جورج النشيري

جورج النشيري هو رئيس الأساقفة (الأب والرئيس) لكنيسة السريان الملبار الكاثوليك وهو أيضًا كاردينال للكنيسة الكاثوليكية. لقب رئيس الأساقفة يعادل في الأساس لقب البطريرك.[4] انتخبه المجمع المقدس لكنيسة سيرو ملبار عام 2011 خلفًا لفاركي فيثاياتيل (1999-2011). رسمه البابا بنديكتوس السادس عشر كاردينالًا في 18 فبراير 2012. كان أول أسقف لتوكالاي من 1997 إلى 2011 قبل تنصيبه كرئيس أساقفة. وهو أيضًا الرئيس الحالي لمجلس الأساقفة الكاثوليك في ولاية كيرالا، وهذا المجلس يضم اساقفة الكاثوليك اللاتين وأساقفة كنيسة السريان الملبار الكاثوليك في ولاية كيرالا بالهند، ورئيس مجلس العلاقات بين الكنائس في ولاية كيرالا. .

جورج النشيري
(بالسريانية: ܡܵܪܲܢ ܡܵܪܝ ܓܝܼܘܲܪܓܝܼܣ ܐܠܹܢܟܗܹܪܝ)‏
(بالماليالامية: ജോർജ് ആലഞ്ചേരി)‏ 
 
معلومات شخصية
الميلاد 19 أبريل 1945 (77 سنة) 
منطقة كوتايام 
مواطنة الراج البريطاني
دومينيون الهند
الهند 
الديانة الكنيسة الرومانية الكاثوليكية[1] 
مناصب
مطران[2] (1 )  
تولى المنصب
11 نوفمبر 1996 
أسقف كاثوليكي[2]  
تولى المنصب
2 فبراير 1997 
مطران كاثوليكي[2]  
تولى المنصب
24 مايو 2011 
كاردينال[3]  
تولى المنصب
18 فبراير 2012 
الحياة العملية
الكنيسة كنيسة السريان الملبار الكاثوليك
المدرسة الأم المعهد الكاثوليكي في باريس 
المهنة كاهن كاثوليكي[3] 

حياته المبكرة

ولد النشيري في 19 أبريل 1945 وهو الطفل السادس لفيليبوس وماري النشيري في ثروثي في أبرشية شانجاناسيري للسريان الملبار الكاثوليك. جيفارجيس هو اسمه بالمعمودية. تلقى النشيري تعليمه الابتدائي في مدرسة القديسة مريم ثوروثي، وتعليمه الثانوي في مدرسة القديس برشمان للتعليم الثانوي. بدأ أعداده للكهنوت في عام 1961 في مدرسة الأبرشية الثانوية في باريل، تشانغاناسيري. بينما كان يتابع دراسته في المدرسة الثانوية، حصل على بكالوريوس في الاقتصاد من المرتبة الثانية من كلية القديس برشمان تشانغاناسيري. بعد الدراسة الثانوية، أُرسل إلى مدرسة القديس يوسف اللاهوتية (ألوفا)، حيث أكمل دراساته الفلسفية واللاهوتية.

