قائمة حملات التطهير العرقي
تحتوي تلك المقالة قائمة الحوادث التي وصفها بعض الأكاديميين أو الخبراء القانونيين بأنها تطهير عرقي. لم يتفق جميع الخبراء على أي حالة، خاصة بوجود تنوع من التعريفات لمصطلح التطهير العرقي. عندما تظهر مزاعم التطهير العرقي عن غير الخبراء فسوف نشير إلى ذلك.
العصور القديمة والوسطى والفترة الحديثة المبكرة
العصور القديمة
- حوالي 149 ق.م: يعد حصار قرطاج الاشتباك الرئيسي في الحرب البونية الثالثة بين البونيقيون في قرطاجة (وهي اليوم في تونس) والجمهورية الرومانية. كانت عملية حصار، بدأت في وقت ما بين 149-148 ق.م، وانتهت في ربيع عام 146 ق.م بنهب قرطاجة وتدميرها بالكامل. في ربيع 146 ق.م، اخترق الرومان سور المدينة، وأخيرًا بعد ساعات وساعات من القتال في الشوارع، استسلم أهل قرطاجة، وبيع السكان الذين بقوا على قيد الحياة والمقدر عددهم بخمسين ألفًا للعبودية. سُويت المدينة بعد ذلك. وجُعلت الأراضي المحيطة بقرطاجة أراضيَ عامة، وتشارك فيها المزارعون المحليون والرومان والإيطاليون.
- حوالي 350 م: سجلت النصوص الصينية القديمة أن الجنرال ران مين أمر بتصفية شعوب «وو هو»، خاصة شعب «جي»، خلال حرب «وي جي» في القرن الرابع ميلادي. قُتل الناس الذين يمتازون بصفات عرقية معينة كالأنوف المرتفعة واللحى الكثيفة؛ قُتل ما مجموعه مئتا ألف إنسان.[1]
العصور الوسطى
- 1069-1070 دمر ويليام الفاتح إنجلترا الشمالية فيما يعرف الآن باسم خراب الشمال. فنهب وخرب خلال حملته العديد من البلدات والمدن؛ فدمر جميع إمدادات الغذاء للمنطقة بقصد تجويع سكانها خلال فصل الشتاء. فنجا ربع سكان شمال إنجلترا فقط بعد الحرب. يعتقد بعض العلماء أن خراب الشمال يمكن أن يوصف بأنه إبادة جماعية.[2]
- قرابة العام 1282: «حرب صلاة الغروب الصقلية» هو الاسم الذي أطلق على التمرد الناجح في جزيرة صقلية الذي اندلع في عيد الفصح عام 1282 ضد حكم الملك الفرنسي الكابيتي تشارلز الأول، الذي حكم مملكة صقلية منذ عام 1266. في غضون ستة أسابيع، ذبح المتمردون ثلاثة آلاف شخص بين رجال ونساء في فرنسا وفقدت حكومة الملك تشارلز السيطرة على الجزيرة. كان ذلك بداية «حرب صلاة الغروب الصقلية».
- قرابة العام 1290 م: طرد إدوارد الأول ملك إنكلترا جميع اليهود الذين يعيشون في إنجلترا في عام 1290. أُعدم المئات من كبار السن اليهود.[3]
- نحو 1250-1500 م: من القرن الثالث عشر إلى القرن الرابع عشر، طردت عدة دول أوروبية اليهود من أراضيها في 15 مناسبة على الأقل. سبقت إسبانيا كل من إنجلترا وفرنسا وبعض الولايات الألمانية وتبعتها خمس عمليات طرد على الأقل.
