طالبان باكستان
طالبان باكستان (بالأردية: تحريک طالبان پاکستان)، هي جماعة طلابية إسلاموية بشتونية مسلحة ومنظمة جامعة للعديد من الجماعات الطلابية المسلحة المتمركزة على طول خط ديورند. معظم جماعات طالبان في باكستان متحدة تحت مظلة جماعة حركة طالبان باكستان. في ديسمبر من عام 2007، اتحدت نحو 13 جماعة تحت قيادة بيت الله محسود لتشكّل حركة طالبان باكستان.[1]
طالبان باكستان | |
---|---|
البلد | باكستان |
المقر الرئيسي | ولاية كنر، أفغانستان |
تاريخ التأسيس | ديسمبر 2007 |
الأيديولوجيا | ديوبندية أصولية |
الرئيس | مفتي نور محسود (24 يونيو 2018–) |
المالية | |
إجمالي الدين | الإسلام |
كانت المقاومة ضد دولة باكستان من بين الأهداف التي أعلنتها الحركة.[2] وكان هدف الجماعة الإطاحة بحكومة باكستان من خلال شن حملة إرهابية ضد القوات المسلحة والدولة الباكستانية. تعتمد حركة طالبان باكستان على المناطق القبلية الخاضعة للإدارة الاتحادية على طول الحدود الأفغانية الباكستانية، التي تستمد منها مجنديها. تتلقى حركة طالبان باكستان إرشادًا أيديولوجيًا من تنظيم القاعدة وتحافظ على علاقاتها به، وهي جماعة تختلف عن جماعة طالبان الرئيسية الأفغانية، وعادة ما تعارضها.
قُتل العديد من المسلحين الذين كانوا ينتمون في الأصل إلى حركة طالبان باكستان نتيجة للعمليات العسكرية التي نفذها الجيش الباكستاني بهدف تدمير البنية التحتية لحركة طالبان باكستان وقاعدة دعمها في باكستان.[3] وبالرغم من ذلك، فر بعض مقاتلي حركة طالبان باكستان إلى أفغانستان عبر المناطق غير الخاضعة للحكومة على الحدود الأفغانية والباكستانية.[4] وفي أفغانستان انضم بعض مقاتلي حركة طالبان باكستان إلى تنظيم الدولة الإسلامية ولاية خراسان، في حين بقي آخرون جزءًا من حركة طالبان باكستان. وفقًا لتقرير لوزارة الدفاع الأمريكية، ثمة بين 3000 و4000 مقاتل من حركة طالبان باكستان في أفغانستان حتى عام 2019.[5]
في عام 2020، بعد سنوات من الانقسام والاقتتال الداخلي، شهدت حركة طالبان باكستان في ظل قيادة نور والي محسود إعادة تنظيم وإعادة توحيد. وبين شهري يوليو ونوفمبر من عام 2020، اندمجت جماعة أمجد فاروقي، أحد فصائل لشكر جهنكوي التابعة لجماعة موسى شهيد كروان، وفصائل محسود التابعة لحركة طالبان باكستان، محمد طالبان وباجاور طالبان وجماعة الأحرار وحزب الأحرار مع حركة طالبان باكستان. أدت إعادة التنظيم هذه إلى جعل حركة طالبان باكستان أكثر دموية وإلى شنها المزيد من الهجمات.[6]
التاريخ
جذور الحركة وتطورها
تعود جذور حركة طالبان باكستان كمنظمة إلى عام 2002 حين شن الجيش الباكستاني عمليات توغل في المناطق القبلية لمحاربة المسلحين الأجانب (أفغان وعرب ووسط آسيويين) الفارين من الحرب في أفغانستان إلى المناطق القبلية المجاورة في باكستان. يوضح مقال نشرته هيئة الإذاعة البريطانية في عام 2004 ما يلي:
