical TV station"، سي إن إن، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2018.
- "Señal del canal NTN24 fue sacada de la parrilla de cable" ("NTN24 channel signal was taken from the wire") (بالإسبانية), El Universal, 13 February 2014. Retrieved 23 March 2014. نسخة محفوظة 26 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- Schipani, Andres (16 فبراير 2014)، "Fears grow of Venezuela media crackdown"، Financial Times، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2016، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2014.
- "Maduro: Denuncio a la Agencia France Press (AFP) porque está a la cabeza de la manipulación – RT"، Actualidad.rt.com، 14 فبراير 2014، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2014.
- "No Oscars Show for Broadcast TV in Venezuela"، ABC News، 03 مارس 2014، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2014، اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2014.
- S., Alex Vasquez (02 فبراير 2017)، "Outraged with series about Chavez's life, Venezuela prez orders a remake"، فوكس نيوز، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2017.
- Venezuela may have given passports to people with ties to terrorism نسخة محفوظة 17 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- CNN, Steve Almasy,، "CNN en Español kicked off air in Venezuela"، cnn.com، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2017.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: extra punctuation (link) - "Venezuela takes two Colombian TV channels off air"، بي بي سي نيوز، 24 أغسطس 2017، مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2019.
- "Denuncian que Conatel ordenó eliminar el canal de 24 Horas de Chile de las cableoperadoras"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 24 يناير 2019، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2019.
- "Sacaron del aire canal 24 horas por transmitir ingreso de ayuda humanitaria"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 23 فبراير 2019، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2019.
- "Sacaron del aire Nat Geo y Antena 3 por transmitir el Venezuela Aid Live"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 22 فبراير 2019، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2019.
- "YouTube blocked during Venezuela Aid Live concert"، NetBlocks، 22 فبراير 2019، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2019.
- بوابة فنزويلا