في 18 ديسمبر 1972، رسمه أنطوني باديارا، رئيس أساقفة تشانغاناسيري آنذاك، كاهنًا في كنيسة القديسة مريم ثوروثي لأبرشية تشانغاناسيري. واصل لاحقًا دراسته العليا في المعهد البابوي للاهوت والفلسفة حيث حصل على درجة الماجستير بالمرتبة الأولى. بينما كان النشيري يتابع دراساته العليا في ألوفا، عمل أيضًا كنائب للكنيسة في بيريارموغام التابعة لأبرشية أرناكوالم انجامالي للسريان الملبار الكاثوليك. بعد الانتهاء من دراسته في ألوفا، تم تعيين النشيري نائبًا مساعدًا في كاتدرائية تشانغاناسيري ومديرًا لقسم تشكيل الإيمان. بعد ذلك خدم لمدة ثلاث سنوات كسكرتير للجنة التعليم المسيحي التابعة لمجلس الأساقفة الكاثوليك في ولاية كيرالا. تم إرساله إلى باريس للدراسات العليا. وهناك تابع دراسته في جامعة السوربون في فرنسا والمعهد الكاثوليكي حيث حصل على الدكتوراه في اللاهوت الكتابي. عند عودته إلى الهند في عام 1986، تم تعيين النشيري مديرًا للمركز الشرقي الرعوي في بالاريفاتوم ونائب سكرتير مجلس الأساقفة الكاثوليك في ولاية كيرالا حتى عام 1993. في الوقت نفسه، عمل أيضًا كأستاذ في مدرسة القديس توما الرسولية اللاهوتية (فادافاثور). واصل التدريس في فادافاثور حتى عام 1997. من عام 1994 إلى عام 1996 كان نائب الأسقف لأبرشية تشانغاناسيري.[5]

خدمته

أسقف ثوكالاي

أنشا البابا يوحنا بولس الثاني أبرشية ثوكالاي من قبل المرسوم البابوي في 11 نوفمبر 1996. تم تأسيسها لتنفصل عن أبرشية تشانغاناسيري التي امتدت إلى ولاية تاميل نادو. تم تعيين النشيري كأول أسقف للأبرشية الجديدة. تأسست الأبرشية وتعين النشيري في 18 ديسمبر 1996. تم رسامة النشيري أسقفًا في 2 فبراير 1997 من قبل جوزيف بواثيل، رئيس أساقفة تشانغاناسيري، مع ماثيو فاتاكوزي، أسقف كانجيرابالي، ولورنس أبريم، أسقف مارثاندام. تم تنصيبه أسقفًا علي كرسي أبرشية ثوكالاي في نفس اليوم من قبل فاركي فيثاياتيل، رئيس أساقفة كنيسة السريان الملبار الكاثوليك.[6]

رئيس الأساقفة

انتخب السينودس المقدس لأساقفة كنيسة السريان الملبار الكاثوليك، الذي بدأ في 23 مايو 2011 في الكوريا في جبل القديس توما، النشيري ليكون رئيسًا لكنيسة السريان الملبار الكاثوليكومطران لأبرشية ارناكولام أنغامالي. تم الإعلان عن أخبار الانتخابات في الفاتيكان وكذلك في مجمع أساقفة كنيسة السريان الملبار الكاثوليك، في 26 مايو 2011 انتخب ألنشيري خلفًا لرئيس الأساقفة الراحل فاركي فيثاياتيل. وهو أول رئيس لكنيسة السريان الملبار الكاثوليك ينتخبه المجمع. عندما جعل البابا يوحنا بولس الثاني كنيسة السريان الملبار الكاثوليك كنيسة ذات سيادة في عام 1992، وعين أنطوني باديارا كأول رئيس أساقفة لها، احتفظ بسلطة تعيين رئيس الأساقفة والأساقفة. ومع ذلك، في عام 2004، منح الكرسي الرسولي سلطات إدارية كاملة للكنيسة، بما في ذلك سلطة انتخاب الأساقفة. [5] [7] [8]

في يوم 23 مايو انتخب المجمع جورج فالياماتام، رئيس اساقفة تيلتشري، ليترأس المجمع، ثم اتبعت إجراءات انتخاب رئيس الأساقفة الجديد. بعد ذلك سأل رئيس الجلسة النشيري عما إذا كان قد قبل الانتخابات، وفي الجلسة التالية أعرب المنتخب الجديد عن موافقته أمام السينودس. أرسل الطلب على الفور إلى البابا، من خلال السفارة الرسولية في نيودلهي، للموافقة على انتخاب النشيري. صدرت الموافقة البابوية يوم الأربعاء، 25 مايو، وتم إبلاغ المدير، بوسكو بوثر، يوم الخميس، 26 مايو. أعلن جورج فالياماتام الموافقة البابوية على انتخاب النشيري في المجمع الكنسي. بعد ذلك، أدى رئيس الأساقفة المنتخب حديثًا، وفقًا للقانون الكنسي، يمين الأمانة والشركة للمجمع المقدس والكنيسة. بعد ذلك، أعرب جميع أساقفة كنيسة السريان الملبار الكاثوليك عن احترامهم للشركة الكنسية مع رئيس الأساقفة الجديد. وقال النشيري إن خدماته ستكون لكل شعب الهند. وشدد على العلاقات بين الكنائس والوئام بين الأديان والحوارات المسكونية. [5]

