كارلوس غصن

كارلوس غصن رجل أعمال لبناني يحمل الجنسية البرازيلية والفرنسية [12] ولد في التاسع من مارس 1954 في مدينة بورتو فاليو البرازيلية. شغل منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركتي نيسان (بالإنجليزية: Nissan)‏ اليابانية، و‌رينو (بالإنجليزية: Renault)‏ الفرنسية، ورئيس مجلس الإدارة لشركة ميتسوبيشي موتورز (بالإنجليزية: Mitsubishi Motors)‏، ومنذ يونيو 2013 إلى يونيو 2016 عمل رئيسا لمجلس إدارة مصنع السيارات الروسية أفتوفاز.[13][14][15] بالإضافة إلى ذلك فقد شغل منصب رئيس مجلس إدارة والرئيس التنفيذي لتحالف رينو-نيسان (الشراكة الاستراتيجية لنيسان ورينو التي تمت بناء على اتفاقية مساهمة فريدة من نوعها). استحوذت منتجات هذا التحالف، والذي يضم أفتوفاز وميتسوبيشي، منذ سنة 2010 على ما يقارب من 10% من السوق العالمي إلى أن أصبح عام 2016 واحد من أكبر أربع مجموعات منتجة للسيارات في جميع أنحاء العالم.[16][17][18][19][20]

كارلوس غصن
كارلوس غصن[1] 
 
معلومات شخصية
الميلاد 9 مارس 1954 (68 سنة)[2][3][4] 
بورتو فاليو 
الإقامة بيروت (ديسمبر 2019–) 
مواطنة لبنان[5]
فرنسا[6]
البرازيل[7]
نيجيريا 
مناصب
رئيس-مدير عام  
في المنصب
2005  – 2019 
في تحالف رينو-نيسان 
الحياة العملية
المدرسة الأم المدرسة المتعددة التكنولوجية
المدرسة الوطنية العليا للمناجم في باريس
مدرسة سيدة الجمهور
كلية ستانيسلاس في باريس 
المهنة مسير أعمال،  وكاتب،  ومهندس،  ورائد أعمال 
اللغات العربية[8]،  والبرتغالية،  واليابانية،  والإنجليزية،  والفرنسية[9] 
موظف في نيسان موتورز،  ومجموعة رينو 
الجوائز
الدكتوراه الفخرية من جامعة القديس يوسف ‏ (يونيو 2016)[10]
 وسام إيزابيلا الكاثوليكية  ‏ (2012)[11]
 وسام العلويين الفيلاليين‎ من رتبة الصليب الأكبر ‏  (2012)
 فارس قائد رتبة الإمبراطورية البريطانية ‏ (أكتوبر 2006)
الدكتوراة الفخرية من الجامعة الأميركية في بيروت ‏  (2003)
زمالة الأكاديمية الملكية للهندسة 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 
IMDB صفحته على IMDB 

أدى نجاح غصن في إعادة الانتعاش الاقتصادي وزيادة أرباح رينو بعد قيامه بإعادة هيكلة جذرية للشركة في أواخر 1990، إلى تلقيبه ب Le Cost Killer.[21] وفي بداية عام 2000 نتيجة إنقاذه لشركة نيسان من الإفلاس الموشك سنة 1999، حصل غصن على لقب السيد حلَّال المشاكل.[22]

بعد التحول المالي والانتعاش الاقتصادي الذي حققته نيسان على يد غصن، قامت مجلة فورتشين الأمريكية بمنحه لقب رجل أعمال آسيا لهذا العام.[23][24] وفي عام 2003 صنفته كواحد من أقوى 10 رجال أعمال خارج الولايات المتحدة، [25] وإصدارها الآسيوي قام بانتخابه كرجل العام. وقد أوضحت استطلاعات الرأي التي نشرت في صحيفة فاينانشال تايمز وشركة برايس وتر هاووس كوبرز حصول غصن على المركز الرابع ضمن قائمة أكثر رؤساء الأعمال احتراما في عام 2003 [26]، وكثالث أكثر رؤساء العمل احتراما في عام 2004 و2005.[27][28][29] هذه الإنجازات أدت إلى سطوع اسمه بسرعة كبيرة في اليابان وفي عالم الأعمال،[30][31] وقد أرخت حياته في كتب المانجا الكوميدية اليابانية.[32] عرض على غصن إدارة - على الأقل - اثنتين من شركات صناعة السيارات، جنرال موتورز وفورد.[33] قراره بتخصيص 4 مليارات يورو (أكثر من 5 مليارات دولار) [34] لقيام رينو ونيسان معا بصناعة تشكيلة كاملة من السيارات الكهربائية، تضم سيارة نيسان ليف التي وصفت بأنها (أول سيارة كهربائية عالمية عديمة الانبعاثات بسعر مناسب)، كان واحد من 4 عناوين للفيلم الوثائقي نقمة السيارات الكهربائية [الإنجليزية] عام 2011.[35]

استقال غصن من منصبه كرئيس تنفيذي لشركة نيسان في 1 أبريل 2017، بينما بقي رئيسًا للشركة. تم اعتقاله في مطار هانيدا في 19 نوفمبر 2018، بسبب اتهامات حول عدم الإبلاغ عن أرباحه وإساءة استخدام أصول الشركة، تم اعتقاله في مطار طوكيو هانيدا الدولي في 19 نوفمبر 2018، بسبب مزاعم حول عدم الإبلاغ عن أرباحه وإساءة استخدام أصول الشركة في 22 نوفمبر 2018، اتخذ مجلس إدارة نيسان قرارًا بالإجماع بعزل غصن كرئيس لشركة نيسان. تبعه مجلس إدارة ميتسوبيشي موتورز في 26 نوفمبر 2018. استمرت رينو والحكومة الفرنسية في دعمه في البداية، معتبرين أنه بريء حتى تثبت إدانته. ومع ذلك، وجدوا في النهاية أنه في موقف لا يمكن الدفاع عنه، وأقيل غصن من رئاسة وإدارة شركة رينو في 24 يناير 2019. وخرج بكفالة في أوائل مارس، ولكن أعيد اعتقال غصن في طوكيو في 4 أبريل 2019 بسبب أتهامات جديدة لاختلاس أموال نيسان. وفي 8 أبريل 2019، صوت مساهمو نيسان على طرد غصن من مجلس إدارة الشركة. وتم إطلاق سراحه بكفالة مرة أخرى في 25 أبريل. وفي يونيو، كشفت شركة رينو عن 11 مليون يورو من المصرفوفات المشكوك قام بانفاقها، مما أدى إلى تحقيق فرنسي. واستطاع غصن الهروب من اليابان إلى لبنان في 30 ديسمبر، مخترقًا شروط الإفراج عنه بكفالة.

