تحفيز العصب المبهم
تحفيز العصب المبهم هو العلاج الطبي الذي ينطوي على تطبيق نبضات كهربائية على العصب الحائر . يتم استخدامه كعلاج مساعد لأنواع معينة من الصرع المستعصية، والإكتئاب المقاوم للعلاج .
تحفيز العصب المبهم | |
---|---|
Vagus nerve stimulation | |
الاستخدامات الطبية
تجرى البحوث لتحديد فائدة العصب المبهم في علاج الأمراض، لأن العصب المبهم مرتبط بالعديد من الوظائف المختلفة، ومناطق الدماغ . بما في ذلك :
- اضطرابات القلق المختلفة .
- مرض الزهايمر
- الصداع النصفي [1]
- البدانة.[2]
- طنين الأذن [3]
- ألم عضلي ليفي.[4]
- إدمان الحكول.[5]
- الرجفان الأذيني.[6][7]
- التوحد.[8]
- الشره المرضى العصبي.[9]
- قصور القلب المزمن .
- انهيار المعوية الظهارية الحاجز
- خلل الأجهزة الناجم عن الحروق.[10]
- الفواق المعقدة المستعصية.[11]
- اضطرابات الشخصية المرضية.[12]
- قصور القلب المزمن.[10]
- أمراض الشرايين التاجية[13]
- متلازمة درافيت [14]
- الإغماء المفاجئ [15]
- ضربة الشمس [16]
- السلوك المصاحب لمتعاطي الهيروين.[17]
- متلازمة لينوكس-غاستوت.[18]
- الذاكرة.[19]
- اضطرابات المزاج لدى السكان المسنين.[20]
- التصلب المتعدد.[21]
- التهاب عضلة القلب.[22]
- اضطراب الوسواس القهري.[23]
- مرض انسداد الشرايين الطرفية.[24]
- الخلل المعرفي بعد العملية الجراحية في المرضى المسنين.[25]
- التهاب الدماغ راسموسن.[26]
- الأمراض العقلية الشديدة.[27]
- الإنتان.[28]
- مثلث التوائم العصبوني [29]
- نقص التروية الدماغية البؤرية العابر[30]
- الصدمة النزفية الصدمة [31]
- إصابات في الدماغ [32][33]
- التحفيز الذاتي عنق الرحم المهبلي في النساء مع إصابات الحبل الشوكي كاملة [34][35]
- حالة غيبوبة بعد إصابات الدماغ [36]
- الذاكرة العاطفية المرتبطة بالألم الحشوية [37]
وتشمل تقنيات التحفيز الدماغي الأخرى المستخدمة لعلاج الاكتئاب، المعالجة بالتخليج الكهربائي ، و تحفيز مغناطيسي للدماغ ، التحفيز العميق للدماغ هو قيد الدراسة حاليا لعلاج الاكتئاب . كما أن التحفيز مغناطيسي للدماغ هو قيد الدراسة أيضا كعلاج لكلا من الاكتئاب والصرع [38] ، يتم البحث عن تحفيز العصب الثلاثي التوائم في جامعة كاليفورنيا كعلاج للصرع.[39]
الأحداث السلبية
قيمة قاعدة بيانات إدارة الغذاء والأدوية كمنظمة للإنذار المبكر تواجه مشكلتان رئيسيتان : نقص الإبلاغ عن البسط (عدد الأحداث السلبية)، وعدم وجود قاسم ( مجموع عدد حالات التعرض ). أحد أسباب نقص الإبلاغ هو أن الشركات المصنعة لا تضطر إلى الإبلاغ عن الأحداث السلبية الخطيرة، بما في ذلك الوفيات، إذا قرروا أن الحدث لا علاقة له بالجهاز . انتقد جيروم هوفمان، خبير في علم الأوبئة السريرية في جامعة كاليفورنيا( لوس انجلوس) سياسة إدارة الغذاء والأدوية وذلك نظرا للسماح للمصنعين لاتخاذ هذا القرار . و أوضح أن الشركة المصنعة لديها دوافع قوية للعثور على تفسير بديل لحدث سلبي، وهناك دائما إمكانية لسبب منفصل، ويقول الدكتور هوفمان أن الوكالة يجب أن تصر على الفصل المستقل للأحداث السلبية الخطيرة .
