وسام هنري درابر

وسام هنري درابر أنشأته أرملة هنري درابر ويعطى عن طريق الأكاديمية الوطنية للعلوم الأمريكية لمن يساهم في فيزياء الفلك .[2][3][4]

صموئيل لانغلي بيربونت[1]

يُمنح وسام هنري درابر كل 4 سنوات من قِبل الأكاديمية الوطنية للعلوم في الولايات المتحدة الامريكية تقديراً للمساهمة في الفيزياء الفلكية،[2][5] ويترافق مع جائزة بقيمة 15,000 دولار أميريكي،[6] وقد أنشأته أرملة هنري درابر، آنا درابر، تكريماً له،[4] وتولّت هذه العائلة تمويل الوسام.

فقُدّم لأول مرة عام 1886 لصمويل بييربونت لانجلي لإنجازه عدة أبحاث عالية الجدارة في الفيزياء الشمسية، وخصوصاً في مجال الطاقة المشعّة، ومُنح منذ ذلك الحين 45 مرةً، وفي عام 2013 حاز عليه ويليام بوروكي لمفهومه التأسيسي، وإصراره الذي لم يكلّ، وقيادته المتبصرّة أثناء تطوير مهمة مسبار كيبلر الفضائي التابع لناسا، والتي اكتشفت الكثير من الكواكب بالإضافة إلى أنظمة شمسية بخواص غير متوقّعة ومفاجئة.

كما مُنح الوسام لعدة أفراد في السنة ذاتها، ففي عام 1977 حاز عليه كل من أرنو ألان بنزياس وروبرت وودرو ولسون لاكتشافهما إشعاع الخلفية الكونية الميكروي (وهو من بقايا البدايات المبكرة جداً للكون)، ودورهما الريادي في اكتشاف الجزيئات بين النجمية،[7] وفي عام 1989 ناله ريكاردو جيوفانيللي ومارثا هاينز للرؤية ثلاثية الأبعاد الأولى لبعض البنى الخيطية المميزة واسعة النطاق في الكون المرئي.

أما في عام 1993، حاز كل من رالف أشر ألفر وروبرت هيرمان على وسام هنري درابر لبصيرتهما ومهارتهما في تطوير نموذج تجسيدي لتطور الكون وتوقّع وجود إشعاع الخلفية الكونية الميكروي قبل سنوات من اكتشافه عن طريق المصادفة، بعد ذلك مُنح الوسام عام 2001 لبول بتلر وجيفري مارسي لأبحاثهما الرائدة عن الكواكب التي تدور حول النجوم بسرعات شعاعية عالية الدقة.

