عروق الصباغين
عُرُوق الصَبّاغِين[2] أو العروق الصُفْر[2] أو بَقْلَة الخَطَاطِيف[2] .اسمه العلمي Chelidonium majus
عروق الصباغين | |
---|---|
المرتبة التصنيفية | نوع[1] |
التصنيف العلمي | |
فوق النطاق | حيويات |
مملكة عليا | حقيقيات النوى |
مملكة | نبات |
عويلم | نباتات ملتوية |
عويلم | نباتات جنينية |
شعبة | نباتات وعائية |
كتيبة | بذريات |
رتبة | حوذانيات |
فصيلة | خشخاشية |
جنس | Chelidonium |
الاسم العلمي | |
Chelidonium majus[1] كارولوس لينيوس ، 1753 | |
معرض صور عروق الصباغين - ويكيميديا كومنز | |
الوصف النباتي
نبات ثنائي الحول أزهاره الصفر الصغيرة مجتمعة في خصلات غير مكتظة، وأوراقه الكبيرة مستديرة أو مفصصة لونها في النصف الأعلى أخضر فاتح و في النصف الأسفل أخضر أزرق و يبلغ ارتفاع النبات نحو 70
سم ساقه جوفاء و الساق و الأوراق يحويان سائلا ساما يكون برتقاليا أو أصفر و يسهل التعرف على هذا النبات و تمييزه من رائحة سائله الذي يشبه رائحة
سمك الرنجة ، وتوجد بعصارته الصفراء بعض القلوانيات .
الموطن و الإنتشار
موطنه أوروبا وحوض البحر الأبيض المتوسط، ثم انتشر أيضا في [[أمريكا الشمالية]]،
الاستعمال
تستعمل نبتة في الطب لمعالجة ضعف الشهية للطعام و مرارة الفم الناتجة عن اضطراب في إفرازات غدد الهضم و يشترط في ذلك أن لا تكون الأقدام غزيرة العرق و تعالج الآفات الجلدية المزمنة و الجافة المصحوبة بقشور كقسور السمك بمرهم عصير الأوراق الغضة مع الحرص على غسل الأيدي جيدا بعد انتهاء العمل و يستعمل مرهم الأوراق أو عصيرها في معالجة أمراض الكبد و المرارة و ما يرافقها من أعراض و معالجة القرحات المعوية في الاثنى عشر و سرطان الكبد و المعدة و قد أجمعت الأبحاث الطبية كلها على تقدير كبير لنبات عروق الصباغين في معالجة السرطان بجميع أنواعه و على الأخص سرطان الوجه.[3]
المراجع
- المؤلف: كارولوس لينيوس — العنوان : Species Plantarum — المجلد: 1 — الصفحة: 505 — معرف مكتبة تراث التنوع البيولوجي: https://biodiversitylibrary.org/page/358524
- ابن البيطار، تفسير كتاب دياسقوريدوس في الأدوية المفردة.
- كتاب التداوي بالأعشاب / أمين رويحة ، بيروت : دار القلم ، 1978 ، ص 213 - 214 .
- بوابة علم النبات