نيون جينيسيس إيفانجيليون (أنمي)
نيون جينيسيس إيفانجيليون (新世紀エヴァンゲリオン Shin Seiki Evangerion، حرفياً: "إنجيل عصر جديد")، غالباً ما يشار إليه بإيفانجيليون أو إيفا، هو مسلسل أنمي ناجح بدأ البث في أكتوبر 1995. بدأ المسلسل سلسلة نيون جينيسيس إيفانجيليون. حصل المسلسل على العديد من الجوائز الكبرى.[1][2][3] أُنتج المسلسل في استوديو غايناكس، كتب القصة وأخرجها هيدياكي أنّو، وقام كل من تلفزيون طوكيو وNAS ببث المسلسل.
نيون جينيسيس إيفانجيليون | |
شعار نيون جينيسيس إيفانجيليون | |
新世紀エヴァンゲリオン (Shin Seiki Evangerion) | |
---|---|
تلفاز | |
مخرج | هيدياكي أنّو |
منتج | نوريكو كوباياشي يوتاكا سُغياما |
كاتب | هيدياكي أنّو |
ملحن | شيرو ساغيسو |
إستديو | غايناكس وتاتسونوكو |
بث | تلفزيون طوكيو، أنيماكس |
العرض الأصلي | 4 أكتوبر 1995 – 27 مارس 1996 |
عدد الحلقات | 26 |
أفلام | |
| |
إيفانجيليون هو مسلسل إثارة ميكا أبوكاليبس يدور حول أحداث المنظمة الشبه عسكرية نيرف أثناء قتالها للكائنات الغريبة المسماة بالملائكة، باستخدام آلات ميكا عملاقة تدعى إيفانجيليون، يقوم بقيادتها فتيان مختارون، أحدهم هو بطل القصة.
تشير أحداث من المسلسل إلى رموز يهودية-مسيحية من سفر التكوين، وأبوكريفا توراتية.[4] تفكك الحلقات اللاحقة المواضيع وتزخرف نوع الميكا[5] مع نقلت التركيز إلى التحليل النفسي للشخصيات الرئيسية.[6] التي تظهر مشاكل مشاعرية وأمراض نفسية مختلفة؛ طبيعة الحياة والحقيقة تسأل في طريقة جعلت إيفانجيليون "خيالاً مابعد الحديث". عانى هيدياكي أنو، مخرج المسلسل، من الاكتئاب قبل إنتاج المسلسل. والجوانب النفسية من المسلسل مقتبسة من خبرات المخرج ذاته في تحديه لمرضه.
الحبكة
في عام 2000، دمر "الاصطدام الثاني" - كارثة عالمية - معظم أنتاركتيكا وأدى إلى موت نصف البشرية. الانفجار، الذي يعتقد معظم العامة أنه كان بسبب اصطدام حجر نيزكي بسرعة كبيرة باتجاه الأرض، تسبب في أمواج تسونامي مدمرة، وغير الميل المحوري للأرض (مما أدى إلى تغير المناخ)، واضطرابات جيوسياسية لاحقة (بما في ذلك المحنة الاقتصادية العامة، والحرب النووية). في السنوات العشر اللاحقة، منظمة الأبحاث غيهرن وداعمها، منظمة سيلي الغامضة، حققت عدداً من الأهداف العلمية والميكانيكية المبهرة، من بينها الآلات العملاقة البشرية المعروفة بالإيفانجيليون وبناء طوكيو-3، مدينة عسكرية مدنية تقع على واحد من الأقسام الجافة الباقية من اليابان، في إطار التحضير لوصول الكائنات المعروفة باسم الملائكة.
بعد 15 سنة من الانفجار، استدعي فتى ذو 14 عاماً يدعى شينجي إيكاري إلى طوكيو-3 من قبل والده غيندو إيكاري، القائد المكيافيلي لنيرف (المنظمة اللاحقة لغيهرن)، وأكره على أن يصبح قائد إيفانجيليون الوحدة-01 وذلك عشية هجوم الملاك. بدأ شينجي العيش مع النقيب ميساتو كاتسراغي، وانضم إليه لاحقاً في مهمة تحديد موقع الملائكة وتدميرهم ريه أيانامي (قائدة الوحدة-00)، وأسكا لانغلي سوريو (قائدة الوحدة-02). ولكن طبيعة الملائكة والإيفانجيليون وقعت محل التساؤل من المؤامرات وجداول الأعمال المتعارضة لكل من سيلي ونيرف، و"مشروع واسطة البشرية" الغريب، الذي يهدف إلى توحيد عقول جميع البشر في كيان روحي عالمي واحد.
الشخصيات
من الغريب أن 'إيفانجيليون' صارت بهذه الشهرة الواسعة - كل شخصياتها مريضة! | ||
—هيدياكي أنّو[7] |
شخصيات إيفانجيليون تناضل باستمرار مع علاقاتها الشخصية، شياطينهم الداخلية، وأحداث مؤلمة في ماضيهم، مما خلق نمطاً معقداً من العلاقات.
وصف أنّو بطل القصة، شينجي يكاري، بأنه فتى "أصغر من الاتصال البشري"، وقد "أقنع نفسه أنه شخص لا لزوم له بالكامل، لدرجة أنه لا يستطيع أن يرتكب حتى الانتحار".[8] وصف أنّو شينجي وميساتو كاتسراغي بأنهما "خائفان بشدة من الألم"، و"غير مناسبين -ناقصان في السلوك الإيجابي- لما يدعوه الناس بطلين في المغامرة". عند مقارنته بالبطل النمطي، شُخص شينجي بأنه ناقص الطاقة والمشاعر مقارنةً بأي نوع من البطولة أو الشجاعة.[9] ريه أيانامي وأسكا لانغلي سوريو، البطلتان الأخرى تان، تعانيان من عيوب مماثلة، وصعوبة الاتصال بأشخاص آخرين.
وفقاً لما قاله أنو، كانت إيفانجيليون محاولة لجمع وجهات النظر في نظرة واحدة، وصنع الشخصيات التي تمثل أشياء مختلفة لمختلف المشاهدين لجعل الأمر مستحيلاً لكل الأشخاص للوصول إلى نظرية واحدة. بالنسبة لبعض المشاهدة، الشخصيات عبارة عن تمثيلات نفسية، أما للبعض الآخر، فإنها شخصيات فلسفية، دينية، تاريخية وحتى نفسها. يبدو أن الهدف الرئيسي كان من أجل تقديم الشخصيات التي عكست الاكتئاب العميق والمعافاة التي مر بها أنّو قبل بدء العمل في إيفانجيليون؛[10][11] تعكس الشخصيات كلها جزءاً بسيطاً من أنّو.[12]
ساهم تصميم الشخصيات من قبل يوشيوكي ساداموتو في شهرة إيفانجيليون. تصاميم ساداموتو المغرية للشخصيات الإناث الثلاث: أسكا، ريه وميساتو قاد لمبيعات عالية من العمل (وبالأخص ريه، "الفتاة المثالية")، وتخلد ذلك في مجتمع الدوجنشي، وبعض مسلسلات الأنمي التي ظهرت بعده.
الإنتاج
مع فشل مشروع تتمة قوات الفضاء الملكية: أجنحة هونياميس، أنّو، الذي كان من المقرر أن يكون مخرجاً لأوكي أُرو، تحرر من هذه المهمة. بشكل أسطوري، وافق أنّو على الاشتراك بين كنغ ريكوردز وغايناكس أثناء الشراب مع توشيمتشي أوتسكي، ممثل كنغ؛[13] مع ضمان كنغ ريكوردز وقتاً مفتوحاً لـ"شيء ما، أي شيء"،[14] أنّو قرر حقاً إخراج الأنمي. وبدون مفاجأة، أُدمجت بعض العناصر من أوكي أُرو في إيفانجيليون الناشئ:
"كان أحد المواضيع الرئيسية في أوكي أُرو عن "عدم الهرب." في القصة، ووجهت الشخصية الرئيسة بالمهمة الشاقة وهي إنقاذ البطلة … كان يهرب بعيداً من شيء من الماضي، لذا قرر هذه المرة أن يدافع عن نفسه. الموضوع نفسه انتقل إلى إيفانجيليون، لكني أعتقد أن هنالك شيئاً ما أكثر من مجرد نقل موضوع عرض ما إلى آخر …"[15]
بقي خط سير قصة إيفانجيليون ثابتاً نسبياً خلال مرحلة التطوير، لكن يبدو أن الحلقات الأخيرة تغيرت بشكل كبير من الأفكار السابقة السلسة والغامضة[8]؛ على سبيل المثال، كان هناك في الأصل 28 ملاكاً وليس 17، وذروة القصة تكون في هزيمة الإثني عشر ملاكاً الآخرين وليس عملية مشروع واسطة البشرية. وأيضاً، كان تصميم كاورو ناغيسا في البداية تلميذاً يستطيع التحول إلى "هيئة الملاك"، وترافقه قطة أليفة.[16]
كان الإنتاج بأي حال من الأحوال هادئاً. تأليف ساداموتو للمانغا (نيون جينيسيس إيفانجيليون) سبب العديد من المشاكل، حيث أحس ناشرون مختلفون بأن "الأسلوب صار قديماً جداً على أن يكون قابلاً للتمويل"،[17] تصميم الميكا المبسطة الذي جعل إيفانجيليون لاحقاً تتلقى المديح من أجله كان في البداية مهملاً من قبل بعض الداعمين الممكنين لأنمي ميكا (شركات الألعاب) كونه صعب التصنيع للغاية (ربما عن عمد)،[18] وأن نماذج الإيفانجيليون "لن تباع."[19] في النهاية، وافقت سيجا على ترخيص كل مبيعات الألعاب وألعاب الفيديو.