- نحو 1492-1614 م: نتيجة للاضطهاد الديني، اعتنق ما يقارب ربع مليون يهودي في إسبانيا الكاثوليكية، وطُرد أولئك الذين رفضوا تغيير دينهم عام 1492 (وقدر عددهم بين 40 و70 ألفًا) عقب مرسوم الحمراء. واصل الكثير من اليهود المتحولين ممارسة اليهودية في الخفاء، ما أدى إلى إنشاء محاكم التفتيش. وبعد فترة وجيزة حُظر الإسلام وصار مسلمو إسبانيا مسيحيين بالاسم.[4] أُطلق على أحفاد هؤلاء المسلمين المتحولين اسم «الموريسكيون». بعد قمع الثورة الموريسكية عام 1571 في منطقة البشرات، نُقل ما يقارب ثمانين ألفًا من الموريسكيين إلى أنحاء أخرى من إسبانيا، وأُعيد تأهيل نحو 270 من القرى والنجوع من قبل مستوطنين استُقدموا من أماكن أخرى. وتلا ذلك طرد عام للموريسكيين بين 1609 و1614، وطبق هذا الطرد اسميًا على المملكة الإسبانية كاملة،[5] ولكن تنفيذه الشامل كان في المنطقة الشرقية من فينيسيا. إن مدى النجاح الكلي لعملية الطرد هذه من الناحية التنفيذية محل جدل أكاديمي، إضافة إلى أنها لم تشتمل على عنف واسع النطاق، مع ذلك تعتبر من أوائل وقائع التطهير العرقي التي رعتها الدولة في العالم الغربي الحديث.[6]
- 1556-1620: المزارع الأيرلندية. صادر العرش الملكي البريطاني أراضي في لايوس وأوفالي ومانستر وأجزاء من ألستر واستعمرها بالمستوطنين الإنجليز. وُصفت أيرلندا بأنها أرض اختبار للاستعمار البريطاني، إذ كانت مصادرة الأراضي وطرد الأيرلنديين من أراضيهم بمثابة تدريب للبريطانيين ليطردوا الأمريكيين الأصليين من أرضهم في ما بعد.[7]
- قرابة 1652 م: بعد غزو القائد كرومويل لأيرلندا وإصدار قانون الاستيطان في عام 1652، وُصف استيطان كرومويل التالي للحرب من قبل مؤرخين مثل مارك ليفين وآلان أكسلرود بأنه تطهير عرقي، لأنه سعى إلى إزالة الأيرلنديين الكاثوليك من الجزء الشرقي من البلاد. وصف مؤرخون آخرون مثل المؤرخ تيم بات كوغان أفعال كرومويل ومرؤوسيه بأنها إبادة جماعية.
- قرابة 1740 م: في أربعينيات القرن الثامن عشر، نفّذت الحكومة البريطانية، في أعقاب «القيام اليعقوبي» عام 1745، عملية «تصفية المرتفعات» في اسكتلندا، والتي أدت إلى إخلاء الكثير من المرتفعات الاسكتلندية.
- 1755-1764 م: خلال الحرب الفرنسية والهندية، بدأت الحكومة الاستعمارية في نوفا سكوتيا، بمساعدة من قوات إنجلترا الجديدة، إزالة ممنهجة لسكان نوفا سكوتيا الفرنسيين الأكاديين الكاثوليك. نقلت آلاف المستوطنين إلى مناطق في المستعمرات الثلاثة عشرة في بريطانيا وفرنسا. انتقل الكثير منهم إلى لويزيانا واستقروا فيها وباتوا يعرفون باسم الكاجون (الأكاديون). ووصف الكثير من العلماء موت أكثر من 50% من السكان الأكاديين المُرحّلين بأنه تطهير عرقي.[8]
القرن التاسع عشر
- أمر جان جاك ديسالين، أول حاكم لهايتي المستقلة، بقتل ما تبقى من السكان البيض الذين ينتمون إلى الكريول الفرنسيين في هايتي عبر التحريض على مذبحة هايتي عام 1804.[9]
- في 26 مايو 1830، وقّع رئيس الولايات المتحدة أندرو جاكسون قانون إزالة الهنود الذي أدى إلى سلسلة من عمليات الترحيل القسري عرفت باسم «درب الدموع».[10][11][12][13]