الطفولة والتعليم

بشارة غصن وهو جد كارلوس، هاجر من لبنان إلى البرازيل عندما كان عمره 13 عام وفي نهاية المطاف استقر في غوابوري [الإنجليزية]، روندوينا، بالقرب من الحدود بين البرازيل و‌بوليفيا.[36] كان بشارة غصن يعمل كمتعهد، إلى أن أصبح يرأس العديد من الشركات في مجالات عديدة تشمل تجارة المطاط، بيع وشراء المنتجات الزراعية، والملاحة الجوية.[37] تزوج ابنه جورج غصن بامرأة نيجيرية المولد والتي قدمت عائلتها من لبنان [38] واستقرت في بورتو فاليو عاصمة روندونيا.[39]

ولد كارلوس غصن في بورتو فاليو (لغة برتغالية: Porto Velho) في البرازيل [40][41] وعاش فيها حتى سن السادسة فعندما كان عمره عامين أصابه مرض نتيجة لشربه ماء ملوث، فانتقلت به والدته إلى ريو دي جانيرو، ولم يتعافى تماما هناك، وفي عام 1960 انتقل مع والدته وأخته إلى بيروت حيث تعيش جدته، وأكمل هناك دراسته الإعدادية في مدرسة سيدة الجمهور [الإنجليزية]، ثم أكمل دراسته التحضيرية في باريس في كلية ستانيسلاس [الإنجليزية] وثانوية سانت لويس [الإنجليزية] [42] وتخرج عام 1974 بدرجة بكالوريوس في الهندسة من مدرسة هندسة (École Polytechnique) في فرنسا و‌المدرسة الوطنية العليا للمناجم في باريس عام 1978.[40][43][44]

يحمل كارلوس عدة جنسيات البرازيلية و‌اللبنانية و‌الفرنسية.[45] بالإضافة إلى أنه يتحدث 4 لغات بطلاقة هي العربية، الفرنسية، البرتغالية و‌الإنجليزية.[46]

الحياة العملية

من ميشلين إلى رينو
كارلوس غصن يجيب عن أسئلة الصحفيين في مصنع نيسان في كيوشو، اليابان. (September 2011)

بعد أن تخرج غصن من الجامعة عام 1978، قضى 18 عاما في ميشلين - أكبر شركة أوروبية لصناعة إطارات السيارات – حيث في البداية تدرب وعمل في عدة فروع لها في فرنسا وألمانيا، [40][47] وفي عام 1981 أصبح مدير مصنع الشركة في مدينة لو بوي أون فيليه الفرنسية، [40][48] وفي عام 1984 عين مديرا لقسم الأبحاث وتطوير إطارات السيارات في الشركة.[40][49]

في عام 1985 عندما كان عمر غصن 30 عاما، تم تعينه كرئيس تنفيذي لعمليات الشركة في أمريكا الجنوبية[40][50] ثم عاد إلى ريو دي جانيرو وقدم التقارير مباشرة إلى فرانسوا ميشلين، الذي كلف غصن بإعادة تدوير العملية التي كانت غير مربحة في ظل التضخم البرازيلي.[51] فقام غصن بتشكيل فريق إدارة متعدد الوظائف من أفضل الموظفين الفرنسين والبرازيليين والجنسيات الأخرى العاملة في قسم أمريكا الجنوبية.[52] خبرته من الثقافات المتنوعة في البرازيل كانت الأساس لإدارة هذا الفريق متعدد الجنسيات، وقد أثبت أن التنوع هو نواة الأعمال الناجحة.[53] ونشر عن غصن قوله «إنك تتعلم من التنوع. ولكنك تشعر بالارتياح عند التعامل مع ما هو معروف» [53] وقد أدى هذا العمل لزيادة أرباح الشركة خلال عامين.[54][55]

بعد إدارته لميشلين في أمريكا الجنوبية تم تعيين غصن كرئيس ومدير للعمليات لميشلين في أمريكا الشمالية عام 1989، ثم انتقل إلى جرين فيل، كارولينا الجنوبية مع عائلته.[56] ترقى غصن إلى منصب الرئيس التنفيذي لشركة ميشلين في أمريكا الشمالية عام 1990.[56] وترأس لجنة إعادة هيكلة الشركة بعد شرائها لشركة يونرويال غودريش [الإنجليزية] للإطارات.[40][57]

في عام 1996، بدأ غصن مرحلة جديدة مع رينو الفرنسية التي كانت تعاني وقتها من مشكلات كثيرة، وعينته كنائب المدير العام للشركة المسئول عن المشتريات، وتطوير الأبحاث، والهندسة والتطوير، والتصنيع. وكذلك عين كمسئول رينو في قسم أمريكا الجنوبية في ميركوسر.[40][58] إعادة البناء الجذرية التي قام بها غصن عادت بالنجاح لشركة رينو، حيث عاد مؤشر الربح للصعود من جديد عام 1997.[21][59]

نيسان وتحالف رينو نيسان

في عام 1999 أنشأت رينو و‌نيسان تحالفهما -تحالف رينو-نيسان -، وفي مايو 1999 اشترت رينو 36.8% من أسهم نيسان.[60] انضم غصن إلى شركة نيسان كمدير للعمليات في يونيو عام 1999 مع بقائه في عمله في رينو، وأصبح رئيسا لها في شهر يونيو عام 2000 حيث حصل على لقب الرئيس التنفيذي لها في شهر يونيو 2001.[40] عندما انضم غصن إلى شركة نيسان، كانت الشركة تعاني من ديون بأكثر من 20 مليار دولار (أكثر من 2 تريليون ين).[61] ومن بين 46 موديل سيارات كانت تنتجه نيسان وتبيعها في اليابان، فإن 3 منها فقط هي التي كانت تحقق الأرباح للشركة.[62] إنقاذ الشركة من الغرق بسبب هذه الديون الهائلة كان يعد شبه مستحيل.[63][64][65][66]

أعلن غصن عن خطته لإنعاش نيسان «خطة إنعاش نيسان» في أكتوبر 1999 والتي أكد أنها ستعيد مكانة الشركة وأرباحها في السنة المالية 2000. حيث ستزيد هامش الربح من المبيعات بمقدار 4.5 % بحلول نهاية السنة المالية 2002، وستنخفض الديون بنسبة 50% بحلول نهاية السنة المالية 2002.[67][68][69] وكان غصن قد وعد بتقديم استقالته إذا لم يحقق هذه الأهداف.[70] ودعت الخطة إلى إنهاء 21000 وظيفة في شركة نيسان (14% من إجمالي القوى العاملة)، معظمها في اليابان، وإغلاق 5 مصانع في اليابان، وتقليل عدد الموردين والأسهم، والمزاد العلني للأصول الغالية للشركة مثل وحدة نيسان الفضائية.[71][72]