بعد انتهاء البث، قال أنّو لمجلة نيوتايب:
تطوير إيفانجيليون أعطاني الإحساس بانسجام "حي". سواء كانت القصة أو تطور الشخصيات، فقد صنعتهما بدون نظريات. أثناء مرحلة التطوير، أثناء الاستماع إلى الآراء المختلفة، وتحليل حالتي النفسية، واصلت التساؤل داخل نفسي. امتلكت الأفكار من أجل هذا التقييم الذاتي [تقييم النفس]. في البداية، ظننت أن بإمكاني إنتاج عمل بسيط يتميز بالآليين.
لكن حتى عندما أصبح المشهد الرئيسي مدرسة متوسطة، لم يغير ذلك شيئاً عند مقارنته بالمنتجات الأخرى ذات الأسلوب نفسه. عند هذه النقطة، لم أفكر حينها في ابتكار شخصية ذات وجهين؛ هويتين: واحدة تظهر في المدرسة، والأخرى داخل المنظمة التي ينتمي إليها [نيرف]. انطباع الانسجام "الحي" الذي أعطاني فكرة ولادة 'إيفا'، كان الفريق الذي انضم إلي في تطويره، في أسلوب البديهة: أحدهم يعزف الإيتار و، كردة فعل، تضاف الطبول وغيتارات البيس. انتهى الأداء مع نهاية البث التلفزيوني. بدأنا العمل على النص التالي فقط عندما انتهينا من النص السابق.
أخذ ذلك وقتاً أطول من المعتاد. عندما انتهينا من لوحة قصة، عدنا وتحققنا من أنها مضادة لسابقاتها. عندما قلنا: 'آه، توقعت ذلك، هنالك خطأ هناك'، قمنا بتصحيح لوحة القصة. في الواقع، مع اقتراب الحلقة الأخيرة، لم نكن قادرين على إنهائها في الوقت المطلوب."[20]
المواضيع
تحليل النفس
أخذت إيفانجيليون بشكل كبير كتعبير نفسي عميق لصراعات هيدياكي أنّو الشخصية.[21] منذ البداية، استحضرت إيفانجيليون العديد من المواضيع السيكولوجية. عبارات استعملت في الحلقات، وعناوينها، وأسماء موسيقى الخلفيات المأخوذة عادة من أعمال سيغموند فرويد،[22] بالإضافة إلى بعض الإلهامات اللاكانية ربما بشكل عام.[23] بعض الأمثلة من بينها "ثانتوس"، و"المرحلة الفموية"، و"قلق الانفصال"، و"الأم هي الجزء الآخر" (الأم كالشيء الأول في حب الطفل هي أساس عقدة أوديب). المنظر والمباني في طوكيو-3 غالباً ما تظهر محملة بالمعاني النفسية، حتى في الحلقة الأولى".[24]
الرابط بين وحدات الإيفا وقوادها، وكذلك الهدف النهائي من مشروع واسطة البشرية، يحمل شبهاً كبيراً بنظريات فرويد عن الصراع الداخلي والاتصال الشخصي.[25]
معضلة القنفذ هي فكرة وصفها الفيلسوف آرثر شوبنهاور وتبناها لاحقاً فرويد. وهي أيضاً العنوان الجانبي للحلقة 4 وذكرت في تلك الحلقة بأنها مشابهة لعلاقة ميساتو كاتسراغي مع شينجي.[26]
العديد من الشخصيات ذات صدمات نفسية في علاقاتها مع والديها. انطواء شينجي وقلقه الاجتماعي نتج من موت والدته وهو في سن مبكرة وهجره من قبل والده. كانت أسكا هدف جنون والدتها، واكتشفت جسد والدتها بعد شنقها لنفسها؛ شخصيتها الخشنة والاستقوائية كانت نتيجة انشغالها بآلامها، وقد جعلت قيادتها للوحدة-02 مصدر فخرها وارتياحها الوحيد. أُهملت ميساتو من قبل والدها عندما كانت طفلة؛ بعد موته أثناء الاصطدام الثاني، توقفت ميساتو عن الكلام لفترة من الزمن. في الحلقة 25، قالت ميساتو بأنها كانت منجذبة نجو ريوجي كاجي وفي نفس الوقت خائفة منه كونه يذكرها بوالدها. شاهدت ريتسكو والدتها في علاقة غرامية مع غيندو؛ بعد انتحار والدها أحست ريتسكو بكل من الانجذاب والكراهية تجاه غيندو. بالفعل، الحلقتان الأخيرتان "جُرِّدتا من المبتكرات العالية التقنية والبصريات الملونة التي تميز الحلقات السابقة من المسلسل، هاتان الحلقتان الأخيرتان أخذتا طابع الصمت... شكل من الاستجواب بُدئ في إنجازه حيث هو [شينجي] يسأل نفسه -أو يُسأل بصوت غير مرئي- ويحقق في أسئلة نفسية".[27] أثارت الأسئلة إجابات غير متوقعة، خاصة تلك التي تتعلق بحثّ شينجي على قيادة الإيفا—فهو يشعر بأنه بلا قيمة ويخاف من الآخرين (وبالتحديد والده) إذا لم يقد الإيفا.[28] أسكا وريه صُورتا أيضاً في مطالعة نفسية عميقة وإدراك نفسيهما. أسكا أدركت أنها بالكامل محتجزة في كونها قائدة إيفا كفؤاً وأنها بدون الإيفا، بدون هوية شخصية: "أنا الخردة... أنا بلا قيمة. لا أحد يريد قائدة لا تستطيع التحكم بالإيفا الخاصة بها."[29] ريه، التي أظهرت طوال مدة المسلسل مشاعر بسيطة، كشفت بأنه تملك دافعاً واحداً: إنه ثانتوس، الرغبة في الموت: "أنا سعيدة، لأني أريد أن أموت، أريد أن أختفي، أريد أن أعود إلى العدم".[29] في الحلقة 25، أظهر كل من شينجي وأسكا أنهما يعانيان من ماضي مماثل وعثرا على طريقين مختلفين للتعامل مع الحياة. تكون ذلك بشكل أبعد في شينجي عندما قال بأنه بلا حياة من دون الإيفا، لكن ذلك أُبطل في العالم الذي ظهر في الحلقة 26 المتبوع بمشهد "تهانينا" المشهور.[30]
إلى جانب الإشارات إلى التحليل النفسي الفرويدي، فهنالك بعض الإشارات الصغيرة إلى النظريات وراء علاج الغيشتالت، وهو نوع من العلاجات النفسية المستوحاة من كل من أفكار التحليل النفسي وكذلك المفاهيم الفلسفية عن النفس الكلانية، والمسؤوليات النفسية والشعور. في الحلقة 15، هنالك أيضاً إشارة إلى نظرية غيشتالت في التغير، التغير الدائم بين التوازن والاضطراب التي علق عليها فريتز بيرلز في عمله اقتراب غيشتالت ونظرة العين نحو العلاج. ضف إلى ذلك، فقد عنونت الحلقة التاسعة عشر "اندماج النفسية"، وهو مصطلح تحليل نفسي استُعمل من قبل العديد من معالجي غيشتالت يشير إلى الميكانيكية العصبية المستعملة من أجل التحويل النفسي للخبرات. اندماج النفسية مرتبطة ارتباطاً وثيقاً مع الأشكال العصبية الثلاثة الأخرى من التحويل النفسي؛ وهي الإسقاط، والاحتشاد والالتواء الرجعي.
الأديان
الرموز أكثر بروزاً أخذت استوحاءها من مصادر يهودية-مسيحية وغالباً ما تستعمل أيقنات ومواضيع من اليهودية، والمسيحية، والغنوصية،[31] والقبالية، في اختبار المسلسل لمواضيع وأفكار دينية.[32]
المخرج المساعد، كازويا تسوروماكي، قال بأنهم قاموا باستعمال الرموز المسيحية فقط لإعطاء المشروع زاوية نادرة مواجهة لعروض الآليات العملاقة، وليست ذات معنى خاص،[33] ولم تكن فكرته معنية من أجل إثارة الجدل (كما حدث بالفعل[34]). قال أنّو بأن إيفا ستكون عرضة للتفسيرات المتعددة.[35] هيروكي ساتو، رئيس قسم العلاقات العامة في غايناكس، أدلى بتصريحات مشابهة،[36] وكذلك قال توشيو أوكادا.[37]
الإشارات، مع العديد من التفسيرات المتساوية في القبول الموجودة، من بينها:
- الصليب المسيحي عادة ما يظهر، ويُمثَّل في الغالب بأشعة طاقة منطلقة نحو السماء.[38]
- الملائكة هم إشارة إلى الملائكة في العهد القديم (باليابانية، الكلمة المستخدمة هي نفسها المستخدمة لأجل حواري (أو رسول)، كما في العهد الجديد). هم أيضاً مسمون إثر أسماء الملائكة التوراتيين، بما فيهم ساكييل، وشامشيل، وأرايل.[38] سمي الملاك الأول آدم، كما هو آدم التوراتي حيث هو أول المخلوقات البشرية.[39] الملاك الثاني سمي ليليث، في إشارة إلى الفلكلور اليهودي حيث ليليث هي زوجة آدم الأولى.[39] ظهرت ليليث مصلوبة ومخزوقة برمح يدعى "رمح لونغينوس"، نفس الرمح المستعمل لخزق جانب يسوع أثناء صلبه، [39] وفقاً لإنجيل نيقوديموس. إيف أو إيفا خُلقت من ضلع آدم؛ وبالمثل، خُلقت مع الإيفانجيليون من الملاك المعروف باسم آدم.[40]
- حواسيب ماجي العملاقة مسماة ملكيور، وبالتازار، وكاسبر إثر الأسماء المعطاة تقليدياً للماجي الثلاثة الذين ذُكروا في إنجيل متى حيث زاروا يسوع في بيت لحم.[41] (عادة ما يسمون "الحكماء الثلاثة"، بالرغم من أن عدد الزائرين لم يسجل في الإنجيل).
