بوبليشر كليرنج هاوس
بوبليشر كليرنج هاوس (بالإنجليزية: Publishers Clearing House) هي شركة تسويق مباشر تعمل على تَسوِيق البضائع واشتراكات المجلَّات واليانَصِيب وألعاب الجوائز، تأسَّست في 1953، وبدأت في اليانَصِيب في 1967، واِستَحوذت على شركة البحث «بلينجو» في 2006،[2] وعلى شركة الألعاب عبر الإنترنت «فن تانك» في 2010، وعلى شركة التَسوِيق عبر الهَاتِف المَحمُول ليكويد وايرلس في عام 2012.
Publishers Clearing Houses
|
التَّاريخ
التَّاريخ المبكر
تأسَّست «بوبليشر كليرنج هاوس» في 1953 في بورت واشنطن في نيويورك، وكان مؤسسها «هارولد ميرتز»،[3][4] المدير السابق لفريق مَبيعات اشتراكات المجلَّات من باب إلى باب، بدأت الشركة في قبو ميرتز بمساعدة زوجته لوستر وابنته جويس.[5] انتقلت الشركة من قبو ميرتز إلى مبنى مكاتب في عام 1969 وبدأت في تعيين الموظَّفين، وتبرع بموقعه السابق للمدينة وأُعيد تسميته إلى «مركز مجتمع هارولد إي ميرتز».[6] وبحلول 1981 بَلَغَت عائِدَات الشركة 50 ملْيُون دُولَار، وارتفعت إلى 100 ملْيُون دُولَار في 1988.[7]
في عام 1967 بدأت شركة بوبليشر كليرنج هاوس أول «مُسَابَقَة يانَصِيب» لزيادة مَبيعاتها،[8] بناءً على مُسَابَقَات اليانَصِيب التي تقيمها ريدرز دايجست.[3] وتراوحت الجوائز بين 25 سنتًا إلى عشرة دولارات، ومع زيادة استجابة المُشاركين للمسابقة، قدمت كليرنج هاوس جوائز تلبغ 5000 دُولَار،[6][7] إلى أن وصلت إلى 250 ألف دُولَار،[9] وبدأت بوبليشر كليرنج هاوس في التَروِيج لمسابقاتها على التلفاز في عام 1974.[5][10]
كانت الشركة هي الوحيدة في هذا المجال حتَّى عام 1977، عندما شكّل العميل السابق «تايم إنك» وناشرين آخرين شركة «أمريكان فاميلي بوبليشرز» للتنافس معها بعدَ رفضها طلبات متكررة للحصول على عائِدَات أكبر من المَبيعات، وتنافست الشركتان للحصول على الحقوق الحصرية للمجلات وقدمتا أفكار تَروِيجية وجوائز أفضل، وعندما رفعت «أمريكان فاميلي بوبليشرز» قيمة جائزتها الكبرى إلى ملْيُون دُولَار،[9] ثم إلى 10 ملْيُون دُولَار في 1985، قامت بوبليشر كليرنج هاوس برفع جوائزها لنفس المبلغ، [3] وبحلول 1979 وزعت الشركتان جوائز بَلَغَت 7 ملْيُون دُولَار،[11] و40 ملْيُون دُولَار بحلول 1991،[4] و137 ملْيُون دُولَار بحلول عام 2000.[8]
في عام 1989 بدأَ اثنان من أعضاء الفَرِيق الإعلاني التابع للشركة وهما «ديف ساير» و«تود سلون» مُسَابَقَة «برايز باترول» تقوم فكرتها على مفاجئة الفائزون بشيك في منزلهم، وهي فكرة مستوحاة من المسلسل التلفزيوني «المليونير» في الخَمسينِيَّات من القرن الماضي.[12][13]
في 1992 عُثر على آلاف من تذاكر اليانَصِيب مرمية في سلة مهملات الشركة، تعود لأشخاص لم يشتركوا في المجلّة،[3] ممَّا عزز الاعتقادات بأنَّ الشركة تُفضل المُشتركين في مجلتها لاختيار الفائزين بالمُسَابَقَة، ولكنَّ الشركة قَالَت إن أحد موظَّفي البريد قام بذلك،[6] ورُفعت دَعوَى جماعية ضدَّ الشركة، ولكنَّها سوت القضية معهم ومنحتهم فرصة ثانية للفوز.[14][15]
التنظيم الحكوميّ
