وسائط نقل البيانات

تتكون هذه الأسلاك من سلكين معزولين من النحاس ملفوف أو مجدول كل واحد منهما على الآخر الصورة التالية يوضح هذا النوع من الكيابل حيث يحتوي على ثمانية أسلاك منفصلة مرتبة في أربعة أزواج. يعتبر هذا النوع من أقدم وأشهر وسائط الاتصال المستخدمة لنقل البيانات. هناك نوعان منه:

من أشهر الكيابل حيث يتم استخدامه في نظام الهاتف. معظم المنازل والمباني التجارية تستخدم هذا النوع من الكيابل. يتكون من عدد الأزواج المجدولة المغلفة بمادة بلاستيكية تجمع عدد من الأزواج المجدولة مع بعضها وبألوان مختلفة ومن ثم يتم تغطيتها بمادة بلاستيكية لتمثل كيبلا واحد. الصورة التالية توضح هذا النوع من الكابلات

وهناك خمسة فئات من هذا النوع من الأسلاك تم تصنيفها بواسطة منظمة EIA تختلف فيما بينهما بكمية المادة العازلة وعدد اللفات بالقدم الواحد. هما هو موضح في الجدول التالي، هذه الفئات هي:

يعرف بالكيبل المجدول غير المحمي التقليدي والذي يستخدم فيها نظام الهاتف لإرسال الصوت فقط ولا يستخدم لنقل البيانات. معظم الكابلات المجدولة غير المحمية قبل عام 1983 تعتبر من هذه الفئة.

يستخدم لإرسال البيانات بسرعة 4 ميجابت بالثانية. مكون من أربعة ازواج UTP.

يستخدم لإرسال البيانات بسرعة 10 ميجابت بالثانية. ويستخدم أربعة ازواج من UTP هناك ثلاث لفات أو جدلات بالقدم الواحد.

يدعم سرعة تصل إلى 16 ميغا بت بالثانية. ويستخدم أربعة أزواج من UTP.

يدعم سرعة تصل إلى 100 ميغابت بالثانية. ويستخدم أربعة ازواج من UTP.

يستخدم لإرسال البيانات بسرعة 1000 ميجابت بالثانية (1 جيجابت بالثانية). مكون من أربعة ازواج UTP. يتم توصيل هذه الأسلاك باستخدام افياش connectors)) من نوع RJ-45 (أربعة أزواج أي ثمانية كيابل) وهي شبيهة بـ RJ-11 ولا يمكن أن تدخل في فيش التلفون.

رخيص الثمن وسهل التركيب ويعتبر من أكثر أنواع وسائط استقرارا في التصنيع حيث ينتج بكميات هائلة.

1. لا يدعم السرعات العالية فوق 100 ميغابت بالثانية.
2. تعاني الإشارة التي تمر عبر السلك من النحاس لمسافة طويلة من ظاهره طبيعية تسمى الاضمحلال يعني ضعف الإشارة الكهربائية عندما تنتقل لمسافات طويلة داخل كابل مصنوع من مادة النحاس. لذا لا يستخدم هذا النوع من الاسلاك الا لمسافات محدودة.
3. تعاني الإشارة التي تمر عبر سلك من النحاس من ظاهرة طبيعية أخرى تسمى التداخل الكهرومغناطيسي وهي ظاهرة طبيعية تحدث عند مرور أي تيار كهربائي داخل سلك من النحاس حيث يتكون مجال مغناطيسي حول السلك. هذا المجال المغناطيسي يتداخل مع مجال مغناطيسي آخر متكون من سلك نحاسي آخر. وبالتالي لا يستخدم هذا النوع من الكيابل في البيئات التي تعاني من شوشرة عالية، مثل بيئات المصانع.
4. يمكن التنصت عليه وسرقة المعلومات.

يدعم سرعات اعلى من السلك المجدول غير المدرع حيث لا يتأثر كثيرا بظاهرة التداخل الكهرومغناطيسي.

1. اغلى سعر من النوع الغير مدرع إضافة إلى صعوبة في التركيب.
2. لا يدعم سرعات عالية مثل 500 ميغابت بالثانية الواحدة.
3. يمكن التنصت عليه وسرقة المعلومات.
4. يعاني من ظاهرة الاضمحلال (لأنه مبني من مادة النحاس).
5. يعاني من ظاهرة التداخل المغناطيسي ولكن بصورة أقل بكثير من النوع الغير مدرع.

