ليز كيلي

إليزابيث كيلي -حاصلة على رتبة الإمبراطورية البريطانية- (من مواليد عام 1951)[2] هي أستاذة ومديرة وحدة دراسات إساءة معاملة الطفل والمرأة (CWASU)، بجامعة لندن متروبوليتان،[3] والرئيس السابق للهيئة الوطنية للمرأة، التي لم تعد موجودة الآن، [4] والرئيس المشارك، إلى جانب ماراي لاراسي، لتحالف إنهاء العنف ضد المرأة.[5] 

ليز كيلي
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1951 (العمر 7071 سنة) 
الحياة العملية
المهنة باحثة 
اللغات الإنجليزية[1] 
موظفة في جامعة لندن الحضرية 
الجوائز
100 امرأة على بي بي سي (2017)
 نيشان الامبراطورية البريطانية من رتبة قائد    

السيرة المهنية

كتبت كيلي العديد من المقالات المتعلقة بالعنف ضد النساء والأطفال، وكانت محررة ضيف في مجلة Child Abuse Review. [6]

وقالت مراجعتها عن سبب ذهاب عدد كبير من المغتصبين المزعومين وغير المدانين، التي أجرتها نيابةً عن إدارة تفتيش النيابة، «أنه في كل مرحلة من مراحل العملية القانونية، تلعب القوالب النمطية والأفكار المسبقة دورًا في صنع القرار».[7][8]

في كتابها «جنس القانون المخفي»، تجادل كيلي قائلة «لا يوجد تمييز واضح بين الجنس بالتراضي والاغتصاب، بل هو استمرارية الضغط والتهديد والإكراه والقوة». وتدعي أن جميع النساء يعانين من العنف الجنسي في بعض النقاط في حياتهن.[9] 

يعرّف منشور كيلي بعنوان «البقاء على قيد الحياة للعنف الجنسي» العنف الجنسي بأنه يتضمن «أي فعل جسدي أو بصري أو لفظي أو جنسي تعرضه المرأة أو الفتاة، في ذلك الوقت أو في وقت لاحق، كتهديد أو غزو أو اعتداء، له تأثير تؤذيها أو تهينها و / أو تزيل قدرتها على السيطرة». وقد انتقدت ويندي ماكليروي مثل هذا التعريف ووصفته بأنه «ذاتي مشؤوم» مشيراً إلى أن «الندم ليس معياراً للموافقة».[10]

حصلت كيلي على رتبة الإمبراطورية البريطانية في تكريم العام الجديد للعام 2000 عن خدمات مكافحة العنف ضد النساء والأطفال.

مراجع

  1. الناشر: وكالة الفهرسة للتعليم العالي — Identifiants et Référentiels — تاريخ الاطلاع: 19 مايو 2020
  2. "Kelly, Liz, 1951–"، ملف استنادي دولي افتراضي، مؤرشف من الأصل في 09 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2015.
  3. "Liz Kelly"، جامعة لندن الحضرية، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2014، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2015.
  4. "Professor Liz Kelly CBE"، Women's National Commission، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2015.
  5. "Our people: our board of trustees"، End Violence Against Women Coalition، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 06 أكتوبر 2015.
  6. Kelly, Liz (guest editor)؛ Pringle (نوفمبر 2009)، "Editorial: Gender and child harm"، Wiley، Wiley، 18 (6): 367–371، doi:10.1002/car.1097، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |الأول= has generic name (مساعدة)صيانة CS1: postscript (link)
  7. Baird, Vera (10 أبريل 2002)، "You've been raped. Why bother reporting it?"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 09 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2015.
  8. Kelly, Liz (أكتوبر 2001)، Routes to (in)justice: a research review on the reporting, investigation and prosecution of rape cases، HM Crown Prosecution Service Inspectorate (HMCPSI)، ص. OCLC 224119621. Literature review. Pdf.
  9. Messerschmidt, James W. (27 سبتمبر 1993)، "Masculinities and Crime: Critique and Reconceptualization of Theory"، Rowman & Littlefield، مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2017.
  10. McElroy, Wendy (01 يناير 2001)، "Sexual Correctness: The Gender-Feminist Attack on Women"، McFarland، مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2017.

روابط خارجية

  • بوابة أعلام
  • بوابة المرأة
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.