يعد غصن رابع شخص غير ياباني يقود شركة سيارات يابانية بعد مارك فيلدز، هنري والاس وجيمس ميلر الذي عين في فورد لإدارة مازدا في أواخر 1990.[73] بالإضافة إلى تقليص عدد الوظائف والمصانع والمزودين فقد أجرى غصن تغييرات رئيسية ودراماتيكية في الهيكلية وثقافة العمل في نيسان. وواجه قواعد العمل اليابانية بطرق مختلفة من خلال إلغاء نظام الترقية المعتمد على الأقدمية والسن، وإلغاء نظام الوظيفة الثابتة مدى الحياة المعمول بها في اليابان، ومن خلال إلغاء العمل بنظام كيريتستو [الإنجليزية] في شركة نيسان،[74][75][76] وعندما أعلنت خطة إنعاش نيسان وتفكيك نظام كيريتسو لقب غصن ب «قاتل كيريتسو»،[77] ونقلت صحيفة وول ستريت عن محلل في دريسنر كلينورت [الإنجليزية] في طوكيو قوله بأن غصن من الممكن أن يصبح هدفا للغضب الشعبي إذا حذفت نيسان شركات التوريد السابقة من قوائمها.[78] وقام غصن بتغيير اللغة الرسمية لشركة نيسان من اليابانية إلى الإنجليزية، وعين مدراء تنفيذين من أوروبا وأمريكا الشمالية لأول مرة.[79][80]

في السنة الأولى من تطبيق خطة إنعاش نيسان ارتفعت أرباح نيسان من المبيعات بعد خصم الديون لتبلغ 2.7 مليار دولار في نهاية السنة المالية 2000 [81] في حين أنها كانت في السنة السابقة تعاني من خسارة قدرها 6.1 مليار دولار.[82] خلال 12 شهر من خطته التي تستمر 3 سنوات، أعاد غصن شركة نيسان إلى الموقع الذي فقدته لسنوات طويلة وأعاد لها أرباحها، وخلال 3 سنوات أصبحت واحدة من أغنى شركات صناعة السيارات، مع ارتفاع هامش أرباحها بمقدار 9%.[83] وقد نجحت خطة إنعاش نيسان بالكامل وحققت جميع أهدافها قبل 31 مارس 2002.[84]

في مايو 2002 أعلن غصن عن مجموعة أهداف جديدة للشركة سميت ب (نيسان 180) وهي خطة ذات ثلاثة سنوات للنمو تعتمد على الأرقام 1,8,0 بحيث بحلول نهاية سبتمبر 2005 تعتزم نيسان زيادة مبيعاتها العالمية من السيارات بمقدار مليون سيارة، وستلتزم بالوصول إلى هامش تشغيل بنسبة 8% على الأقل وستقلص قيمة ديونها إلى صفر بحلول ربيع 2005.[85][86] وقد حُققت جميع هذه الأهداف [87] حيث أنه في ربيع 2003 أعلنت نيسان قضت على جميع ديونها في السنة المالية 2002،[88][89] وقد ارتفع هامش ربح التشغيل إلى 11.1% في السنة المالية 2003 [90] حيث قد كان 1.4% في السنة المالية 1999.[91] في أكتوبر 2005 أعلنت نيسان أن مبيعاتها السنوية في الفترة ما بين 30 سبتمبر 2004 إلى 30 سبتمبر 2005 كانت أكثر من 3.67 مليون مركبة مقارنة ب 2.6 مليون مركبة بيعت في السنة المالية التي انتهت في مارس 2002.[92][93]

غصن في اطلاق سيارة داتسون جو في نيودلهي، الهند (2013)

في مايو 2005، عين غصن كرئيس ورئيس تنفيذي لشركة رينو، وعندما تولى منصب الرئيس التنفيذي لشركة رينو وشركة نيسان، أصبح بذلك أول شخص في العالم يدير شركتين في قائمة فورتشين جلوبال 500 في وقت واحد.[94]

في عام 2005، اشترى المستثمر الملياردير كيرك كيركوريان [الإنجليزية] من 9.9% من سندات شركة جنرال موتورز وعين أحد ممثليه في مجلس إدارة الشركة، ودعا جنرال موتورز للاندماج مع شركتي رينو ونيسان وجعل غصن رئيس مجلس إدارة جنرال موتورز. وفي عام 2005 أعلنت إدارة جنرال موتورز رفضها لمقترحه. وبحلول نهاية العام باعت شركة كيركوريان تراسيندا معظم أسهمها في جنرال موتورز.[95]

في عام 2006، قامت شركة فورد موتورز بتقديم عرض رسمي لغصن لإدارة الشركة،[96] ولكن غصن رد بالرفض، وأوضح أن الطريقة الوحيدة التي من الممكن أن يقبل فيها هذا العرض هي بتعيينه الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة الشركة التي تواجه الانهيار، ولكن بيل فورد رفض التخلي عن رئاسته.[97]

كارلوس غصن في مرفأ هونموكو التابع لنيسان، الواقع في مركز لوجستي حيث يبعد حوالي 10 كم جنوب شرق مقر نيسان العالمي في يوكوهاما يوليو 2011.

في عام 2007، قاد غصن تحالف رينو نيسان إلى سوق السيارات الكهربائية عديمة الانبعاث وخصص 4 مليارات يورو (أكثر من 5 مليارات دولار) لهذا العمل.[34][98][99] عام 2008 أكد أن نيسان رينو ستقدم مجموعة متكاملة من السيارات عديمة الانبعاث للسوق العالمي بحلول 2012.[100][101] في عام 2009 أخبر جامعة بنسلفانيا مدرسة وارتون للأعمال «إذا أتحتم المجال للدول النامية للحصول على كمية سيارات بمقدار يلبي حاجتها - حيث أنها في كل الأحوال ستحصل على الكمية التي تحتاجها بطريقة أو بأخرى - بحيث لا يوجد بديل وفقط الاتجاه للسيارات عديمة الانبعاث. والسيارات عديمة الانبعاث الحالية هي السيارات الكهربائية. لذلك قررنا الاتجاه لها)»[102] سيارة نيسان ليف السيارة الكهربائية التي اعتبرت أول سيارة عالمية عديمة الانبعاثات بسعر معقول) وظهرت أول مرة في ديسمبر 2010.[98][103]

عام 2008 عين غصن رئيس ورئيس تنفيذي ورئيس مجلس إدارة نيسان. وعام 2009 عين رئيس تنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركة رينو.[40]

كان لغصن دور جلي في جهود الإنعاش بعد حادثة الزلزال وتسونامي في اليابان في 11 مارس 2011، والتي تعد من أسوأ الكوارث الطبيعية في العالم الحديث.[104] في 29 مارس 2011، قام بأول زيارة من مجموعة زيارات إلى مصنع لواكي في مقاطعة فوكوشيما والذي تضرر بشكل كبير، ويبعد 50 كم (31 ميل) عن محطة الطاقة النووية في فوكوشيما،[105][106] وبفضل توجيهاته استعادت نيسان العمل الكامل في مصنع لواكي في وقت قياسي.[107][108][109] وقد ظهر على الشاشات اليابانية لإظهار دعمه وامدادهم بالأمل. وفي مايو 2011 أكد غصن على التزامه بإنتاج على الأقل مليون سيارة وشاحنة نيسان سنويا.[110]