- يقول مايكل مان، اعتمادًا على أرقام قدمها جوستين مكارثي، إنه بين 1821 و1922 طُرد عدد كبير من المسلمين من جنوب شرق أوروبا حين حصلت بلغاريا واليونان وصربيا على استقلالها من الإمبراطورية العثمانية. وصف مان هذه الأحداث بأنها «تطهير عرقي فتاك على نطاق هائل لم يسبق له مثيل في أوروبا». سعت هذه الدول إلى توسيع أراضيها على حساب الإمبراطورية العثمانية،[14] ما نتج عنه حروب البلقان في أوائل القرن العشرين. قام الروس بعد كل حرب روسية تركية بعمليات تطهير عرقي في القوقاز. اختفى نحو 750 ألف مسلم عثماني من أماكنهم الأصلية بعد الحرب الروسية التركية (1877-1878).[15][16] قُتل ما بين 210 و310 ألف مدني بلغاري في الحرب نفسها و«الأهوال البلغارية» التي تسمى أيضًا «انتفاضة أبريل» في عام 1876، وهرب 100 ألف.[17][18] في الحروب الروسية التركية السابقة ونتيجةً للهجرة الطوعية والتطهير العرقي، تشكل مجتمع مهاجر من البلغاريين البيسارابيين. هاجر نحو 200 ألف بلغاري من الإمبراطورية العثمانية بين عامي 1768 و1812، وهاجر 400 ألف آخرون حتى عام 1870 هربًا من الإرهاب والتطهير العرقي في تراقيا، وقُتل 200 ألف. ونتيجة للتطهير العرقي، هاجر نحو 250 ألف بلغاري إلى بلغاريا من الإمبراطورية العثمانية بين 1878 و1912.[19]
- في عام 2005، نشر المؤرخ جاري كلايتون أندرسون من جامعة أوكلاهوما كتاب «غزو تكساس: التطهير العرقي في أرض الميعاد 1830-1875». يرفض هذا الكتاب آراء المؤرخين التقليديين، مثل والتر بريسكوت ويب وروبرت ن. ريتشاردسون، الذين ينظرون إلى استيطان تكساس الذي قام على تشريد السكان الأصليين على أنه «تطور صحي». كتب أندرسون ذلك أثناء اندلاع الحرب الأهلية الأمريكية، حين كان عدد سكان تكساس يقارب 600 ألف، كانت هذه الولاية الجديدة «مكانًا عنيفًا للغاية... حمّل معظم سكان تكساس الهنود مسؤولية أعمال العنف، وهو اتهام غير عادل، لأن سلسلة من حالات الجفاف الرهيبة أعاقت هنود السهول وجعلتهم غير قادرين على الاستمرار في الحرب». رُشح الكتاب لنيل جائزة بوليتزر.[20]
- طُرد شعب الروما الرحّال من الدول الأوروبية في عدة مناسبات.[21]
- من 1894-1896: في محاولة لأسلمة الإمبراطورية العثمانية، أمر السلطان عبد الحميد الثاني بقتل الأرمن (إلى جانب أقليات مسيحية أخرى) ممن يعيشون في الإمبراطورية العثمانية، على أساس ديني. عُرفت عمليات القتل هذه في ما بعد باسم المجازر الحميدية، نسبة إلى السلطان عبد الحميد الثاني. تشير التقديرات إلى أن العدد الإجمالي للأشخاص الذين قُتلوا يتراوح بين 80 و300 ألف.
- ابتداءً من العام 1848 تقريبًا وحتى القرن العشرين، طُرد سكان سيليزيا من قبل مختلف الحكومات، لأن وطنهم خضع لحكم ولايات مختلفة.[22]
القرن العشرين
1900-1920
- كانت الإبادة الجماعية التي وقعت في هيريرو وناماكا حملة إبادة عرقية وعقاب جماعي ارتكبتها الإمبراطورية الألمانية في جنوب غرب إفريقيا الألمانية (ناميبيا الآن) ضد شعوب هيريرو وناما وسان. تعتبر أول إبادة جماعية في القرن العشرين. حدث ذلك بين عامي 1904 و 1907 خلال حروب هيريرو.