وقال الدكتور هوفمان، وذلك من خلال تضمين البيانات بأنه يمكن زيادة تحسين قيمة قاعدة البيانات. " غالبا ما يدعي أنه حتى عندما تحدث أحداث سيئة، فإنها تكون أحداث نادرة نسبيا، نظرا لعدد كبير من التعرض، وهذا بالتأكيد قد يكون صحيحا في بعض الحالات، ولكن من الصعب أن نعرف علي سبيل اليقين في أي حالة فردية جدث، لأن إدارة الغذاء والأدوية لا تتعقب حالات التعرض . و لا ينبغي أن يكون ذلك صعبا، بالنظر إلى أن والمارت يمكن أن تتبع على ما يبدو كل رأس خس يبيعونه، في كل مكتن من وجودها. و بطبيعة الحال فإن إدارة الأغذية والعقاقير يجب أن تطلب من الشركات أن تقدم بيانات عن كمية الأجهزة المباعة، وقيد الاستخدام ".
في نهاية المطاف، يقول الدكتور هوفمان، بأن عملية ضمان سلامة الجهاز سوف تستمر في التعرض للتشكيك ما لم يتم التصدي للمشكلة الشائكة، وهي التدخل من السياسيين والصناع . "لا شيء من هذا يحدث من فراغ، وبالتأكيد إذا أردنا أن نرى عددا أقل من هذه الهزائم في المستقبل، ويبدو منطقيا فقط أننا سوف نتضطر إلى النظر إلى الأسباب الجذرية، مثل كيفية تمويل الحملات، وكيف يحصل الأثرياء والأقوياء على تأثير أكبر بكثير على القوانين والأنظمة والسياسات، أكثر مما يفعل العلماء وغيرهم ممن سيدافعون عن جعل الصحة العامة أكثر أهمية من أرباح الشركات .
انقطاع النفس الإنسدادي النومي
وقد ثبت باستمرار انخفاض في تدفق الجهاز التنفسي أثناء النوم في المرضى الذين تعرضوا للعلاج بتحفيز العصب المبهم [40] ، و ذلك يرجع إلى زيادة في وتيرة العصب الحائر.[41] وقد وجدت الأبحاث أن حوالي ثلث الحالات من الأطفال والبالغين الذين تعرضوا لتنبيه العصب المبهم كعلاج يعانون من انقطاع متوسط في النفس أثناء النوم، ولكن أقلية من المرضى يعانون من انقطاع شديد في النفس . ويمكن تخفيف هذه الأحداث عن طريق خفض وتيرة أو شدة التحفيز، وذلك عن طريق النوم غير مستلقي، أو عن طريق تطبيق ضغط إيجابي على مجرى الهواء [40] إن البحث عن المرضى الذين يعانون من انقطاع النفس الانسدادي النومي، والمرضى الذين يعانون من هذه النوبات مهم أيضا . لأنه مع العلاج المناسب للحالات الغير مشخصة سابقا وغير المعالجة أيضا من المرجح أن يؤدي إلى تحسين السيطرة على هؤلاء المرضى.[42]
أخرى
إن تحفيز العصب المبهم يؤدي إلى تحفيز العصب الحنجري الراجع والعلوي، ويرتبط مع مشاكل تتراوح بين تغيير الصوت (66٪) والسعال (45٪) والتهاب البلعوم (35٪) وآلام الحلق (28٪) [45] وبحة في الصوت ( شائعة جدا )إلى تشنج العضلات الحنجرة والانسداد مجرى الهواء العلوي (نادر).[43] يفترض أن زيادة التوتر العضلي في الجزء العلوي من الجسم يمكن معرفتها من ذوي الخبرة خلال فترة التحفيز.[44] إن العصب الشمال المبهم لديه عدد أقل نسبيا من الألياف التي تؤثر على القلب ووضع الجهاز على هذا الجانب يحتمل أن يحد من آثار عدم انتظام ضربات القلب الناتج من تحفيز العصب المبهم، ولكن بطء القلب المرتبطة بتنبيه العصب المبهم يمكن عكسها.[45] كما يشتمل على أعراض أخرى غير محددة منها الصداع و الغثيان و القيء و عسر الهضم، و ضيق التنفس والمذل.[38]
