مجهر ضوئي ذو أطوار متباينة

المجهر الضوئي ذو الأطوار المتباينة استعمل سنة 1932 عن طريق العالم فريتس زيرنيكه (Frits Zernike) الذي تحصل على جائزة نوبل للفيزياء سنة 1953 من أجل هذا العمل ويستعمل المجهر لفحص العينات الحية وهي معلقة في سائل دون صبغها، ونستطيع رؤية كثير من التفاصيل عن الخلية وتركيز المواد بها وتعتمد هذه التقنية حقيقة أن الأجزاء المختلفة للخلايا الحية لها كثافات مختلفة.[1][2][3]

مجهر ضوئي ذو أطوار متباينة
المجهر الضوئي ذو الأطوار المتباينة

اقرأ أيضاً

المجموعة الضوئية : وتتركب من :

1- العدسات العينية (العدسات التي تواجه العين). 2- العدسات الشيئية (3 أو 4 عدسات مركبة على قرص دوار تواجه الشيء المراد فحصه). 3- المكثف (أسفل المسرح يقوم بتجميع الأشعة الضوئية وتوجيهها نحو الشريحة). 4- مصدر ضوئي (لمبة كهربائية مثبته في قاعدة المجهر). قوة تكبير المجهر المركب = قوة تكبير العدسة العينية X قوة تكبير العدسة الشيئية.

ملحوظة : 1- يوجد لبعض المجاهر المركبة كاميرا خاصة. 2- يجب أن تكون العينات رقيقة وشفافة بسمك من 5 - 10 ميكرون. 3- جهاز الميكروتوم : جهاز يقوم بتقطيع العينات السمكية إلى عينات رقيقة جداً توضع بعدها على الشرائح.

يستعمل في فحص الأنسجة والخلايا

يصل إلى 2500 مرة

مراجع

  1. "Introduction to Phase Contrast Microscopy"، Nikon MicroscopyU، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2016.
  2. Oscar Richards (1956)، "Phase Microscopy 1954-56"، Science، 124 (3226): 810–814، Bibcode:1956Sci...124..810R، doi:10.1126/science.124.3226.810.
  3. "Phase contrast microscopy"، Phase Holographic Imaging AB، مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2018.

وصلات خارجية

  • بوابة الفيزياء
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.