دوجفيل

دوجفيل هو فيلم دراما تم إنتاجه في الدنمارك وفنلندا وصدر في سنة 2003. الفيلم من إخراج لارس فون ترايير وكتابة لارس فون ترايير. من بطولة نيكول كيدمان ولورين باكال وكلوي سيفاني وبول بيتاني وستيلان سكارسغارد. الفيلم عبارة عن مَثَل يستخدم موقع تصوير شبيهًا بمنصة المسرح مصغرة للغاية، يروي قصة جريس موليجان (كيدمان)، وهي امرأة تختبئ من رجال عصابات وتصل إلى بلدة دوجفيل الجبلية الصغيرة في كولورادو، التي يوافق سكانها على استضافتها مقابل قيامها بأعمال جسدية.

دوجفيل Dogville (بالإنجليزية) معلومات عامة الصنف الفني دراما المواضيع   القائمة ... escape (en) [1] — جماعة مشتركة[1] — rurality (en) [1] — انتقام[1] — نفوذ[1] تاريخ الصدور 2003 مدة العرض 178 دقيقة اللغة الأصلية الإنجليزية مستوحاة من Seeräuberjenny (en) [1] البلد الدنمارك وفنلندا صيغة الفيلم فيلم 35 مم الجوائز  European Film Award for Best Cinematographer (en) [2] (2003) منحت لـ أنطونيو دود مانتل موقع الويب iconmovies.co.uk… الطاقم المخرج لارس فون ترايير الكاتب لارس فون ترايير السيناريو لارس فون ترايير[1] الراوي جون هرت البطولة نيكول كيدمان، لورين باكال، كلوي سيفاني، بول بيتاني، ستيلان سكارسغارد الديكور بيتر غرانت[1] تصميم الأزياء مانون راسموسن[1] التصوير أنطونيو دود مانتل[1] الموسيقى جيوفاني باتيستا بيرغوليزي التركيب Molly Malene Stensgaard (en) [3][1] صناعة سينمائية الشركات المنتجة   القائمة ... كنال+ فرنسا 3 زينتروبا[4] Isabella Films (en) [4] ممفيس فيلم[4] Pain Unlimited (en) [4] Sigma Films (en) [4] Slot Machine (en) [4] المنتج Vibeke Windeløv (en) [1] المنتج المنفذ Peter Aalbæk Jensen (en) [5] التوزيع ليونزغيت إنترتاينمنت نسق التوزيع فيديو حسب الطلب — عرض في القاعات الميزانية 10 مليون دولار الإيرادات 16680836 دولار التسلسل ماندرلاي

الفيلم هو الأول في ثلاثية لارس فون تريير عن الولايات المتحدة الأمريكية-مكان الفرص، تتبعه ماندرلي (2005) والتي من المتوقع أن تُستكمل في واشنطن. كان الفيلم ضمن المنافسة على جائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي لعام 2003،[6] ولكن فاز بها فيلم إيليفانت لغاس فان سانت. عُرض الفيلم في العديد من المهرجانات السينمائية وذلك قبل إصداره بشكل محدود في الولايات المتحدة الأمريكية في 26 مارس عام 2004.

جذب دوجفيل استقطاب العديد من النقاد، إذ اعتبره البعض تحفة فنية في حين اعتبره آخرون مبالغ به ومستفز،[7] وازدادت مكانته منذ صدوره الأول.