- شجرة سيفيروث (شجرة الحياة) ذُكرت، وكذلك تظهر في شارة البداية وعلى سقف مكتب غيندو،[42] مع نقوش عبرية عليها (المصطلحات المكتوبة عليها غالبها قبالية). ظهرت أيضاً في نهاية إيفانجيليون أثناء نسخة سيلي من الواسطة.
- معهد ماردك هو منظمة واجهة لنيرف وسيلي، مهمتها البحث عن مراهقين مؤهلين لقيادة وحدات الإيفانجيليون. ماردك كان اسم كبير آلهة بابل، والإله الراعي لمدينة بابل.[38]
الفلسفة
مواضيع وجودية عن الشخصية الفردية، والشعور، والحرية، والاختيار، والمسؤولية اعتُمد عليها بشكل كبير طوال المسلسل، وبالتحديد فلسفات جان بول سارتر وسورين كيركغور. عنوان الحلقة 16، "في مرض حتى الموت، و..." (死に至る病、そして Shi ni itaru yamai, soshite)، هو إشارة إلى كتاب كيركغور، المرض حتى الموت. مشروع واسطة البشرية قد يكون مستوحى من فلسفة غيورغ فيلهلم فريدريش هيغل.[43] عنوان الحلقة الرابعة، "معضلة القنفذ"، هو إشارة إلى معضلة القنفذ، وهو تناظر لـآرثر شوبنهاور عن تحديات ألفة الإنسان.
التلميحات
إيفانجيليون مملوء بتلميحات إلى أفكار عن البيولوجيا، والجيش، والدين، والسيكولوجيا، وكذلك إشارات أو احترام لمسلسلات أنمي سابقة (على سبيل المثال، القصة الرئيسية ظهرت في مسلسلات أنمي سابقة مثل بارجة الفضاء ياماتو[44])- القابلية التي استوحت إطلاق لقب "الأنمي المختلط" على المسلسل.[45] استعمال أنّو للغة فرويد الاصطلاحية والنظريات التحليلية النفسية وكذلك تلميحاته إلى الديانات والبيولوجيا غالباً ما استعملت بالخصائص الفردية وأعيد تعريفها لحمل رسالته. انتقد هدف أنّو هذا كـ"سرقة أدبية كاملة" و"ليس إلا تلاعباً عقلياً من قبل طاقم التحريك".[46] لكن، دافع أنّو عن نفسه بإنكار احتمال عمل أصلي حقيقي بدون الاستعارة في عالم الأنمي:
"ليس هناك أي متسع من أجل الأصالة التامة في عالم الأنمي، خاصة أن جيلنا قد أُحضِر من قبل الأنمي الضخم الإنتاج. كل القصص والتقنيات تجلب معها حتماً حساً بـديجا فو. السبيل الوحيد للتعبير الذي تُرك مفتوحاً لنا هو إنتاج جوهر يشبه الكلية مقتبس من أخذ العينات من أعمال حية."[47]
"الناس الذين يصنعون الأنمي والناس الذين يشاهدونه دائماً يريدون الأشياء نفسها. المبتكر تابعوا صناعة القصة نفسها قرابة 10 سنين؛ والمشاهدون يبدون مرتاحين وليس هناك معنى للعجلة. ليس هنالك مستقبل في ذلك."[48]
بغض النظر، يبدو أن أنّو قد أمُل في تنشيط وسط الأنمي—الذي ظهر كالذي بلا حياة ومحتضر في بداية تسعينات القرن العشرين- واستعادة الأصالة: من أجل خلق أنمي جديد. هذه الرغبة كانت السبب الذي نوّه إليه أنّو في صنع أفلام إعادة بناء إيفانجيليون:
"رغبات مختلفة وكثيرة دفعتنا لصنع أفلام "إيفانجيليون" الجديدة… الرغبة في قتال النمط المتتابع في ركود الأنمي.
الرغبة في دعم قوة القلب الذي يعيش في العالم…
تساءلنا لمرات عديدة، إنه عنوان صار له أكثر من 10 أعوام. لماذا الآن؟"
"إيفا قديمة للغاية"، نحن أحسسنا.ولكن، خلال الـ12 عاماً الماضية، لم يكن هناك أي أنمي أحدث من إيفا.[49]
ترجمة الرموز والأفكار تختلف من شخص لآخر،[50] ولم يكن من الواضح أيها متعمد أو ذو معنى، ولا أيها كانت مجرد عناصر تصميمية أو صدفات. أنّو نفسه قال، "قد يكون من الممتع أن يمتلك شخص ما وقت فراغ للبحث في إيفا."[8] أشير إلى عدد من هذه الرموز في شرح الدي في دي لـالموت والبعث ونهاية إيفانجيليون.
تتشارك العديد من الشخصيات في أسمائها مع سفن حربية يابانية من الحرب العالمية الثانية (مثل سوريو، أكاغي، وكاتسراغي: بالرغم من أن أسماء الشخصيات وأسماء السفن مكتوبة بأحرف كانجي مختلفة، إلا أن لها النطق نفسه). تشير أسماء شخصيات أخرى إلى أعمال خيال أخرى، مثل تسمية شخصيتين اثنتين باسمي بطلي رواية ريو مراكامي أي تو جينسو نو فاشيزم ("الفاشية في الحب والخيال"؛ اسما الشخصيتين الرئيسيتين هما أيدا كنسكي وسوزوهارا توجي؛ قام أنّو في وقت لاحق بإنتاج فيلم عن الرواية، لوف أند بوب).
تلميحات خيالية أخرى لعمل فيليب ك. ديك ،الغزو الروحي، وغيرها من بينها: "السجين، طيور الرعد، ألترا سفن، يو إف أو، توتر الأندروميدا، وحتى المسافر المتطفل."[51]
مشروع واسطة البشرية
نيون جينيسيس إيفانجيليون، وبالتحديد مشروع واسطة البشرية يظهر تأثراً قوياً بقصة آرثر س. كلارك، نهاية الطفولة، تأثر اعترف به أنّو.[52] التشابه بين الأعمال، مثل المواضيع الكبيرة وتراجع نسبة المواليد بعد الاصطدام الثاني، استقاها أنّو من ذاك العمل.
يظهر أنمي إيفانجيليون تأثراً بكاتب الخيال العلمي، د. بول لاينبارغر[52]، المعروف باسمه المستعار، كوردواينر سميث. قصص الخيال العلمي للاينبارغر تدور حول فكرته الخاصة عن واسطة البشرية، حكومة مركزية بكل قوة للبشرية.[53] مثل سيلي، ترى منظمة واسطة البشرية نفسها "المشكلة الحقيقية للمصير البشري."[54] لكن أنّو أصر على أن Hokan (補完، "إتمام") يمكن ترجمتها إلى "إكمال" بالإنجليزية (Instrumentality)، ربما كطريقة للفت الاحترام نحو لاينبارغر، فكرتا الكاتبين الاثنين عن "الواسطة" مختلفة بشكل كبير.[52]
الإصدار
بعد انتهاء المسلسل، كان أنّو مستاءً بسبب مشاكل الوقت، والمشاكل المالية، ورقابة الشبكة. لهذا، عندما أُصدر المسلسل على VHS وليزرديسك، قيم بتجديد كل حلقة وإعادة إرفاق المشاهد المقطوعة في الحلقات 21-26، مع كون الأربع الأولى منها محسنة بشكل كبير وأعيدت صناعة الحلقتين الأخيرتين بالكامل كالفيلم المزدوج الموت والبعث. ولكن مرة أخرى، بسبب قيود الوقت والمال، عُلق تجديد وإعادة تحريك الحلقات 21-24 من أجل الفيلم. لكن، لم ينته العمل على البعث وتقرر في وقت لاحق إصدار النصف الثاني من الموت والبعث كإصدار منفرد. اشتمل جزء الموت على بعض المشاهد الكاملة بالفعل للحلقات المجددة 21-24. تقرر بعد ذلك أن إيفانجيليون: البعث II ينبغي أن يشتمل على المشاهد السابقة وأعيدت تسميته إلى نهاية إيفانجيليون.
بعد ذلك، أُصدر الشريطان "جينيسيس 0:11 و0:12" واحتويا على الحلقات المعادة 21-24 و"جينيسيس 0:13 و0:14" احتويا على كلتا النهايتين، 0:13 يحوي كلاً من الحلقات الأصلية ونسخة الفيلم من الحلقة 25، و0:14 يحوي الحلقات الأصلية ونسخة الفيلم من الحلقة 26.
في 1998، أُصدرت أفلام إيفانجيليون في شكلها الأصلي، بدون المشاهد الإضافية في الفيلم الملخص (الموت (الحقيقة)²) ومع النهاية الجديدة الكاملة. في 2000، أُصدر "صندوق الاصطدام الثاني" في ثلاثة أجزاء، تحتوي الحلقات الـ26 مع المشاهد المقطوعة، والحلقات المجددة، والفيلمين (يشتمل أيضاً على البعث).
في 2003، أُصدرت أشرطة دي في دي من "تجديد إيفانجيليون" في تسعة أجزاء، مع تجديد صورة المسلسل والصوت للـHD وتقنية 5.1 (على سبيل المثال، سجلت موسيقى خلفيات جديدة). الأشرطة الثمانية الأولى غطت الـ26 حلقة الأصلية (مع نسختين من الحلقات 21-24: النسخة مع المشاهد المقطوعة، وإعادة بناء النسخة المعدلة). الشريط التاسع، يحتوي على قرصين، باسم إيفانجيليون: الفيلم، يحتوي على الموت (الحقيقة)² ونهاية إيفانجيليون. إصدار تجديد كون الأساس لـ"الإصدار البلاتيني" الغربي (الذي لم يحتوي على الأفلام، حيث قامت بترخيص الأفلام مانغا إنترتينمنت، في حين قامت بترخيص المسلسل أي دي فيجن). يتميز "الإصدار البلاتيني" بعناوين فرعية إنجليزية مختلفة بشكل بسيط على عكس إصدارات الـVHS والدي في دي الأصلية. الدبلجة الأصلية للحلقتين 25 و26 استبدلتا فقط بدبلجة "قص المخرج" من هذه الحلقات.