هناك عدد من الأشكال للكيبل المحوري. كل واحد منها مصمم لأغراض معينة وهي كما يلي:

• معيار RG-58
• معياري RG-8 و RG-11

يستخدم المعيارين السابقين افياش تسمى BNC لربط أي منهما بكرت الشبكة الموجودة داخل الحاسب الالي. هناك عدد من الأنواع داخل عائلة BNC منها ما يلي:

• الفيش BNC يستخدم في نهاية الكابل المحوري.
• الفيش BNC-T يستخدم لربط كرت الشبكة.
• فيش Barrel BNC يستخدم لربط طابلين محوريين مع بعضهما.
• فيش BNC Terminator يستخدم لإغلاق نهاية الكابل المحوري.

• سهل التركيب.
• يدعم سرعة إرسال أكبر من السلك المجدول (سرعة الإرسال المشهورة عليه هي 10 ميغا بت بالثانية).
• يقاوم ظاهرة التداخل المغناطيسي أفضل من السلك المجدول.
• يمكن استخدامه لإرسال البيانات أو الصوت أو الفيديو.
• يقاوم ظاهرة الاضمحلال افصل من السلك المجدول وبالتالي يمكن استخدامه لمسافة أكبر.

• يعاني من ظاهرة الاضمحلال ولكنه أقل من TP.
• يعاني من ظاهرة التداخل المغناطيسي ولكن بصورة أقل بكثير من UTP.
• يمكن التنصت عليه وسرقة البيانات.

1. أحادي النمط.
2. متعدد النمط.

ومن أشهرها ما يلي:

• 8.3 ميكرون سلك مركزي \ 125 ميكرون طبقة كاسية يعمل بطريقة SM.
• 62.5 ميكرون سلك مركزي\ 125 ميكرون طبقة كاسية يعمل بطريقة MM(هذا النوع هو أكثر انتشار).
• 50 ميكرون سلك مركزي \125 ميكرون طبقة كاسية يعمل بطريقة MM
• 100 ميكرون سلك مركزي\ 140 ميكرون طبقة كاسية يعمل بطريقة MM.

• خفيف الوزن صغير الحجم.
• يدعم سرعة إرسال عالية جدا تعتمد اعتماد كلي على المسافة.
• مقاوم كبير لظاهرة الاضمحلال لأنه لا يستخدم السلك النحاسي وبالتالي يمكن استخدامه لمئات الكيلومترات.
• ظاهرة التداخل المغناطيسي تكاد تكون معدومة.
• لا يمكن التنصت عليه وسرقة المعلومات.

• غالي الثمن بالمقارنة بالأنواع الأخرى من وسائط الاتصال.
• قابل للقطع والثني والشد وبالتالي يحتاج إلى صيانة دورية.
• صعب التركيب حيث يحتاج إلى أدوات خاصة.
• وسائط نقل البيانات اللاسلكية
• المايكرويف بنوعيه الأرضي والأقمار الصناعية.
• الأشعة دون الحمراء
• موجات الراديو

• يدعم سرعات إرسال عالية.
• في حالات معينة قد يكون استخدام المايكرويف الأرضي أرخص بكثير من استخدام كيبل مثل توصيل مبنيين داخل منطقة تجارية.
• يستطيع المرور بالمناطق النائية يصعب تمديد كيابل فيها.
• يمكن استخدامه في مناطق أو مباني معزولة.

• صعوبة كبيرة في التركيب.
• يحتاج تصريح للجهات المختصة لاستخدام التردد.
• يعاني من ظاهرة التداخل الكهرومغناطيسي.

• يدعم سرعات عالية جدا.
• يمكن أن تكون المحطة الارضية ثابتة أو متحركة وبالتالي يمكن نقلها لأي مكان.

• صعوبة كبيرة في التركيب.
• تعتمد مقاومته لظاهرة الاضمحلال على تردد المستخدم وحجم الهوائي.
• يعاني من ظاهرة التداخل الكهرومغناطيسي.

• يمكن الإرسال بسرعات عالية جداً ولكن التقنية الحالية محدودة بسرعة 16 ميغابت بالثانية
• لا يمكن التنصت على البيانات ولا سرقتها.

• تحتاج إلى إرسال بشكل خط مستقيم.
• تتأثر كثيراً بالظروف المحيطة بالبيئة.
• يعتمد تأثرها بظاهرة الاضمحلال
• لا يمكن الإرسال لمسافات بعيدة.

• موجات مرخصة.
• موجات غير مرخصة.