هالوين (فيلم 1978)

هالووين (بالإنجليزية: Halloween)‏ هو فيلم رعب أمريكي، صدر عام 1978، من إخراج جون كاربنتر ومن إنتاج مصطفى العقاد.[1][2][3] بطولة دونالد بلسزانس وجيمي لي كيرتيس. تدور احداث الفيلم في ضواحي مدينة هادونفيلد الخيالية بوسط غرب الولايات المتحدة، إلينوي في هالووين، وتدور أحداثه حول مايكل مايرز الذي حين كان غلاما صغيرا قتل أخته الأكبر منه سنا ووالدته وزوجها، ويفر من مستشفى الأمراض النفسية بعد 17 عاما ليقتل اخته الصغرى ويبدأ في قتل عددا من المراهقين، في حين يحاول د. سام لوميس إيقافه.

  لمعانٍ أخرى، طالع هالوين (توضيح).

عيد القديسين Halloween (بالإنجليزية) معلومات عامة الصنف الفني إثارة ورعب الموضوع قاتل متسلسل تاريخ الصدور 25 أكتوبر 1978 مدة العرض 91 دقيقة اللغة الأصلية الإنجليزية البلد  الولايات المتحدة مواقع التصوير لوس أنجلوس — كاليفورنيا الجوائز  سجلات الأفلام الوطنية (2006) موقع الويب theofficialjohncarpenter.com… الطاقم المخرج جون كاربتنر الكاتب جون كاربنتر ديبرا هيل السيناريو جون كاربنتر — ديبرا هيل البطولة دونالند بليزنس جايمي لي كيرتيس نانسي لوميس and بي جي سولز تشارلز سايفرز كايل ريتشاردز بريان أندروز الديكور تومي والاس التصوير دين كنداي الموسيقى جون كاربنتر التركيب تشارلز بورنشتاين تومي لي والاس صناعة سينمائية الشركة المنتجة Compass International Pictures (en) المنتج ديبرا هيل جون كاربنتر كول لازبي إروين يالبانز مصطفى العقاد المنتج المنفذ مصطفى العقاد التوزيع كومباس إنترناشيونال للأفلام نسق التوزيع فيديو حسب الطلب الميزانية $320,000 الإيرادات $47,000,000 التسلسل السلسلة Halloween (en) هالووين 2

تم إنتاج الفيلم بميزانية قدرها 320,000$ دولار أمريكي، وحقق 60$ مليون دولار في شباك التذاكر في الولايات المتحدة، أي ما يعادل أكثر من 150 مليون دولار اعتبارا من عام 2008، فأصبح واحد من الأفلام المستقلة الأكثر ربحية. كثير من النقاد شبهوا الفيلم بفيلم المخرج الكبير ألفرد هيتشكوك سايكو.

الفيلم ساهم في إنشاء العديد من كليشيهات أفلام الرعب ذات الميزانيات المنخفضة وذلك أثناء الثمانينات والتسعينيات من القرن الماضي. ومع ذلك، فإن الفيلم يحتوي القليل من العنف. وفي عام 2006، بعد اختياره لعملية حفظ في الولايات المتحدة لتسجيل الافلام من قبل مكتبة الكونغرس بأنه «أثر حظاري وتاريخي أو جمالي».

أشار بعض المنتقدون أن الفيلم قد يشجع سادية وكراهية النساء من خلال تحديد الجمهور مع الشرير. وأشار نقاد آخرون ان الفيلم نقد اجتماعات فجور الشباب والمراهقين في أمريكا في وقت السبعينيات، مشيرا إلى أن العديد من ضحايا مايرز هم من متعاطي المخدرات وممارسة الجنس الغير شرعي، في حين وصفت البطلة الوحيدة بالبراءة وبالتالي البقاء على قيد الحياة على الرغم من أنها من مدخني الماريوانا.