قائمة بأسماء المستفيدين

السنة الاسم السبب المرجع
1886صمويل بيير بونت لانجلي"عدة أبحاث عالية الجدارة في الفيزياء الشمسية، وخصوصاً في مجال الطاقة المشعّة."[1]
1888ادوارد تشارلز بيكرنج"مساهمته في قياس الضوء النجمي، والتصوير النجمي، وتصوير الطيف النجمي."[1]
1890هنري أغسطس رولاند"أبحاثه عن الطيف الشمسي، وفي مجال الفيزياء الفلكية."[8]
1893هيرمان كارل فوجل"مشاهداته المطيافية عن حركة النجوم ضمن مجال الرؤية، وأبحاث أخرى متعلقة بذلك."[8]
1899جيمس ادوارد كيلر"أبحاثه في المطيافية الفلكية."[9]
1901وليام هجينز"أبحاثه في الفيزياء الفلكية."[10]
1904جورج إليري هيل"أبحاثه عن الظواهر الشمسية، والدراسات على الأطياف النجمية، وتحريره في الدورية الفيزيائية الفلكية (Astrophysical Journal)، وإدارة مرصد يركيس."[11]
1906وليام واليس كامبل"مشاهداته وأبحاثه المتعلقة بحركة النجوم ضمن مجال الرؤية، وتحسيناته لمنهجيات قياس هكذا حركات، ومناقشاته للنتائج المُستخلصة منها، وتنظيم البحث ضمن هذا المجال في نصف الكرة الجنوبي."[12]
1910تشارلز جريلي أبوت"أبحاثه عن المجال تحت الأحمر من الطيف الشمسي، وقياساته الدقيقة، بواسطة أجهزة محدّثة، لثابت الإشعاع الشمسي."[13]
1913هنري الكساندر دسلاندرز"أبحاثه في الفيزياء الشمسية والنجمية."[14]
1915جويل ستبنز"اعترافاً بجهده في تطبيق خلية السيلينيوم على القياس الضوئي النجمي."[15]
1916ألبرت ميكلسون"مساهماته العديدة الهامّة في المطيافية والفيزياء الفلكية."[16]
1918والتر سيدني أدامز"اكتشاف طريقةً لتحديد مسافات النجوم بواسطة راسم الطيف، وتطويرها."[17]
1919شارل فابري"اعترافاً بأبحاثه في الفيزياء وعلم الفلك، وبشكل رئيسي بواسطة مقياسات التداخل."[18]
1920ألفريد فولر"أبحاثه في المطيافية السماوية والمخبرية، والتي أدّت لتزايد قيّم في المعرفة عن الكلفات الشمسية، والمذنّبات والنجوم –وخصوصاً المتعلقة بالنجوم الحمراء التابعة للنوع 3 من تصنيف سيكي"[19]
1921بيتر زيمن"اكتشافه لما يُسمّى بتأثير زيمن، وتطبيقه في البصريات الممغنطة."[20]
1922هنري نورس راسل"مساهماته القيّمة في معرفة ترتيب التطور النجمي."[21]
1924آرثر ستانلي إيدنجتون"مساهمته في معرفة الحالات الفيزيائية الموجودة ضمن النجوم، وتفسيراته البنّاءة لنظرية أينشتاين في النسبية فيما ينطبق على المعضلات الفلكية. "[22]
1926هارلو شابلي"مساهماته في العلوم الفلكية."[23]
1928وليام هاموند رايت"أبحاثه عن السدم، والنجوم الجديدة، والأجواء الكوكبية."[24]
1931أني جمب كانون"اعترافاً بجهدها في المجال الفلكي، وخصوصاً فهرسة أطياف النجوم."[25]
1932فيستو سليفر"أبحاثه المطيافية."[26]
1934جون ستانلي بلاسكيت"أعماله البارعة والمواظبة فيما يخص السرعات الشعاعية النجمية، والدراسات المتعلقة بذلك التي أجراها باستمرار لما يقارب 30 عاماً."[27]
1936كينيث مييز"أبحاثه المثمرة في العملية التصويرية التي أنتجت الغروانيات التصويرية الحساسة للمجالين الأحمر وتحت الأحمر من الطيف الضوئي، ومساهماته بتقدّم المعرفة بشكل كبير في هذا المجال عالي الأهمية من الطاقة المشعّة النجمية."[3]
1940روبرت وليامز وود"اعترافاً بمساهماته في الفيزياء الفلكية، وخصوصاُ أبحاثه عن الأطياف والتركيبات الكيميائية للسدم الغازية."[28]
1942إيرا سبراج بووين"اعترافاً بمساهماته في الفيزياء الفلكية، وخصوصاً عمله الرائد على أطياف الرنين، واستخدام المراشح اللونية في التصوير الفلكي، وتطوير طرق للتركيز العالي للضوء ألمُستحصل بالحواجز الشبكية الحارفة في المرتبات والمجالات المرغوبة من الطيف الضوئي."[29]
1946بول ميريل"اعترافاً بالعديد من مساهماته المهمة في الفيزياء الفلكية، وخصوصاُ تلك المتعلقة بالأبحاث عن المطيافية النجمية."[30]
1948هانز بيث"اعترافاً بمساهماته في الفيزياء الفلكية، وخاصّة أبحاثه عن أجيال الطاقة في الشمس والنجوم."[31]
