القيامة الآن (فيلم)

القيامة الآن (بالإنجليزية: Apocalypse Now)‏ هو فيلم أمريكي أُنتج في 1979، وتدور أحداثه خلال حرب فيتنام.[3][4][5] يروي الفيلم حكاية بنجامين إل. ويلارد النقيب في الجيش الأمريكي الذي يُرسل في مهمة خاصة إلى الأدغال ليغتال العقيد في القوات الخاصة للجيش الأمريكي والتر أي. كرتز الذي ادُعي أنه مجنون. يعرض الفيلم رحلة إلى ظلمة النفس البشرية. صدرت نسخة جديدة من الفيلم تحوي على أكثر من خمسين دقيقة من المشاهد لم تكن موجودة في النسخة السابقة منه.

القيامة الآن Apocalypse Now (بالإنجليزية)[1] ملصق فيلم القيامة الآن معلومات عامة الصنف الفني فلم حربي — فيلم أكشن — دراما — فيلم مبنى على كتب الموضوع حرب فيتنام تاريخ الصدور 10 مايو 1979 (افتتاح مهرجان كان السينمائي) مدة العرض 153 دقيقة 202 دقيقة قطع المخرج 289 دقيقة (الطول الكامل) اللغة الأصلية الإنكليزية مأخوذ عن قلب الظلام البلد الولايات المتحدة موقع التصوير الفلبين صيغة الفيلم فيلم 35 مم الجوائز   القائمة ...  سجلات الأفلام الوطنية (2000)  السعفة الذهبية (1979)  جائزة الأوسكار لأفضل خلط أصوات (1978) منحت لـ والتر ماش، ‏مارك بيرغر، ‏ريتشارد بيجز، ‏Nat Boxer (en)  جائزة الأوسكار لأفضل تصوير سينمائي (1978) منحت لـ فيتوريو ستورارو  المجلس الوطني للمراجعة: الأفلام العشر الأولى موقع الويب lionsgate.com… الطاقم المخرج فرانسيس فورد كوبولا الكاتب جوزيف كونراد (الرواية) جون ميليوس، فرانسيس فورد كوبولا (السيناريو) السيناريو فرانسيس فورد كوبولا — مايكل هير — جون ميليوس البطولة مارتن شين مارلون براندو روبرت دوفال فرانسيس فورست الديكور Dean Tavoularis (en) التصوير فيتوريو ستورارو الموسيقى كارمين كوبولا — فرانسيس فورد كوبولا التركيب Lisa Fruchtman (en) صناعة سينمائية الشركة المنتجة American Zoetrope (en) المنتج فرانسيس فورد كوبولا التوزيع يونايتد آرتيستس نسق التوزيع فيديو حسب الطلب الميزانية 31.5 مليون دولار أمريكي الإيرادات 83.472 مليون دولار أمريكي[2] ← الولايات المتحدة 92.158 مليون دولار أمريكي[2] ← عالميًّا

أخرج فرانسيس فورد كوبولا الفيلم عن رواية جوزيف كونراد قلب الظلام بتصرف حر بالرواية وكذلك عن يوميات حربية لكاتب أمريكي آخر عن حرب فيتنام. (ترجم الرواية إلى العربية هاني سمير يارد عام 1998). وقد تعرضت عملية إنتاج الفيلم للعديد من الصعوبات كالإعصار الذي اجتاح موقع التصوير الرئيسي في الفليبين «فيتنام» مما أدى إلى تدمير البلاتوهات بالكامل والتي تكلف بناؤها ملايين الدولارات مما أدى إلى تمديد فترة التصوير ومضاعفة تكاليف إنتاج الفيلم إلى ثلاثة اضعاف.