سيكولوجية التعلم
سيكولوجيا التعلم هو علم النفس الذي يدرس التعلم يهتم بصفه خاصه بعملية التعلم وقدرة الإنسان على تنمية توجهات جديده للانفتاح على معارف وإمكانيات جديده؛ وذلك لأكتساب المهارات كما أيضا القدرة على الأبداع مثل مهارات شخصيه معرفه وأيضا تعلم القدرة على التصرف في المواقف المختلفة.[1][2]
علم النفس التربوي
لايهتم علم النفس التربوى بالأخص بالأطفال والشباب اقل من 16 عام؛ وذلك بدراسة شكل واحد فقط من اشكال التعلم وهو الدراسة في المدارس. ولكننا في هذا الموضوع سوف ندرس علم النفس الخاص بالتعلم أو سيكولوجية التعلم الذي يهتم بالأطفال فقط وليس البالغين، ولا يهتم بدراسة شكل معين للتعلم كما في علم النفس التربوى بل بدراسة التعلم في مفهومه العام. فهو يدرس التقنية التي يتم بها التعلم لدى الطفل فلا ينشغل بأسلوب معين للتعلم كما أيضا لا يستهدف مجموعه عينها من المتعلمين.
هناك مجالات أخرى لعلم النفس ترتبط بعلم النفس التربوى مثل: علم النفس الدراسى الذي يهتم بمعرفة أسباب الفشل الدراسى، وأيضا علم النفس التوجهي الذي يدرس توجه الشخص وميوله لمعرفة ما يناسبه من مهن يمتهنها فيما بعد.
ووفقا للباحثين فإن سيكولوجية التعلم تحوى أنواع أخرى لعلوم النفس منها:
- علم النفس السلوكى: الذي يعتمد على ملاحظة ردود الأفعال تجاه افعال معينه، وتولى أهمية كبرى بالسلوك الأشتراطى الذي سندرسه لاحقا.
- علم النفس الشكلى: هذا النوع من التعلم يعتمد على المشاركة والمساهمة بمعنى أن يكون للمتعلم دور يشارك ويساهم ليحصل على المعلومة وذلك بالمحاولة والتجربة للوصول للمعلومه وفي حالة الفشل تعاد التجربة بطريقه مختلفه عن السابقة حتى يتم التوصل للمعلومه الصحيحة.
- علم النفس الخاص بالعقل وطرق إدراكه للمعرفه: يقوم هذا العلم بدراسة وتحليل الطريقة التي يستقبل بها العقل المعلومة أثناء التعلم سواع كانت هذه الطريقة عقلية وموضوعيه أو ترتبط بمشاعر ونفسية المتعلم التي تجعله يستقبل المعلومة بطريقه تختلف عن الآخر.
- ويرتكز علم النفس الخاص بالعقل هذا على أربعة نقاط:
- التميز والأنتقاء: اختيار من كم المعلومات الهائل المطروحة لأنتقاء ما هو مفيد ومناسب.
- الذاكرة مع الأخذ في الاعتبار أن هناك ذاكره طويلة الأمد ويتم تخزين المعلومات فيها لمده طويله، وهناك أيضا ذاكره قصيرة الأمد يتم تخزين المعلومات ولكن لمده قصيره.
- مراعاة ان يتلامس ما يدرسه المتعلم من معلومات مع واقعه المعاش الواقع المعاش والاهتمام بمعرفة ذلك سلبيا كان أم إيجابيا.
- قدرة الدارس على حل المشاكل التي تواجهه ذلك عن طريق معرفة الغاية والهدف لما يدرسه وتطبيق ما درسه لحل مشكلات أخرى مشابهه ومماثله لما درسه ويسمى ذلك بالقياس. يبقى لنا ان نوضح أن هذه الطريقة المستخدمة لحل المشاكل تتم كالاتى إما بالاستنباط وهو الانتقال من العام إلى الخاص في حل المشكلة.أو الاستقراء (المقارنة بمواقف مشابهه) عن طريق القياس فنتجه من الخاص إلى العام في حل المشكلة.