1949أوتو سترف"مساهماته في الفيزياء الفلكية."[32]
1951برنارد ليوت"مساهماته في الفيزياء الشمسية، إذ أتاح الكرونوغراف الذي اخترعه ليوت المشاهدة المستمرة للهالة الداخلية في جميع الأيام الصافية وفي أي موقع ملائم. "[33]
1955هندريك فان دي هالست"عمله الرائد على الإشعاع البالغ 21 سم للهيدروجين المعتدل."[34][35]
1957هوريس بابكوك"جهده الأصلي المذهل الذي أدّى إلى اكتشاف الحقول المغناطيسية في النجوم إلى جانب الحقل المغناطيسي العام للشمس."[36]
1961مارتن شوارزجيلد"مساهمته المذهلة في مجال تطوّر النجوم والتي تضمنت كتابه (بنية النجوم وتطورها) وورقتين بحثيتين بالعنوانين: (عن الكتلة القصوى للنجوم الثابتة) و(تطور النجوم الهائلة جداً)."[37]
1963ريتشارد توسي"إنجازاته في المطيافية الشمسية."[38]
1965مارتن رايل"تطوير أداة تلسكوبية راديوية جديدة أتاحت التحديد الدقيق لمواقع العديد من مصادر موجات الراديو الضعيفة في السماء."[39]
1968بنجت إدلين"اعترافاً بأبحاثه المثمرة في الفيزياء الفلكية، وخصوصاُ دوره في اكتشاف درجات الحرارة الهائلة للهالة الشمسية وإثباتها. "[40]
1971سبرامنيان جندراسكر"قيادته في مجال الفيزياء الفلكية ومساهماته الرئيسية فيه."[41]
1974ليمن سبيتزر"رؤيته وإنجازاته المميزة قي علم الفلك الفضائي، ومساهماته المذهلة العديدة في دراسة فيزياء البلازما على الأرض وفي الوسط بين النجمي."[42]
1977أرنو ألان بنزياس وروبرت وودرو ولسون"اكتشافهما إشعاع الخلفية الكونية الميكروي (وهو من بقايا البدايات المبكرة جداً للكون)، ودورهما الريادي في اكتشاف الجزيئات بين النجمية."[2][5]
1980وليام ويلسون مورجان"أبحاثه الرائدة في التصنيف الطيفي، ما أدّى لمعايير جديدة للدقة في معرفة مسافات النجوم وبنى المجرات."[43]
1985جوزيف تيلور"دراساته الرائدة على النجوم النابضة، بما يتضمن القياسات الأساسية للاضطرابات المدارية التي تسببها أشعة الجاذبية وتأثيرات نسبوية عامة أخرى."[44]
1989ريكاردو جيوفانيللي ومارثا هاينز"الرؤية ثلاثية الأبعاد الأولى لبعض البنى الخيطية المميزة واسعة النطاق في الكون المرئي."[6]
1993رالف أشر ألفر وروبرت هيرمان"بصيرتهما ومهارتهما في تطوير نموذج تجسيدي لتطور الكون وتوقّع وجود إشعاع الخلفية الكونية الميكروي قبل سنوات من اكتشافه عن طريق المصادفة، وقد كانا من خلال ذلك مشاركين في أحد أهم الإنجازات الفكرية في القرن العشرين."[4]
1997بودن بوزنسكي"مساهماته العصرية تجاه استيعاب اندلاعات أشعة غاما، وتطور النجوم الثنائية، وخصوصاً العدسية والعدسية الصغرية الجذبيتين للضوء من أجرام بعيدة. "[45][46]
2001بول بتلر وجيفري مارسي"أبحاثهما الرائدة عن الكواكب التي تدور حول النجوم بسرعات شعاعية عالية الدقة، فأثبتا وجود العديد من الأنظمة الكواكبية الأخرى في الكون."[7]
2005تشارلز بينيت"مساهمته في التحديد الدقيق لعمر الكون وتركيبه وانحنائه، من خلال قيادته لمسبار ويلكينسون لقياس التباين الميكروي التابع لناسا في مهتمه المتعلقة بالخلفية الكونية الميكروية."[47][48]
2009نيل جيهرلز"مساهماته الرائدة في علم فلك أشعة غاما، وقيادته لمرصد كومبتون لهذه الأشعة، ومهمة سويفت، التي أدت لرؤى جديدة في الفيزياء المتطرفة للنوى المجرية الفعالة واندلاعات أشعة غاما. "[49]
2013ويليام بوروكي"لمفهومه التأسيسي، وإصراره الذي لم يكلّ، وقيادته المتبصرّة أثناء تطوير مهمة مسبار كيبلر الفضائي التابع لناسا، والتي اكتشفت الكثير من الكواكب بالإضافة إلى أنظمة شمسية بخواص غير متوقّعة ومفاجئة."[50]
2017باري باريش وستانلي ويتكومب"كُرّما نيابةً عن تعاون ليغو العلمي لأدوارهما التبصرية والمحورية، والتوجيه العلمي، وتصميم أدوات جديدة لليغو كانت ضرورية لاكتشافه موجات الجاذبية الصادرة عن الثقوب السوداء المصطدمة، ما أدى مباشرةً لإثبات توقع أينشتاين لموجات الجاذبية منذ 100 عام، وقيادة انطلاق مجال علم فلك موجات الجاذبية الجديد. "[50][51]