و في علاج الصرع ، أشارت تجاربعينية ذات شواهد أجريت في الولايات المتحدة إلى أن ثلث المرضى لديهم نوع من الزيادة في النوبات، وأن 17 في المائة لديهم زيادة أكبر من 25 في المائة. في كل من الدراسات، كان هناك المرضى الذين لديهم أكثر من 100 في المئة زيادة. في دراسة E05، ارتفع نطاق إلى زيادة 234 في المئة، بينما في دراسة E04، ذهبت أعلى من ذلك، إلى 680 في المئة كأقصى مدى.[46][47]
آلية العمل
العصب المبهم، هو العصب القحفي العاشر، وينشأ من النخاع المستطيل ويحمل كلا من الألياف الواردة والصادرة .و تتصل الألياف الواردة بالنواة في الحُزْمَةُ المُفْرَدَةُ والتي بدورها تتصل بمواقع أخرى في الجهاز العصبي المركزي . القليل منا يفهمون كيف يعمل تحفيز العصب المبهم علي تنظيم المزاج والتحكم في النوبات ولكن بعض الآليات المقترحة تتضمن التغير في إفراز نورإبينفرين من لوكوس كوروليس من القناة الانفرادية، وكذلك وجدت أنه يوجد مستويات مرتفعة من حمض غاما -أمينوبيوتيريك المثبطة المتعلقة بتحفيز العصب المبهم وتثبيط النشاط القشري الشاذ عن طريق تنشيط النظام الشبكي .
الأنشطة المضادة للالتهابات
إن اكتشاف كيفن ج. تراسي أن تحفيز العصب المبهم يثبط الالتهاب عن طريق قمع إنتاج السيتوكينات المؤيدة للالتهابات، قد أثار جدلا كبيرا حول إمكانية استخدام هذا النهج لعلاج الأمراض الالتهابية التي تتراوح بين التهاب المفاصل والتهاب القولون ، و نقص التروية، و احتشاء عضلة القلب ، و فشل القلب الاحتقاني . إن جهد الفعل الذي ينتقل في العصب المبهم ينشط الذراع الصادر لرد الفعل الالتهابي، وكذلك الدائرة العصبية التي تتلاقى على الطحال لمنع إنتاج عامل نخر الورم ألفا وغيرها من السيتوكينات المؤيدة للالتهابات من قبل البلاعم هناك [48]، و يعرف هذا القوس أيضا باسم المسار الكوليني المضاد للالتهابات.[49] لأن هذه الإستراتيجية تستهدف إفراز عامل نخر الورم ألفا وغيرها من السيتوكينات الموالية للالتهابات، فيمكن استخدام تحفيز العصب المبهم بدلا من الأجسام المضادة للالتهابات (على سبيل المثال، إنفليكسيماب أو إيتانرسبت ) لعلاج الالتهاب .
وأظهرت دراسة نشرت في عام 2011 [50] ، وجود الخلايا التائية المصنعة للأسيتيل كولين في الطحال التي تستجيب لتحفيز العصب المبهم، مما أدى إلى قمع الاستجابة الالتهابية و عامل نخر الورم ألفا عن طريق البلاعم.
وأظهرت تجربة سريرية في عام 2016 ، أن الجهاز المنبه للعصب المبهم يخفض علامات التهاب المفاصل الروماتويدي.[51]
التحفيز المباشر للعصب الحائر
هذا هو حاليا الطريقة العلاجية الوحيدة المستخدمة على نطاق واسع في هذا المجال . و هو يتطلب زرع جراحين للجهاز، الجهاز السيبرونيكس، والذي يتكون من مولد مغطى بالتيتانيوم بحجم ساعة الجيب مع بطارية ليثيوم لتغذية المولد، ونظام من الأسلاك المصنعة من الرصاص مع الأقطاب الكهربائية، ومرساة مربوطة بحبل للتأمين ويؤدي إلى العصب المبهم . عمر البطارية لمولد النبض هو ما بين 1 وإلى 16 عاما، اعتمادا على الإعدادات (أي مدى قوة الإشارة التي يتم إرسالها، وطول الوقت الذي يحفز فيه الجهاز العصب في كل مرة، ومدى تكرار تحفيز العصب ).[52]
عادة ما يتم زرع جهاز سايبرونيكس كإجراء للمريض الخارجي، كالتالي :
- يتم شق الصدر في الجزء العلوي الأيسر وزرع الجهاز "الحقيبة" على الصدر الأيسر تحت الترقوة.