من جهه أخرى فان سيكولوجيه التعلم يدرس عده عوامل في عمليه العلم منها الدافع، القالب أو الشكل الذي يحدث فيه التعلم، المنهج التربوى المستخدم، التعلم لذاتى العوامل الاجتماعية التي تساهم في عملية التعلم. سيكولوجيه التعلم وتدريب وتكويتن البالغين ان مؤسسات التدريب المهنى تتجه الآن إلى فصل الكفاءات ة المهارات المختلفة بعضها عن بعض وفي المقابل تولى أهمية أكبر بالطرة التي تسمح بامتلاك هذه المهارات بالإضافة إلى انه غالبا ما يكون تحليل وفصل ما يتطلبه عمل ما هو أسهل طريقه لاكتشاف الأهداف التي يجب اتباعها لانجاح هذا العمل.
إذا فالتعلم هو امتلاك عقل قادر على تحليل ونقد ما يمر به من معلومات يتلقاها الدارس لا ان يصبح (العقل) صندوق لتكديس المعلومات بل بالعكس فالطالب له حريه التصرف حيث يحلل وينقد ويرتب هذه المعلومات لتصبح علم نافع يساعده على تكوينه وبناءه لشخصيته لا مجرد معلومات مكدسه ليس لها أهمية. 1) أهمية المعلومة: المعلومة تكون في خدمة التعلم علر ان يراعى استخدامها بحذر شديد لتؤدى هدفها. 2)العلاقة بين التعلم والدراسة: التعلم هو مجموعه مكتسبات ومعلومات يكتسبها العقل اما الدراسة فهدفها هو فهم ودراسة الظواهر المختلفة بهدف اكتساب معارف جديده عن طريق المشاهدة تلك الظواهر من هنا ياتى الختلاف فالتعلم شيء مادى اما الدراسة شيء معنوى أو عملى. مهارة التعلم اة مهارة تعلم أن يكون: أوليفيه ريبول أستاذ وفيلسوف في علم التربية يقول ان التعلم يمر بثلاث مراحل مرتبه به1ا الشكل التدريجى. 1) انا اتعلم أن: وهو الفعل الأقل أهمية للعمليه العقليه فهو يعنى الاستعلام أي المعرفة المعلومة وهناك مؤشران في هذه العملية واحد سلبى وآخر ايجابى، فالايجابى يعنى ان يكون هناك مجهود مبذول وهو البحث عن المعلومة ويجب أيضا ان يكون هناك قاعده لا بأس بها من الخبرات والمعلومات السابقة تسمح بإدراك المعلومة الجديدة بشكل جيد. اما الفعل السلبى هو الاستعلام وهو فعل اقل ايجابيه من التعلم. فالمعلومة تاتى من الخارج اما التعلم فهو الجهد المبذول من قبل الشخص للتعلم. 2) انا اقدر ان: تاتى في المرتبة الثانية فهو يتحدث عن فعل التعلم ومن نتائجه اكتساب الخبرات والقدرات. 3) الدراسة: وهو الفعل الأكثر أهمية على المستوى العقلى يقول أوليفيه ريبول فيدرس فعل قوى نحويا لا يحتاج إلى مفعول به هو فعل قائم بذاته وله نتيجه هامه جدا وهي الفهم وتعميق المعلومة في الذهن. ويقول أوليفيه ريبول ان هناك شكل آخر من اشكال التعلم وهو انا اتعلم أن اكون بمعنى ان الشخص يتعلم عندما يجد نفسه في مواجهة موقف معين فيتصرف دون أن يكون سبق وتدرب أو تعلم مواجهة هذا الموقف (الابوة) ان يكون الشخص أبا فهو لم يدخل مدرسه تعلم أن يكون فيها أبا. تعريف التعلم كامه التعلم بالفرنسيه "apprentisage" لها معنى خاص فهي عنى من يقوم أو من يتعلم بمهنه بدويه في اطالر هذا المعنر فان التعلم يختلف عن الدراسة. فالتعلم يستند على تعلم مهنه يد ويه اما الدراسة فهي عمليه عقليه بحته يقوم بها العقل فقط. فالتعلم يكتسب بالاكثر عن طريق التدرب عمليا مثلا في ورش عمل متخصصه ويكتسب المتعلم القدرة على الفعل والعمل ويصبح منافس جيد قادر على تلبيه احتياجات سوق العمل بما قد تعلمه وحصل عليه من تدريب.