- خلال حروب البلقان، نُفذ التطهير العرقي في كوسوفو ومقدونيا وسنجق وتراقيا، وقد وُجه في البداية ضد السكان المسلمين، وامتد لاحًقا إلى المسيحيين، فأُحرقت القرى وقُتل الناس. أحرق البلغاريون والصرب واليونانيون القرى وقتلوا المدنيين الأتراك، على الرغم من أن المناطق ذات الغالبية التركية في المناطق البلغارية المحتلة بقيت دون تغيير تقريبًا.[23] ذبح الأتراك السكان الذكور من البلغاريين واليونانيين عند احتلالهم مجددًا، عدا اليونانيين خلال حرب البلقان الثانية، اغتُصبت النساء والأطفال في كل مذبحة وكثيرًا ما كانوا يقتلون. في حرب البلقان الثانية، أدت حملة التطهير العرقي التي قام بها الجيش العثماني والباشبوزق التركي إلى القضاء على جميع السكان البلغاريين العثمانيين «أدريانوب فيلايت» (يقدر عددهم بنحو 300 ألف قبل الحرب) عن طريق القتل (60 ألفًا) أو التهجير.[24][25] تعرض المقدونيون البلغاريون الخاضعون للاحتلال اليوناني للإبادة الجماعية، التي شملت التطهير العرقي والقتل المنظم. أُحرقت 160 قرية بلغارية في تلك المنطقة، وجرى التطهير الكامل لمنطقة كيلكيس البلغارية «الصافية». أُحرقت 260 قرية بلغارية متمردة في مقدونيا الصربية. طرد البلغاريون 100 ألف يوناني من مقدونيا وتراقيا الغربية قبل أن تستعيد اليونان الأراضي في النهاية. نتج عن مذابح الألبان في حروب البلقان مقتل 25 ألفًا منهم. قُتل 18 ألف مدني بلغاري في مقدونيا، في حين بقي ربع السكان المسلمين والبلغاريين الذين كانوا سابقًا فيها. زيادة على القتلى، هجر 890 ألفًا منازلهم بشكل نهائي، هرب 400 ألف إلى تركيا، و170 ألفًا إلى اليونان، و150 أو280 ألفًا إلى بلغاريا. قُلّل عدد البلغاريين في مقدونيا عبر حملات الدمج القوية التي اتبعت أساليب الإرهاب. حُظر استخدام اللغة البلغارية ونُشرت الإعلانات التي تحمل عبارة «أعلن أنك صربي أو مت»، وكان على الموقعين أن يتخلوا عن هويتهم البلغارية رسميًا في صربيا واليونان.[26]
المراجع
- 《晉書·卷一百七》("Jìnshū Juǎn Yī Bǎi Qī") Jin Shu Original text 閔躬率趙人誅諸胡羯,無貴賤男女少長皆斬之,死者二十余萬,屍諸城外,悉為野犬豺狼所食。屯據四方者,所在承閔書誅之,于時高鼻多須至有濫死者半。(Mǐn gōng lǜ zhào rén zhū zhū hú jié, wú guìjiàn nánnǚ shǎo cháng jiē zhǎn zhī, sǐzhě èrshí yú wàn, shī zhūchéng wài, xī wéi yě quǎn cháiláng suǒ shí. Tún jù sìfāng zhě, suǒzài chéng mǐn shū zhū zhī, yú shí gāo bí duō xū zhì yǒu làn sǐzhě bàn.) نسخة محفوظة 19 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- "The Harrying of the North: Yorkshire's own Game of Thrones plot"، مؤرشف من الأصل في 2 سبتمبر 2021.
- Richards, Eric (2004)، Britannia's children: emigration from England, Scotland, Wales and Ireland since 1600، Continuum International Publishing Group، ص. 24، ISBN 1-85285-441-3، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020.
- A brief History of Ethnic Cleansing, by Andrew Bell-Fialkoff, p. 4
- Rogers, Joe (30 أبريل 2018)، "From an Irish Market Town"، Publishamerica Incorporated، مؤرشف من الأصل في 24 مايو 2019 – عبر Google Books.
