جوش وايت
جوش وايت (بالإنجليزية: Josh White) هو صحفي أمريكي، يكتب في جريدة واشنطن بوست، وغيرها من الصحف مثل: لوس أنجلوس تايمز والغارديان.[1] كما عمل كمعلق في الإذاعة والتلفزيون.[2][3][4][3][1][4][5] يركز جوش وايت على القصص المتعلقة بالحرب في أفغانستان والحرب في العراق.
جوش وايت | |
---|---|
معلومات شخصية | |
مواطنة | الولايات المتحدة |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية الآداب والعلوم والفنون في جامعة ميشيغان |
المهنة | صحافي |
الجوائز | |
جائزة بوليتزر 2008 | |
سيرته
حصل على بكالوريوس العلوم السياسية من جامعة ميشيغان. ولد ونشأ في بوسطن، وهو متزوج ولديه ابنة، أسرته تعيش في مقاطعة أرلينغتون بولاية فيرجينيا. عمل جوش وايت في واشنطن بوست كمراسل صحفي منذ عام 1998 و لمدة ست سنوات، وفي أبريل 2004 انتقل إلى تغطية الأخبار العسكرية، حيث غطى الحروب في العراق وأفغانستان، وأوضاع المعتقلين في معتقل غوانتانامو الأمريكي في كوبا.[5] وقام باتهام قوات المارينز الأمريكية بارتكاب مجزرة حديثة وخرق قواعد الاشتباك.[6]
المراجع
- Josh White (21 مايو 2004)، "Yet more photos of US brutality published"، الغارديان، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 06 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2009.
- "Marines Face Charges for Deaths of Iraqi Civilians"، بي بي إس، بي بي إس، 21 ديسمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2009.
- "U.S. Soldier Said to Rape Iraqi Teen, Kill Family"، الإذاعة الوطنية العامة، الإذاعة الوطنية العامة، 03 يوليو 2006، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2009.
- "Dog Handler Found Guilty of Abu Ghraib Abuse"، الإذاعة الوطنية العامة، الإذاعة الوطنية العامة، 21 مارس 2006، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2009.
- "Josh White Reporter"، Washington Post، 13 أبريل 2012، مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2013.
- Ahmed Amr (17 يناير 2007)، "Washing War Crimes at the Washington Post"، Nile Media، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2009.
- بوابة أعلام
- بوابة إعلام
- بوابة الولايات المتحدة
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.