واجهت «بوبليشر كليرنج هاوس» ومنافستها الرئيسيَّة «أمريكان فاميلي بوبليشرز» سلسلة من المشاكل القانونيَّة في التسعينات بسببِ مخاوف من كون رسائلهم البريديَّة تضلل المستهلكين وتلمح إلى أن زيادة مشترياتهم للمجلات تزيد من فرصهم للفوز،[3][9] وأدى ذلك إلى صدور قانون لمنع البريد الخادع ولتنظيم أعمال البريد المباشر، وفي جلسات مجلس الشيوخ أثناء مناقشة هذا القانون قَالَت «بوبليشر كليرنج هاوس» إن مُعظم المستهلكين لم يكونوا مرتبكين بشأن فرصهم في الفوز، وإن أقل من خمسة بالمائة من المُشاركين ينفقون أكثر من 300 دُولَار على اليانَصِيب.[6] وقال مسؤولون حكوميون من كاليفورنيا إن 5000 مستهلك محلي دفعوا أكثر من 2500 دُولَار لمشتريات المجلَّات لاعتقادهم الخاطئ بأنَّ زيادة مشتريات المجلَّات تزيد من فرصهم للفوز في اليانَصِيب.[16]
قدرت مصادر صناعية انخفاض مَبيعات «بوبليشر كليرنج هاوس» بنِسبَة 22 إلى 30 بالمائة بعدَ السعمة السيئة التي حصلت عليها نتيجة للدعاوى القضائيَّة،[7][17] وفي عام 2000 سرحت الشركة ربع موظفيها البالغ عددهم 800 شخص.
الدعاوى والتسويات
في عام 1994 أرسلت «بوبليشر كليرنج هاوس» رسائل بريدية تخبر مستلميها أنَّهم جميعًا «وصلوا إلى المَرحَلَة النهائيَّة»،[9] ورُفعت عليها دَعَاوَى قضائيَّة في 14 ولاية أمريكية.[18][19][20] وفي وقتٍ لاحقٍ نفت «بوبليشر كليرنج هاوس» أنَّها ارتكبت أي مخالفة، ولكنَّها وافقت على تسوية القضايا بدفع 490 ألف دُولَار، ووافقت على تغيير ممارساتها.[21]
في 1997 سافر أحد متسابقي شركة «أمريكان فاميلي بوبليشرز» إلى تامبا بولاية فلوريدا للحصول على الجائزة معتقدًا أنَّهُ فاز في المُسَابَقَة، ورغم أنَّهُ لم يفز تسببت الدعاية الناتجة في رفع دَعَاوَى قضائيَّة على الشركتين.[7] وتوصلت «بوبليشر كليرنج هاوس» إلى تسوية بقيمة 30 ملْيُون دُولَار في عام 1999.[6][22] وفي 2000 توصلت إلى تسوية أُخرى بقيمة 18 ملْيُون دُولَار في 24 ولاية، بعدَ أن أرسلت الشركة رسائل بريدية جماعية تقول فيها «أنت فائز!» واستخدمت شيكات شخصية وهمية، ووافقت الشركة على تجنب الرسائل المماثلة في المُستقبل وعلى إضافة «مربع حقائق اليانَصِيب» في الرسائل البريديَّة.[16][23]
رفع محامو 25 ولاية دَعَاوَى ضدَّ التسوية الوطنيَّة في عام 2000،[6] وتوصلت «بوبليشر كليرنج هاوس» إلى تسوية أُخرى بقيمة 34 ملْيُون دُولَار في عام 2001، ممَّا رفع إجمالي التسويات مُنذُ عام 1999 إلى 82 ملْيُون دُولَار.[24] وكجزء من التسوية طُلب من «بوبليشر كليرنج هاوس» تجنب كتابات مثل «الفائز المضمون» وإضافة «إخلاء مسؤولية» إلى رسائلها البريديَّة وإضافة توضيح بأنَّ شراء المجلَّات لن يزيد من فرص الفوز.[25][26]
توصلت بوبليشر كليرنج هاوس إلى اتفاقية مع ولاية أيوا في عام 2007.[27] وفي 2010 دفعت 3.5 ملْيُون دُولَار للمدعين العامين في 32 ولاية ومقاطعة كُولومبيا لتسوية اِتِهامات بانتهاك اتفاقية 2001، ونفت الشركة ارتكاب أي مخالفات لكنّها وافقت على العمل مع محقق الشكاوى ومستشار الامتثال الذي سيراجع رسائلها البريديَّة كلّ ثلاثة أشهر.[28][29][30][31]
في أبريل 2014 خلص تحقيق أجرته «اللجنة الخاصّة للشيخوخة» في مجلس الشيوخ إلى أن بوبليشر كليرنج هاوس قد «تجاوزت حدود» الاتفاقات السابقة وأنَّ هُناك حاجة إلى تشريعات إضافية.[32]
في أبريل 2018 رُفعت دَعوَى قضائيَّة في محكمة مقاطعة اَلمِنطَقَة الشرقيَّة من نيويورك تزعم أن بوبليشر كليرنج هاوس انخرطت في ممارسات تسويقيَّة خادعة من خِلال حملات التَسوِيق عبر البريد المباشر والبريد الإلكترونيّ، وأنَّها تستهدف كبار السن في انتهاك للقانون الفيدراليّ وقانون الولاية.[33]
التطوير عبر الإنترنت
