المفضل بن عمر الجعفي

ابن الغضائري:«ضعيف، متهافت، مرتفع القول، خطابي ، وقد زيد عليه شىء كثير، وحمل الغلاة في حديثه حملا عظيما. ولا يجوز أن يكتب حديثه.»[3]

النجاشي:«فاسد المذهب، مضطرب الرواية، لا يعبأ به. و قيل إنه كان خطابيا. و قد ذكرت له مصنفات لا يعول عليها»[4]

ابن المطهر الحلي:«فاسد المذهب، مضطرب الرواية، لا يعبأ به، متهافت، مرتفع القول، خطابي، وقد زيد عليه شئ كثير، وحمل الغلاة في حديثه حملا عظيما، ولا يجوز ان يكتب حديثه»[5]

ابو القاسم بن محمد النراقي:«والحقّ هذا(يعني التضعيف) ،و الأخبار الدالَّة على مدحه في سندها ضعف.»[6]

ابن داود الحلي:«ضعيف متهافت خطابي»[7]

• الكشي:«روى له مدحا بليغا يقتضى جلالته ووكالته وثقته.» إلا انه روى روايات ذامة ولكنها ضعيفة[8]
• الطوسي:«من قوام الأئمة عليهم السلام من المحمودين الذين مضوا على منهاجهم»[9]
• المفيد:«من خاصة أبي عبد الله عليه السلام وبطانته، وثقاته الفقهاء الصالحين.»[10]
• المامقاني:«فتلخص مما ذكرنا كله أن الرجل صحيح الاعتقاد ثقة جليل»[8]
• المجلسي: «بل يظهر من الأخبار الكثيرة علو قدرهما وجلالتهما»[11]
• ابن شهر آشوب:«من خواص أصحاب الصادق عليه السلام»[12]
• علي النماري:«ويظهر وله عظم شأن المفضل وجلالته وقوة إيمانه»[13]
• أبو علي الحائري:«وممّا يدلّ على عدم غلوّه بل وجلالته ووثاقته كونه من وكلاء الكاظم والصادق مدّة مديدة ومن خدّامهما كما يظهر بالتتبّع ظهوراً لا يبقى معه ريب ، فلو كان غالياً لما رضيا بذلك»[14]
• الخوئي:«والنتيجة أن المفضل بن عمر جليل، ثقة، والله العالم»[15]
• محمد التستري:«وكتابه المعروف بتوحيد المفضل، الذي عبر عنه النجاشي بقوله: " كتاب فكر " أقوى شاهد عملي على استقامته، فإنه يقهر كل ملحد على أن يكون موحدا وبالجملة: الحق كون مدحه محققا وقدحه غير محقق.»[16]
• حسين النوري الطبرسي:«وعندنا تبعا لجملة من المحققين ، من أجلاء الرواة ، وثقات الأئمة الهداة عليهم‌ السلام»[17]