الاستقبال
بشكل عام، تحريك الصور[55] وتسجيل الأصوات،[56] وكذلك تصميم الشخصيات، غالباً ما تلقت المديح.[57][58][59][60]
الأسلوب التجريبي والمختلف بشكل جذري في الحلقتين الأخيرتين أربك[61] أو نفّرت العديد من المعجبين[62][63] وولدت الجدل والتحليلات، في الجانبين العالِمي والعامي، واتهامات باللا معنى؛[64] حتى أن بعض المنشورات التيارية مثل ماينيتشي شيمبون أشارت بأنه "عندما تم بث الحلفة 25 في الأسبوع التالي، أحس معظم المشاهدين بأنه تعرضوا للخيانة... حيث أرسل المعلق إيجي أوتسكا رسالة إلى جريدة يوميوري، يشتكي على نهاية مسلسل إيفانجيليون، صارت الجدالات عالمية".[65] (من الجدير بالذكر أن نهاية المسلسل تلقت مثل هذه التغطية جزئياً، لأن إيفانجيليون لم يجذب فقط المشاهدين المهتمين بهذا المجال، فقد كان المسلسل مشهوراً للغاية[66][67]) بعد نهاية المسلسل، 'انهار' أنّو[14]، وأجل الأفلام القادمة.
تمتع المسلسل بالشهرة الواسعة بين وسط معجبيه. في 1995، فاز المسلسل بالمركز الأول في جائزة استطلاع القراء لـ"أفضل المسلسل المحبوبة" من جوائز الأنمي الكبرى، جائزة من استطلاع القراء للمسلسلات تنشر في مجلة أنيميج.[68] فاز المسلسل بالجائزة الأولى مرة أخرى في 1996، بحصوله على 2853 صوتاً، مقارنة بالمسلسل الثاني (الذي لم يُذكر اسمه) الذي حصل على 903 أصوات فقط.[69] فاز فيلم نهاية إيفانجيليون بالمركز الأول في 1997، مما جعل سلسلة أنمي نيون جينيسيس إيفانجيليون الأولى في الفوز بالمركز الأول في ثلاثة سنوات متتالية. لكن هذا العمل لم يتكرر مرة أخرى لعدة سنوات، حتى فاز كود غياس بجوائز 2006، و2007 و2008. فازت أغنية "أطروحة الملاك القاسي" بجائزة الأغاني في المركز الأول في 1995 و1996؛ وفازت "بداية النهاية، أو "قرع باب الجنة"" بجائزة الحلقة عام 1996؛ وفازت ريه أيانامي بجائزة الشخصية الأنثى عامي 1995 و1996 (وتبعها شينجي إيكاري بجائزة أفضل شخصية ذكر في 1996 و1997)، الأمر الذي ساهم بفوز ميغومي هاياشيبارا بجائزة التمثيل الصوتي في فترة 1995-1997 (وحتى 2001 لمسلسلات أخرى).
في رداً على رد الفعل العنيف من قبل المعجبين تجاه طبيعة نهاية المسلسل، أدلى أنّو بتصريحات جدلية عديدة في الأشهر التي تبعت نهاية المسلسل، والبدأ في إصدار نهاية إيفانجيليون. قال أنّو في مقابلات عديدة بعد نهاية المسلسل أن "على معجبي الأنمي أن يحترموا أنفسهم أكثر" وأن "يعودوا إلى الواقع"؛ في مقابلة نيوتايب في 10 مايو، بعد الإعلان في 26 أبريل عن فيلم جديد ونسخ معدلة المسلسل، صرح أنّو بأن "التواصل الحاسوبي هو تزيين لجدران دورات المياه."[70] هذه التصريحات كانت أكثر جدلاً من السابق.
الشهرة
في الفترة منذ 1984 وحتى إصدار إيفانجيليون، كانت معظم مسلسلات الأنمي المشهورة ذات أسلوب بعيد نوعاً ما عن عن أساليب الأنمي المعتادة. على سبيل المثال، كان جاري توتورو (1988) وكيكي لخدمة التوصيل (1989) لهاياو ميازاكي عملين منخفضي المستوى، بينما أكيرا (1988) كان متأثراً بالقصص المصورة الأمريكية.[6] قال المخرج الشهير مامورو أوشيي أن، على حد قول هيروكي أزوما، لم يرد أحد مشاهدة "أعمال بسيطة من الأنمي" بعد الآن.[6] إيفانجيليون، على أية حال، أظهرت عكس هذا الاتجاه. اعتنقت إيفانجيليون أسلوب أنمي الميكا بالكامل، وبالتحديد أظهرت اهتماماً كبيراً بعمل يوشيوكي تومينو طريد الفضاء إديون،[71] الذي استحسنه أنّو؛[72] وبالتحديد، هناك مشاهد من نهاية إيفانجيليون مأخوذة احتراماً من الفيلم الأخير في سلسلة إديون.[6]
كما تأثر إيفانجيليون بشكل كبير بأعمال أخرى مثل ديفلمان[47]، فالمسلسل نفسه صار أساساً في الخيال الياباني. طبيعة المسلسل جعلته عملاً معلمياً في العرق السيكولوجي والمعقد للأنمي الذي نهض بأعمال أخرى مثل فتاة الثورة أوتينا (1997) الذي، مثل إيفانجيليون، يركز على حدث غامض يغير العالم. سيريال إكسبيرمنت لين هو أنمي لاحق يتحدث عن العديد من المواضيع المتشابهة مع إيفانجيليون،[73] وغالباً ما يعتقد أنه متأثر بـنيون جينيسيس إيفانجيليون، إلا أن الكاتب لم يرى أي "إيفانجيليون" حتى نهاية الحلقة الرابعة من لين،[74] ويميز الفكرة المرئية للابتكار المستقل وتشير الشاشة إلى استعارته من جان-لوك غودار وأنّو من كون إتشيكاوا. المسلسل كاري كانو (1999)، الذي قام هيدياكي أنّو بإخراجه أيضاً، يتشارك في التقنيات ('التمزيق إرباً' للرسوم واستعمال الصور الواقعية) ويمثل الخلافات النفسية بنفس الطريقة بشكل كبير (بالرغم من أن الأجهزة السينمائية المختلفة يمكن اقتفاؤها إلى أعمال غير إيفا، مثلاً أعمال أوسامو تيزوكا). اعترف ماكوتو شينكاي بأنه يدين سينمائياً لـإيفانجيليون.[75]
غير إيفانجيليون بشكل كبير تصميم الروبوتات العملاقة في أعمال الأنمي. سابقاً، تظهر الميكا أو الروبوتات العملاقة تصاميم "بزاتها الميكانيكية" من التقرير المتنقل جاندام، مازنجر، ومسلسلات أخرى مشابهة من سبعينات أو ثمانينات القرن العشرين. غير إيفانجيليون هذا بالإيفا السريعة والمصقولة، مما جعله تبايناً ملحوظاً مقارنة بالبالتابور والبزات المتنقلة الضخمة والثقيلة في الماضي. بالفعل، الأسلوب الذي وُضع وابتُكر من إيفانجيليون صار أكثر شيوعاً منذ إصدارها، إلا أن مسلسلات مثل ملك الشجعان غاوغايغار استمرت في استعمال أسلوب "الميكا" الكلاسيكي. راشيفون، مسلسل بتصاميم مستوحاة من مسلسلات ميكا السبعينات،[76] قورن بـإيفانجيليون من قبل العديد من النقاد الإنجليزيي اللغة.[77][78][79] إيفانجيليون بشكل عام عُرض كجزء من نوع الخيال العلمي الناعم، بتجنب اقتراب الخيال العلمي الصعب التقني من جاندام وأنمي ميكا أخرى مشهورة من أجل النضال النفسي،[31] والرموز الخارقة للطبيعة.[80] مسلسلات أو أعمال تدور حول خليط مشابه للدين والميكا غالباً ما تقارن بنيون جينيسيس إيفانجيليون، مثل شينوغيرز[81] أو غاساراكي[82][83] أو إل شاداي: معراج الميتاترون.[84]
الألبوم الأول للفرقة البريطانية فايتستار، الاتحاد العظيم، كان متأثراً بشكل كبير بـنيون جينيسيس إيفانجيليون.[85]
المصادر
- "مهرجان جوائز الفنون الإعلامية في اليابان"، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2012، اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2008.
- "فائزو أنيميشن كوبه" (باللغة اليابانية)، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2008، اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2008.
- "文化庁メディア芸術祭10周年企画アンケート日本のメディア芸術100選 結果発表" (باللغة اليابانية)، Plaza.bunka.go.jp، مؤرشف من الأصل في 29 فبراير 2012، اطلع عليه بتاريخ 01 سبتمبر 2008.
- "بناء كون أسطوري هو تقريباً بليكي في تركيبه ونظرته الأسطورية وفي مجموعته المذهلة من الرموز الدينية المسيحية واليهودية، يسأل المسلسل عن بناء هوية الإنسان، ليس فقط في صلتها بالتكنولوجيا التي امتازت بها السلسلة وقصتها وصورها، ولكن في صلتها بطبيعة الحقيقة نفسها." ص 424 من نابيير 2002
- "واتشمن وإيفانجيليون يتشاركان في عديد من الأشياء – حيث أن هناك اختلاف حيث أن واتشمن أدبي أكثر، إيفانجيليون مزقت نوع الآليات العملاقة بنفس قساوة واتشمن حيث حاولت كشف الخوارق كزيف." ديفيد أوزوميري، [https://comicsalliance.com/alan-moore-hideaki-anno-genre/ "آلان مور x هيدياكي أنو: اغتيالاتهما المخفقة بسبب مسلسلاتهما تحالف القصص المصورة "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 29 فبراير 2012.