- يتم إجراء شق الثاني في الرقبة، بحيث يمكن للجراح الوصول إلى العصب المبهم، ثم يلتف حول الفرع الأيسر من العصب المبهم، وتربط الأقطاب إلى المولد.
وبمجرد زرعها بنجاح، يرسل المولد نبضات كهربائية إلى العصب المبهم على فترات منتظمة.[53] يتم تحفيز العصب المبهم الأيسر بدلا من الأيمن، لأن الأيمن يلعب دورا في وظيفة القلب، فتحفيز العصب الأيسر يمكن أن يكون له آثار قلبية أقل.[38] يتم تصنيع الجهاز حاليا فقط من قبل سايبرونيكس، وشركة أنك .
تحفيز العصب عبر الجلد المبهم
الأجهزة التي يمكن ارتداؤها يجري اختبارها وتطويرها، وهي عبارة عن أجهزة تقوم بالتحفيز عبر الجلد ولا تتطلب عملية جراحية، وتستهدف النبضات الكهربائية في الأذن، في نقاط معينة بحيث يكون فروع العصب المبهم لها تمثيل جلدي، على سبيل المثال محارة الأذن.[54]
القبول والموافقة
في عام 1997 ، اجتمعت لجنة الأجهزة العصبية في إدارة الغذاء والدواء الأمريكية للنظر في الموافقة على الجهاز المشجع للعصب المبهم، وقال الصانع، سايبرونيكس أنه كان يمكن أن تمنع أو تقليل النوبات في المرضى الذين يعانون من الصرع ولم يستجيبوا للعلاج . يتكون الجهاز من مولد في حجم علبة الثقاب التي يتم زرعها تحت الجلد تحت الترقوة المريض .وتمر أسلاك الرصاص من المولد لتصل إلى رقبة المريض وتلف حول العصب المبهم الأيسر في غمد السباتي، حيث يوصل النبضات الكهربائية إلى العصب والتي تدوم 30 ثانية كل 3-5 دقائق . لم يقدم ممثلوا سايبرونيكس أي تفسير نهائي خلال اجتماع إدارة الاغذية والأدوية لكيفية توقف الجهاز أو تقليل النوبات، ولكن لديهم ثلاث دراسات، E03، E04، و E05، لإظهار سلامتها وفعاليتها.
اشتملت اثنان من الدراسات، E03 و E05 ، علي 313 مريض عشوائي الذين يعانون من نوبات جزئية مقاومة للعلاج، تم تعريضهم إلى ارتفاع أو انخفاض في جرعة التحفيز عشوائيا . و كان الهدف من ذراع التحفيز المنخفضة تجنب مشكلة الذراع الوهمي الغير المعزولة لأن جميع المرضى سيتم الزرع لهم وقالوا انهم كانوا يتلقون التحفيز . لم تشمل الدراسات ذراع علاج طبي لمقارنته، ولم تترك سؤالا عما إذا كان ذراع العلاج أعلى من الرعاية القائمة أم لا. وأفاد الباحثون أن 25٪ من المرضى في التحفيز العالي من التجارب حققت نقطة النهاية الأولية : تخفيض 50٪ في النوبات، ولكن 20٪ من المرضى في الذراع التحفيز العالي عانوا من زيادة في النوبات.[55][56]
على الرغم من أن استخدام هذا الجهاز قد أقر من قبل الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين، فإن موافقة إدارة الاغذية والأدوية لا تزال مثيرة للجدل. وفقا للدكتور أ. جون راش، نائب رئيس قسم الأبحاث في قسم الطب النفسي في المركز الطبي الجنوبي الغربي لجامعة تكساس في دالاس، حيث أظهرت نتائج الدراسة التجريبية للجهاز أن 40 في المئة من المرضى المعالجين قد أثبتوا تحسن في حالتهم ب نسبة 50 % ، وفقا لمقياس تقييم اهاميلتون.[57][58] اتفقت العديد من الدراسات الأخرى على أن هذا الجهاز فعال حقا في علاج الاكتئاب. ومع ذلكلم تؤخذ هذه النتائج بعين الاعتبار على مر الزمن في المرضى الذي لا يستخدمون الجهاز . و فشلت المحاولة العشوائية الوحيدة التي استخدمت هذا الجهاز، في إحداث أي تحسن عند تشغيله في المرضى.[59]
مراجع
- Groves, Duncan A.؛ Brown, Verity J. (2005)، "Vagal nerve stimulation: A review of its applications and potential mechanisms that mediate its clinical effects"، Neuroscience & Biobehavioral Reviews، 29 (3): 493–500، doi:10.1016/j.neubiorev.2005.01.004.