كان الهجوم العسكري جزءًا من الحرب الشاملة ضد تنظيم القاعدة. منذ بدء العملية، أكدت السلطات العسكرية [الباكستانية] بشكل جازم وجود عدد كبير من المقاتلين الأوزبك والشيشان والعرب في المنطقة. وفي شهر يوليو من عام 2002، دخلت القوات الباكستانية، للمرة الأولى خلال 55 عامًا، وادي تيراه (منطقة أوراكزاي) في منطقة خيبر القبلية. وسرعان ما وصلوا إلى وادي شوال في شمال وزيرستان، ولاحقًا في جنوب وزيرستان. أصبح هذا ممكنًا بعد مفاوضات طويلة مع مختلف القبائل، التي وافقت على مضض على السماح بوجود الجيش على ضمان أنه سيوفر المال وأعمال التنمية. ولكن بمجرد بدء العمل العسكري في جنوب وزيرستان، اعتبرته عدد من القبائل الفرعية محاولة لإخضاعها. باءت محاولات إقناعهم بتسليم المسلحين الأجانب بالفشل، ومع سوء التعامل الواضح من قبل السلطات، تحولت الحملة الأمنية ضد مسلحي القاعدة المشتبه بهم إلى حرب غير معلنة بين الجيش الباكستاني ورجال القبائل المتمردين.[7][8]
العديد من قادة حركة طالبان باكستان هم من المحاربين القدامى في القتال في أفغانستان وكانوا قد أيدوا القتال ضد قوات المساعدة الدولية لإرساء الأمن في أفغانستان بقيادة حلف شمال الأطلسي عبر تقديم المحاربين وتدريبهم وتوفير الإمدادات العسكرية. وفي عام 2004، أسست المجموعات القبلية، التي ستشكل كما هو موضح أعلاه حركة طالبان باكستان، سلطتها فعليًا في المناطق القبلية الخاضعة للإدارة الاتحادية عن طريق المشاركة في الهجمات العسكرية وإقامة مفاوضات مع إسلام آباد في الوقت ذاته. بحلول تلك الفترة، كان المقاتلون قد قتلوا نحو 200 من شيوخ القبائل المتناحرين في الإقليم لتعزيز سيطرتهم. يستشهد العديد من المحللين الباكستانيين أيضًا ببدء الضربات الصاروخية الأمريكية في المناطق القبلية الخاضعة للإدارة الاتحادية كعامل محفز في صعود التشدد القبلي في المنطقة. وبشكل أكثر تحديدًا، حددوا نقطة التحول الهجوم الذي شُن في عام 2006 على المدرسة الإسلامية في باجاور التي كانت تديرها حركة تطبيق الشريعة المحمدية.[9]
في شهر ديسمبر من عام 2007، أُعلن رسميًا عن وجود حركة طالبان باكستان بقيادة بيت الله محسود. وتشكلت الحركة ردًا على العملية العسكرية الباكستانية ضد مقاتلي تنظيم القاعدة في المناطق القبلية الخاضعة للإدارة الاتحادية.[10]
في 25 أغسطس من عام 2008، حظرت باكستان الجماعة وجمدت أرصدتها المصرفية وأصولها ومنعتها من الظهور في وسائل الإعلام. وأعلنت الحكومة أيضًا أنها ستمنح مكافآت مقابل تسليم القادة البارزين لقادة حركة طالبان باكستان.[11][12]
في أواخر ديسمبر من عام 2008 ومطلع يناير من عام 2009، أرسل الملا عمر وفدًا برئاسة المعتقل السابق في غوانتانامو الملا عبد القيوم ذاكر لإقناع القادة البارزين لحركة طالبان باكستان بتنحية خلافاتهم جانبًا ومساعدة حركة طالبان الأفغانية في محاربة الوجود الأمريكي في أفغانستان. في فبراير وافق بيت الله محسود وحفيظ غول باهادور وماولافي نظير وشكلوا شورى اتحادول مجاهدين والتي تُرجمت حرفيًا أيضًا باسم شورى اتحاد المجاهدين وتُرجمت إلى الإنجليزية باسم مجلس المجاهدين المتحدين. وفي بيان مكتوب وُزع في كتيب من صفحة واحدة باللغة الأدرية، أكد الثلاثة أنهم سينحون خلافاتهم جانبًا بهدف محاربة القوات التي تقودها الولايات المتحدة وأكدوا ولاءهم للملا عمر ولأسامة بن لادن. وعلى الرغم من ذلك، لم يدم شورى اتحاد المجاهدين لفترة طويلة وانهار بعد فترة قصيرة من إعلان قيامه.[13][14]