انظر أيضا

المراجع

  1. Scientific American، ساينتفك أمريكان، 1887، ص. 208.
  2. Wilson, H.W. (1987)، Nobel prize winners: an H.W. Wilson biographical dictionary، ص. 1140، ISBN 978-0-8242-0756-4، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  3. "New Scientist"، Reed Business Information، (Dec 20–27)، 01 أكتوبر 1981: 956، ISSN 0262-4079. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Cite journal requires |journal= (مساعدة)
  4. Rubin, Vera (1997)، Bright galaxies, dark matters، شركة أكسل شبرينقر، ص. 202، ISBN 978-1-56396-231-8.
  5. Todd, Deborah؛ Angelo, Joseph (2005)، A to Z of scientists in space and astronomy، Infobase Publishing، ص. 232، ISBN 0-8160-4639-5، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  6. A History of the Half-Century of the National Academy of Sciences 1863-1913، Committee on the Preparation of the Semi-Centennial Volume، 1913، ص. 346.
  7. Yount, Lisa (2006)، Modern astronomy: expanding the universe، Infobase Publishing، ص. 152، ISBN 978-0-8160-5746-7.
  8. American journal of numismatics, and bulletin of American numismatic and archæological societies، T.R. Marvin & Son، ج. 28، 1894، ص. 78.
  9. The Popular Science Monthly، Bonnier Corporation، 1999-12، ص. 90، ISSN 0161-7370. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  10. Todd, Deborah؛ Angelo, Joseph (2005)، A to Z of scientists in space and astronomy، Infobase Publishing، ص. 174، ISBN 0-8160-4639-5، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  11. Yount, Lisa (2006)، Modern astronomy: expanding the universe، Infobase Publishing، ص. ISBN 978-0-8160-5746-7.
  12. Todd, Deborah؛ Angelo, Joseph (2005)، A to Z of scientists in space and astronomy، Infobase Publishing، ص. 74، ISBN 0-8160-4639-5، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  13. A History of the Half-Century of the National Academy of Sciences 1863-1913، Committee on the Preparation of the Semi-Centennial Volume، 1913، ص. 98.
  14. The semi-centennial anniversary of the National academy of science، الأكاديمية الوطنية للعلوم، 2000، ص. 70.
  15. Porter, Roy (2000)، The Biographical Dictionary of Scientists: Lebedev to Zworykin، دار نشر جامعة أكسفورد، ص. 876، ISBN 978-0-19-521665-3.
  16. Wilson, H.W. (1987)، Nobel prize winners: an H.W. Wilson biographical dictionary، ص. 700، ISBN 978-0-8242-0756-4، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  17. Todd, Deborah؛ Angelo, Joseph (2005)، A to Z of scientists in space and astronomy، Infobase Publishing، ص. 7، ISBN 0-8160-4639-5، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  18. Nature: a weekly journal of science، Nature Publishing Group، ج. 157، 1946، ص. 362.
  19. Osterbrock, Donald E. (1993)، Pauper & prince: Ritchey, Hale & big American telescopes، University of Arizona Press، ص. 149، ISBN 978-0-8165-1199-0.
  20. The Knickerbocker: the magazine of the low countries، The Atlantic Observer، ج. 3، 1943، ص. 59.
  21. Todd, Deborah؛ Angelo, Joseph (2005)، A to Z of scientists in space and astronomy، Infobase Publishing، ص. 249، ISBN 0-8160-4639-5، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  22. Douglas, Allie (1956)، The life of Arthur Stanley Eddington، Nelson، ص. 127.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: التاريخ والسنة (link)
  23. Todd, Deborah؛ Angelo, Joseph (2005)، A to Z of scientists in space and astronomy، Infobase Publishing، ص. 261، ISBN 0-8160-4639-5، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  24. Popular Astronomy، كلية كارلتون، 1928، ص. 380.
  25. Gregersen, Erik (2009)، The Universe، The Rosen Publishing Group، ص. 170، ISBN 978-1-61530-055-6.
  26. DeVorkin, David H. (2000)، Henry Norris Russell: dean of American astronomers، دار نشر جامعة برنستون، ص. 297، ISBN 978-0-691-04918-2.