- Karason K, Mølgaard H, Wikstrand J, Sjöström L (أبريل 1999)، "Heart rate variability in obesity and the effect of weight loss"، The American Journal of Cardiology، 83 (8): 1242–7، doi:10.1016/S0002-9149(99)00066-1، PMID 10215292.
- "NIH Grant Supports Prof's Search for Tinnitus Cure"، UT Dallas News، 9 أغسطس 2010، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2016.
- موقع التجارب السريرية NCT00294281 Vagus Nerve Stimulation for Treating Adults With Severe Fibromyalgia
- Herremans SC, Baeken C (September 2012)، "The current perspective of neuromodulation techniques in the treatment of alcohol addiction: a systematic review" (PDF)، Psychiatria Danubina، 24 (Suppl 1): S14–20، PMID 22945180، مؤرشف من الأصل (PDF) في 8 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Shen MJ, Shinohara T, Park HW, وآخرون (مايو 2011)، "Continuous low-level vagus nerve stimulation reduces stellate ganglion nerve activity and paroxysmal atrial tachyarrhythmias in ambulatory canines"، Circulation، 123 (20): 2204–12، doi:10.1161/CIRCULATIONAHA.111.018028، PMC 3101282، PMID 21555706.
- Sha Y, Scherlag BJ, Yu L, وآخرون (أكتوبر 2011)، "Low-level right vagal stimulation: anticholinergic and antiadrenergic effects"، Journal of Cardiovascular Electrophysiology، 22 (10): 1147–53، doi:10.1111/j.1540-8167.2011.02070.x، PMID 21489033.
- Levy ML, Levy KM, Hoff D, وآخرون (يونيو 2010)، "Vagus nerve stimulation therapy in patients with autism spectrum disorder and intractable epilepsy: results from the vagus nerve stimulation therapy patient outcome registry"، Journal of Neurosurgery. Pediatrics، 5 (6): 595–602، doi:10.3171/2010.3.PEDS09153، PMID 20515333.
- Faris PL, Eckert ED, Kim SW, وآخرون (مايو 2006)، "Evidence for a vagal pathophysiology for bulimia nervosa and the accompanying depressive symptoms"، Journal of Affective Disorders، 92 (1): 79–90، doi:10.1016/j.jad.2005.12.047، PMID 16516303.
- Niederbichler AD, Papst S, Claassen L, وآخرون (سبتمبر 2009)، "Burn-induced organ dysfunction: vagus nerve stimulation attenuates organ and serum cytokine levels"، Burns، 35 (6): 783–9، doi:10.1016/j.burns.2008.08.023، PMID 19482432.
- Payne BR, Tiel RL, Payne MS, Fisch B (مايو 2005)، "Vagus nerve stimulation for chronic intractable hiccups. Case report"، Journal of Neurosurgery، 102 (5): 935–7، doi:10.3171/jns.2005.102.5.0935، PMID 15926725.
- Effects of Vagus Nerve Stimulation (VNS) as a "Treatment of Persistent Depression With Comorbid Personality Disorders"، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2016., cpapplanet.com نسخة محفوظة 30 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
- Zamotrinsky, A. V.؛ Kondratiev, B.؛ de Jong, J. W. (2001)، "Vagal neurostimulation in patients with coronary artery disease"، Auton. Neurosci.، 88 (1–2): 109–116، doi:10.1016/S1566-0702(01)00227-2.