تهديدات خارج حدود باكستان
أشار قاري حسين أحمد في فيديو مسجل في أبريل من عام 2010 إلى أن حركة طالبان باكستان ستجعل من مدن الولايات المتحدة «هدفًا رئيسيًا» ردًا على هجمات نفذتها طائرات أمريكية دون طيار ضد قادة حركة طالبان باكستان. أعلنت حركة طالبان باكستان مسؤوليتها عن الهجوم الانتحاري على منشآت أمريكية تابعة لوكالة الاستخبارات المركزية في كامب تشابمان في أفغانستان في عام 2009، وأيضًا مسؤوليتها عن محاولة التفجير في تايمز سكوير في مايو من عام 2010.[5][15][16]
في يوليو من عام 2012، هددت حركة طالبان باكستان بشن هجمات على ميانمار في ضوء أحداث العنف الطائفي ضد مسلمي الروهينغا في ولاية راخين. وطالب المتحدث باسم حركة طالبان الباكستانية، إحسان الله، الحكومة الباكستانية بقطع علاقاتها مع ميانمار وإغلاق السفارة البورمية في إسلام آباد، وحذر من هجمات ضد المصالح البورمية إن لم يُتخذ أي إجراء. في حين كانت حركة طالبان باكستان تشن تمردًا في باكستان، كانت قدرتها على توسيع عملياتها لتشمل دولًا أخرى موضع تساؤل. وكانت هذه مناسبة نادرة حذرت فيها من وقوع أعمال عنف في دول أخرى.[17][18]
أزمة القيادة
في أغسطس من عام 2009، قتل بيت الله محسود في هجوم صاروخي نفذته طائرة أمريكية دون طيار مشتبه بها. وسرعان مع عقدت حركة طالبان باكستان مجلس شورى لتعيين خليفة له. أفادت مصادر حكومية أن قتالًا نشب خلال الشورى بين حكيم الله محسود وولي الرحمن محسود. وفي حين أفادت محطات إخبارية باكستانية أن حكيم الله قد قُتل خلال القتال، لم يكن بوسع وزير الداخلية رحمن مالك تأكيد نبأ وفاته. في 18 أغسطس، أعلن مسؤولون أمنيون باكستانيون اعتقال مولوي عمر، المتحدث الرئيسي باسم حركة طالبان باكستان. وتراجع عمر، الذي كان قد نفى وفاة بيت الله، عن تصريحاته السابقة وأكد وفاة القائد في الهجوم الصاروخي. واعترف أيضًا بوقوع اضطرابات بين قادة حركة طالبان باكستان في أعقاب مقتله.[19]
بعد اعتقال عمر، أعلن مولانا فقير محمد لهيئة الإذاعة البريطانية أنه سيتولى قيادة حركة طالبان باكستان لفترة مؤقتة وأن مسلم خان سيكون المتحدث الرسمي باسم المنظمة. وأكد أيضًا أن بيت الله لم يُقتل، بل كانت صحته تشهد تدهورًا. وأوضح فقير أن القرارات المتعلقة بقيادة المنظمة الجامعة لن تؤخذ سوى بالتشاور والتوافق مع عدد من مختلف قادة حركة طالبان باكستان. وصرّح لهيئة الإذاعة البريطانية أنه «ثمة 32 عضوًا في مجمع قادة حركة طالبان باكستان وأنه لا يمكن اتخاذ قرارات هامة دون استشارتهم». وأفاد لوكالة فرانس بريس أن كلًا من حكيم الله محسود وولي الرحمن وافقا على تعيينه قائدًا مؤقتًا للجماعة المسلحة.[20]
القادة
الحاليون
- مفتي نور محسود ، الأمير الحالي لطالبان باكستان.[21]
- مفتي حظرات، الرجل الثاني ونائب الأمير في طالبان باكستان.[22]
- منجال باغ، زعيم جماعة لشكر إسلام (قتل مؤخراً).[23]
- عدنان راشد، قائد مجموعة أنصار الأسير التابعة لطالبان باكستان.[24]
السابقون
- الملا فضل الله : زعيم طالبان السابق.