  27. Hodgson, J. H. (1945)، Geological Survey of Canada, Open File 1945، Natural Resources Canada، ص. 143.
  28. The command of light: Rowland's school of physics and the spectrum، الجمعية الأمريكية للفلسفة، ج. 238، 2000، ص. 207، ISBN 978-0-87169-238-2.
  29. Sky and Telescope، Sky Publishing Corporation، ج. 2، 1942، ص. 338.
  30. Year Book، Carnegie Institution of Washington، ج. 60، 1960، ص. 53.
  31. Biographical Dictionary of Great Astronomers، Sura Books، ج. 60، 2007، ص. 25، ISBN 978-81-7478-697-5.
  32. Osterbrock, Donald E. (1999)، Yerkes Observatory, 1892-1950: The Birth, Near Death, and Resurrection of a Scientific Research Institution، دار نشر جامعة شيكاغو، ص. 295، ISBN 978-0-226-63946-8.
  33. The Australian journal of science، الرابطة الأسترالية النيوزيلندية للتقدم العلمي ، ج. 16، 1952، ص. 22.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: extra punctuation (link)
  34. International Who's Who (ط. 63)، Europa، 2000، ص. 724، ISBN 978-1-85743-050-9، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  35. News report، United States National Research Council، ج. 8، 1955، ص. 36.
  36. Notable Scientists from 1900 to the Present: A-C، جيل، 2001، ص. 97، ISBN 978-0-7876-1752-3.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: التاريخ والسنة (link)
  37. McGraw-Hill modern scientists and engineers، ماكجرو هيل التعليم، ج. 3، 1980، ص. 88، ISBN 978-0-07-045266-4، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  38. McGraw-Hill modern scientists and engineers، ماكجرو هيل التعليم، ج. 3، 1980، ص. 226، ISBN 978-0-07-045266-4، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  39. Science and its times: understanding the social significance of scientific discovery، جيل، 2000، ص. 453، ISBN 978-0-7876-3939-6، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  40. International Who's Who، International Publications Service، 1984، ص. 377، ISBN 978-0-905118-86-4.
  41. Murty, K. Krishna (2005)، Spice In Science، Pustak Mahal، ص. 136، ISBN 978-81-223-0900-3. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= / |تاريخ= mismatch (مساعدة)
  42. Todd, Deborah؛ Angelo, Joseph (2005)، A to Z of scientists in space and astronomy، Infobase Publishing، ص. 581، ISBN 0-8160-4639-5، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  43. International Who's Who (ط. 1991-92)، Europa، 1991، ص. 454، ISBN 978-0-946653-70-6.
  44. Lanzerotti, Louis J.؛ National Research Council (U.S.). Committee on the Assessment of Options for Extending the Life of the Hubble Space Telescope (2005)، Assessment of options for extending the life of the Hubble Space Telescope: final report، دار نشر الأكاديميات الوطنية، ص. 142، ISBN 978-0-309-09530-3.
  45. Stern, Alan (2001)، Our universe: the thrill of extragalactic exploration as told by leading experts، مطبعة جامعة كامبريدج، ص. 89، ISBN 978-0-521-78907-3، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  46. Colloquium on the Age of the Universe, Dark Matter, and Structure Formation، دار نشر الأكاديميات الوطنية، 1998، ص. 87، ISBN 978-0-309-06026-4.
  47. "Academy Honors 17 for Major Contributions to Science"، United States National Academies، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2011.
  48. "Brief Biography of Charles L. Bennett"، جامعة جونز هوبكينز، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2011.
  49. "National Academy of Sciences Honors NASA's Neil Gehrels for Science Contributions"، ناسا، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2011.
  50. "Henry Draper Medal"، الأكاديمية الوطنية للعلوم، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2015.
  51. "2017 Henry Draper Medal"، National Academy of Sciences، مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2019.

وصلات خارجية

  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة علم الفلك
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.