- Spatola M, Jeannet PY, Pollo C, Wider C, Labrum R, Rossetti AO (2013)، "Effect of vagus nerve stimulation in an adult patient with Dravet syndrome: contribution to sudden unexpected death in epilepsy risk reduction?"، European Neurology، 69 (2): 119–21، doi:10.1159/000345132، PMID 23207687.
- Zamponi N, Passamonti C, Cesaroni E, Trignani R, Rychlicki F (يوليو 2011)، "Effectiveness of vagal nerve stimulation (VNS) in patients with drop-attacks and different epileptic syndromes"، Seizure، 20 (6): 468–74، doi:10.1016/j.seizure.2011.02.011، PMID 21396833.
- Yamakawa K, Matsumoto N, Imamura Y, وآخرون (2013)، "Electrical vagus nerve stimulation attenuates systemic inflammation and improves survival in a rat heatstroke model"، PLOS ONE، 8 (2): e56728، doi:10.1371/journal.pone.0056728، PMC 3570456، PMID 23424673.
- Liu H, Liu Y, Yu J, وآخرون (أبريل 2011)، "Vagus nerve stimulation inhibits heroin-seeking behavior induced by heroin priming or heroin-associated cues in rats"، Neuroscience Letters، 494 (1): 70–4، doi:10.1016/j.neulet.2011.02.059، PMID 21362452.
- "Vagus Nerve Stimulation"، Living With LGS، مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 2016.
- Ghacibeh GA, Shenker JI, Shenal B, Uthman BM, Heilman KM (سبتمبر 2006)، "The influence of vagus nerve stimulation on memory"، Cognitive and Behavioral Neurology، 19 (3): 119–22، doi:10.1097/01.wnn.0000213908.34278.7d، PMID 16957488.
- Rosenberg O, Shoenfeld N, Kotler M, Dannon PN (يونيو 2009)، "Mood disorders in elderly population: neurostimulative treatment possibilities"، Recent Patents on CNS Drug Discovery، 4 (2): 149–59، doi:10.2174/157488909788453013، PMID 19519563، مؤرشف من الأصل في 4 يونيو 2018.
- Polak T, Zeller D, Fallgatter AJ, Metzger FG (مارس 2013)، "Vagus somatosensory-evoked potentials are prolonged in patients with multiple sclerosis with brainstem involvement"، NeuroReport، 24 (5): 251–3، doi:10.1097/WNR.0b013e32835f00a3، PMID 23407276.
- Li H, Yang TD (نوفمبر 2009)، "Vagus nerve stimulation may be used in the therapy of myocarditis"، Medical Hypotheses، 73 (5): 725–7، doi:10.1016/j.mehy.2009.04.036، PMID 19481875.
- "Posts Tagged 'vagus nerve stimulation'"، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2010.
- Payrits T, Ernst A, Ladits E, Pokorny H, Viragos I, Längle F (أكتوبر 2011)، "Vagale Stimulation–eine neue Möglichkeit zur konservativen Therapie der peripheren arteriellen Verschlusskrankheit" [Vagal stimulation - a new possibility for conservative treatment of peripheral arterial occlusion disease]، Zentralblatt für Chirurgie (باللغة الألمانية)، 136 (5): 431–5، doi:10.1055/s-0031-1283739، PMID 22009541.
- Xiong J, Xue FS, Liu JH, وآخرون (ديسمبر 2009)، "Transcutaneous vagus nerve stimulation may attenuate postoperative cognitive dysfunction in elderly patients"، Medical Hypotheses، 73 (6): 938–41، doi:10.1016/j.mehy.2009.06.033، PMID 19631475.
- Grujic J, Bien CG, Pollo C, Rossetti AO (يناير 2011)، "Vagus nerve stimulator treatment in adult-onset Rasmussen's encephalitis"، Epilepsy & Behavior، 20 (1): 123–5، doi:10.1016/j.yebeh.2010.10.024، PMID 21130042.
- Steinberg H (يوليو 2013)، "A pioneer work on electric brain stimulation in psychotic patients. Rudolph Gottfried Arndt and his 1870s studies"، Brain Stimulation، 6 (4): 477–81، doi:10.1016/j.brs.2012.11.004، PMID 23266132.