- أزوما, هيروكي، "أنمي أو شيء يشبهه: نيون جينيسيس إيفانجيليون"، NTT إنتركميونيكيشن سنتر، مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2012،
مع تجمد القصة هنا، حاولت الحلقتان الأخيرتان تقديم سيكولوجيا شينجي الذي يظهر صوراً وخيال ورائياً ملخصاً.
- وونغ 1996
- ساداموتو, يوشيوكي (ديسمبر 1998) [1995]، "ما كنا نحاول أن نصنع هنا?"، نيون جينيسيس إيفانجيليون، المجلد 1، مقالة لـهيدياكي أنّو؛ مترجمة من قبل ماري موريموتو، النسخة الإنجليزية لفريد بورك، سان فرانسيسكو: فيز ميديا ذ م م، ص. 170–171، ISBN 1-56931-294-X.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط غير المعروف|origmonth=
تم تجاهله (مساعدة) - "هذه، فُككت حلقة الافتتاح حول كل اتفاقيات روايات "إنقاذ العالم" الكلاسيكي فقط لتقويضها بإظهار شينجي يكاري [sic] S، بطلها الظاهري ذي ال14 عاماً، في بعد من الضوء البطولي … في أنمي أكثر تقليداً في السرد، يدخل شينجي إيفا بميل ويتقدم لإنقاذ العالم. في الحقيقة أنه يقود إيفا وينجح في تدمير الملاك – الذي اتضح أنه الثالث من سبعة عشر ملاكاً – فقط مع الممانعة الكبرى وبعد إظهاره بعض الحدة، الخوف، والضعف الذي يبدو أقل من البطولة التقليدية." ص 424–425 من نابيير 2002
- "إيفانجيليون هي حياتي، وقد وضعت كل شيء أعرفه في هذا العمل. هذه حياتي بأكملها. حياتي بذاتها."هيدياكي أّنو، إدمان تجاوز السلوك 43
- "فكك أّنو عادة الحالات النفسية للممثلين، من خلال الاستجوابات المقدمة المجردة بداخل عقل كل شخصية. معيداً فتح آلامه النفسية من الماضي متناولاً بدون جدل عيوب شخصياتهم، 'إيفانجيليون' تقدم بشكل ساحر دراسة شخصية معقدة نادرة الحصول في الواقع، خاصة في الترفيه المتحرك. العودة إلى كتابة وإخراج المسلسل بعد فجوة طويلة – بسبب ما تردد من الاكتئاب – هناك إحساس حاد أن 'إيفانجيليون' هو بيان شخصي جداً." وونغ 1996
- "في إصدار سبتمبر 1996 من مجلة معلومات اليابان السريعة، هيدياكي أنّو، مخرج إيفانجيليون، وصف الإيفانجيليون بأنها 'فيلم خاص'، كل شخصية تعكس جزءاً من شخصيته هو. أنّو، المولود في 1960، أخبر المجلة أن مجموعة اليابانيين في عمره لم يملكوا إلا التلفاز، على عكس والديهم الذين عملوا بشراسة للمساعدة في ارتفاع اليابان من رماد الحرب العالمية الثانية." وكالة أنباء اليابان الاقتصادية. مايو 8، 1997، الخميس "كارتون 'إيفا' يجسد معنى الفراغ بين الشباب الياباني". يويتشي كوسكيغاوا. طوكيو، مايو 8 كيودو
- "كان أنّو يعرف شخصاً من كنغ ريكوردز يدعى أوتسكي، ومع بداية القصة، ذهب الاثنان للشراب في يوم ما عندما اقترح أوتسكي على أنّو أن يعملا معاً. وافق أنّو على ذلك، وعاد إلى المكتب وأعلن ذلك لكل من هناك فوراً. لم يناقش أحد حتى رمشاً. وافقنا على ذلك دون مزيد من التفكير." ص 164 من تاكيدا 2002
- 庵野秀明:公式: Personal Biography
- ص 165 من تاكيدا 2002
- مجموعة نيوتايب 100%: نيون جينيسيس إيفانجيليون. 1997 كادوكاوا شوتين. ISBN 4-04-852700-2. ترجمة جزئية. نسخة محفوظة 21 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- ص 167 من تاكيدا 2002
- "في مرحلة التخطيط، استلم المخرج هيدياكي أنّو تقريراً يقول، "مع مسلسلات الروبوت الحالية كانت هناك العديد من الأمثلة من صانعي الألعاب يلصقون أنوفهم الكبيرة من مرحلة حتى يحصلوا على مواصفات سهلة التحويل إلى ألعاب. أنا لا أريد أية تدخلات من صانعي الألعاب، لذا سأصمم روبوتاً لا يمكن تحويله إلى لعبة." ص 97 من فوجيه 2004
- يتابع تاكيدا: "قال بأن السيقان كانت نحيفة جداً، وشرع في إعطاء أوتسكي محاضرة عن مبادئ تصميم الروبوت. كان أوتسكي ساخراً من الحادث حتى هذا اليوم." ص 166–167 من تاكيدا 2002
- يونيو 1996 نيوتايب (نشرت في 10 مايو) نسخة محفوظة 14 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- "في حين أن هيرويُكي ياماغا العام الماضي قال بأن هونياميس عكس نظرته للعالم في الوقت الذي كتبه وأخرجه، صرح هيدياكي أنّو في إصدار نوفمبر السابق لنيوتايب أنه قام فقط بنظام حكمه الوحيد على المسلسل. ذلك، مرتبطاً مع تصريحات أنّو المفاجئة في نهاية المجلد 1 من مانغا مصمم شخصيات "إيفا" يوشيوكي ساداموتو (نفسها مشابهة، لكنها نسخة "بديلة" من قصة الأنمي) أن هذا المشروع يمثل نهاية أربع سنوات كانت بالنسبة له ليست بأكثر من "عدم الموت ببساطة،" يشير أن مسلسل الأنمي التلفزيوني هذا شخصي وإحساس عميق لأنّو." "متجاوزاً ذلك كله، مثلما صرح الكاتب الاجتماعي الياباني المعروف، كينجي ساتو، أن المسلسل هو صراحة أنّو الكاملة، همسته الخاصة للقلب—"أن تعيش يعني أن تتغير"—من أحد أكبر مخرجي الرسوم المتحركة في اليابان، احتجز لأربع سنوات في جحيم الاكتئاب والعجز النفسي كفنان. ساعد ذلك في تذكر شخص ما أن الناس الذين لا يصنعون الأنمي لا يصنعونه فقط من أجل الحياة التافهة في الغالب التي يعطيها، لكن من أجل التعبير عما بداخلهم مع تلك الأدوات التي يعرفونها. لجعل شيء يعني شيئاً ما لهم هو سبب الذي جعل غايناكس تصنع كل شيء. "عنيد وأناني" هو كيف يصفه أنّو." "يتكلمون متى يعودون: نيون جينيسيس إيفانجيليون من غايناكس"]؛ كارل هورن، AMPlus 1.2 1996
- "إلى جانب بعض الاقباسات من العهد القديم، هناك حالات عديدة في إيفانجيليون من مصادر بعيدة الوصول مثل الأفكار الفرويدية كليبيدو وتمني الموت…"، "أثناء الذهاب في تلامس، واختيار أغاني المواضيع، "ثانتوس—إن لم أستطع أن أكون لك" و"تعال أيها الموت الحلو" كلاهما يصوران أهمية أمنية الموت في الفيلم." ص 147، من فوجيه 2004
- "في الحلقة الأخيرة، يشير أنّو بوضوح إلى فرويد وربما لاكان كالصوت الغير مرئي داخل رأس شينجي يشرح له أن صنع شخصيته أولاً من خلال الانفصال عن والدته ومن ثم من خلال تمييز نفسه من الآخرين." ص 234 من نابيير 2002
- "نزول شينجي وميساتو في الأعماق الغير محدودة من مقر نيرف يمكن قراءتها، كاقتراحات إندو تورو الانتقادية، كخبوط في اللاوعي، معززاً ميتونيكالياً بغزارة السلالم المتحركة والمصاعد الخابطة التي منها تخرج الشخصيات الرئيسية نحو متاهة مربكة لممرات طويلة فارغة والآليات الغريبة (84). إنه ليس مصادفة أنه، في الحلقة الأولى، دخل ميساتو وشينجي نيرف فقط ليصيرا ضائعين وعاجزين، الحالة التي تتكرر بشكل رمزي وملموس خلال المسلسل حتى عرضت الحلقة الأخيرة شينجي بشكل صريح كـ"ضائع" في ما دون وعيه." ص 428 من نابيير 2002
- "في مصطلحات النموذج الثيرموديناميكي الذي يخبر عن فكرة فرويد عن الرغبة بالموت، المخيف هو الكون في العمل في قلب كل المنظمات، وكل التمييزات. بنفس هذه العلامة تدل المرأة بالضبط أن تلك 'الحالة المرغوبة حيث كل شيء هو نفسه': البركة ما قبل أوديب عن دمج الأجساد حيث الرضيع والأم "'مرتبطان ارتباطاً وثيقاً'، غياب ألم التمميز ذلك، شرط الهوية والمعنى، الذي أُجل انقراضه حتى الموت." ―فيكتور بورجين
فليتشر, جون (1990)، أندرو بنجامين (م.) (المحرر)، الدناءة، والكآبة، والحب: عمل جوليا كريستيفا، نيويورك: روتليدج، ص. 104–123، ISBN 0-415-04155-4.{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط غير المعروف|origmonth=
تم تجاهله (مساعدة) - "معضلة القنفذ… كلما اقتربنا أكثر، كلما آلمنا أنفسنا أكثر… لقد فهمت الآن."
