حجيلان بن حمد بن عبد الله آل حسن

هو حجيلان بن حمد بن عبد الله (الأول) بن حسن بن محمد بن عليان العنقري التميمي. ينتمي إلى عشيرة آل أبوعليان من العناقر من قبيلة بني تميم[2]

سكن في الطرفية وهو صغير بعد وفاة والده عند خواله التجار عاملاً وتزوج منهم بعد تولية إمارة بريدة وقد تزوج لولوة بنت عبدالرحمن العرفج أثناء حصار بريدة من قبل ثويني بن عبد الله عام 1201هـ وهي التي انجبت له من الذكور عبد الله ومن الإناث أربع بنات[2][3]

• يعتبر أول أمير نقل بلدته من مجتمع القرية إلى مجتمع المدنية، حيث ازال مظاهر التبعية لبلدة الشماس وضمها إلى إمارته ببريدة.
• يعتبر أول من ساهم في تحصين بريدة ببناء سور حصين جدا اعاق غزوات مستمرة لبعض الغزاة مثل حصار تبن عريعر وبعده بسنوات حصار أمير المتفق وعجزوا كلية عن اختراق تحصينات السور.
• يعتبر من أوفى وأخلص أمراء البلدان لدعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب والدولة السعودية، والبعض يفسرها أن ذلك كان بسبب أن منافسيه على الحكم الدريبي كانو يلجأون للعريعر لأستعادة نفوذهَم، ولكن أثبتت الأيام صدق إخلاص الأمير حجيلان بن حمد للدولة حتى آخر لحظاتها.
• يعتبر الأمير حجيلان من الدهاة فكرا وسياسة وحتى في الحروب التي تخوضها الدولة كان يستعان برأيه لما عرف عنه من فطنة ودهاء.
• أرسى دعائم النظم التي لم يسبق لها التدوين على الورق والكراريس مثل: تقنين نظام الهجرة إلى بريدة، بأن يُحدد الوافد إلى بريدة هدفه من قدومه إليها؛ فإن كان للعمل استضافه لمدة ثلاثة أيام ثم طلب منه الخروج إلى أي بلد آخر، وإن كان للاستيطان النهائي رحب به ومنحه قطعة أرض بهدف زراعتها واستثمارها.[4]

• بريدة

• الشعر وثيقة تاريخية اجتماعية عن أهل نجد.

• بوابة أعلام