قصيدة نهج البردة

قصيدة نهج البردة هي أحد أشهر القصائد في مدح النبي محمد ، كتبها أحمد شوقي على غرار قصيدة البردة للبوصيري.[1] وقد استخدم فيها نفس القافية التي استخدمها البوصيري.[2]

قصيدة نهج البردة
المؤلف أحمد شوقي 
الموضوع مديح 
ويكي مصدر

نص القصيدة

ريـمٌ عـلى القـاعِ بيـن البـانِ والعلَمِأَحَـلّ سـفْكَ دمـي فـي الأَشهر الحُرُمِ
رمـى القضـاءُ بعيْنـي جُـؤذَر أَسدًايـا سـاكنَ القـاعِ، أَدرِكْ ساكن الأَجمِ
لمــا رَنــا حــدّثتني النفسُ قائلـةًيـا وَيْـحَ جنبِكَ، بالسهم المُصيب رُمِي
جحدته، وكـتمت السـهمَ فـي كبديجُـرْحُ الأَحبـة عنـدي غـيرُ ذي أَلـمِ
رزقـتَ أَسـمح مـا في الناس من خُلقإِذا رُزقـتَ التمـاس العـذْر فـي الشِّيَمِ
يـا لائـمي في هواه - والهوى قدَرٌلـو شـفَّك الوجـدُ لـم تَعـذِل ولم تلُمِِ

المراجع

  • بوابة أدب عربي
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.