يوسف الشطي

يوسف الشطي (10 فبراير 1975 -)، شاعر كويتي، وهو ضابط سابق برتبة مقدم في وزارة الداخلية (الكويت).[1]

يوسف الشطي
معلومات شخصية
اسم الولادة يوسف يعقوب الشطي
الميلاد 10 فبراير 1975
 الكويت
الجنسية  الكويت
الديانة الإسلام
الأولاد سلمان - غاية
الحياة العملية
النوع شعر نبطي - شعر عربي
التعلّم الكلية البحرية العسكرية بجمهورية مصر العربية
المهنة مقدم سابق في وزارة الداخلية (الكويت)
بوابة الأدب

نبذه

برز اسمه في أوائل التسعينيات، الا أنه بدأ الكتابة وهو في عمر الخامسة عشرة، وكان ذلك عام 1990، وأول أبيات نشرت له كانت في مجلة اليقظة الكويتية سنة 1994، وأشتهر بأسلوبه الشعري الخاص به وهو دمج الشعر الفصيح والنبطي، كذلك تفرد بكتابة القصيدة الوطنية وتغنى بقصائده العديد من المطربين، وهو الشقيق الأكبر للمطرب الكويتي بشار الشطي.

حياته العسكرية

تخرج من الكلية البحرية العسكرية بجمهورية مصر العربية في عام 1996 م وتم تعينه بوزارة الداخلية (الكويت) برتبة ملازم أول بادارة خفر السواحل وعمل كقائد زورق وغواص بقسم الغواصين، ومن ثم عين رئيس شعبة التوعية والإرشاد بالإدارة العامة للدوريات الشاملة [2]، ثم انتقل للإدارة العامة للدفاع المدني ضابط قسم، ثم رئيس قسم العلاقات العامة، ومن ثم تدرج في الإدارة العامة للدفاع المدني حتى أسند اليه منصب مدير إدارة الشؤون المالية والادارية والصيانة، الا أنه تقاعد مبكرا في عام 2015 م لظروف صحية إثر تعرضه لحادث مروري جسيم عام 2011 على طريق مطار الكويت الدولي، ونتج عنه كسر في الفقرة الثامنة بالعمود الفقرد، وكسر بالترقوة، وكسر مضاعف بالساعد، وقطع لجميع اعصاب اليد (الخمس) ما أدى إلى شل حركة اليد، وحينها تقاعد من وزارة الداخلية (الكويت) برتبة مقدم.[3]

أشهر قصائده الوطنية

  • الغشمشم (كلكلي). 🎼
  • خصيم الريح.
  • الزبرقان.[4]
  • انها الخز الموشى بالذهب (يا بلادي). 🎼
  • أمل ديرة.
  • قف علوا.
  • تبرا ولجين.[5]
  • يا بلاد.

إصدارات

  • له ديوان شعري بعنوان (أحتاج لامرأة من السماء).[6]

من أشعاره

[7]

الموت كالنار لا يُبقي ولا يذروعادة الدهر يعلو ثم ينحدر
ولا بقاء لشيء حاطه الأجلحتى وإن بات دمع العين ينهمر
قد قيل صبراً على الأحداث إن نزلتلكنما اليوم لا صبرٌ فأصطبر
وكيف أسمو بنفسي عن مواجعهاأم كيف يغفو بليل الشوق مضطجر
فموتك اليوم يا عماه أثقلنيسقماً عظيماً فذا نأي وذا كدر

وقصيدة أخرى له[8]

انها الخز الموشى بالذهبوعروس البحر بل تاج العرب
قد بناها القوم من اجدادنافارتقت بالمجد هامات السحب
انها ليست كويتا وكفىانها بيتا ومأوى ونسب
يا بلادي دمت للكون ضياءوملئت الارض شعرا وادب
وتساميت فلامست البهاءوتخطيتي فعانقت الشهب
انك اليوم كمرج اخضرقد كساه الله حسنا وعجب

وقصيدة أخرى له

النعم جمه عسى الله لا يجنبنا النعمذَا وكلن لا نبشته مبتلى او مبتلي
والزمن خصم الرجال الي يلجون الخصموالنفوس الي تمرغ بالدنيا تخذلي
والله الي قد جعل ساسه يسوسون وخدمقد جعلني فوق هام الشعر تيجان وحلي
حطني باول طريق المجد وسواني نجملين شربني زُلال العلم وعمر منزلي
هم يسموني بأسامي يوم انا اسمي طغمان أتيت آتي كما الجلمود اتي من علي
مو لشي الا لانه لابتي لابة همموالردي يتبع هلن له يوم أنا اتبع هلي

وقصيدة أخرى له

الرزايا ما تصيب من الرجال الا الأبيوالحديد اليا تعصى ما يفجه الا الحديد
والتخاذل عادة الايام وابن آدم غبييترك العليا ويطمع يوم يطمع بالزهيد
وانا ماني لا رسول ولا امام ولا نبياحمد الله بأيسر الأشيا وبالأمر الشديد
احمد الله حطني يا حيث ما نفسي تبيبين عنتره والفرزدق وابن حجر ودريد
ولان العز ورث من جدودي لابيفبسيف العز نلنا كل مجد ومجيد
فلنا العليا تباعا بين كهل وصبيولنا الجود لزاما بين شيخ وعقيد

وقصيدة أخرى له

يا بلادًا قدِّرتْ في الارض تبرا ولجينانك المجد ُ اذا ما المجدُ رام الفرقدين
قد أبي شعبُكِ إلا النصرَ نصر َالفاتحين فكأنَّ النصرَ اضحى نصرَ بدرٍ وحنين
هل سيشدو الدهر شعرا كلماعانق العشق فؤادي فهما
واستضاءت أوجه الأرض فرح لامس القلب كزهرٍ فنما
وتجلت قدرة الله بأنسكن الموطن نجما ودما
تلك أوطانٌٍ تعلت فتعالت فاعتلتسؤددَ الدنيا فكانت بهجة للناظرين
بوركت من عهد آبائي وأجدادي الألىدرة في القلب قد حيطت بحب وحنين
فبعين الله تغفو ثم تصحو ثم إنأشرق الصبح تثنّت مثل زهر الياسمين

انظر أيضا

مراجع

  • بوابة آسيا
  • بوابة أدب عربي
  • بوابة أعلام
  • بوابة الكويت
  • بوابة أدب
  • بوابة شعر
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.