في يونيو 2012 عين غصن كنائب رئيس مجلس إدارة مصنع السيارات الروسي أفتوفاز،[111] وفي يونيو 2013 حتى يونيو 2016 وصل إلى مركز رئيس مجلس إدارة الشركة الروسية.[13][112] عام 2008 بدأت رينو شراكة إستراتيجية مع أفتوفاز بشرائها 25% من سندات الشركة الروسية.[113] مما أدى إلى علاقات عميقة بين رينو ونيسان وأفتوفاز، [114] أدت إلى سيطرة تحالف رينو نيسان على صناعة السيارات الروسية عام 2014.[115]

ميتسوبيشي

في أكتوبر 2016، أكملت نيسان 34% من حصتها في شركة ميتسوبيشي موتورز. حيث أصبح غصن بالإضافة إلى منصبيه في شركتي نيسان ورينو، رئيس مجلس إدارة شركة ميتسوبيشي، وكان هدفه الرئيسي إعادة تأهيل صناعة السيارات خصوصا بعد فضيحة لأشهر طويلة انطوت على تحريف الاقتصاد في استهلاك الوقود، حيث ترتب على ذلك انخفاض العائدات. شراكة نيسان-ميتسوبيشي تتضمن شراكة لتطوير السيارات الكهربائية لشركة ميتسوبيشي، ويُعد تحالف رينو-نيسان-ميتسوبيشي رابع أكبر مجموعة لصناعة السيارات في العالم، بعد تويوتا وفولكس فاجن، وشركة جنرال موتورز.[16][116][117]

العضويات

قدم غصن خدماته في المجلس الاستشاري الدولي لبنك بانكو ايتاو [الإنجليزية] البرازيلي حتى سنة 2015.[118][119] وهو أيضا عضو في المجلس الاستشاري لجامعة تسينغهوا كلية الاقتصاد و‌الإدارة في بكين.[120] وقد حصل على شهادة الدكتوراه الفخرية من الجامعة الأميركية في بيروت.[121] وهو عضو في المجلس الاستراتيجي، جامعة القديس جوزيف في بيروت.[122] في مايو 2014، تم انتخابه رئيسا لجمعية مصنعي السيارات الأوروبية [الإنجليزية]؛ شغل منصب مدير المنتدى الاقتصادي العالمي.[123]

الشخصية

غصن والذي أسمته مجلة فوربس (الرجل الجاد في العمل في مواجهة تحديات تجارة السيارات العالمية) قسم وقته بين باريس وطوكيو وكان يقضي ما يقارب من 150 ألف ميل في الطائرات خلال السنة. الإعلام الياباني أسماه (7-11) (حيث كان يعمل بجد من الصباح الباكر حتى وقت متأخر من الليل).[124] يحمل غصن الجنسيات البرازيلية والفرنسية.[125] وقد عرف بدقته وإحساسه بالمسئولية وتركيزه على النتائج والأداء، كنظام له في إدارة الأعمال. وأيضا كان يعتمد في حل المشاكل على الاستماع إلى آراء العمال وتكوين فرق متعدد الوظائف والثقافات.

يجيد غصن أربع لغات بطلاقة وهي الفرنسية والبرتغالية والإنجليزية والعربية.وقد تعلم أيضا اليابانية.[54][126] ولم يقطع علاقته ببلده الأم لبنان التي عاش فيها 10 سنوات حيث أنهى فيها دراسته الابتدائية والإعدادية.

عام 2012 أدرج اسمه في المجلس الفخري لمستشفى سانت جورج في بيروت.[127][128]

أشيد بغصن كمرشح محتمل للرئاسة في لبنان.[129] في يونيو 2011 في استطلاع للرأي من قبل شركة أكسا للتأمين على الحياة، حيث سألت الشعب الياباني (أي من المشاهير تختار لإدارة اليابان؟) حصل غصن على المرتبة السابعة، بينما حصل باراك أوباما على المرتبة التاسعة ورئيس الوزراء ناوتو كان في المرتبة التاسعة عشر،[130][131][132][133] وفي تعقيبه على هذه النتائج فقد أوضح بأنه ليس له أي نية للتوجه إلى السياسية.[134]

في الإعلام

بدأت حياته الإعلامية في نوفمبر 2011, حيث أرخت قصة حياته كبطل خارق في سلسة كتب في اليابان بعنوان القصة الحقيقية لكارلوس غصن، وفي كتاب المانغا Big Comic Superior.[135] وقد نشرت هذه السلسة ككتاب عام 2002.[124][136]

كذلك فقد أطلق اسمه على صندوق بينتو في بعض قوائم الطعام في بعض المطاعم، صناديق بينتو معروفة لدى رجال الأعمال والطلاب ومن يرغب بوجبة غداء سريعة. وقد اعتبرت صحيفة فاينانشيال تايمز بينتو كارلوس غصن كمقياس للنمو السريع لشعبية غصن في اليابان وجعلها جديرة بأن تؤكل، ومن المعروف أن اليابانيين يحافظون على عاداتهم ولا يرحبون بالطرق الأجنبية الدخيلة لذلك فإن غصن بينتو يعبر عن مدى حب الشعب الياباني وإعجابه بكارلوس غصن.[137]

وقد كان غصن عنوان لعدد من الكتب الإنجليزية واليابانية والفرنسية. وقد ألف غصن كتابا باللغة الإنجليزية عن قصته مع نيسان وهو من الكتب الأكثر مبيعا في مجال إدارة الأعمال سمي هذا الكتاب ب (التحول، النهوض التاريخي لشركة نيسان)[138] وقد كان موضوع كتاب أعمال آخر يدعى التحول: كيف أنقذ كارلوس غصن شركة نيسان لديفيد ماجي.[139] وقد شرح بعض التعقيبات الخاصة بمجال إدارة الأعمال ودورس ملهمة للمدراء الطامحين في التطور في كتاب أطلق عليه عنصر غصن: 24 درس ملهم من كارلوس غصن، أكثر المدراء التنفيذيين نجاحا في العالم لميغول ريفاس-ميكود.