- ص 426 من نابيير 2002
- في البداية، أصر على أنه يفعل ذلك من أجل "إنقاذ البشرية." ولكن عندما قوبلت إجابته بالرد "كاذب"، انتقل ذلك إلى تحليل نفسي أكثر تعقيداً… واعترف بأنه يقود الإيفا من أجل رغبته الشخصية من أجل إعجاب الآخرين وكسب إعجابهم، وفي النهاية اعترف بأنه يشعر بـ"اللا قيمة" إن لم يرتبط بالإيفا." ص 426 من نابيير 2002
- كما ذُكر في ص 426 من نابيير 2002
- كنتارو أونيزكا، "نيون جينيسيس إيفانجيليون: الحلقة الأخيرة"، سلسلة الترجمة الواقعية، Animanga.com، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 سبتمبر 2008.
- "بالرغم من أن مشاهد المعارك قوية وتخيلية من أجل النوع، إلا أن ما يجعل إيفانجيليون بالفعل في الريادة هي النزاعات النفسيةالتي تشتبك فيها الشخصيات. هذه النزاعات واسطة النطاق وفي نفس الوقت جافة مشاعرياً. قدمت تلك أيضاً بتكلف تحليلي نفسي مفاجئ حيث تحاول الشخصيات إحكام قبضتها على اضطراباتها الداخلية، وعلاقتها الصعبة مع بعضها البعض، وفي النهاية، صارت علاقات الشخصيات أكثر تباعداً في أشكال أكثر من الغيرية—الآلات العملاقة التي هي الإيفا التي يجب عليهم أن يتوافقوا معها، والملائكة الغامضون الذين يقدمون لغزاً مصور بشكل متزايد في مصطلحات تظهر على ما يبدو أنها مسيحية أو ربما مفاهيم غنوصية عن الأبوكاليبس." ص 425 من نابيير 2002
- من "غايناكس تعود إلى الأنمي بـشين سيكي إيفانغيريون"، نشر في طبعة فبراير 1995 من أنيميريكا، كما ذُكر في نيون جينيسيس إيفانجيليون، المجلد 10.
- "هنالك العديد من مسلسلات الآليات العملاقة في اليابان، ولقد أردنا لقصتنا أن تمتلك موضوعاً دينياً للمساعدة في لتميّزنا. لأن المسيحية ديانة غير مألوفة في اليابان ظننا بأنها ستكون غامضة. لم يكن أي من العاملين في غايناكس وإيفا مسيحيين. لم يكن هناك أي معنى مسيحي من المسلسل، نحن فقط ظننّا أن الرموز المرئية من الديانة المسيحية بدت رائعة. لو علمنا بأن العرض سيوزَّع في الولايات المتحدة وأوروبا لربما أعدنا التفكير حول هذا الاختيار." ― كازويا تسوروماكي
EvaOtaku.com FAQ؛ انظر أيضاً مقابلة مع تسوروماكي تحتوي على نفس الاقتباس (وصلة الأرشيف) نسخة محفوظة 21 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين. - "هنالك العديد من الإشارات التوراتية في الإكسورسست الأزرق؛ بعد الجدل المحيط بـنيون جينيسيس إيفانجيليون، هل كنتم جميعاً مترددين في إضافة هذه الإشارات?" مقابلة: مانغاكا الإكسورسست الأزرق كازوي كاتو" نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "إيفانجيليون مثل الأحجية، تعلمون. أي شخص يراه سيعطي جوابه/ا الخاص. بمعنى آخر، لقد قدمنا للمشاهدين عرضاً للتفكير بأنفسهم، حتى يستطيع كل شخص أن يتخيل عالمه/ا الخاص. نحن لن نقدم الإجابات، حتى في النسخ المسرحية. أما بالنسبة لأي من مشاهدي إيفانجيليون، فهم يتوقعون منا أن نعطيهم كتيب 'كل ماحول إيفا'، لكن ليس هنالك شيء كهذا. لا تتوقعوا تلقي الإجابات من شخص ما. لا تتوقعوا أن تلبى طلباتكم طوال الوقت. يجب علينا جميعاً أن نبحث عن أجوبتنا الخاصة." من مقابلة هيدياكي أنّو في أنمي إكسبو 96'، ص20–3 في إصدار نوفمبر 1996 من نيوتايب، كما ترجمت من قبل مياكو غراهام في الإصدار 43، صفحات 40–41 من بروتوكلتشر أدكتس وكما ذكر من قبل لورنس إنج - نسخة محفوظة 7 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 21 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "لكن هيروكي ساتو، 32، رئيس قسم العلاقات العامة في غايناكس، الشركة التي أنتجت المسلسل، قال أن العديد من الرموز المضمنة في إيفانجيليون هي فقط عناصر من المنتج وليست متصلة مباشرة بالموضوع. 'صنع أنّو رحلة بحث-الروح في إنتاج إيفانجيليون بإضافة معاناته اليومية والتفكير فيها،' قال ساتو." وكالة أنباء اليابان الاقتصادية، 8 مايو 1997، 'كارتون 'إيفا' يلتقط حس الفراغ عند الشباب الياباني'
- "س. أنّو ("إيفانجيليون") لم يقرأ الكتاب المقدس أبداً، بالرغم من الترميز المسيحي القوي في عمله؛ هو فقط (وفقاً لس. أوكادا) اختار بعض المصطلحات التقنية المثيرة للاهتمام. فوق ذلك، ربما فتح أحد طاقم الابتكار كتاباً عن السيكولوجيا و، عوضاً عن قراءته بالكامل، قام بقراءته واختيار "المواضيع المثيرة" لاستعمالها في الأنمي!" https://web.archive.org/web/20080504115217/www.mit.edu/people/rei/manga-okadaluncheon.html
- "المصطلحات"، إيفانجيليون الموت والبعث، كتيب الإصدار الخاص، اليابان: غايناكس/لجنة إنتاج إيفا، 1997.
- "قاموس المصطلحات"، كتيب نهاية إيفانجيليون، اليابان: غايناكس/لجنة إنتاج إيفا، 1997.
- في الحلقة 23، دموع/ريه III." انظر أيضاً فوجيه 2004: "في مكان آخر، علمنا، "أن تلك التي ولدت من آدم هي الإيفا"، مثبتة على نحو فعال أن "آدم" كان أساس الإيفانجيليون." (ص 48).
- ص 60 من فوجيه 2004
- بروديريك، ميك. "أبوكاليبس الأنمي: نيون جينيسيس إيفانجيليون كميكا الألفية". نقاط التقاطع 7، 2002. وصل إلى المسار في 29 ديسمبر 2009 نسخة محفوظة 08 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- تسوريبه, مانابو، "سجن الوعي الذاتي: مقالة عن إيفانجيليون"، إيفامونكيز، مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2002، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2012.
- "بالرغم من تصميمه مشابهاً لمسلسلات أنمي سابقة مثل سلسلة ياماتو في هيئة الغزاة الفضائيين، في هذا المسلسل باسم ملائكة، يهاجمون الأرض وفقط مجموعة صغيرة من المراهقين يمكنهم إنقاذها، باستخدام آليات عملاقة مذهلة يمكنها التآزر معهم..." ص 424 من نابيير 2002
- "يحمل إيفانجيليون عدداً كبيراً من الاقتباسات والإشارات لمنتجات أنمي أخرى، مثل تصاميم الميكا من ألترامان، بارجة الفضاء ياماتو، وجاندام. أعمال غو ناغاي—مثل مازنجر زد—وحتى الروائي ريو مراكامي أُشير إليه أيضاً؛ على وجه الخصوص، ديفلمان ظهر أيضاً كمصدر كبير للقصة العامة. كان ذلك واضحاً أن إيفانجيليون صار يُعرف بلقب "الأنمي المختلط". ص 9 من فوجيه 2004
- ص 75 من فوجيه 2004
- "التصميم العام لإيفانجيليون يذكر العقل بـديفلمان لغو ناغاي. في الحقيقة، الفكرة الكاملة للإيفا، التي صُنعت من آدم، وتحمل أرواح بشر، يمكن اعتبارها مستعارة من مشاهد من ديفلمان، حيث احتبست روح أكيرا فودو من قبل أمون، سيد الحرب. من ناحية أخرى، اللون الخافت الديني ببروز قوي، اقتراح الخلاف مع أناس طبيعيين، والنظرة الواسعة عن البشر أنهم لا يقدرون على أن يكونوا الكائن المطلق كلها تدين بشيء ما لـديفلمان." ص 76 من فوجيه 2004
- أنّو، كما ذُكر في وونغ 1996
- من 17 فبراير 2007 الملصق المسرحي للفيلم نسخة محفوظة 5 سبتمبر 2010 على موقع واي باك مشين. لأنّو؛ الترجمة من "هيدياكي أنّو يصدر تصريحاً عن أفلام إيفانجيليون الجديدة: مبتكر إيفا ينشر رسالة في المسارح حول اليابان، يأمل بأن يغري المشاهدين الجدد بأفلام إيفانجيليون الجديدة"، 2007-02-20، شبكة أخبار الأنمي. نسخة محفوظة 27 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "كان من المفترض أن يكن واضحاً الآن أن إيفانجيليون هو نص يمكن قراءته في مستويات متعددة. من الناحية الأولى، كما أشار كوتاني والنقاد الآخرون، فيمكن رؤيته كقصة بلوغ، تُعبَّر من خلال رواية نمو فتى يافع في مواجهة الآخرين، بالتحديد السلطة الأبوية ممثلة بوالده والحضور الأنثوي ممثلاً ليس فقط بزملائه ولكن، كما ناقش كوتاني، بالإيفا نفسها." "… لحظة توضح محاولة شينجي لتطوير شكل متماسك من الذاتية كانت ناجحة. أو هل كانت؟" ص 429 من نابيير 2002
- هورن 1995
- هورن, كارل ج.، "يتحدثون متى يعودوا: نيون جينيسيس إيفانجيليون من غايناكس"، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2012، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2006.
- "إشارات إلى: كوردواينر سميث ومشروع الواسطة"، يوكو ن.ج.إ الكل في واحد التعليمات، مركز معلومات يوكو ن.ج.إ.، 2004، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2006.
