تاريخ الأدب الحديث

تاريخ الأدب في العصر الحديث في أوروبا يبدأ مع عصر التنوير والانتهاء من فترة الباروك في القرن 18، خلفا ل عصر النهضة والحديثة المبكرة. في الثقافات الأدبية الكلاسيكية خارج أوروبا، تبدأ في فترة لاحقه، في تركيا العثمانية مع التنظيمات الإصلاحات 1820، في بلاد فارس القاجارية تحت ناصر الدين شاه 1830، وهو القرن الذي كان مرادفا أيضا لنهاية عصر المغول وقيام الحكم البريطاني 1850 في الهند، في اليابان مع استعادة ميجي 1860، والصين مع حركة الثقافة الجديدة 1910.

مؤلفات عن الأدب الحديث

  1. شوقي ضيف، الفن ومذاهبه.- دار المعارف القاهرة
  2. عمر الدسوقي، الأدب العربي الحديث.- دار الفكر العربي - القاهرة 1948
  3. - عزالدين المناصرة: جمرة النص الشعري - 1995 دار مجدلاوي .
  4. نازك الملائكة، قضايا الشعر المعاصر.- دار العلم للملايين 1961

القرن18

في أوائل القرن 18 يرى في نهاية فترة الباروك وبداية عصر التنوير مع مؤلفين مثل إيمانويل كانط، فولتير، جان جاك روسو أو افرايم ليسنغ. نجد أن التأثير الثقافي الأوروبي يبدأ في الانتشار إلى قارات أخرى، ولا سيما في فترة ايدو اليابان، مع المؤلفين ملحوظا في الفترة بما في ذلك Akinari اويدا وKyōden سانتو. في وقت مبكر بدأ الأدب الأميركي يظهر في نهاية هذا القرن، مع قوة من التعاطف من قبل وليام هيل براون 1789 . وفي أواخر القرن 18 في ألمانيا ترى بداية الررومانسيه مع الكتاب (نوفاليس) وشتورم أوند Drang (غوته اوند شيلر).

القرن 19

كان القرن 19 ربما الأكثر الأدبية من جميع قرون، ليس فقط بسبب وأشكال الرواية، القصة القصيرة، كل ما في ذلك جنبا إلى جنب مع المسرح والأوبرا، ولم تكن الإذاعة والسينما والتلفزيون موجودة حتى الآن، وكانت شعبية الكلمة المكتوبة مباشرة إلى الجمهور في أوجها.

القرن 20

وهو القرن الذي أخذ الشعر والنثر فيه في التطور وعرف نوع من الشعر باسم (الشعر الحر) وهو الشعر الحداثي الذي هو طريقة كتابة تتميز الابتكار التقني في وضع من نظم الشعر.

  • بوابة أدب
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.