قائمة سفراء السعودية لدى إيران

سفير المملكة العربية السعودية لدى إيران هو الممثل الرسمي للمملكة العربية السعودية لدى إيران، حيث يعمل السفير وباقي الموظفين في السفارة السعودية المتواجدة في طهران والقنصلية في مدينة مشهد.[1] يشغل منصب السفير حاليًا حسن بن إبراهيم بن حمد الزويّد وذلك منذ 14 فبراير 2018.

سفير السعودية إلى إيران
سفير المملكة العربية السعودية لدى طهران
قائمة سفراء السعودية لدى إيران
شعار السعودية


شاغل المنصب
حسن إبراهيم حمد الزويد
منذ فبراير 14, 2018
عن المنصب
تأسيس المنصب 1955

قائمة السفراء

تر تاريخ البدء اسم السفير بالعربية اسم السفير بالإنجليزية ملاحظات ملك السعودية رئيس إيران تاريخ الانتهاء
1 1929 على مدار سنوات العلاقات الدبلوماسية السعودية الإيرانية (1929-1979)، عينت المملكة العربية السعودية 3 سفراء فقط لإيران. من ناحية أخرى، عينت إيران 13 سفيرًا في المملكة العربية السعودية بين عامي 1930 و 1979.[1] عبد العزيز آل سعود رضا بهلوي
2 1955 حمزة إبراهيم غوث Assayid Hamza Ghoth عيّن حمزة غوث كأول سفير سعودي في إيران.[2] سعود بن عبد العزيز آل سعود محمد رضا بهلوي
3 1968 يوسف الفوزان Yusuf Al-Fozan فيصل بن عبد العزيز آل سعود محمد رضا بهلوي
4 1 يناير 1969 ظل التفاهم المتبادل الذي تم التوصل إليه بين إيران والمملكة العربية السعودية في عام 1968، بشأن الحفاظ على النفوذ في منطقة الخليج، أساس علاقاتهما في عامي 1969 و 1970. فيصل بن عبد العزيز آل سعود محمد رضا بهلوي 1 يناير 1970
5 1970
الشيخ محمد عرب هاشم Sheikh Muhammad Arab Hashem فيصل بن عبد العزيز آل سعود محمد رضا بهلوي
6 1975
إبراهيم صالح بكر Ibrahim Saleh Bakr خالد بن عبد العزيز آل سعود محمد رضا بهلوي 1 يونيو 1980
7 1982 مروان بشير آل رومي Marvan Bashir Al-Roomi فهد بن عبد العزيز آل سعود علي خامنئي
8 1987 مروان بشير آل رومي Marvan Bashir Al-Roomi فهد بن عبد العزيز آل سعود علي خامنئي
9 أغسطس 1, 1987 مساعد الغامدي Musaed Al-Ghamdi وقع في عام 1987، حادثة مكة وهي اشتباكات عنيفة وقعت في يوم الجمعة السادس من ذي الحجة في مكة المكرمة أثناء موسم الحج بين مجموعة من الحجاج الشيعة -غالبيتهم إيرانيون- وقوات الأمن السعودية اتهم دبلوماسيان سعوديان في إيران، إيران بإساءة معاملة موظفي السفارة أثناء وبعد إقالة السفارة السعودية في طهران الشهر الماضي. وقال مروان بشير آل رومي القائم بالأعمال السعودي ورضا عبد المحسن النزهة القنصل العام في مقابلات مع الجريدة السعودية خلال عطلة نهاية الأسبوع إن الموظفين السعوديين وعائلاتهم تعرضوا للضرب في الهجوم على السفارة في 1 أغسطس 1987. وجاء الهجوم في أعقاب أعمال شغب وقعت في اليوم السابق في مدينة مكة، حيث اتهمت إيران الشرطة السعودية بقتل حوالي 275 حاجًا إيرانيًا. بالإضافة إلى ذلك، قال مسؤولو وزارة الخارجية الأمريكية إن الحكومة السعودية أبلغت عن مقتل 85 من رجال الأمن السعوديين و 42 حاجًا من جنسيات أخرى. قال النزهة إن الحرس الثوري الإيراني هاجمه وكسر نظارته وتسبب في أضرار بالغة في عينه، الأمر الذي تطلب إجراء عملية جراحية في وقت لاحق. اتهم رومي إيران بالإهمال في الرعاية الطبية لمساعد الغامدي، الملحق السياسي السعودي الذي أصيب في الهجوم على السفارة، مما ساهم في وفاته في نهاية المطاف. وقال إن المملكة العربية السعودية عرضت إخلاء الغامدي على متن طائرة طبية مجهزة بغرفة عمليات لكن الحكومة الإيرانية رفضت ذلك. عاد "رومي" و "النزهة" إلى المملكة العربية السعودية وأعربوا عن قلقهم بشأن المبعوثين السعوديين التسعة الذين انتقلوا إلى سفارة طهران ويواصلون مهامهم الدبلوماسية. فهد بن عبد العزيز آل سعود علي خامنئي
10 أغسطس 17, 1987 مروان بشير آل رومي Marvan Bashir ar-Roomi صرح القائم بالأعمال السعودي في طهران، مروان بشير آل رومي، لصحيفة عرب نيوز والشرق الأوسط، بأن وزارة الخارجية الإيرانية وافقت على إعادة مبنى السفارة إلى الدبلوماسيين السعوديين بعد إخلائه من قبل الإيرانيين.[5] فهد بن عبد العزيز آل سعود علي خامنئي
11 أبريل 1, 1988 قطع العلاقات الدبلوماسية severing of diplomatic relations كان أهم حدث في الحج عام 1987 بالنسبة إلى المملكة العربية السعودية هو حدوث قطع في العلاقات الثنائية الدبلوماسية في أبريل 1988. كانت السفارة السعودية في طهران مغلقة منذ أغسطس عام 1987.

