صلصة التوت الأزرق

صلصة
صلصة التوت الأزرق
معلومات عامة
النوع

التحضير

لتحضير الصلصة يمكن استخدام التوت الأزرق الطازج أو المجمد،[1] أو التوت البري في بعض الأحيان.[2] يتم إعداد الصلصة عن عن طريق خلط المكونات باستخدام معالج الطعام أو الخلاط ومن ثم تسخينها حتى يقل حجمها وتزاد كثافتها.[3][4][5] وقد تكون ناعمة أو مكتنزة الملمس.[6] تُصفى الصلصة باستخدام الغربال لإزالة المواد الحبيبية للحصول على قوامٍ ناعم.[5] ويمكن حفظها بواسطة التجميد لإستخدامها لاحقاً.[7]

الأطباق المالحة
البط المشوي مع صلصة التوت الأزرق المتبلة.

صلصة التوت الأزرق المتبلة يمكن إعدادها بدون تحلية،[8] أو مع كمية صغيرة من التحلية.[9][10] والمكونات الإضافية المستخدمة في صلصة التوت الأزرق المتبلة يمكن أن تشمل خل التفاح، ومرق الدجاج، وعصير الليمون، والملح، والفلفل، ونشا الذرة.[9][10] يتم استخدام صلصة التوت الأزرق المتبلة فوق العديد من الأطباق المالحة مثل الدجاج والضأن والبط.[9][10][11] في بعض الأحيان تقدم صلصة التوت الأزرق في طبق جانبي منفرد، بدلاً من سكبها مباشرةً فوق الطعام.[12]

الأطباق الحلوة

يمكن استخدام صلصة التوت الازرق الحلوة كصلصة حلويات.[13] المكونات الأِساسية لصلصة التوت الأزرق الحلوة هي التوت الأزرق والماء،[14] وعادة ما يتم استخدام السكر كتحلية، وفي بعض الأحيان تتم إضافة عصير الليمون، وعصير البرتقال، والزبد، ونشا الذرة.[1][3][12][15][16] كما يمكن إضافة القرنفل والقرفة والهيل،[17] صلصة التوت الأزرق الحلوة يمكن إستخدامها في أو أعلى الحلويات مثل التشيز كيك، والكيك، والمثلجات، وأطباق الفطور مثل البان كيك، والوافلز، والخبز الفرنسي.[4][5][17][18]

استخدامات أخرى

يمكن استخدام صلصة التوت الأزرق في إعداد كوكتيل مارتيني التوت.[7]

معرض
  • صلصة التوت البري.
  • حلوى اللبأ، هي حلوى أيسلندية، مع سكر وقرفة وصلصة التوت الأزرق المهروسة,
  • خبز فرنسي محمص محشو بالتوت الأزرق، مع صلصة التوت البري على الوجه. وحبات من التوت الطازج.
  • تشيزكيك مع صلصة التوت الأزرق على الوجه.
  • مارتيني التوت الأزرق.

المراجع
  1. Feuer, J. (1992)، Fruit-Sweet and Sugar-Free: Prize-Winning Pies, Cakes, Pastries, Muffins, and Breads from the Ranch Kitchen Bakery، Healing Arts Press S، Inner Traditions/Bear، ص. 186، ISBN 978-0-89281-449-7، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020.
  2. "Cashew Coconut Cheesecake"، Journal Sentinel، 12 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 8 أبريل 2016.
  3. Bastianich, L.M.؛ Manuali, T.B. (2009)، Lidia Cooks from the Heart of Italy: A Feast of 175 Regional Recipes، Knopf Doubleday Publishing Group، ص. 378، ISBN 978-0-307-27341-3، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  4. Byrn, A. (2007)، What Can I Bring? Cookbook، Workman Publishing Company، ص. 416، ISBN 978-0-7611-5952-0، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  5. Rosbottom, B.؛ Cushner, S. (2012)، Sunday Brunch: Simple, Delicious Recipes for Leisurely Mornings، Chronicle Books، ص. 51، ISBN 978-1-4521-0535-2، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  6. Dulce: Desserts from Santa Fe Kitchens، Gibbs Smith, Publisher، 2008، ص. 56، ISBN 978-1-4236-0489-1، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020.
  7. Lamontagne, M.R. (2009)، Eats: Enjoy All the Seconds : 135 Colourful Recipes to Savor Choosing, Cooking & Preserving Natural Ingredients، Rodale، ص. 491، ISBN 978-1-60529-232-8، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020.
  8. Katzen, M. (2013)، The Heart of the Plate: Vegetarian Recipes for a New Generation، Houghton Mifflin Harcourt، ص. 200، ISBN 978-0-544-10666-6، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020.
  9. Better Homes and Gardens Fresh Cookbook، Better homes & gardens fresh، Wiley، 2013، ص. 250، ISBN 978-1-118-45553-1، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020.
  10. "Cashew Coconut Cheesecake"، Journal Sentinel، 12 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 8 أبريل 2016. (الاشتراك مطلوب)
  11. Lawson, Nigella (12 مايو 2010)، "Roast Duck With Blueberry Sauce Recipe"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 02 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 8 أبريل 2016.
  12. Tribune-Review, The (1 أبريل 2016)، "Lemon and blueberry pair nicely in this lighter take on cheesecake"، TribLIVE.com، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 8 أبريل 2016.
  13. Bronee, A. (2015)، The Canning Kitchen، Penguin Canada، ص. 309، ISBN 978-0-14-319457-6، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  14. Gates, Nancy (2005)، "The Alaska Almanac"، Graphic Arts Center Publishing Co.، ص. 26، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2017.
  15. Scott-Goodman, B.؛ Maas, R. (2005)، The Beach House Cookbook، Chronicle Books، ص. 127، ISBN 978-0-8118-4308-9، مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2019.
  16. Arefi, Y. (2016)، Sweeter Off the Vine: Fruit Desserts for Every Season، Potter/Tenspeed/Harmony، ص. 75، ISBN 978-1-60774-858-8، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020.
  17. Holmberg, M.؛ Silverman, E. (2012)، Modern Sauces: More than 150 Recipes for Every Cook, Every Day، Chronicle Books LLC، ص. 200، ISBN 978-1-4521-0846-9، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  18. Maynard, K.؛ Maynard, L. (2004)، Best Recipes from American Country Inns and Bed and Breakfasts، Thomas Nelson، ص. 341، ISBN 978-1-4185-8045-2، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  • بوابة مطاعم وطعام
  • بوابة حلويات
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.