- غالين ستريكلاند، "الملف الشخصية لكوردواينر سميث"، بوابة تمبلتون، مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 19 أغسطس 2006.
- "EX Media"، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2015.
- "EX Media"، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2015.
- "تحريك الصور في هذا المسلسل هو نقطة بيع هامة. أنا بشكل خاص أحببت الطريقة التي رُسمت بها الشخصيات. وجوهها مشرقة وتعبّر بشكل رائع. إنه ليس "شبح في الصدفة"، لكنه جيد جداً. " لقد رأيت الشريط الأول من إيفانجيليون مترجماً، لذا هيأت نفسي للعذاب اللغوي. على كل حال، لكن مخاوفي كانت تافهة. بدت ميساتو بالفعل بليدة في الصباح! قدمت أليسون كيث أحد أفضل أداء صوتي سمعته. كان ذلك كل ما احتجته لمسامحة القسوة واللحظات الغير طبيعية التي اقتُطعت أحياناً من باقي الشريط. قام باقي الممثلين بأداء جيد نوعاً ما، لكن نص ميساتو جعلني أنكمش لمرات عديدة. عند مقارنته بأغلب مسلسلات الأنمي المدبلجة للإنجليزية كان هذا الأنمي لامعاً. اللغة واضحة وعادة لم تكن عالية للغاية. الدبلجة بدأت بالتحسن بالفعل، والمستقبل يبدو جيداً جداً." http://www.ex.org/2.1/19-eva02.html نسخة محفوظة 1999-11-03 على موقع واي باك مشين.
- "كان إيفانجيليون معقداً وذا طبقات" http://www.ex.org/5.6/20-animej_flcl.html نسخة محفوظة 2015-11-06 على موقع واي باك مشين.
- "تاكاغي: نعم، لكن وقتي قصير للغاية. أحد مسلسلات الأنمي المفضلة لدي حالياً هو إيفانجيليون لوفرته في المتاجر والشخصيات." http://www.ex.org/2.3/08-kcon2.html نسخة محفوظة 2003-02-02 على موقع واي باك مشين.
- "الفن مكتمل بشكل جميل وتصاميم الشخصيات يذكر بإيفانجيليون أو أجنحة كاندام." http://www.ex.org/4.2/15-anime_gasaraki.html نسخة محفوظة 2003-02-02 على موقع واي باك مشين.
- "حتى بالرغم من سماع بعض المعجبين أن الحلقتين الأخيرتين لم تكونا اعتياديتين، إلا أنهم لم يدركوا مدى غرابتهما إلى أن أصدرتهما أي دي فيجن. أدرك المعجبون أن هاتين الحلقتين كانت اختلاطاً بين مشهد "بوابة النجوم" في 2001 وفيلم فيليني: ثرثار وغير مركز، تجول سيل-النفس الذي ترك بعض الأسئلة عن إيفا بدون حلول. عندما سئل ممثلو الأداء الصوتي الأمريكيون الذين قاموا بأداء الأصوات في هاتين الحلقتين عن الشريط الأخير، اعترفوا بأنهم أيضاً واجهوا مشاكل في فهمها.
"لم تكن لدي أدنى فكرة عما تدور حوله الحلقتان الأخيرتان من إيفا،" قال تريستن مكافيري، الذي أدى دور غيندو. "أدركت الآن أن عليّ قراءة الجزء، سطحياً أو فلسفياً." مكافيري والممثلون الآخرون قالوا أنه لم تكن هنالك أخطاء في الترجمة الإنجليزية، وأن النسخة اليابانية الأصلية غامضة ومبهمة." https://web.archive.org/web/20080617215942/www.fansview.com/080798h.htm - "للأسف، هنا حيث تبدأ الأشياء غريبة بعض الشيء. بسبب تقطيعات المال والعوامل الأخرى، بدت نهاية المسلسل مفاجئة ومشوِّشة وتركت العديد من النهايات الغير منظمة. أحس العديد من المعجبين أنها كانت تجنبية، مصرين على أن يبتكر الاستديو، غايناكس، أفلاماً عديدة كمحاولات لإيصال نهاية أفضل وإعادة سرد أجزاء معينة من القصة." "اختيار DStv للأسبوع: نيون جينيسيس إيفانجيليون : الإثنين، 15:45، أنيماكس"، ماثيو فايس، 15 نوفمبر 2009، ذي تايمز نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "ليس الحزن فقط مخيماً على سير القصة والشخصيات، ولكن المخرج هيدياكي أنّو وغايناكس استطاعوا جعل هذه المقولة تجاوز وسط الأنمي وأيضاً، لأن ذلك ما تركته إيفانجيليون للمشاهد: الحزن. بالرغم من إظهار المسلسل حتى الآن (#1–20) بعض الوعود القوية، لكن الحلقات الأخيرة (#21–26) جعل شيء واحد واضحاً: هذه قطعة من الأنمي فشلت بشكل مريع في جعله ما يجب أن يكون عليه شكل 'الأنمي الجيد'… الحلقات #21–26 هي نقيض كل شيء يجب أن يكون عليه الأنمي الجيد: من الأسلوب الروائي، والموسيقى، إلى تطور الشخصيات وإخراج الأفلام، هذه الحلقات الست استطاعت تدمير العمل المؤسس والجميل لمسلسل عظيم، وكل ما تُرك للمشاهد كان لا شيء عدا الحزن وخيبة الأمل التامة." كينيث لي، "الخادع الرقيق المعروف بـ"إيفانجيليون""، ش.أ.أ. نسخة محفوظة 07 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "تقريباً متى ما تم بثهما، صارت الحلقتان الأخيرتان من "إيفانجيليون" مادة النقاشات الساخنة التي لم تظهر أية إشارات للتراجع. بعض المشاهدين حيوهما كونهما عميقتين؛ بينما رد الذامّون أن معناهما كان أكثر وضوحاً من الواقع." سولومون 2003
- "إيفانجيليون الخاص: من الظاهرة إلى الشهرة"
- "ميادي صنف الشباب الياباني إلى ثلاث مجموعات. الأولى وهي ما أسماها مجموعة 'الشوارع' التي تسعى فقط للاستمتاع بموضة هذه اللحظة، مثل أولئك الذين يتوقون لألعاب تاماغوتشي 'الحيوانات الأليفة الظاهرية' ويستبدلون صورهم الشخصية المأخوذة من آلات 'نادي الطباعة' مع أصدقائهم. المجموعة الأخرى هم 'الأوتاكو'، المرادف القريب من نيرد الحاسوب—الناس الذين انغمروا في عالم ألعاب الفيديو والرسوم المتحركة، ويرفضون التواصل مع العالم الخارجي. والثالثة في المجموعة الوسط أو المسماة 'الأولاد الجيدين، والفتيات الجيدات' الذين يقومون بعمل جيد في المدرسة وكذلك في توقعات والديهم. قال ميادي أن المجموعة الوسط هي الآن في مرحلة 'حرجة'. مثل إيكاري، الذي يتساءل عن الأسباب التي تجبره على القتال، أناس من المجموعة الوسط لديهم شكوك عن سبب ذهابهم إلى المدرسة لإرضاء توقعات عوائلهم. 'ينبغي أن يُذكر أن إيفانجيليون تجذب الأناس من المجموعة الوسط بالإضافة إلى مجموعة الأوتاكو،' قالت ميادي." من "كارتون 'إيفا' تلتقط حس الفراغ بين الشباب الياباني"
- "—والآن حتى رجال الأعمال يتناقشون في غوامض "إيفا" في الحانات. (ضحك)
KT—(ضحك) مثلاً، قال هيدياكي أنّو أن، "محبي الأنمي منطوون بشكل كبير، ويحتاجون إلى الخروج أكثر." علاوة على ذلك، كان ينبغي أن يكون سعيداً حيث أن المعجبين بغير الأنمي يشاهدون عمله، أليس كذلك؟" "قصة تواصل: مقابلة كازويا تسوروماكي" نسخة محفوظة 21 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين. - "جائزة الأنمي الكبرى"، أنيميج (باللغة اليابانية)، طوكيو، اليابان.: توكما شوتين، يونيو 1995.
- "جائزة الأنمي الكبرى"، أنيميج (باللغة اليابانية)، طوكيو، اليابان.: توكما شوتين، 228، يونيو 1996.
- ص 162، فوجيه 2004
- "إذا بدا ذلك كفرياً للعديد من معجبي إيفانجيليون هناك، أبقي في العقل أن هيدياكي أنّو، مخرج إيفانجيليون، استشهد بإديون الصادمة من عمل تومينو كواحد من اهتماماته الرئيسية." http://www.ex.org/2.2/06-news1.html نسخة محفوظة 2015-11-06 على موقع واي باك مشين.
- "أنّو: من الأفلام، أنا أستحسن جاندام III - اللقاء في الفضاء. الصورة جميلة نوعاً ما. علاوة على ذلك، إن كنت أستحسن أعمال س. تومينو، فسأختار إديون العملاق الأسطوري (1980، ت). سيكون من الأفضل نسخة الفيلم الجزء 2 (1982، فيلم) بعد مشاهدة مسلسل التلفزيون. بالرغم من أن بعض الصور ذات جودة ضعيفة، أرجوكم تسامحوا معها." https://web.archive.org/web/20050407200800/home.comcast.net/~hasshin/shimamoto.html
- "نيون جينيسيس إيفانجيليون وسيريال إكسبيرمنت لين يتشاركان العديد من الأشياء. يمكن وصفهما بشكل بديهي كما بعد الحداثة من حيث تركيزهما على فكرة الهوية كمتقلبة، سرعة الرواية السريعة أو في بعض الأحيان الغير مترابطة، ورفضهما لأشكال الإغلاق التقليدية… والأهم من ذلك، فهما يتشاركان في السلوك المعقد والمشاكلي تجاه الواقع. القصتان تتحدثان عن مشاكل ربما محددة ثقافياً في اليابان: انعدام الثقة المتزايد والخيانة بين الأجيال، والدور المعقد في الطفولة، و، الأكثر ملاحظة، تفضيل الأنثوية، غالباً في هيئة فتاة يافعة أو شوجو." ساهم هذا في حس منتشر من الغرابة الذي يصبغ كلتا القصتين، رابطاً إياهما مع نوع الرعب والخيال." ص 423–424 من نابيير 2002
- ناكاجيما, شينسكي (1999)، "HK: مقابلة مع تشياكي كوناكا"، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2006.