كاردينال

في 18 فبراير 2012، رفعه البابا بنديكتوس السادس عشر إلى رتبة كاردينال خلال احتفال أقيم في كاتدرائية القديس بطرس، [9] فصار كاردينال كاهن لكنيسة القديس برناردو تيرمي. أسماء الكرادلة من كنيسة السريان الملبار الكاثوليك قبل جورج النشيري هم جوزيف باريكاتيل (28 أبريل 1969)، أنتوني باديارا (28 يونيو 1988) وفاركي فيثاياتيل (21 فبراير 2001).

تزامنت زيارته لروما من أجل المجلس مع إلقاء القبض على ضباط البحرية التجارية الإيطاليين على متن السفينة إنريكا ليكسي الذين أطلقوا النار وقتلوا اثنين من صيادي كيرالا على متن سفينة صيد.[10] وقدم النشيري تصريحًا إلى وكالة الأنباء الإيطالية فيدس قال فيه: «يجب التحقيق في هذه الواقعة: إذا كان هناك عمل مذنب، فيجب التعامل معه بشكل قانوني ويجب معاقبة المذنب مؤكدا أنه يجب ان نحترم الحقيقة والعدالة احتراما كاملا». ورفض أن يكون وسيط في هذا الأمر.[11] كان قد نُقل سابقًا عن اتهامه لبعض السياسيين في ولاية كيرالا باستغلال الحادث لأغراضهم الخاصة ويبدو أنه يشير إلى أنه كان يسعى بنشاط لحل النزاع.[12] عند عودته إلى الهند، أعرب عن تعاطفه الصريح مع أسر الصيادين القتلى، وأرجع أي سوء فهم آخر إلى اقتباسات خاطئة من قبل وكالة فيدس.[13]

في 24 أبريل 2012، أصبح النشيري عضوًا في مجمع العقيدة والإيمان، وعضواً في مجمع الكنائس الشرقية الكاثوليكية.[14]

شارك النشيري ككاردينال ناخب في الاجتماع السري لعام 2013 الذي انتخب البابا فرانسيس.[15] خلال الاجتماع السري، كان النشيري (مع البطريرك القبطي الكاثوليكي - أنطونيوس نجيب، والبطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي، ورئيس أساقفة كنيسة الملنكار الكاثوليك باسيليوس كليميس) أحد الكرادلة الناخبين الأربعة من خارج الكنيسة اللاتينية الذين ارتدوا ثيابًا مختلفة. الخاصة بكنائسهم.

كان النشيري من كبار الشخصيات في حفل حضره رئيس الوزراء ناريندرا مودي نظمته الكنيسة بعد سلسلة من الهجمات على الممتلكات المسيحية من قبل الجماعات اليمينية. [16] [17] وعلق النشيري بالقول إن حديث مودي كان صادقًا، لكنه قد يجد صعوبة في تحويل أقواله إلى أفعال في المستقبل.[18]

خضع لعملية قسطرة في 8 ديسمبر 2017.[19]

تم تعيين النشيري رئيسًا لمجلس الأساقفة الكاثوليك في ولاية كيرالا في ديسمبر 2019. انتقد مجلس الأساقفة من بعض المؤمنين في الكنيسة بسبب اتهامات بالفساد ضد النشيري في قضية صفقة أراض من عام 2016.[20] رئيس مؤتمر الأساقفة الكاثوليكي لولاية كيرالا، جعل جميع المستشفيات الكاثوليكية مفتوحة ومتاحة لعلاج مرضى COVID-19.[بحاجة لمصدر]