- حكيم الله محسود ، الأمير الثاني [25] والقائد السابق لوكالات خيبر وكـُرَّم، واوركزائي[26] ، جنوب وزيرستان [27]
القادة الإقليميون
- مولوي ناظر، جنوب وزيرستان (النصف الغربي)[28]
- حافظ گول بهادر، شمال وزيرستان [29]
- قاري حسين أحمد، كان مساعد بيت الله محسود[30]
- عمر خراساني، وكالة مهمند[31]
- ولي الرحمن محسود، جنوب وزيرستان[32]
- فقير محمد، وكالة باجور
- بيت الله محسود، جنوب وزيرستان[29][25]أول قائد ت.ط.پ ، توفيَ في أغسطس 2009.
- قارئ زين الدين محسود جنوب وزيرستان[33] ، توفي في 23 يونيو 2009.
الناطقون باسم الحركة
الحالي
- مولانا محمد علي بالتي.
السابق
- إحسان الله إحسان، اعتُقل.
- مولوي عمر – مساعد مقرب لبيت الله محسود– ألقي القبض عليه في 18 أغسطس 2009[34]
- مسلم خان – ألقي القبض عليه في 11 سبتمبر 2009[35]
مواضيع ذات صلة
مراجع
- Yusufzai, Rahimullah (22 سبتمبر 2008)، "A Who's Who of the Insurgency in Pakistan's North-West Frontier Province: Part One – North and South Waziristan"، Terrorism Monitor، 6 (18)، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2011.
- Carlotta Gall, Ismail Khan, Pir Zubair Shah and Taimoor Shah (26 مارس 2009)، "Pakistani and Afghan Taliban Unify in Face of U.S. Influx"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 01 أبريل 2009، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2009.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) - "Pakistani Taliban: Between infighting, government crackdowns and Daesh"، TRT World، 18 أبريل 2019، مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2019.
- "A Look at Islamic State's Operations in Afghanistan"، Voice of America، 29 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2019.
- Bajoria, Jayshree؛ Greg Bruno (06 مايو 2010)، "Shared Goals for Pakistan's Militants"، Council on Foreign Relations، مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2011.
- "The Pakistani Taliban Is Back"، The Diplomat، 09 مارس 2021، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2022.
- Bajoria, Jayshree (06 فبراير 2008)، "Pakistan's New Generation of Terrorists"، Council on Foreign Relations، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2009، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2009.
- Abbas, Zaffar (10 سبتمبر 2004)، "Pakistan's undeclared war"، BBC، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2011،
The latest military offensive in which air force bombers and gunship helicopters pounded an alleged training camp of suspected تنظيم القاعدة militants, has resulted in heavy casualties. And it has taken the conflict to an area [South Waziristan] that until now had remained relatively peaceful. ... The military offensive had been part of the overall war against al-Qaeda. ... Since the start of operation, the [Pakistani] military authorities have firmly established that a large number of أوزبك، شيشانيون and Arab militants were in the area. ... It was in July 2002 that Pakistani troops, for the first time in 55 years, entered the Tirah Valley in Khyber tribal agency. Soon they were in Shawal valley of North Waziristan, and later in South Waziristan. ... This was made possible after long negotiations with various tribes, who reluctantly agreed to allow the military's presence on the assurance that it would bring in funds and development work. But once the military action started in South Waziristan a number of Waziri sub-tribes took it as an attempt to subjugate them. Attempts to persuade them into handing over the foreign militants failed, and with an apparently mishandling by the authorities, the security campaign against suspected al-Qaeda militants turned into an undeclared war between the Pakistani military and the rebel tribesmen.
- "Country Reports on Terrorisms 2016 - Foreign Terrorist Organizations Tehrik-e Taliban Pakistan TTP"، Refworld، United States Department of State، يوليو 2017، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2019.
- Shahzad, Syed Saleem (26 أغسطس 2008)، "Setback for Pakistan's terror drive"، Asia Times، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2014، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2008.
- Khan, Haji Mujtaba (23 فبراير 2009)، "Taliban rename their group"، The Nation، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2009، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2009.
- "Three Taliban factions form Shura Ittehad-ul-Mujahiden"، The News، 23 فبراير 2009، مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2009.