في مارس 1988، أعلنت الحكومة السعودية عن نيتها الحد مؤقتًا من عدد الحجاج إلى مكة من الخارج خلال موسم الحج، والذي كان من المقرر أن يبدأ في منتصف شهر يوليو. وأنه سيتم تخصيص عدد الحجاج كحصص لكل دولة بناءًا على عدد السكان. هذه الصيغة أعطت إيران حصة 45,000 حاج. لكن الزعيم الديني الأعلى في إيران، آية الله الخميني، أصر على قيام 150 ألف إيراني بأداء مناسك الحج، وهو نفس العدد في عام 1987، وأنه لن يمنعهم من تنظيم احتجاجات سياسية في مكة. في هذا الحدث، قررت إيران عدم إرسال الحجاج إلى الحج. أعادت المملكة العربية السعودية علاقاتها الدبلوماسية مع إيران في أبريل 1988.[6]

فهد بن عبد العزيز آل سعود علي خامنئي
12 1996 عبد اللطيف عبد الله إبراهيم الميمني Abdul Latif Abdullah Ibrahim al-Maimanee [7] فهد بن عبد العزيز آل سعود أكبر هاشمي رفسنجاني ديسمبر 31, 1998
13 1999 ناصر أحمد المرشد البريك Nasser bin Ahmed Al-Bireik فهد بن عبد العزيز آل سعود محمد خاتمي 2005
14 2002 جميل بن عبدالله الجشي Jamil bin Abdullah al Jishi بينما كان محمد خاتمي يختتم زيارته للمملكة في منتصف شهر مايو، قام السلطات السعودية بإشارة أخرى إلى إيران من خلال تعيين شيعي، عضو مجلس الشورى السعودي، جميل الجشي، سفيرًا لدى طهران.[8] فهد بن عبد العزيز آل سعود محمد خاتمي 2004
15 2005 مرشد البريك Morshed al-Berek قال رئيس مجلس مجمع تشخيص مصلحة النظام أكبر هاشمي رفسنجاني إن العلاقات الإيرانية السعودية ضرورية للحفاظ على الأمن في منطقة الخليج الفارسي الحساسة. في لقاء مع السفير السعودي في طهران.[9] فهد بن عبد العزيز آل سعود محمود أحمدي نجاد
16 2006 أسامة أحمد السنوسي Osamah Ahmed Al Sanosi Ahmad [10] فهد بن عبد العزيز آل سعود محمود أحمدي نجاد 2009
17 2010 محمد بن عباس الكلابي Mohammed bin Abbas Al-Kilabi شارك السفير السعودي محمد بن عباس الكلابي[11] في وداع الدفعة الأولى من حجاج إيران.[12] عبد الله بن عبد العزيز آل سعود محمود أحمدي نجاد 2015
18 2014 عبد الرحمن الشهري Abd al-Rahman al-Shihri عبد الله بن عبد العزيز آل سعود حسن روحاني
19 يناير 2, 2015 قال محمد بن عباس الكلابي إلى الناطق باسم وزارة الشؤون الخارجية الإيرانية حسين جابر الأنصاري، إن سفيرًا سعوديًا جديدًا سيتولى مهام منصبه قريبًا في العاصمة الإيرانية. السفير السعودي الحالي لم يزور طهران منذ أكثر من عام.[13] سلمان بن عبد العزيز آل سعود حسن روحاني
20 يناير 2, 2016 هو هجوم حدث على البعثات الدبلوماسية السعودية في طهران ومشهد بعد لحظات من إعدام نمر النمر وآخرين تتهمهم السعودية بالإرهاب، تم استدعاء القائم بأعمال السفير السعودي إلى وزارة الخارجية الإيرانية للاحتجاج على الإعدام.[14][15]