طلب النشيري في ديسمبر 2019 من حكومة الاتحاد إعادة التفكير في قانون المواطنة (المعدل) لعام 2019 وقال إن القانون يفتقر إلى الوضوح في العديد من المجالات. قال: «لا ينبغي أن تصبح المشاكل مجتمعية. يجب ألا يكون هناك صراع بين الأديان أو بين الدول». وقال إنه يأمل أن تعيد الحكومة تقديم نسخة معدلة من نفس القانون.[21] تلقى النشيري كتيبًا وزعه حزب بهاراتيا جاناتا لدعم قانون المواطنة (المعدل) لعام 2019 في يناير 2020. اتهمت حركة الأبرشية من أجل الشفافية النشيري بمحاولة إرضاء حزب بهاراتيا جاناتا من خلال دعم الحملة المؤيدة لقانون المواطنة (المعدل) لعام 2019 في مقابل الدعم في القضايا المرفوعة ضده بينما رد مسؤولو الكنيسة بأن ألينشيري قبل الكتيب من باب المجاملة.[22]

التقى النشيري برئيس الوزراء مودي جنبًا إلى جنب مع رئيس الأساقفة باسيليوس كليميس والمطران أوزوالد غراسياس في يناير 2021 في مكتبه ونقل شكاوى الجالية المسيحية.[23]

رعاية

الرعاية الرعوية للسريان الملبار الكاثوليك

تاريخيًا، كان يُطلق على أساقفة مسيحيو مار توما رؤساء أساقفة الهند. كان اللقب المستخدم هو مطران كل الهند. يشير هذا إلى أعلى مرتبة سلطة في الكنيسة الهندية وأنها تمتد الي الهند.[24] وثيقة الفاتيكان 22، المكتوبة في كرانجانور عام 1301، تعطي الأساقفة ألقاب كمطران ومدير الكنيسة المقدسة بأكملها في الهند المسيحية.[25] [26] في عام 1564، أنشأ البابا بيوس الرابع أبرشية أنغامالي. في عام 1600 تم إضمحلال أبرشية أنغامالي وتم أنشأ إلى أبرشية تابعة في غوا. في وقت لاحق، تمت استعادة وضع أبرشية أنغامالي ولكن لم يكن لها عنوان «كل الهند».[27] في عام 1896، حصلت كنيسة السريان الملبار الكاثوليك علي سيادتها، ولكن بدلا من أعادة أقليم يضم على كل الهند، تم إنشاء ثلاث نيابات رسولية في تريشور، ارناكولام وكوتايام.[28]

انظر أيضًا

مصادر
  • "Alencherry Card. George"، Holy See Press Office، مؤرشف من الأصل في 04 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2017.
  • "Major Archbishop Mar George Cardinal Alencherry"، Archdiocese of Ernakulam-Angamaly، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2018.
  • رسالة الفاتيكان marunadanmalayali.com
  • "Report of the Enquiry Committee Appointed by the Major Archbishop of the Archdiocese of Ernakulam-Angamaly on 29 November 2017 at the recommendation of the Presbyteral Council in connection with Financial and Land transactions of the Archdiocese for the period from 01-04-2015 to 30-11-2017"، 04 يناير 2018، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2018. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Cite journal requires |journal= (مساعدة)