سعي غصن لتطوير خط إنتاج السيارات الكهربائية عديمة الانبعاث لنيسان هو واحد من العناوين الأربعة التي ظهرت في الفيلم الوثائقي نقمة السيارات الكهربائية [الإنجليزية] عام 2011. سيارة نيسان ليف عديمة الانبعاث والتي بدأ تصديرها في أواخر 2010 إلى الولايات المتحدة واليابان هي أول سيارة مُنتجة تعمل بالكهرباء.[103] وقد خصص غصن 5 مليارات دولار لإيصال سيارة نيسان ليف، والعديد من السيارات الكهربائية التي تعتمد في هندستها على نظام سيارة ليف، إلى السوق، مخاطرة دفعت بيزنيس ويك للتساؤل عما إذا كان غصن مجنونا.[140]

يعد غصن عنوان الكثير من المواضيع ورسائل الماجستير والمقالات بين طلاب إدارة الأعمال. Cyber Essay لها قسم مخصص للأوراق التي تتحدث عن إدارة غصن للشركات.[141] من أكثر الرسائل العلمية شيوعا واستشهادا هي رسالة الماجستير التي كتبها كوجي ناكي من مدرسة سلون للإدارة، والتي تقارن بين غصن والجنرال الأمريكي دوغلاس ماك آرثر الذي أعاد بناء اليابان بعد الحرب العالمية الثانية.[124]

الجوائز والامتيازات

حصل غصن على العديد من الأوسمة والجوائز والشهادات لما حققه من إنجازات، منها:

  • لقب رجل أعمال آسيا للعام والذي منحته إياه مجلة فورتشين عام 2002.[23]
  • انتخابه ك رجل العام من قبل مجلة فورتشين الطبعة الآسيوية عام 2003.[142]
  • إدراج مجلة فورتشين له كواحد ضمن أقوى 10 رجال أعمال خارج الولايات المتحدة عام 2003.[25]
  • إضافته إلى The Automotive Hall of Fame [الإنجليزية] عام 2004.[143]
  • إضافته إلى The Japan Automotive Hall of Fame عام 2004.[144]
  • تسميته كفارس فخري في الإمبراطورية البريطانية عام 2006.[145]
  • إدراج CEO Quarterly عام 2010 كواحد من أكثر المدراء التنفيذين احتراما.[146]
  • إدراجه من قبل CNBC قائد أعمال آسيا للعام في نوفمبر عام 2011.[147]
  • حصل على جائزة الجمعية اليابانية في يونيو 2012.[148]
  • نال جائزة إنجاز العمر من جمعية الإدارة الاستراتيجية وهي جمعية غير ربحية تعمل على تعزيز أخلاق إدارة الأعمال حيث أصبح أول شخص في صناعة السيارات ورابع شخص في العالم يفوز بهذه الجائزة وذلك في أكتوبر 2012.[149]
  • نال وسام ايزابيلا الكاثوليكية (الصليب الكبير) وهو وسام شرفي للمدنيين كعرفان لما يقدمونه من خدمات لإسبانيا.[150]
  • حصل على درجة الزمالة الدولية للأكاديمية الملكية للهندسة.[151]

اعتقاله

في 19 نوفمبر 2018 ألقت السلطات اليابانية القبض على كارلوس غصن في طوكيو لاستجوابه حول مخالفات مالية.[152][153][154] وفي 22 نوفمبر 2018 قرر مجلس إدارة شركة نيسان إقالة غصن من الشركة وذلك بسبب تهربه الضريبي. حيث أعلنت نيسان أنها أجرت تحقيقا داخليا لعدة أشهر، أظهر أن غصن كان يقلل من قيمة دخله في الأوراق الرسمية، وأشارت إلى أنها عثرت على العديد من الأفعال الهامة الأخرى من سوء السلوك بما في ذلك الاستخدام الشخصي لأصول الشركة. وانخفضت أسهم رينو بنسبة 15%في المئة تقريبا بعد تداول هذه الأنباء. وقالت نيسان أنها قدمت تلك المعلومات إلى مكتب المدعي العام الياباني وستواصل القيام بذلك وفي الخامس من مارس لعام 2019 قال محامي كارلوس غصن رئيس شركة نيسان المقال الذي يواجه اتهامات بارتكاب مخالفات مالية إن محكمة في طوكيو أمرت اليوم الثلاثاء بالإفراج عنه بكفالة. وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية أن كفالة غصن المحتجز منذ 19 نوفمبر قدرها (8.94 مليون دولار) وإنه قد يتم إطلاق سراحه اليوم الثلاثاء.

هروبه من اليابان

في 30 ديسمبر 2019، ذكرت العديد من وسائل الإعلام أن غصن هرب من اليابان ووصل إلى بيروت، لبنان.[155][156] أكد غصن لاحقًا هذه التقارير من خلال بيان أصدره ممثله الصحفي في نيويورك.[157] في بيانه، زعم غصن أنه "لم يعد محتجزًا كرهينة من قبل النظام القضائي الياباني المُزَوّر حيث يفترض بالذنب للمتهم، وتفشي التمييز والحرمان من حقوق الإنسان الأساسية.[157]"