بدأت بوبليشر كليرنج هاوس في بيع البضائع في عام 1985 بمنتجين،[5] وتوّسعت مَبيعاتها إلى المجوهرات والوسائط والمقتنيات والمُنتجات المنزليَّة وغيرها.[6] وحولت الشركة تركيزها على الإنترنت، [34] وبدأت في بيع اشتراكات المجلَّات والبضائع على موقعها الإلكترونيّ في عام 1996.[35]
في 2006 اِستَحوذت على شركة «بلينجو» وهي شركة محرك بحث مدعوم بالإعلانات وأعادت تسميته لاحقًا إلى «بي سي إتش سيرش آند وين».[12][36] وأجرت مُسَابَقَات على تويتر وفيسبوك وماي سبيس، وطورت تطبيقات آي فون لألعاب القمار، وأنشأت مواقع إنترنت للعب والفوز عبر الإنترنت مثل ألعاب بوبليشر كليرنج هاوس و(بالإنجليزية: PCHQuiz4Cash).
اِستَحوذت بوبليشر كليرنج هاوس على «فن تانك»، وعلى موقع الألعاب عبر الإنترنت Candystand.com.[37] وفي عام 2011 روجت لمسابقة يانَصِيب «مبلغ 5000 دُولَار كلّ أسبوع مدى الحياة» في الإعلانات التلفزيونيَّة والصفحة الأولى لموقع AOL.com، [10][25] وفي العام التالي اِستَحوذت على شركة تَسوِيق متنقلة تُدعى «ليكويد وايرلس».[38][39]
في عام 2008 قال متحدث باسمِ «بوبليشر كليرنج هاوس» إن الخصائص الرَقمِيَّة تهدف إلى جذب المستهلكين الأصغر سنًا، وبحلول عام 2013 أصبَحَ الإنترنت القناة الأساسيّة للشركة للتفاعل مع المستهلكين. [5]
المُنتجات
تُعرف شركة «بوبليشر كليرنج هاوس» أنَّها شركة تَسوِيق مباشر، حيثُ تبيع البضائع واشتراكات المجلَّات وتدير العديد من مواقع الويب القائمة على الجوائز[10] ومع أنَّها تشتهر بمُسَابَقَات اليانَصِيب والجوائز التي تُستخدمها للترويج لاشتراكات المجلَّات، [12][35] لكنَّها تحصل على غالبية عائداتها من البضائع، حيثُ تبيع الكتب والوسائط والمجوهرات والمواد الاستهلاكيّة الأُخرى،[3][6] وتبيع الشركة أيضًا اشتراكات المجلَّات بسعر مخفض، وتُعلن عن الاشتراكات بجانب اليانَصِيب، وتُشير التقديرات إلى أن شركات مثل بوبليشر كليرنج هاوس تحصل على نسبة 75-90 بالمائة من رسوم الاشتراك الشهري للمجلات.[9][40][4][41]
ذكرت المُستندات التي قُدمت إلى وزارة خارجية نيويورك في عام 1993 أن الشركة أرسلت 220 ملْيُون مغلف بالبريد في ذلك العام، حيثُ يُمكن للمشترين الدائمين تلقي 30 إلى 40 رسالة بريد في السنة. [42]
اليانَصِيب
على الرغم من أن شركة بوبليشر كليرنج هاوس تُعلن عن مُسَابَقَة اليانَصِيب جنبًا إلى جنب مع اشتراكات المجلَّات، ولا يتلزم ذلك الشراء للدخول في المُسَابَقَة أو الفوز.[9][42][43] وفي عام 1995 بدأت في الإعلان عن الفائزين بجائزتها البالغة 10 ملايين دُولَار بعدَ سوبر بول مباشرةً.[44] ووزعت الشركة جوائز بَلَغَت 225 ملْيُون دُولَار في 2011.[6] وجوائزها الكبرى هي 5000 دُولَار في الأسبوع مدى الحياة،[45] أو 10 ملْيُون دُولَار، أو ملْيُون أو ثلاثة ملْيُون دُولَار.[46] ويُمكن أن تكون الجوائز بطاقات هدايا أمازون بقيمة دُولَار إلى 2500 دُولَار،[47] وتُدفع الجوائز النقدية الأكبر على أقساط، وعادةً ما تُدفع لمدَّة 30 عامًا.[48]
احتمالات الفوز
وفقًا للقواعد الرسميَّة اعتبارًا من يونيو 2020، تبلغ احتمالات الفوز بجائزةً «5000 دُولَار في الأسبوع مدى الحياة» 1 من 6.2 مِليار.[49]
جائزةً دورية
تفاجئ «برايز باترول» الفائزين بمُسَابَقَة اليانَصِيب في منازلهم أو عملهم أو مواقع أُخرى بجوائز نقدية وتصوّر الحدث على شريط فيديو،[5] حيثُ تقدم شيكات تتراوح قيمتها بين ألف دُولَار و10 ملْيُون دُولَار، وتبثها في الإعلانات التلفزيونيَّة، ومؤخراً على الإنترنت والمواقع الإلكترونيَّة للشركة ووسائل التواصل الاجتماعيّ.[10][25][50]