- Fasua, Tope (01 فبراير 2011)، "Crushed!: Navigating Africa'S Tortuous Quest for Development – Myths and Realities"، AuthorHouse، مؤرشف من الأصل في 24 مايو 2019 – عبر Google Books.
-
- Albert Breton (Editor, 1995). Nationalism and Rationality. Cambridge University Press 1995. Page 248. "Oliver Cromwell offered Irish Catholics a choice between genocide and forced mass population transfer"
- Ukrainian Quarterly. Ukrainian Society of America 1944. "Therefore, we are entitled to accuse the England of Oliver Cromwell of the genocide of the Irish civilian population.."
- David Norbrook (2000).Writing the English Republic: Poetry, Rhetoric and Politics, 1627–1660. Cambridge University Press. 2000. In interpreting Andrew Marvell's contemporarily expressed views on Cromwell Norbrook says; "He (Cromwell) laid the foundation for a ruthless programme of resettling the Irish Catholics which amounted to large scale ethnic cleansing.."
- Frances Stewart نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2008 على موقع واي باك مشين. 16 December 2008 at the واي باك مشين (2000). War and Underdevelopment: Economic and Social Consequences of Conflict v. 1 (Queen Elizabeth House Series in Development Studies), Oxford University Press. 2000. p. 51 "Faced with the prospect of an Irish alliance with Charles II, Cromwell carried out a series of massacres to subdue the Irish. Then, once Cromwell had returned to England, the English Commissary, General Henry Ireton, adopted a deliberate policy of crop burning and starvation, which was responsible for the majority of an estimated 600,000 deaths out of a total Irish population of 1,400,000."
- Alan Axelrod (2002). Profiles in Leadership, Prentice-Hall. 2002. Page 122. "As a leader Cromwell was entirely unyielding. He was willing to act on his beliefs, even if this meant killing the king and perpetrating, against the Irish, something very nearly approaching genocide"
- Tim Pat Coogan (2002). The Troubles: Ireland's Ordeal and the Search for Peace. ISBN 978-0-312-29418-2. p 6. "The massacres by Catholics of Protestants, which occurred in the religious wars of the 1640s, were magnified for propagandist purposes to justify Cromwell's subsequent genocide."
- Peter Berresford Ellis (2002). Eyewitness to Irish History, John Wiley & Sons Inc. ISBN 978-0-471-26633-4. p. 108 "It was to be the justification for Cromwell's genocidal campaign and settlement."
- John Morrill (2003). Rewriting Cromwell – A Case of Deafening Silences, Canadian Journal of History. Dec 2003. "Of course, this has never been the Irish view of Cromwell. Most Irish remember him as the man responsible for the mass slaughter of civilians at Drogheda and Wexford and as the agent of the greatest episode of ethnic cleansing ever attempted in Western Europe as, within a decade, the percentage of land possessed by Catholics born in Ireland dropped from sixty to twenty. In a decade, the ownership of two-fifths of the land mass was transferred from several thousand Irish Catholic landowners to British Protestants. The gap between Irish and the English views of the seventeenth-century conquest remains unbridgeable and is governed by G. K. Chesterton's mirthless epigram of 1917, that "it was a tragic necessity that the Irish should remember it; but it was far more tragic that the English forgot it."
- James M Lutz نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2008 على موقع واي باك مشين. 16 December 2008 at the واي باك مشين, Brenda J Lutz, (2004). Global Terrorism, Routledge: London, p.193: "The draconian laws applied by Oliver Cromwell in Ireland were an early version of ethnic cleansing. The Catholic Irish were to be expelled to the northwestern areas of the island. Relocation rather than extermination was the goal."
- Mark Levene نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2008 على موقع واي باك مشين. (2005). Genocide in the Age of the Nation State: Volume 2. ISBN 978-1-84511-057-4 Page 55, 56 & 57. A sample quote describes the Cromwellian campaign and settlement as "a conscious attempt to reduce a distinct ethnic population".
