رويا رمزاني

رويا رمزاني
Roya Ramezani
معلومات شخصية
مكان الميلاد	إيران
الإقامة	سان فرانسيسكو، كاليفورنيا، الولايات المتحدة
الجنسية	إيران
الحياة العملية
المدرسة الأم	مدرسة الفنون المرئية; جامعة يورك
المهنة	مصممة، ناشطة حقوق الإنسان
الجوائز
	100 امرأة على بي بي سي (2017)
المواقع
الموقع	الموقع الرسمي

رويا رمزاني (بالفارسية: رؤیا رمضانی) هي مصممة إيرانية وناشطة حقوق الإنسان. اختيرت ضمن قائمة البي بي سي لأكثر 100 امرأة تأثيرا في العالم لسنة 2017.

مشوارها

ولدت رويا رمزاني في شمال إيران، وترعرعت في طهران،[1] لكنها انتقلت إلى تورونتو بكندا. درست ب3 جامعات مختلفة، من بينهم جامعة يورك، وجامعة الفنون البصرية في نيويورك.[1][2] بدأت العمل في وادي السيليكون كمتدربة في غوغل.[3] انتقلت بعدها إلى سان فرانسيسكو، كاليفورنيا حيث بدأت العمل لصالح جي بي مورغان تشيس.

تم اختيارها ضمن قائمة البي بي سي لأكثر 100 امرأة تأثيرا في العالم لسنة 2017.[4] وكجزء من هذا، تحدثت في حدث في متحف تاريخ الحاسوب في ماونتن فيو، كاليفورنيا عن المشاكل التي تواجه المرأة في مجال تطوير التكنولوجيا. ويشمل ذلك التطورات في الملبوسات التقنية والواقع المعزز. وقد حظي عمل رمزاني في هذا المجال بإشادة من قبل رؤسائها في بنك جي بي مورجان.[5]

كما قامت رمزاني بإنشاء تجهيزات فنية في بالو ألتو، كاليفورنيا، والتي تم كشف النقاب عنها في 5 أكتوبر 2017، وهو نفس اليوم الذي تم فيه نشر الخبر الأولي حول ادعاءات سوء السلوك الجنسي لهارفي وينشتاين. العمل الفني مبنى على إطار ويحمل الهاشتاغ #أنا_أيضا[6] الذي أصيغ من طرف تامارا بوركي، واستخدمته رمزاني بسبب الاعتداء الجنسي الذي عانته أثناء وجودها بالجامعة حيث تعرضت لاعتداء جنسي من قبل أستاذ عندما ذهبت إليه للحصول على مساعدة في إحدى فصولها الدراسية.[7]

مصادر

"The Millennial Planning the Banking institutions of the Long run"، Huawei Global services، 26 سبتمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 07 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.
"EXPONENT: Amplifying the Female Voices in Tech Discourse"، School of Visual Arts، 31 أغسطس 2016، مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.
Peters, Adele (21 أكتوبر 2016)، "Never Be "Sorry" Again, With A Keyboard That Helps Women Use More Assertive Language"، فاست كومباني، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.
"BBC 100 Women 2017: Who is on the list?"، BBC News، 20 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.
Butterly, Amelia؛ Ponniah, Kevin (6 أكتوبر 2017)، "Live Reporting"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.
"100 Women: Why I chose #MeToo for my sexism experiment"، BBC News، 20 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.
Ohlheiser, Abby (19 أكتوبر 2017)، "The woman behind 'Me Too' knew the power of the phrase when she created it — 10 years ago"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.

روابط خارجية

الموقع الرسمي

بوابة المرأة
بوابة نسوية
بوابة إيران
بوابة حقوق الإنسان
بوابة تصميم
بوابة أعلام

This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.

[banking-1] "The Millennial Planning the Banking institutions of the Long run"، Huawei Global services، 26 سبتمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 07 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.

[voice-2] "EXPONENT: Amplifying the Female Voices in Tech Discourse"، School of Visual Arts، 31 أغسطس 2016، مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.

[fastcomp-3] Peters, Adele (21 أكتوبر 2016)، "Never Be "Sorry" Again, With A Keyboard That Helps Women Use More Assertive Language"، فاست كومباني، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.

[4] "BBC 100 Women 2017: Who is on the list?"، BBC News، 20 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.

[5] Butterly, Amelia؛ Ponniah, Kevin (6 أكتوبر 2017)، "Live Reporting"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.

[whymetoo-6] "100 Women: Why I chose #MeToo for my sexism experiment"، BBC News، 20 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.

[meorigin-7] Ohlheiser, Abby (19 أكتوبر 2017)، "The woman behind 'Me Too' knew the power of the phrase when she created it — 10 years ago"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.