- Fair, C. Christine (يناير 2011)، "The Militant Challenge in Pakistan" (PDF)، Asia Policy، 11 (1): 105–37، doi:10.1353/asp.2011.0010، S2CID 155007730، مؤرشف من الأصل (PDF) في 09 يونيو 2011، اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2011.
- Roggio, Bill (16 أغسطس 2009)، "South Waziristan Taliban Groups Clash"، The Long War Journal، مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2009، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2009.
- Mazzetti, Mark (06 مايو 2010)، "Evidence Mounts for Taliban Role in Car Bomb Plot"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2012، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2010.
- Berger, Joseph (02 مايو 2010)، "Pakistani Taliban Behind Times Sq. Plot, Holder Says"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2012، اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2010.
- Tehreek-e-Taliban Pakistan threaten Myanmar over Rohingya نسخة محفوظة 28 July 2012 على موقع واي باك مشين., The Express Tribune
- "Pak Taliban threaten to attack Myanmar over Rohingya Muslims"، 26 يوليو 2012، مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2019.
- Toosi, Nahal؛ Ishtiaq Mahsud (07 أغسطس 2009)، "Pakistani Taliban head's death a blow to militant"، Associated Press via Yahoo! News، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2009، اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2009.
- "Fighting erupts between Taliban rivals"، Financial Times، 08 أغسطس 2009، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 08 أغسطس 2009،
Pakistani news channels were carrying unconfirmed reports that Hakimullah Mehsud, one of the movement's most powerful commanders, had been killed at a shura, or council meeting, held to decide who would succeed slain leader Baitullah Mehsud. "The infighting was between Wali-ur-Rehman and Hakimullah Mehsud," Interior Minister Rehman Malik told Reuters. "We have information that one of them has been killed. Who was killed we will be able to say later after confirming."
- "Pakistani Taliban appoints new chief after previous leader killed"، Reuters، 23 يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2019.
- "TTP picks Mufti Noor Wali Mehsud as successor of Mullah Fazlullah"، The Express Tribune، 23 يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2019.
- "Collective front: Mangal Bagh, Jamaatul Ahrar TTP merge"، The Express Tribune، 13 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2015.
- Roggio, Bill (05 فبراير 2013)، "Taliban, IMU form Ansar al Aseer to free jihadist prisoners"، مجلة الحرب الطويلة، مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2015.
- "Taliban confirm commander's death"، BBC News، 25 أغسطس 2009، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2009.
- Yusufzai, Rahimullah (30 نوفمبر 2008)، "Hakimullah Mehsud unveils himself to media"، The News International، مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2009.
- "Al Jazeera English – CENTRAL/S. ASIA – Pakistan launches Taliban offensive"، English.aljazeera.net، 18 أكتوبر 2009، مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2011، اطلع عليه بتاريخ 9 مايو 2010.
- Roggio, Bill (16 أغسطس 2009)، "South Waziristan Taliban Groups Clash"، The Long War Journal، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2009.
- Abbas, Hassan (يناير 2008)، "A Profile of Tehrik-I-Taliban Pakistan"، CTC Sentinel، West Point, NY: Combating Terrorism Center، 1 (2): 1–4، مؤرشف من الأصل (نسق المستندات المنقولة) في 01 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2008.
- Hasan, Syed Shoaib (26 مارس 2009)، "Profile: Baitullah Mehsud"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2009.
- Roggio, Bill (28 مايو 2008)، "Pakistan strikes deal with the Taliban in Mohmand"، Long War Journal، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2009.
- Roggio, Bill (25 أغسطس 2009)، "Baitullah Mehsud dead; Hakimullah new leader of Pakistani Taliban"، Long War Journal، مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2009.
- Khan, Riaz (8 يونيو 2009)، "Pakistanis attack Taliban over mosque bombing"، Yahoo! News، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 10 يونيو 2009.
- Roggio, Bill (18 أغسطس 2009)، "Pakistani Taliban's Top Spokesman Captured in Mohmand"، Long War Journal، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2009.
- Roggio, Bill (19 أغسطس 2009)، "Faqir Mohammed Takes Command of Pakistani Taliban"، Long War Journal، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2009.
- بوابة الحرب
- بوابة باكستان
- بوابة الإسلام
- بوابة السياسة
- بوابة إسلام سياسي