انظر أيضًا

مصادر
  1. العنوان : レバノン人の越境移動に関する経験と意識 — الصفحة: 38 — https://dx.doi.org/10.24498/AJAMES.28.1_35 — إقتباس: Kārlūs Ghuṣn
  2. باسم: Carlos Ghosn — معرف شخص في أرشيف الفنون الجميلة: https://en.isabart.org/person/86345
  3. مُعرِّف مُؤَلِّف في موقع "بابيليو" (Babelio): https://www.babelio.com/auteur/wd/164522 — باسم: Carlos Ghosn
  4. مُعرِّف شخص في أرشيف مُونزِينجِر (Munzinger): https://www.munzinger.de/search/go/document.jsp?id=00000023949 — باسم: Carlos Ghosn — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  5. https://www.lemonde.fr/a-la-une/article/2005/04/28/louis-schweitzer-la-retraite-en-fanfare_643851_3208.html
  6. تاريخ النشر: 12 نوفمبر 2012 — https://libris.kb.se/katalogisering/wt7bfcnf1x5wlf3 — تاريخ الاطلاع: 24 أغسطس 2018
  7. https://viaf.org/viaf/64174149/
  8. https://www.youtube.com/watch?v=08hTZhmn7Zc
  9. المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسية — http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb135749548 — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  10. https://www.usj.edu.lb/news.php?id=5168
  11. معرف الجريدة الرسمية للدولة الإسبانية: https://www.boe.es/buscar/act.php?id=BOE-A-2012-9799
  12. Bordet, Marie and Karyn Poupée. "Carlos Ghosn un Ovni chez Renault". Le Point. Published March 28, 2005; modified January 17, 2007. (French) نسخة محفوظة 05 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  13. Co, Brent. "Russian carmaker Avtovaz names Carlos Ghosn Chairman". AutoIndustriya.com. June 29, 2013. نسخة محفوظة 08 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  14. "Renault's Ghosn cedes Avtovaz chairmanship to Rostec exec". رويترز. April 18, 2016. نسخة محفوظة 14 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  15. Carlos Ghosn. NissanNews.com. Retrieved July 11, 2016. نسخة محفوظة 01 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  16. Ma, Jie; Horie, Masatsugu. "Nissan Seals $2.3 Billion Mitsubishi Motors Stake Acquisition". بلومبيرغ نيوز. October 19, 2016. نسخة محفوظة 30 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  17. The Renault-Nissan Alliance reports record sales of 7,276,398 units in 2010. تحالف رينو-نيسان. January 28, 2011. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 27 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  18. "Renault-Nissan Alliance posts record sales in 2011 for third consecutive year". Renault.com. February 1, 2012. نسخة محفوظة 05 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  19. ALLIANCE FACTS & FIGURES 2013. تحالف رينو-نيسان. 2013. نسخة محفوظة 5 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  20. ALLIANCE FACTS & FIGURES 2014. تحالف رينو-نيسان. 2014. نسخة محفوظة 5 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  21. Litterick, David. "'Le Cost Killer' faces toughest test". The Telegraph. July 4, 2006. نسخة محفوظة 05 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  22. Fonda, Daren (19 مايو 2003)، "Motor Trends: Le Cost Killer"، Time، مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  23. Taylor III, Alex. "Awards". Fortune (magazine)|Fortune. February 18, 2002. نسخة محفوظة 02 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  24. "Ghosn forecasts record Nissan profit for FY 2001". Kyodo News International. February 25, 2002. نسخة محفوظة 02 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
  25. Loomis, Carol J. "The 25 most powerful people in business". Fortune. August 11, 2003. نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  26. Gaspar, et al. Introduction to Business. Houghton Mifflin, Cengage Learning, 2008. p. 258. نسخة محفوظة 2 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  27. "The World's Most Respected Leaders: Do You Agree?". فاست كومباني. November 23, 2004. نسخة محفوظة 05 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  28. Brooke, James. "Nissan chief staying put". نيويورك تايمز. November 20, 2005. نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  29. "WORLD'S MOST RESPECTED COMPANIES 2005". FinFacts.ie. 2005. نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  30. Mackintosh, James. "Carlos Ghosn: superstar car executive". فاينانشال تايمز. 19 November 2004. نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  31. Mackintosh, James. "A superstar leader in an industry of icons". فاينانشال تايمز. 16 December 2004. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  32. Berfield, Susan (21 فبراير 2008)، "Career Advice from a Comic Book"، Businessweek.com، مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2011.
  33. Hagiwara, Yuki. "Nissan Says Ghosn May Step Down Before Next Business Plan". بلومبيرغ إل بي. June 21, 2012. نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  34. Moffett, Sebastian. "Nissan, Renault Place a Big Bet On Electric Cars". وول ستريت جورنال. September 14, 2009. نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  35. "Official Trailer: Revenge of the Electric Car"، YouTube، 07 ديسمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2011.
  36. Ghosn, Carlos. SHIFT. pp. 1–2. نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  37. Ghosn, Carlos. SHIFT. p. 3. نسخة محفوظة 02 يناير 2015 على موقع واي باك مشين.
  38. Ghosn, Carlos. SHIFT. p. 4. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  39. Ghosn, Carlos. SHIFT. p. 5. نسخة محفوظة 2 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  40. Renault Nissan. Carlos Ghosn: Chairman and Chief Executive Officer, Renault-Nissan Alliance. IE University. IE.edu. March 3, 2011. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 13 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  41. Ghosn, Carlos. SHIFT: Inside Nissan's Historic Revival. Crown Publishing Group, 2006. Chapter 1 (excerpt). نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  42. Ghosn, Carlos. SHIFT. p. 9. نسخة محفوظة 2 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  43. Carlos Ghosn[وصلة مكسورة]. لينكد إن. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 أبريل 2020.
  44. Carlos Ghosn: Chairman and Chief Executive Officer, Nissan Motor Co., Ltd.. NissanUSA.com. Retrieved November 22, 2014. نسخة محفوظة 29 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  45. "The Gaijin with two jobs"، CNN، 07 ديسمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2018.
  46. "Carlos Ghosn Biography - Born into Immigrant Family, Slashed, Then Grew Company, Touted as Presidential Candidate"، Notablebiographies.com، مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2009.
  47. Ghosn, Carlos. SHIFT. pp. 18–23. نسخة محفوظة 2 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  48. Ghosn, Carlos. SHIFT. p. 24. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  49. Ghosn, Carlos. SHIFT. p. 27. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  50. Kase, Kimio; Sáez-Martinez, Francisco J.; Riquelme, Hernán. Transformational CEOs: Leadership and Management Success in Japan. Edward Elgar Publishing, 2005. p. 125. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  51. Inoue, Kae (28 مارس 2005)، "Carlos Ghosn, After Fixing Nissan, Faces Renault's Rising Costs"، Bloomberg، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2011.
