انتقادات ضد جورج بوش الابن

تلقى الرئيس الأمريكي الثالث والأربعون، جورج دبليو بوش العديد من الانتقادات المحلية والدولية منذ انتخابه في عام 2000. انخفض مستوى التأييد الشعبي له من 90% (الأعلى إطلاقا سجلتها مؤسسة غالوب)[1] مباشرة بعد هجمات 11 سبتمبر 2001 إلى 26% (في اقتراع نيوزويك في يونيو 2007)،[2] وهي أدنى نسبة يسجلها رئيس في 35 سنة، بعد اللاشعبية لريتشارد نيكسون بعد فضيحة ووترغيت واستقالته اللاحقة. وفي استطلاع لهيئة الإذاعة الوطنية/وول ستريت جونرال[3] أخذ أيضًا في يونيو 2007، أشار إلى أن 19% فقط من المشاركين يعتقدون أن البلاد تسير في الاتجاه الصحيح، وهي النسبة الأدنى منذ 15 سنة.

مصادر

  1. "USAT/Gallup Poll: Bush approval at new low; Republican support eroding"، يو إس إيه توداي، 10 يوليو 2007، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2007، اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2007. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  2. "أي تدني يستطيع بوش الوصول؟"، نيوزويك، 21 يونيو 2007، مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2010، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2007.
  3. "الجمهوريون يتركون بوش"، إم إس إن بي سي، 13 يونيو 2007، مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2007.
  • بوابة أعلام
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.