اذن فالتعلم له بعد اجتماعى بما أنها خلقت أشخاص قادرين على العمل. بينما تهدف الدراسة إلى فهم بعض الظواهر وبها يكتسب الدالرس معارف ومعلومات جديده لكنها لا تعبر عن واقع احتيلجات سوق العمل. فنحن نكتسب الخبرة بالممارسة فاذا أصبح كل ما نتعلمه نكتسبه أصبح ما نتعلمه له ثقل في الحياة العملية ليس مجرد علم مكدس في العقل ليس له فائده عمليا. ليس بالضرورة ان كل ما يكتسبه النسان سبق أن تعلمه فيولد النسان وهو يتنفس ولم يتعلم كيف ان يتنفس يعرف دومينيك فابليه التعلم أنه عملية اكتساب مهارات وسلوكيات جديده أو اعاده صياغة سلوكيات ومهارات كانت موجوه قبلا لتتماشى وتصبح ذات أهمية في الحياة العملية. هناك اشكال مختلفه للتعلم فهناك التعلم بالتقليد، التكرار، التعلم بالتجربة المتكررة، التعلم بالمشاركة، هناك أيضا طريقه ديكارت وتعنى تقسيم الجزاء الكبيرة إلى أجزاء صغيره وهذه الطريقة متبعه في المدارس. باتريك ويركين التعلم التقليدى، الغير تقليدى، الغير رسمي ان كنا قد تحدثنا عن التعلم الذي يستطيع به الإنسان ان يفهم وان يتاقلم أو بمعنى آخر يواجه مواقف مختلفه بهايتعرف ويتقن خبرات جديده تضاف إلى خبراته الشخصية ويصح ان نقول ان هذا النوع من التعلم يتم خارج أي شكل من اشكال التعليم الرسمي (مدرسه جامعه..). فاذا نظرنا إلى جراح، عامل في مغسله نجد ان معظم خبراتهم قد اكتسبوها من زملائهم في العمل المتمرسين الذين يزاولون المهنة بشكل حرفى، اذن فاكتساب الخبرة لممارسه أي مهنه تتم بعيدا عن أي شكل من اشكال الانتظام في حصص أو دورات معينه بل تتم خارج الاشكال المالوفة للتعليم الرسمي التعلم الرسمي: هو التعلم الذي يتم في وجود هذه العناصر منها المدرس الفصل والطلاب وأيضا هناك عنصر مهم المنهج ويكون وفق برنامج تدريجى ننتقل فيه من جزء إلى آخر لتحقيق هدف محدد في النهاية ويكو ن هناك نوع من تقيم لمل تم دراسته على مدار فترة معينه. ام التعليم الغير رسمي: هو التعلم الذي يحدث خارج المؤسسات التعليمية الرسمية فهناك نوع من التعلم يحدث بطريقه غير مباشره لا تحدث في الإطار المنضبط كالمدرسة مثلا بل يتم هذا التعلم من خلال مجمو عات عمل أو من خلال البرهنة على صحه فكرة معينه على أنه يكون هناك القائد يقوم بدور المعلم وقد يكون هناك تقيم أيضا في النهاية. التعليم الغير مباشر: هو التعلم الذي يتم بوعى أو حتى بغير وعى بمعنى ان النسان يتعلم حت لو اختفت نية التعلم فهذا التعلم يحدث في كل الظروف المختلفة (عائليا دراسيا مهنيا شخصيا وحت في اوقات اللهو واللعب) فالإنسان يتعلم على مدار الحياة ولا يتوقف التعلم الا بموتهو يحدث التعلم سواء قصد ذلك أو لم يقصده يقول جاى كروس أحد المتخصصين ان 80% من تعلم المهن يحدث نتيجة هذا النوع من التعلم الغير مباشر. الاستجابة الشرطيه أو التعلم الشرطى: 1) كلب + لحم == يسيل لعاب الكلب. 