- Mark Levene (2005). Genocide in the Age of the Nation-State, I.B. Tauris: London:
[The Act of Settlement of Ireland], and the parliamentary legislation which succeeded it the following year, is the nearest thing on paper in the English, and more broadly British, domestic record, to a programme of state-sanctioned and systematic ethnic cleansing of another people. The fact that it did not include 'total' genocide in its remit, or that it failed to put into practice the vast majority of its proposed expulsions, ultimately, however, says less about the lethal determination of its makers and more about the political, structural and financial weakness of the early modern English state.
"نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2012، اطلع عليه بتاريخ 12 أكتوبر 2019.
- MACLEOD, KATIE، "The Unsaid of the Grand Dérangement: An Analysis of Outsider and Regional Interpretations of Acadian History"، University of Victoria، مؤرشف من الأصل في 2 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Girard, Philippe R. (2011)، The Slaves Who Defeated Napoleon: Toussaint Louverture and the Haitian War of Independence 1801–1804، Tuscaloosa, Alabama: The University of Alabama Press، ص. 319–322، ISBN 978-0-8173-1732-4.
- Robert E. Greenwood (2007)، Outsourcing Culture: How American Culture has Changed From "We the People" Into a One World Government، Outskirts Press، ص. 97.
- Rajiv Molhotra (2009)، "American Exceptionalism and the Myth of the American Frontiers"، في Rajani Kannepalli Kanth (المحرر)، The Challenge of Eurocentrism، Palgrave MacMillan، ص. 180, 184, 189, 199.
- Paul Finkelman and Donald R. Kennon (2008)، Congress and the Emergence of Sectionalism، Ohio University Press، ص. 15, 141, 254.
- Ben Kiernan (2007)، Blood and Soil: A World History of Genocide and Extermination from Sparta to Darfur، Yale University Press، ص. 328, 330، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2021.
- Michael Mann, The dark side of democracy: explaining ethnic cleansing, pp. 112–4, Cambridge, 2005 "... figures are derive[d] from McCarthy (1995: I 91, 162–4, 339), who is often viewed as a scholar on the Turkish side of the debate. Yet even if we reduce his figures by 50 percent, they would still horrify. He estimates that between 1812 and 1922 somewhere around 5½ million Muslims were driven out of Europe and 5 million more were killed or died of either disease or starvation while fleeing. ... In the final حروب البلقان of 1912–13 he estimates that 62 percent of all Muslims (27 percent dead, 35 percent refugees) disappeared from the lands conquered by Greece, Serbia, and Bulgaria. This was murderous ethnic cleansing on a stupendous scale not previously seen in Europe, ..." نسخة محفوظة 24 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- Howard, Douglas Arthur (2001), The history of Turkey, p. 67
- Crampton, RJ (1997), A Concise History of Bulgaria, Cambridge University Press, p. 426, (ردمك 0-521-56719-X).
- Crowe, D. (30 أبريل 2016)، A History of the Gypsies of Eastern Europe and Russia، Springer، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020 – عبر Google Books.
- Statistika (ط. 54)، Indiana University، ص. 35، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020.
- Statistika، Indiana University، ج. 54، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2019.
- The Conquest of Texas: Ethnic Cleansing in the Promised Land, 1830–1875، مطبعة جامعة أوكلاهوما، 2005، ص. 9، ISBN 978-0-8061-3698-1، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2010.
- Donald Kenrick, Historical Dictionary of the Gypsies (Romanies) pages xx–xxiv, Scarecrow, Lanham, 2007 نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2010 على موقع واي باك مشين.
- Kamusella, Tomasz. The Dynamics of the Policies of Ethnic Cleansing in Silesia in the Nineteenth and Twentieth Centuries. Web open access نسخة محفوظة 24 February 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Emran Qureshi, Michael A. Sells. The New Crusades: Constructing the Muslim Enemy, p. 180
- Downes. Targeting Civilians in War. Cornell University Press.
- Lieberman، Terrible Fate: Ethnic Cleansing in the Making of Modern Europe، Rowman & Littlefield، ص. 75, 61، ISBN 9781442230385، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020.
- Mozjes, Paul. Balkan Genocides: Holocaust and Ethnic Cleansing in the Twentieth Century. p. 34, 35
- بوابة حقوق الإنسان
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.