أبو عبيدة

يظهر في مؤتمرات صحفية، أو في مساجد غزة تارة، أو في وكالات الأنباء، أو في أحد الشوارع، أو على قناة الأقصى الفضائية، أو أي قناة فضائية أخرى.[1]

أطل على الشاشة للمرة الأولى عام 2006، معلناً نبأ أسر كتائب القسام للجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، ومنذ ذلك الوقت وهويته لا تزال مجهولة.

يظهر البحث عن اسم أبو عبيدة على موقع «غوغل» أكثر من 10 ملايين نتيجة، أما على منصة «يوتيوب» فهناك نحو 50 ألف مقطع فيديو.

حسب تقارير الفلسطينية إن «وجه أبو عبيدة لا يعرفه سوى قليلون، لم ولن يظهر لوسائل الإعلام، ومنذ سنوات وجيش الإسرائيلي يحاول بطرق كثيرة الوصول إليه، بعدما عجزوا طوال الفترة الماضية عن تحديد هويته».[2]

يختتم خطابه عادةً بعبارة كتائب القسام التي تنهي بالجملة المشهورة: (وإنه لجهاد نصر أو استشهاد)، المأخوذة عن الشهيد عز الدين القسام قبيل استشهاده في معركة أحراش يعبد عام 1935.

خلال معركة سيف القدس في مايو 2021 بات ذكر اسم أبو عبيدة في وسائل الإعلام إيذانا بوقوع حدث ما كبير، لا سيما على صعيد تحقيق إنجاز عسكري للمقاومة[3]، وذلك بسبب التركيز على المصداقية ومدى التأثير المباشر للعمليات، والإصابات التي وقعت في صفوف قوات الإسرائيلية وكذلك المصداقية عندما يكون هناك خسائر وشهداء لدى المقاومة، حتى ان المراسلة العسكرية الإسرائيلية غيلي كوهين أعلنت أن الجمهور الإسرائيلي يثق بتصريحات الناطق باسم القسام أكثر من الناطقين الرسميين الإسرائيليين.[4]

• أبو عبيدة بن الجراح
• محمد الضيف
• أبو حمزة

• بوابة أعلام
• بوابة فلسطين
• بوابة حماس
• بوابة إعلام