- Kumar V, Sharma A (يناير 2010)، "Is neuroimmunomodulation a future therapeutic approach for sepsis?"، International Immunopharmacology، 10 (1): 9–17، doi:10.1016/j.intimp.2009.10.003، PMID 19840870.
- Lyubashina OA, Sokolov AY, Panteleev SS (أكتوبر 2012)، "Vagal afferent modulation of spinal trigeminal neuronal responses to dural electrical stimulation in rats"، Neuroscience، 222: 29–37، doi:10.1016/j.neuroscience.2012.07.011، PMID 22800563.
- Hiraki T, Baker W, Greenberg JH (أبريل 2012)، "Effect of vagus nerve stimulation during transient focal cerebral ischemia on chronic outcome in rats"، Journal of Neuroscience Research، 90 (4): 887–94، doi:10.1002/jnr.22812، PMC 3306061، PMID 22420043.
- Levy G, Fishman JE, Xu D, وآخرون (يناير 2013)، "Parasympathetic stimulation via the vagus nerve prevents systemic organ dysfunction by abrogating gut injury and lymph toxicity in trauma and hemorrhagic shock"، Shock، 39 (1): 39–44، doi:10.1097/SHK.0b013e31827b450d، PMC 3547655، PMID 23247120.
- Lopez NE, Krzyzaniak MJ, Costantini TW, وآخرون (يونيو 2012)، "Vagal nerve stimulation decreases blood-brain barrier disruption after traumatic brain injury"، The Journal of Trauma and Acute Care Surgery، 72 (6): 1562–6، doi:10.1097/TA.0b013e3182569875، PMID 22695423.
- Kumaria A, Tolias CM (يونيو 2012)، "Is there a role for vagus nerve stimulation therapy as a treatment of traumatic brain injury?"، British Journal of Neurosurgery، 26 (3): 316–20، doi:10.3109/02688697.2012.663517، PMID 22404761.
- Komisaruk BR, Whipple B, Crawford A, Liu WC, Kalnin A, Mosier K (أكتوبر 2004)، "Brain activation during vaginocervical self-stimulation and orgasm in women with complete spinal cord injury: fMRI evidence of mediation by the vagus nerves"، Brain Research، 1024 (1–2): 77–88، doi:10.1016/j.brainres.2004.07.029، PMID 15451368.
- Whipple B, Komisaruk BR (2002)، "Brain (PET) responses to vaginal-cervical self-stimulation in women with complete spinal cord injury: preliminary findings"، Journal of Sex & Marital Therapy، 28 (1): 79–86، doi:10.1080/009262302317251043، PMID 11928182.
- "Vagus Nerve Stimulation to Augment Recovery From Minimally Conscious or Persistently Vegetative States After Traumatic Brain Injury"، ClinicalTrialsFeeds.org، 14 ديسمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2012.
- Zhang X, Cao B, Yan N, وآخرون (يناير 2013)، "Vagus nerve stimulation modulates visceral pain-related affective memory"، Behavioural Brain Research، 236 (1): 8–15، doi:10.1016/j.bbr.2012.08.027، PMID 22940455.
- George, M؛ Sackeim, HA؛ Rush, AJ؛ Marangell, LB؛ Nahas, Z؛ Husain, MM؛ Lisanby, S؛ Burt, T؛ وآخرون (2000)، "Vagus nerve stimulation: A new tool for brain research and therapy*"، Biological Psychiatry، 47 (4): 287–95، doi:10.1016/S0006-3223(99)00308-X، PMID 10686263.
- "UCLA Develops Unique Nerve-stimulation Epilepsy Treatment; "Brain Pacemaker" Designed as External or Implant Device" (Press release)، 25 يوليو 2006، مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2006، اطلع عليه بتاريخ 26 يوليو 2006.
- Malow, BA؛ Edwards, J؛ Marzec, M؛ Sagher, O؛ Fromes, G (2000)، "Effects of vagus nerve stimulation on respiration during sleep: A pilot study"، Neurology، 55 (10): 1450–4، doi:10.1212/wnl.55.10.1450، PMID 11094096.
- Marzec, Mary؛ Edwards, Jonathan؛ Sagher, Oren؛ Fromes, Gail؛ Malow, Beth A. (2003)، "Effects of Vagus Nerve Stimulation on Sleep-related Breathing in Epilepsy Patients"، Epilepsia، 44 (7): 930–5، doi:10.1046/j.1528-1157.2003.56202.x، PMID 12823576.