2) كلب + قرع الجرس + لحم + يسيل لعاب الكلب. 3) كلب + قرع الجرس (بدون لحم) = يسيل لعاب الكلب. عندما يرتبط المحفز الطبيعى (اللحم) بقرع الجرس (المحفز الصناعي) يعطى له قوة وتاثير المحفز الطبيعى فالكلب ارتبط في ذهنه ان قرع الجرس يعنى وجود اللحم فبالتالى يسيل لعابه حتى إذا لم ير الللحم. يعتقد أوليفيه ريبيول ان هذا النوع من الترويض يتم في أغلب الأحوال في جو من الضغط والقلق على الحيوان ومن ناحيه أخرى فان نتائجها ليست عامه مسلم بها فمثلا في حالة الكلب الذي يسيل لعابه لسماع صوت الجرس لارتباطه لديه باكل اللحم فهذه الحالة ليست قاعده عامه فان الاستخدام المتكرر لصوت الجرس قد يفقد معنى ارتباطه بالحم لدى الكلب وأيضا استخدام الجرس لا يرتبط الا بالفكرة التي نريد نحن ان برتبط بها فمثلا دق الجرس في المثل السابق ارتبط باكل الحم ولكنه قد يرتبط أيضا بشئ آخر مثل صاعق كهربائي أو أي شيء آخر سلبى وسنلاحظ في هذه الحالة علامات القلق والخوف لدى الكلب. فريدريك سكينر: تعتمد هذه الطريقة على التعزيز والتقوية أو الحرمان أو العقاب. [[1) التعزيز الايجابى:) مكافاءه(FC)+ (S) = (R) هذه المعادلة تعنى الاتى حدوث فعل ايجابى من قبل شخص فاذا أردنا تكرار حدوثه نضع حافز ويكون الحافز بالطبع ايجابيا فتكون النتيجة مكافاءه. 2)التعزيز السلبى: مكافاءه(FC)+ (S-) = (R) حدوث فعل ايجابى فاذا أردنا تكرار حدوثه فننتراجع عن عقاب ما أو نخفف من عمل شاق وتكون هذه هي المكافاءة 3) الحرمان أو العقاب الايجابى: مكافاءه(FC)+ (S+) = (R) هذه المعادلة تعنى حدوث فعل سلبى نريده الا يتكرر فنضع عقاب 4) الحران أو العقاب الايجابى: مكافاءه(FC)+ (S+) == (R) هذه المعادلة تعنى حدوث فعل سلبى نريد الا تتكرر حدوثه فيكون العقاب هو الحرمان من شيء ممتع أو محبب. لكن يبقى ان نقول ان الاشتراط أو المحفز الصناعي يعمل على ترويض سلوكيات سواء كان ذلك بتحفيز سلوك ايجابى بتشجيعه أو مقاومة سلوك سلبى بالعقاب ولكن هذا النظام لا يدعى قدرته على أن يكون مرجعا ا ساسيا للتربيه فتجارب سكينر كانت تطبق على الحيوانات أولا. ومع ذلك فان سكينر كان مؤيدا للتحفيزات الايجابيه ولا يميل إلى العقاب والحرمان كثيرا واعتبرت اكتشفاته أساسا هاما في عملية التعليم .أن الطريقة التي يتبعها علماء النفس في وصف السلوك لا تختلف في طبيعتها عن الطريقة التي يتبعها أي عالم آخر.فهم يقومون بملاحظة عينة من السلوك ويحاولون ربط هذا السلوك بعوامل معينة.وهذا ما نقوم به جميعنا في حياتنا اليومية عندما نحاول أن نفسر سلوك الأخرين
العوامل المؤثرة في فاعلية عملية التعلم والتعليم :
