ما بامرئ من ضؤلة في وائل
ما بامرئ من ضؤلة في وائل هي قصيدة شعرية لشاعر عمرو بن كلثوم، عدد أبياتها خمسة أبيات من البحر الرجز.[1]
ما بامرئ من ضؤلة في وائل | |
---|---|
الاسم | ما بامرئ من ضؤلة في وائل |
المؤلف | عمرو بن كلثوم |
تاريخ التأليف | القرن 1 ق هـ |
اللغة | العربية |
عدد الأبيات | 5 أبيات |
البحر | الرجز |
ما بامرئ من ضؤلة في وائل - ويكي مصدر | |
نبذة عن المؤلف
عمرو بن كلثوم بن مالك بن عتاب بن زهير التغلبي، من بني تغلب بن وائل، وينتهي نسبه إلى معد بن عدنان، وأمه هي ليلي بنت مهلهل الذي هو أخو كليب المشهور. وقد ساد عمرو بن كلثوم قومه وهو ابن خمسة عشر عامًا. ومات وله من العمر مائة وخمسون سنة 150. وكان فارسًا أبيًا جريئًا، حتى بلغ من أمره أن فتك بالطاغية عمرو بن هند، في بلاط سلطانه. وكان عمرو بن كلثوم شجاعًا مظفرًا مقدامًا فتّاكًا. وبه يضرب المثل في الفتك، فيقال: «أفتك من عمرو بن كلثوم لفتكه بعمرو بن هند».[2][3]
القصيدة
ما بِامرِئٍ مِن ضُؤلَةٍ في وائِلٍ | وَرِثَ الثُوَيرَ وَمالِكاً وَمُهَلهِلا | |
خالي بِذي بَقَرٍ حَمى أَصحابَهُ | وَشَرى بِحُسنِ حَديثِهِ أَن يُقتَلا | |
ذاكَ الثُوَيرُ فَما أُحِبُّ بِفَضلِهِ | عِندَ التَفاضُلِ فَضلَ قَومٍ أَفضَلا | |
عَمي الَّذي طَلَبَ العُداةَ فَنالَه | بَكراً فَجَلَّلَها الجِيادَ بِكِنهَلا | |
وَأَبي الَّذي حَمَلَ المِئينَ وَناطِقُ الـ | ـمَعروفِ إِذ عَيِّ الخَطيبُ المِفصلا |
أشعار أخرى لشاعر
|
|
مراجع
- "ما بامرئ من ضؤلة في وائل - عمرو بن كلثوم - الديوان - موسوعة الشعر العربي"، web.archive.org، 06 مايو 2019، مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2019.
- "شرح المعلقات السبع للزوزني • الموقع الرسمي للمكتبة الشاملة"، shamela.ws، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2019.
- "أشعار الشعراء الستة الجاهليين • الموقع الرسمي للمكتبة الشاملة"، shamela.ws، مؤرشف من الأصل في 08 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2019.
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.