- Vaughn, B؛ Dcruz, O؛ Beach, R؛ Messenheimer, J (1996)، "Improvement of epileptic seizure control with treatment of obstructive sleep apneoa"، Seizure، 5 (1): 73–8، doi:10.1016/S1059-1311(96)80066-5، PMID 8777557.
- Bernards, Christopher M. (2004)، "An Unusual Cause of Airway Obstruction during General Anesthesia with a Laryngeal Mask Airway"، Anesthesiology، 100 (4): 1017–8، doi:10.1097/00000542-200404000-00037، PMID 15087642.
- "Vagus Nerve Stimulation"، University of Michigan Depression Center، مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2013.
- Hatton, Kevin W.؛ McLarney, J Thomas؛ Pittman, Thomas؛ Fahy, Brenda G. (2006)، "Vagal Nerve Stimulation: Overview and Implications for Anesthesiologists"، Anesthesia & Analgesia، 103 (5): 1241–9، doi:10.1213/01.ane.0000244532.71743.c6.
- "Neurological Devices Panel: Tenth Meeting transcript" (PDF)، Food and Drug Administration، ص. 125، مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 مايو 2017.
- http://www.vnsmessageboard.com/index.php/topic,4117.0.html%7B%7Bself-published inline|date=August 2014}}
- Rosas-Ballina, M.؛ Ochani, M.؛ Parrish, W. R.؛ Ochani, K.؛ Harris, Y. T.؛ Huston, J. M.؛ Chavan, S.؛ Tracey, K. J. (2008)، "Splenic nerve is required for cholinergic antiinflammatory pathway control of TNF in endotoxemia"، Proceedings of the National Academy of Sciences، 105 (31): 11008–13، doi:10.1073/pnas.0803237105، PMC 2504833، PMID 18669662.
- Tracey, Kevin J. (2009)، "Reflex control of immunity"، Nature Reviews Immunology، 9 (6): 418–28، doi:10.1038/nri2566، PMID 19461672.
- Rosas-Ballina, M.؛ Olofsson, P. S.؛ Ochani, M.؛ Valdés-Ferrer, S. I.؛ Levine, Y. A.؛ Reardon, C.؛ Tusche, M. W.؛ Pavlov, V. A.؛ Andersson, U.؛ Chavan, S.؛ Mak, T. W.؛ Tracey, K. J. (2011)، "Acetylcholine-Synthesizing T Cells Relay Neural Signals in a Vagus Nerve Circuit"، ساينس، 334 (6052): 98–101، doi:10.1126/science.1209985، PMID 21921156.
- Zapping RA: Electrical Stimulation as Novel Treatment? - A first step for bioelectronic medicine in arthritis. July 2016 نسخة محفوظة 26 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- Cyberonics, Inc. (2007.) VNS Therapy Patient Essentials: Depression.
- Panescu, D. (2005)، "Emerging Technologies: Vagus Nerve Stimulation for the Treatment of Depression"، IEEE Engineering in Medicine and Biology Magazine، 24 (6): 68–72، doi:10.1109/MEMB.2005.1549737.
- Leusden, J؛ Sellare, R؛ وآخرون (2015)، "Transcutaneous Vagal Nerve Stimulation (tVNS): a new neuromodulation tool in healthy humans?"، Frontiers in Psychology، 6 (102): 287–95، doi:10.3389/fpsyg.2015.00102، PMC 4322601، PMID 25713547.
- Lenzer J, Brownlee S (2010)، "Why the FDA can't protect the public"، BMJ، 341: c4753، doi:10.1136/bmj.c4753.
- "Investigation raises concerns about the post-approval surveillance of medical devices"، ScienceDaily، 4 نوفمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2016.
- Doctor's Guide: Vagus Nerve Stimulation Successful For Depression نسخة محفوظة 21 يناير 2013 على موقع واي باك مشين.
- Neurology Channel: Vagus Nerve Stimulation نسخة محفوظة October 27, 2005, على موقع واي باك مشين.
- FDA Summary of VNS Data نسخة محفوظة 16 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
المراجع
- بوابة طب
- بوابة علوم عصبية