تعتبر عملية التعلم والتعليم محور علم النفس التربوي إلا إن دراسة هذه العملية ليست غاية في حد ذاتها ،وإنما وسيلة لتحقيق الأهداف التربوية والتعليمية المرجوة ،كما أن المعلم والمتعلم لا يعملان معا في فراغ ،وبمعزل عن بعضهما بعضا لتحقيق هذه الأهداف .كما أن عملية التعلم والتعليم نفسها لا تحدث في معزل عن عوامل كثيرة أخرى ،بل إنها ترتبط ارتباطا وثيقا بجملة من العوامل تؤثر في فاعليتهاولقد لخص كل من كلاوسماير وجودوين -(Klausmeier and Goodwin 1975 ) العوامل التي تؤثر في فاعلية التعلم والتعليم ،وبالتالى في تحقيق الأهداف التعليمية في سبعة عوامل رئيسية
أولا: خصائص المتعلم (Learners Charateristics): تعتبر خصائص المتعلم من أهم العوامل التي تقرر فاعلية التعلم وذلك لأن المتعلمين يختلفون عن بعضهم بعضا في مستوى قدراتهم العقلية والحركية وصفاتهم الجسدية ،كما يختلفون في قيمهم واتجاهاتهم وتكامل شخصياتهم.
ثانيا:خصائص المعلم (Teachers Charateristics)': لايقتصر تأثير المعلم في شخصية المتعلم وإنما يتعداه إلى ما يتعلمه إن فاعلية التعلم تتأثر بدرجة كفاية وذكاء وقيم واتجاه وميول وشخصية المعلم.
ثالثا:سلوك المعلم والمتعلم (Teacher and Learner Behavior ):هناك تفاعل بين سلوك المتعلم والمعلم وهذا التفاعل هو الذي يؤثر في نتاج التعلم ،لذا ترتبط شخصية المعلم الواعي الذكي بطرق تدريس فعالة قائمة على أساس من التفاعل.
رابعا:الصفات الطبيعية للمدرسة: بتوفير التجهيزات والوسائل التعلمية الضرورية المتعلقة بمادة التعلم.
خامسا:المادة الدراسية : التي يجب عرضها بوضوح وتنظيم جيدين حسب ميول كل طالب ليزيد من فاعلية التعلم.
سادسا:صفات المجموعة : يتألف الصف الدراسي من مجموعة من الأفراد يختلفون في القدرات العقلية والحركية والصفات الجسدية وميولهم وقيمهم واتجاهاتهم والطبقات الإجتماعية التي ينتمون اليها ولهذا فإن فاعلية التعلم تتأثر بالتركيبة الإجتماعية التي يتكون منها الصف المدرسي
سابعا:القوى الخارجية التي تؤثر في فاعلية التعلم :مثل البيت والجيرة والبيئة الثقافية التي يعيش فيها المتعلم التي يمكن أن تؤثر سلباأو إيجابا ب المتعلم حسب البيئة المحيطة به
وتعتبر نظرة المجتمع إلى المدرسة من أهم العوامل التي تؤثر في فاعلية التعلم.فبعض المجتمعات تنظر إلى المدرسة بانها المطورة لعقول أبنائها وشخصياتهم .في حين ان المجتمعات الأخرى ترسل أبنائها إلى المدرسة للتخلص من مشاكلهم داخل البيت .
مراجع
علم النفس التربوي (النظرية والتطبيق الاساسي )أ.د.عبد الرحمن عدس
أ.د يوسف قطامي.
- Introduction to the History of Psychology. Belmont: Thompson Learning, 2005. Web. 5 December 2011. نسخة محفوظة 22 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- "Apprendre : connexions et répétitions | Les bases en neuropédagogie et neuroéducation | Neuropédagogie et neuroéducation ل| Neuropedagogie.com"، اطلع عليه بتاريخ 24 يونيو 2016.
{{استشهاد ويب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs:|month=
و|citation=
(مساعدة)
- بوابة علم النفس