المتحدث الرسميّ
في صيف عام 2020 أصبَحَت «ماري أوزموند» متحدثة رسميَّة باسمِ بوبليشر كليرنج هاوس.
مراجع
- "New York Area's Largest Privately Held Companies"، Crain's New York Business، 17 نوفمبر 2014.
- "Publishers Clearing House Acquires Blingo, Inc.; Parent of Famous Prize Patrol Welcomes Blingo's Rapidly Growing Internet 'Search and Win' Site"، Business Wire، مؤرشف من الأصل في 23 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 2 أبريل 2014.
- Lammie, Rob (21 يونيو 2012)، "You may already be a winner! The story of Publishers Clearing House"، Mental Floss، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2013.
- Saslow, Linda (20 يناير 1991)، "It's Sweepstakes Time, and It's a Frenzy"، نيويورك تايمز، ص. 1، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020.
- Haire, Thomas (1 فبراير 2013)، "PCH Wins All Day Long"، Response Magazine، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2013.
- Lester, Darrell (27 أكتوبر 2011)، The Naked Truth About Publishers Clearing House (PDF)، Pennywyse Press، ISBN 978-1935437420، مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 يناير 2018.
- International Directory of Company Histories, Vol.64. St. James Press, 2004. نسخة محفوظة 2019-09-10 على موقع واي باك مشين.
- "Disappointed couple sues Publishers Clearing House"، أسوشيتد برس، 15 أبريل 2000، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2013.
- By, G.J. 1998, Sweepstakes Industry May Not Be a WINNER!, New York, N.Y., United States, New York, N.Y.
- Mummert, Hallie (نوفمبر 2011)، "Cover Story: Full Sweep"، Target Marketing، مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو 2012.
- Blumenthal, Ralph (25 يوليو 1979)، "Sweepstakes: Some do Hit the Jackpot"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2013.
- Campanelli, Melissa (26 يونيو 2001)، "Publishers Clearing House Acquires Blingo"، Direct Marketing News، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2021.
- Gelles, Jeff (26 يناير 1997)، "The $10 Million Prize Patrol: Myths and Truths"، The Inquirer، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2013.
- "Publishers Contest Error Admitted"، أسوشيتد برس، 24 أكتوبر 1992، ص. A-6، مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2019.
- "Lawsuit sets off million-dollar alert"، أسوشيتد برس، 26 نوفمبر 1992، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2021.
- Pae, Peter (23 أغسطس 2000)، "Publishers Clearing House Loses $18 million"، لوس أنجلوس تايمز، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2013.
- "PCH Cleans House, Goes Virtual in Profit Play"، Long Island Business News، 18 فبراير 2000، مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2013.
- Evans, David (25 أغسطس 1994)، "Contest Offers Mislead Entrants Publishers Clearing House Pays $490,000 and Promises To Change Its Promotions"، Bloomberg Business News، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2021.