  52. Muller, Joann. "The Impatient Mr. Ghosn". فوربس (مجلة). May 12, 2006. نسخة محفوظة 25 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  53. "Carlos Ghosn Promotes Diversity in Business". AUBulletin Today. American University of Beirut. October 2007, Vol. 9 No. 1. نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  54. "Carlos Ghosn Biography"، Encyclopedia of World Biography، مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2011. {{استشهاد ويب}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  55. Ghosn, Carlos. SHIFT. p. 34. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  56. "Carlos Ghosn headed Michelin North America before turning around Nissan". GreenvilleRoots.com. نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  57. Ghosn, Carlos. SHIFT. pp. 38–43. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  58. Ghosn, Carlos. SHIFT. p. 59. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  59. Ghosn, Carlos. SHIFT. p. xvii. نسخة محفوظة 2 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  60. Renault-Nissan Allance, December 2005 (handbook). Nissan-Global.com. p. 40. نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  61. Kase, Kimio; Sáez-Martinez, Francisco J.; Riquelme, Hernán. Transformational CEOs: Leadership and Management Success in Japan. Edward Elgar Publishing, 2005. p. 122. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  62. Alliance Facts & Figures 2008. Nissan-Global.com. 2008. نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  63. Thornton, Emily and Kathleen Kerwin. "Nissan Is Back In The Mud". بلومبيرغ بيزنس ويك (International Edition). November 1, 1998. نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  64. Thornton, Emily. "The Debt That's Dragging Nissan Downhill". بلومبيرغ بيزنس ويك (International Edition). April 4, 1999. نسخة محفوظة 22 أكتوبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  65. "Nissan triples loss forecast". CNNMoney. April 16, 1999. نسخة محفوظة 21 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  66. "Renissant?". ذي إيكونوميست. March 18, 1999. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  67. NISSAN REVIVAL PLAN. Nissan-Global.com. October 18, 1999. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  68. The Nissan Revival Plan: Success Ahead of Schedule. Nissan Annual Report 2001. Nissan-Global.com. 2002. نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  69. Ghosn, Carlos. SHIFT. pp. 120–121. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  70. Ghosn, Carlos. SHIFT. pp. xix, 123. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  71. Simison, Robert L. and Norihiko Shirouzu. "Nissan to Close Five Plants, Cut Staff By 14% as Part of Restructuring Plan". وول ستريت جورنال. October 19, 1999. نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  72. "Nissan Motor Corporation, Japan". Automotive Intelligence. AutoIntell.com. 2000. نسخة محفوظة 07 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  73. Mas, Isabelle. "Renault: Le précédent: quand Ford a débarqué au Japon pour sauver Mazda". L'Expansion. September 23, 1999. نسخة محفوظة 31 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  74. Ghosn, Carlos. "Saving the Business Without Losing the Company - Breaking with Tradition in a Foreign Land". كلية هارفرد للأعمال. March 18, 2002. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 3 أبريل 2015.
  75. Ghosn, Carlos. SHIFT. p. 153. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  76. Snyder, Bill. "Carlos Ghosn: Five Percent of the Challenge Is the Strategy. Ninety-five Percent Is the Execution". كلية ستانفورد للدراسات العليا للأعمال [الإنجليزية]. July 9, 2014. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2014، اطلع عليه بتاريخ 3 أبريل 2015.
  77. Nezu, Risaburo (19 أكتوبر 1999)، "Carlos Ghosn: cost controller or keiretsu killer?"، منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2012، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2011. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  78. Shirouzu, Norihiko. "Nissan's Plan for Jump-Start Faces Formidable Obstacles". وول ستريت جورنال. October 18, 1999. نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  79. Thornton, Emily. "Remaking Nissan: A long, hard day with Carlos Ghosn, the foreigner remaking Japan's giant". بلومبيرغ بيزنس ويك (International Edition). November 15, 1999. نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  80. Ghosn, Carlos. SHIFT. pp. 161–163. نسخة محفوظة 2 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  81. "Nissan Announces Record Results For FY 2000". Scoop. May 31, 2001. نسخة محفوظة 31 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  82. "Nissan reports an operating profit of 82.6 billion Yen, a net loss of 684.4 billion Yen for Fiscal Year 1999 ended March 31, 2000 and forecasts a net profit of 60 billion Yen in Fiscal Year 2000". Nissan Press Release. Nissan-Global.com. May 19, 2000. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  83. Shirouzu, Norihiko (07 يوليو 2006)، "What Alliance With Mr. Ghosn Could Bring GM"، The Wall Street Journal، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2012.
  84. Ghosn, Carlos. SHIFT. p. xix. SHIFT نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  85. Verburg, Robert; Ortt, J. Roland; Dicke, Willemijn M. Managing Technology and Innovation: An Introduction. Routledge, 2006. p. 301. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  86. NISSAN 180: Ready and Positioned for Growth. Nissan Annual Report 2001. Nissan-Global.com. 2002. نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  87. Bhatia, Monish K. "'Nissan 180' complete, annual sales reach 3.67 million". LeftLane.com. October 6, 2005. نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  88. Kase, Kimio; Sáez-Martinez, Francisco J.; Riquelme, Hernán. Transformational CEOs: Leadership and Management Success in Japan. Edward Elgar Publishing, 2005. p. 136. نسخة محفوظة 2 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  89. Annual Report Year Ended March 31, 2003. Nissan-Global.com. نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  90. NISSAN 180 Update and FY2003 Financial Results, Apr.26, 2004 Nissan-Global.com. April 26, 2004. نسخة محفوظة 14 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
  91. Ibison, David. "Nissan sees modest growth after record profit". فاينانشال تايمز. April 25, 2005. نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  92. "Strong global sales boost Nissan's profit". أسوشيتد برس. October 28, 2005. نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  93. "Nissan reaches vehicle sale growth target". أسوشيتد برس. October 6, 2005. نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  94. Taylor III, Alex (10 يوليو 2006)، "How would Ghosn fix GM?"، CNN، مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2018.
  95. "Kirk Kerkorian Biography"، Encyclopedia of World Biography، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2011. {{استشهاد ويب}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  96. Sabatini, Jeff. "Book: Ghosn would've taken top spot at Ford, but only if named CEO and Chairman". Autoblog.com. March 12, 2012. نسخة محفوظة 12 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  97. "Ford book: Bill fumed over Focus; Ghosn eyed the crown". Automotive News. March 12, 2012. نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  98. Squatriglia, Chuck. "Q&A: Renault-Nissan CEO Pledges $5.6 Billion for EVs". Wired. June 16, 2011. نسخة محفوظة 17 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  99. "Renault-Nissan and Project Better Place prepare for first mass marketed electric vehicles". (Press release) Nissan-Global.com. January 21, 2008. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  100. Chambers, Nick. "Nissan & Oregon Team Up to Bring Electric Cars to the Masses". Gas2.org. November 20, 2008. نسخة محفوظة 05 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  101. "Electricity and Cars". الجمعية النووية العالمية. October 2014. نسخة محفوظة 31 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
  102. "Renault-Nissan CEO Carlos Ghosn: 'Now Is the Time for the Electric Car' - Knowledge@Wharton"، Knowledge.wharton.upenn.edu، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2012، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2011.
  103. "Nissan delivers first LEAF cars in Japan"، إنترناشيونال بيزنس تايمز، 22 ديسمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2014. {{استشهاد ويب}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  104. Bertel Schmitt (17 مايو 2011)، "With Nissan's Carlos Ghosn Near Fukushima. A Glowing Report"، The Truth About Cars، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2011.
  105. Nishimura, Koji; Nomura, Shu; Komori, Atsushi. "Nuclear crisis overshadows manufacturers' restoration efforts". Asia & Japan Watch. March 30, 2011. نسخة محفوظة 19 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  106. "Ghosn vows to reopen Iwaki plant in April". ذا جابان تايمز. March 30, 2011. نسخة محفوظة 13 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  107. Zulovich, Nick. "Nissan & Toyota Celebrate More Production Restoration". Auto Remarketing. May 19, 2011. نسخة محفوظة 05 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  108. Kim, Chang-Ran (17 مايو 2011)، "UPDATE 1-Nissan working to restore full production before Oct-CEO"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015.