في أعقاب الهجوم، أعلن وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أن المملكة ستقوم بقطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران، مذكرين بذلك دبلوماسييها في طهران وأشار إلى أن الدبلوماسيين الإيرانيين في الرياض غير مرغوب فيهم، وأمرهم بمغادرة المملكة في غضون 48 ساعة.

بعد يوم واحد (في 4 يناير)، قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أنه سيتم وقف رحلات الطيران بين البلدين، وإنهاء العلاقات التجارية بينهما، ومنع السعوديين من السفر إلى إيران. وقال أن الحجاج الإيرانيين سيظلون موضع ترحيب لزيارة أقدس المواقع الإسلامية في مكة والمدينة المنورة، إما للحج السنوي أو أوقات أخرى من العام للعمرة. ومع ذلك، يمكن استعادة العلاقات السعودية الإيرانية على الفور خطوة بخطوة، إذا ما تصرفت الحكومة الإيرانية "كبلد متحضر".[16][17]
السفارة السعودية بعد حرقها على يد المتظاهرين في العاصمة الإيرانية طهران

سلمان بن عبد العزيز آل سعود حسن روحاني يناير 4, 2016
21 سبتمبر 7, 2017 الرياض وطهران تتفقان على تبادل دبلوماسي لتفقد مباني السفارة.[18] سلمان بن عبد العزيز آل سعود حسن روحاني
22 فبراير 14, 2018 حسن إبراهيم حمد الزويد Hasan Ibrahim Hamad al Zoyed قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير في مؤتمر صحفي مع نظيره السويسري ديديي بوركالتر في الرياض يوم الأحد إن سويسرا ستعمل لصالح دعم المصالح السعودية في طهران.[19] سلمان بن عبد العزيز آل سعود حسن روحاني

انظر أيضًا

المراجع

  1. Saudi-Iranian Relations 1932-1982, نسخة محفوظة 9 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  2. Assayid Hamza Ghoth نسخة محفوظة 8 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  3. "اقتحام السفارات.. صناعة إيرانية"، سكاي نيوز عربية، مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020.
  4. "القصة الكاملة لتفجر المواجهة بين السعودية وإيران"، CNN Arabic، 05 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020.
  5. Marvan Bashir ar-Roomi نسخة محفوظة 9 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  6. severing of diplomatic relations: The Middle East and North Africa 2004, Taylor & Francis Group, S. 963 نسخة محفوظة 9 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  7. Abdul Latif Abdullah Ibrahim al-Maimanee نسخة محفوظة 9 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  8. Jamil bin Abdullah al Jishi نسخة محفوظة 9 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  9. نسخة محفوظة 9 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  10. Osamah Ahmed Al Sanosi Ahmad نسخة محفوظة 5 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  11. Mohammed bin Abbas Al-Kilabi نسخة محفوظة 5 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  12. "السفارة السعودية في طهران تودع الدفعة الأولى من حجاج إيران وتصدر 94 ألف تأشيرة حج"، دنيا الوطن، مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2020.
  13. نسخة محفوظة 8 مارس 2020 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  14. في 2014 حكم عليه بالقتل تعزيراً http://sabq.org/Q5ngde نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  15. إعدام نمر النمر متظاهرين غاضبين يقتحمون السفارة السعودية في طهران - بي بي سي عربي - 3 - يناير - 2015 نسخة محفوظة 13 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  16. السعودية تعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران، فرانس 24 . نسخة محفوظة 24 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  17. السعودية توقف التبادل التجاري والرحلات الجوية مع إيران، بي بي سي العربية. نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  18. Riyadh and Tehran agree diplomatic exchange to inspect embassy buildings, نسخة محفوظة 9 سبتمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  19. Hasan Ibrahim Hamad al Zoyed نسخة محفوظة 5 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  • بوابة السعودية
  • بوابة إيران
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.