- "Sweepstakes firm, 14 states make deal"، أسوشيتد برس، 25 أغسطس 1994، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2013.
- "That Big Magazine Contest Pays"، أسوشيتد برس، 25 أغسطس 1994، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2013.
- "Publishers Clearing House to Spell Out Winning Chances"، The Associated Press، 21 أغسطس 1994، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2013.
- "Publishers Clearing House to Pay $30 Million to Settle Suit"، أسوشيتد برس، 21 فبراير 2000، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2013.
- "Publishers Clearing House Strikes Deceptive-Practices Accord"، نيويورك تايمز، 23 أغسطس 2000، ص. 16، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020.
- "Miller Announces $34 million sweepstakes settlement"، أسوشيتد برس، 15 ديسمبر 2003، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2013.
- Stuart Elliot (11 يوليو 2011)، "Prize Patrol Heads Over to AOL"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2020.
- Ulferts, Alisa (27 يونيو 2001)، "Publishers Clearing House settles"، St. Petersburg Times، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2013.
- "Publishers Clearing House"، Direct Marketing News، 28 ديسمبر 2007، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2013.
- Pankratz, Howard (10 سبتمبر 2010)، "Publishers Clearing House to pay for violation"، The Denver Post، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2013.
- Pelham, Victoria (9 سبتمبر 2010)، "Publishers Clearing House to increase protections against deceptive sweepstakes marketing"، ABC15.com، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 2 أكتوبر 2013.
- Blackman, Teresa؛ Anne Yeager (9 سبتمبر 2010)، "$3.5 Million Publishers Clearing House Lawsuit Settled in Oregon"، KGW، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2013.
- "States settle Publishers Clearing House "deceptive" trade practices"، Consumer Reports، 21 أكتوبر 2010، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 13 يوليو 2013.
- Giorgianni, Anthony (23 أبريل 2014)، "Don't be mislead by Publishers Clearing House"، Consumer Reports، مؤرشف من الأصل في 4 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 4 نوفمبر 2019.
- "Publishers Clearing House Sued – You Just Won ... A Good Old-Fashioned Lawsuit!!!"، tmz.com، 23 أبريل 2018، مؤرشف من الأصل في 09 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 4 نوفمبر 2019.
- Macavinta, Courtney (28 ديسمبر 1999)، "Publishers Clearing House Rushes the Net, Grapples with Privacy"، CNET، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2013.
- Levere, Jane L. (1 ديسمبر 1997)، "Publishers Look to New Medium To Rekindle Sales in Older One"، نيويورك تايمز، ص. 11، مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2018.
- Crowell, Grant، "How Search Engines Make Money"، Search Engine Watch
- Mickey, Bill (11 يناير 2012)، "Publishers Clearing House Buys Mobile Lead-Gen Provider Liquid Wireless"، Foliomag.com، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2013.
- Wauters, Robin (6 ديسمبر 2010)، "Publishers Clearing House Buys Funtank, Gaming Site Candystand.com"، TechCrunch.com، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2020.
- "Publishers Clearing House Clears Coregistration Concerns" By Eric Barkin "Customer Relationship Management" magazine July 2013 Page 52
- Hunds, Michael (17 يناير 1988)، "Mail that glitters is not necessarily gold"، New York Times Service، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2013.
- Rothenberg, Randall (31 يناير 1989)، "THE MEDIA BUSINESS: ADVERTISING; Read This and Win $10 Million!!"، نيويورك تايمز، ص. 1، مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2017.
- Span, Paula, "Sweep Dreams, America!," Washington Post, January 28, 1993, pp. C1, C8.
- "Non-buyer can win sweepstakes"، Star-News، 29 يوليو 1979، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2013.
- Meier, Barry (27 يناير 1996)، "You're All Finalist!"، نيويورك تايمز، ص. 33، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2018.
- Grauschopf, Sandra (5 يوليو 2013)، "Wish you had won the last PCH SuperPrize? Here's another chance"، About.com، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2014، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2013.
- Grauschopf, Sandra، Publishers Clearing House - $10 Million Giveaway Number 1170 EXPIRED، About.com، مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2013
- "Odds of Winning"، Media FAQ، Publishers Clearing House، مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2013
- "Rules"، Publishers Clearing House، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 13 يوليو 2017.
- "OFFICIAL RULES"، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2020.
- Elliott, Stuart (6 مايو 2013)، "Publishers Clearing House Imagines Handing a Big Check to Gilligan and Mike Brady"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2013.