- SOFT POWER HARD TRUTHS / Shinkai engages intl anime fans : DY Weekend : Features : DAILY YOMIURI ONLINE (The Daily Yomiuri)
- وونغ, أموس (فبراير 2003)، "مقابلة مع يوتاكا إزوبتشي"، نيوتايب أمريكا، 2 (2): 14–15، ISSN 1541-4817.
- هونغ, إن (سبتمبر 2002)، "مميز: تغطية أنميفرنج: راشيفون"، أنميفرنج، ISSN 17053692، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2006.
- بيرتسكي, زاك (12 يناير 2004)، "نقد: راشيفون دي في دي 7: تصعيد"، شبكة أخبار الأنمي، مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2006، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2006.
- أوبليغر, جون (20 أغسطس 2002)، "هل راشيفون سرقة لإيفانجيليون؟"، أسك جون، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2008، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2006.
- "تصنيف الخيال العلمي للحقيقة": "الخيال العلمي: أمثلة من بينها ثلاثية فجر الليل لبيتر هاملتون وRPG شادورن (كلاهما يتشاركان العناصر الخارقة للطبيعة في وسط نمطي بطريقة مختلفة (أوبرا الفضاء) أو صعبة جداً (سايبربنك) وضع الخيال العلمي)، ومسلسل أنمي نيون جينيسيس [sic] إيفانجيليون." نسخة محفوظة 02 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "تبدأ اللعبة بفيديو حركة رائعة يبدو مذكراً بنيون جينيسيس إيفانجيليون. يبدأ باقتباس ريفيليشن 1:8، "أنا الألفا والأوميغا… من، ومن كان، ومن سيكون العظيم."…بعد ذلك، معظم القرص الثاني يتحدث عن شرح كل الأسئلة ويخبر بالقصة كاملة بواسطة المناجاة. (لمح صديق الناقد، "إنه فقط مثل الحلقتين الأخيرتين من إيفانجيليون!")" http://www.ex.org/3.3/38-game_xenogears.html نسخة محفوظة 2003-02-02 على موقع واي باك مشين.
- "إذاً بعد بداية بطيئة ومحيرة بعض الشيء، بدأ المسلسل بجمع البخار. مثل نيون جينيسيس إيفانجيليون، هنالك العديد من الأسئلة الخادعة والغير محلولة تدور حوله. ولكن، على عكس إيفانجيليون، يبدو غاساراكي ممتلكاً حساً ممتازاً بالاتجاه ويبدو متجهاً نحو نهاية مثيرة للغاية. مع كل مجلد جديد تصير القصة أكثر استغراقاً، وأنا أتطلع لمتابعة هذا المسلسل حتى نهايته." http://www.ex.org/articles/2001/2001.07.20-rev_anime-us-gasaraki-vol_2_3.html نسخة محفوظة 2015-11-06 على موقع واي باك مشين.
- "الحلقتان الأوليان من غاساراكي لا ترسمان الكثير من الضوء على مسار القصة؛ فهما بالكاد تقدمان قبيلة الغوا وما هو دورهم في صناعة الحرب. يبدو المسلسل متابعة لخطوات نيون جينيسيس إيفانجيليون مع غالبيته الدينية. وكذلك ما علاقة الشنتو بتطور الميكا كان ما وراء خبرة الكاتب، ولكني متأكد مع تطور القصة ستتضح الكثير من الأشياء. الفن مصنوع بشكل جميل وتصميم الشخصيات يذكر بإيفانجيليون أو أجنحة كاندام." http://www.ex.org/4.2/15-anime_gasaraki.html نسخة محفوظة 2003-02-02 على موقع واي باك مشين.
- "ليس فقط إل شاداي—الاسم الذي يميز العنوان الثانوي معراج الميتاترون— يتميز بالعديد من أنماط اللعب وأساليب المستويات، لكنه أيضاً يستعير عدداً من الإلهامات الجمالية. تلك ستكون مألوفة لمعجبي الأنمي الياباني المشهور مثل نيون جينيسيس إيفانجيليون ("إذا شاهدت إيفا إذاً فقد قطعت نصف الطريق لتكون من الجمهور المتحمس لهذه اللعبة،" يقول بيتنهوزن)، غاندام وأفلام استديو جيبلي." http://www.gamasutra.com/view/news/34410/Interview_Beautiful_Creative_El_Shaddai_Is_Daring_To_Be_Weird.php نسخة محفوظة 2020-05-23 على موقع واي باك مشين.
- "مواضيع وصور من إيفانجيليون استخدمت من قبل فرقة البوب البريطانية فايتستار من أجل الألبوم الاتحاد العظيم (2005)." ص 211 من موسوعة الأنمي
قراءة أوسع
- (باليابانية) إندو، تورو. "كونّا كيتاناي كيريه نا هي ني وا" ("في يوم جميل جداً وقبيح جداً"). بوبُّ كاروتشا كريتييكو (نقد ثقافة البوب)، المجلد 0. 1997.
- (باليابانية) غايناكس، نيوتايب. إي-مونو: نيون جينيسيس إيفانجيليون: كتالوج كل البضائع. ISBN 4-04-852868-8
- (باليابانية) كوتاني، ماري. سيبو إيفانجيليون (إيفانجيليون كالعذراء الطاهرة). طوكيو: ماغاجين هاوسو. 1997.
- (باليابانية) كوتاني، ماري. مشهد ألفي جديد لبنات حواء. ISBN 4-8387-0917-X.
- (بالإنجليزية) مجلة جون، ط. نيون جينيسيس إيفانجيليون جون توكوهون: زانكوكو-نا تينشي نو ذيس ("قارئ نيون جينيسيس إيفانجيليون جون: زانكوكو نا تينشي نو ذيس"). ISBN 4-906011-25-X.
- (بالإنجليزية) ليبيت، سيجي إم. طوبوغرافيات حداثة اليابان. نيو يورك: كولومبيا يو بي، 2000
- (بالإنجليزية) مالون، باول إم. (2007) "الأبوكاليبس الخاص بي: شينجي إيكاري كشريبريان بارانويد البطل الخارق في نيون جينيسيس إيفانجيليون لهيدياكي أنّو"، صفحات 111-126 في ويندي هاسلم، أنجيلا نداليانيس، سي. جي. ماكي (محررون.) خارقون/أبطال: من هرقل إلى سوبرمان نيو أكاديميا منشورات 9780977790845
- (بالإنجليزية) موريكاوا، كايتشيرو (م.). أسلوب إيفانجيليون. ISBN 4-8074-9718-9
- (بالإنجليزية) ردموند، دينس. العالم يشاهد: فيديو كجماليات متعددة الجنسيات 1967–1995، 2001.
- (بالإنجليزية) روت، ويليام. "السكون والأسلوب في نيون جينيسيس إيفانجيليون". أنيميشن جورنال 8.2 (ربيع 200): 28–43
- (بالإنجليزية) ياماشتا، إكتو وسيجي، كيو. سوري وو ناسمونو: نيون جينيسيس إيفانجيليون أعمال التصميم البدئية ("ذلك الذي يسمح بذلك: نيون جينيسيس…"). ISBN 4-04-852908-0
- (بالإنجليزية) "إيفانجيليون الخاص: من الظاهرة إلى الشهرة"—(ماينيتشي دايلي نيوز; هذه الوصلات الثلاث تقود إلى نسخ أرشيف الإنترنت)
- (بالإنجليزية) "إيفانجيليون الخاص: عصر من المانغا الكبيرة"– (ماينيتشي دايلي نيوز)
- (بالإنجليزية) "إيفانجيليون الخاص: من المنتج أوتسكي، ليس النجاح دائماً سريراً من الورود"—ماينيتشي دايلي نيوز
- (بالإيطالية) نيون جينيسيس إيفانجيليون (أنمي موندي)، معلومات الإنتاج المفصل
- (بالإنجليزية) 'القشرة الخادعة المعروفة بـ"إيفانجيليون"'—شبكة أخبار الأنمي
- (بالإنجليزية) "فهم إيفانجيليون"—شبكة أخبار الأنمي
- (بالإنجليزية) "الببليوغرافيا على الإنترنت لأبحاث الأنمي والمانغت"—مجموعة من الأوراق والمقالات والمواضيع المتعلقة بـإيفانجيليون
وصلات خارجية
- نيون جينيسيس إيفانجيليون على موقع IMDb (الإنجليزية)
- نيون جينيسيس إيفانجيليون على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية)
- نيون جينيسيس إيفانجيليون على موقع Netflix (الإنجليزية)
- نيون جينيسيس إيفانجيليون على موقع AlloCiné (الفرنسية)
- نيون جينيسيس إيفانجيليون على موقع ANN anime (الإنجليزية)
المواقع الرسمية
- صفحة إيفانجيليون على مادمان إنترتينمنت
- (باليابانية) نيون جينيسيس إيفانجيليون – صفحة إيفانجيليون الرسمية على غايناكس.
- (باليابانية) 新世紀エヴァンゲリオン – موقع الويب لإيفانجيليون على كينغ ريكوردز.
المقالات والمعلومات
- (بالألمانية)
ويكي ن ج إ
- نيون جينيسيس إيفانجيليون على قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت.
- نيون جينيسيس إيفانجيليون على شبكة أخبار الأنمي.
- بوابة أنمي ومانغا
- بوابة عقد 1990
- بوابة اليابان