  109. Nissan CEO Carlos Ghosn Iwaki Visit (Full Version). (video) Uploaded May 19, 2011. نسخة محفوظة 15 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  110. Kitamura, Makiko and Yuki Hagiwara. "Ghosn Says Suppliers Recovering From Quake". بلومبيرغ إل بي. May 12, 2011. نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  111. "The composition of the Board of Directors of AVTOVAZ since June 28, 2012"، مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2012، اطلع عليه بتاريخ 3 أبريل 2015.
  112. Avtovaz OAO: Directors & Officers – Carlos Ghosn. فاينانشال تايمز. Retrieved November 11, 2014. نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  113. RENAULT AND AVTOVAZ CONFIRM THEIR STRATEGIC PARTNERSHIP. مجموعة رينو (press release). February 29, 2008. نسخة محفوظة 31 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  114. "Renault-Nissan to take control of Lada-owner Avtovaz". بي بي سي نيوز. May 3, 2012. نسخة محفوظة 31 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  115. Ostrouk, Andrey. "Renault, Nissan Buy Majority Stake in Russia's Avtovaz". وول ستريت جورنال. June 27, 2014. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  116. "Nissan to take 34% stake in Mitsubishi Motors". بي بي سي نيوز. May 12, 2016. نسخة محفوظة 03 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  117. Greimel, Hans."Nissan takes control of Mitsubishi with Ghosn as chairman". Automotive News Europe. October 20, 2016. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  118. "Itaú Unibanco forms International Advisory Board". Banco Itaú. Retrieved November 24, 2014. نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  119. "Organizational Structure"، Itaú، Itaú، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 06 أكتوبر 2015.
  120. "First Nissan-Tsinghua Lecture on Renault-Nissan Alliance". جامعة تسينغ - هوا. June 4, 2012. نسخة محفوظة 05 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  121. "Carlos Ghosn tells students to embrace diversity". الجامعة الأميركية في بيروت News. August 28, 2007. نسخة محفوظة 13 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  122. The Secretary General's High-Level Group on Sustainable Engery for All: Carlos Ghosn. الأمم المتحدة. UN.org. Retrieved November 24, 2014. نسخة محفوظة 17 يوليو 2015 على موقع واي باك مشين.
  123. "CARLOS GHOSN - Chairman and Chief Executive Officer"، Renault، Renault، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 06 أكتوبر 2015.
  124. Nakae, Koji. Cultural Change: A Comparative Study of the Change Efforts of Douglas MacArthur and Carlos Ghosn in Japan. كلية سلوان للإدارة لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (ماجستير إدارة الأعمال thesis). June 2005. نسخة محفوظة 30 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  125. "The Gaijin with two jobs". سي إن إن. December 7, 2006. نسخة محفوظة 12 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  126. "The True Story of Carlos Ghosn". سي إن إن. June 16, 2008. نسخة محفوظة 13 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  127. Saint George Hospital – Our Mission. مستشفى القديس جاورجيوس الجامعي. StGeorgeFoundation.org. Retrieved November 24, 2014. نسخة محفوظة 27 مارس 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  128. Mosalli, Irène. "Pour sa capacité à « faire la différence », Carlos Ghosn honoré par la Fondation américaine de l’Hôpital Saint-Georges". لوريون لوجور. November 19, 2012. نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  129. "Nissan chief Ghosn shrugs off Lebanon politics career". وكالة فرانس برس. July 17, 2014. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  130. "Japan chooses Kitano Takeshi in AXA Life Survey". Kyodo News. 47news.jp. June 27, 2011. نسخة محفوظة 28 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  131. Schmitt, Bertel. "With Carlos Ghosn Down By The Waterfront". TheTruthAboutCars.com. July 16, 2011. نسخة محفوظة 20 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  132. "Survey after the earthquake": 10,000-person survey. (Japanese) AXA Life. AXA.co.jp. June 27, 2011. p. 9. نسخة محفوظة 28 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  133. "Survey later the earthquake, maximum Japanese meditation entrusted Takeshi Kitano". June 28, 2011. نسخة محفوظة 05 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  134. Sami Moubayed (1 يوليو 2009)، "Man behind the wheel"، Forward Syria، مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2011.
  135. Zaun, Todd. "Nissan's Carlos Ghosn Becomes Unlikely Star of Japanese Comic" في أرشيف الإنترنت(أرشفت في ديسمبر 28, 2007). وول ستريت جورنال. December 27, 2001. نسخة محفوظة 29 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
  136. "Winding up 2002". Big Comic Superior Newsletter. January 18, 2003. نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2008 على موقع واي باك مشين.
  137. Ibison, David and James Mackintosh. "The boss among bosses". فاينانشال تايمز. 7 July 2006. نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  138. Ghosn, Carlos. Shift: Inside Nissan's Historic Revival. Crown Business, 2006. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  139. Magee, David. Turnaround: How Carlos Ghosn Rescued Nissan. HarperBusiness, 2003. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  140. David Welch (26 مايو 2010)، "Nissan's Ghosn gambles big on electric cars"، بلومبيرغ بيزنس ويك، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2011. {{استشهاد ويب}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  141. "Free Essays on Carlos Ghosn As a Leader 1 - 30"، Cyberessays.com، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2012، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2011.
  142. Ali, Arif. "Nissan Opens Largest Showroom in Oman". عرب نيوز. June 5, 2005. نسخة محفوظة 28 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  143. "Nissan's Ghosn to be registered in Automotive Hall of Fame". Kyodo News International. October 28, 2004. نسخة محفوظة 12 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  144. "カルロス・ゴーン（Carlos Ghosn）氏　略歴"، Japan Automobile Hall of Fame، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 03 أغسطس 2014.
  145. Team – Channel 4 News نسخة محفوظة 06 نوفمبر 2007 على موقع واي باك مشين.
  146. Most Respected CEOs. CEO Quarterly. 2010. نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  147. Bagchee, Deepanshu. "Carlos Ghosn Named Asia Business Leader of the Year". سي إن بي سي. November 24, 2011. نسخة محفوظة 08 نوفمبر 2014 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  148. Japan Society 2012 Annual Dinner. Japan Society. June 7, 2012. نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  149. "Ghosn wins 'lifetime achievement' award from Strategic Management Society". تحالف رينو-نيسان. October 8, 2012. نسخة محفوظة 14 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
  150. Ghosn: by royal appointment". تحالف رينو-نيسان. October 29, 2012. نسخة محفوظة 10 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  151. List of Fellows. Royal Academy of Engineering. Retrieved November 24, 2014. نسخة محفوظة 26 مارس 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  152. سكاي نيوز - أمر باعتقال "منقذ شركة نيسان" كارلوس غصن نسخة محفوظة 19 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  153. بي بي سي - القبض على كارلوس غصن، رئيس "نيسان" بتهمة الفساد المالي نسخة محفوظة 20 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  154. سي إن إن - ماكرون بعد اعتقال كارلوس غصن: حريصون على تحالف رينو-نيسان نسخة محفوظة 19 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  155. "Nissan's ex-head Carlos Ghosn flees Japan to Lebanon"، bbc.com، BBC، 31 ديسمبر 2019، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2019.
  156. "Assigné à résidence à Tokyo, Carlos Ghosn a quitté le Japon pour Beyrouth"، lesechos.fr (باللغة الفرنسية)، Les Echos، 30 ديسمبر 2019، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2019.
  157. "Full text of Carlos Ghosn's statement issued through representative" [en] (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير 2020.

وصلات خارجية
  • بوابة إدارة أعمال
  • بوابة صناعة
  • بوابة الاقتصاد
  • بوابة أعلام
  • بوابة القرن 21
  • بوابة نيجيريا
  • بوابة سيارات
  • بوابة المسيحية
  • بوابة البرازيل
  • بوابة شركات
  • بوابة اليابان
  • بوابة فرنسا
  • بوابة لبنان
  • بوابة أمريكا اللاتينية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.