مراجع
  1. العنوان : Catholic-Hierarchy.org — المخترع: David Michael Cheney — معرف شخص في التسلسل الهرمي الكاثوليكي: https://www.catholic-hierarchy.org/bishop/balenc.html — تاريخ الاطلاع: 23 أكتوبر 2020
  2. معرف شخص في التسلسل الهرمي الكاثوليكي: https://www.catholic-hierarchy.org/bishop/balenc.html
  3. العنوان : Catholic-Hierarchy.org — المخترع: David Michael Cheney — معرف شخص في التسلسل الهرمي الكاثوليكي: https://www.catholic-hierarchy.org/bishop/balenc.html — تاريخ الاطلاع: 5 فبراير 2021
  4. "CCEO: text - IntraText CT"، Intratext.com، 04 مايو 2007، مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 نوفمبر 2019.
  5. "Mar George Alencherry (Bishop of Thuckalay) The new Syro‐Malabar Major Archbishop" (PDF) (Press release)، 26 مايو 2011، مؤرشف من الأصل (PDF) في 28 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2018. The date of this document is not specified.
  6. "Diocese of Thuckalay"، The Syro-Malbar Church، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2018.
  7. "Mar Alencherry is new Syro-Malabar Church head"، CathNews India، UCA News، 26 مايو 2011، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2011.
  8. "Dalle Chiese Orientali: Conferma Dell'Elezione dell'Arcivesovo Maggiore di Ernakulam-Angamaly dei Siro-Malabresi (India)" (Press release) (باللغة الإيطالية)، Holy See Press Office، 26 مايو 2011، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2018.
  9. Pullella, Philip (18 فبراير 2012)، "India's George Alencherry among 22 new cardinals inducted by Pope"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2018.
  10. "Enrica Lexie Crew Arrested"، Deccan News، 19 فبراير 2012، مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2018.
  11. "Pescatori uccisi in Kerala: il Card. Alencherry difende "verità e giustizia""، Agenzia Fides (باللغة الإيطالية)، 22 فبراير 2012، مؤرشف من الأصل في 6 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2018.
  12. "Marò pugliesi, l'arcivescovo Alencherry: "Confido nell'aiuto di alcuni ministri""، Corriere del Mezzogiorno (باللغة الإيطالية)، 21 فبراير 2012، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2018.
  13. "Cardinal Alencherry back says he shares grief of fishermen's families"، First Post، 03 مارس 2012، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2018.
  14. "Rinunce e Nomine, 24.04.2012" (Press release) (باللغة الإيطالية)، Holy See Press Office، مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2012، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2012.
  15. "List of Cardinal Electors"، Zenit، 12 مارس 2013، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2018.
  16. "Modi vows to uphold freedom of faith, stand against hatred"، Hindustan Times (باللغة الإنجليزية)، 17 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2021.
  17. Bureau, National (17 فبراير 2015)، "To retain or to adopt any faith is a personal choice: Modi"، The Hindu (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0971-751X، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2021.
  18. "PM Modi's words sincere, but may find it difficult to implement: Major Archbishop"، DNA India (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2021.
  19. "Cardinal Alencherry undergoes angioplasty, prayers requested"، Matters India، 09 ديسمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2018.
  20. "Row erupts as Cardinal Alencherry made president of Kerala Catholic Bishops Council"، The News Minute (باللغة الإنجليزية)، 06 ديسمبر 2019، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2021.
  21. "Mar Alencherry asks Centre to go for a rethink on CAA"، The New Indian Express، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2021.
  22. "Cardinal Alencherry draws flak for receiving pro-CAA pamphlet from BJP"، The News Minute (باللغة الإنجليزية)، 07 يناير 2020، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2021.
  23. "PM Modi holds talks with cardinals, may invite Pope"، The New Indian Express، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2021.
  24. Rev. Dr. Francis Thonipara, "St. Thomas Christians: The First Indigenous Church of India", p. 69
  25. MS Vat Syr 22; Wilmshurst, EOCE, 343 and 391.
  26. J. P. M. van der Ploeg, "The Christians of St. Thomas in South India and their Syriac manuscripts", p. 187
  27. St. Thomas Christians under the Portuguese Padroado
  28. "Amid criticisms, Kerala Catholic churches read out love jihad circular during Sunday mass"، The News Minute، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2021.
  • بوابة أعلام
  • بوابة الهند
  • بوابة الفاتيكان
  • بوابة الكنيسة الرومانية الكاثوليكية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.