أمل كلوني

أمل علم الدين (اسم الولادة أمل علم الدين، مولودة في 3 فبراير 1978) هي محامية وناشطة حقوقية وكاتبة إنجليزية من أصل لبناني. تعمل محاميةً في مكتب دوتي ستريت تشامبرز، متخصصة في القانون الدولي وحقوق الإنسان.[3]

أمل كلوني
 

معلومات شخصية
الميلاد 3 فبراير 1978 (44 سنة)[1] 
بيروت[2] 
الإقامة لندن 
مواطنة المملكة المتحدة
لبنان 
عضوة في الهيكل الداخلي  
الزوج جورج كلوني (27 سبتمبر 2014–) 
الحياة العملية
المدرسة الأم كلية الحقوق بجامعة نيويورك 
كلية سانت هيو 
المهنة محامية في القضاء العالي،  وناشطة حقوق الإنسان،  وكاتِبة،  ومحامية 
اللغات الإنجليزية،  والفرنسية،  والعربية 
موظفة في جامعة كولومبيا 
المواقع
IMDB صفحتها على IMDB 

مثلت أمل كلوني نخبة من صفوة المجتمع مثل جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس، الذي حاربت ضد ترحيله[4]، يوليا تيموشينكو رئيسة الوزراء الأوكرانية السابقة والصحفي الكندي من أصل مصري محمد هشام. وهي متزوجة من الممثل الأمريكي جورج كلوني.

خلفية عن حياتها

طفولتها وعائلتها

ولدت علم الدين في بيروت، لبنان. وخلال الحرب الأهلية في لبنان التي اندلعت في ثمانينيات القرن العشرين، غادرت عائلة علم الدين لبنان واتجهت إلى المملكة المتحدة حيث استقرت في غررردس كراس، باكينجهامشير.[5] وكان عمرها حينئذ عامين.[6] والدها هو رمزي علم الدين الحاصل على ماجيستير إدارة الأعمال من الجامعة الأمريكية في بيروت وصاحب وكالة كوميت COMET للسياحة، وقد عاد إلى لبنان مجددًا عام 1991.[7][8] وتعود أصول والدها إلى بعقلين، وهو من عائلة درزية لبنانية.[9][10] ووالدتها هي بارعة مكناس التي يرجع أصلها إلى طرابلس في شمال لبنان، وهي محررة الشئون الخارجية في جريدة الحياة كما أنها تعد أحد مؤسسي شركة العلاقات العامة خبراء الاتصالات الدولية (International Communication Experts) التي تعد جزءًا من شركة أكبر متخصصة في عمل حجوزات الشخصيات العامة الزائرة، والتصوير الفوتوغرافي بهدف الدعاية، والترويج للأحداث.[11][12] وتنتمي بارعة والدة علم الدين إلى عائلة سنيَّة،[13][14] في طرابلس شمالي لبنان.[13][14] ولعلم الدين ثلاث أخوة: أخت تدعى تالا وأخوين غير شقيقين وهما سامر وزياد، [11] من الزواج الأول لوالدها.

التعليم

ارتادت علم الدين مدرسة د.شالونر الثانوية وهي مدرسة ثانوية بريطانية للفتيات في منطقة ليتل تشلفنت (باكينجهامشير). وبعد ذلك درست في كلية سانت هيو في جامعة أكسفورد حيث حصلت على منحة.[15] كما حصلت على جائزة شريغلي Shrigly وهي جائزة اعتبارية تمنح للمتفوقين في مجال الدراسات القانونية.[16] وفي عام 2000، تخرجت علم الدين في كلية سانت هيو في أكسفورد. وحصلت على البكالوريوس في علم القانون (وهي درجة علمية تقدمها اكسفورد وهي معادلة لبكارليوس الحقوق LLB) [17] وفي عام 2001، التحقت علم الدين بكلية الحقوق جامعة نيويورك لدراسة ماجيستير القانون حيث كانت كاتبة قضائية في إطار برنامج الكتابة القضائية في محكمة العدل الدولية.[18] حصلت علم الدين على الجائزة التذكارية كاتز جي جاك نظير تفوقها في قانون الإعلام.[19][20] وخلال دراستها لمدة فصل دراسي واحد في جامعة نيويورك، عملت كاتبة قضائية في محكمة الاستئناف في الولايات المتحدة للدائرة الثانية في مكتب سونيا سوتومايور التي ترأس المحكمة العليا للولايات المتحدة حاليًا.[21]

حياتها الخاصة

في عام 2013 التقت أمل بجورج كلوني خلال لقاء جمعهما بأحد أصدقائهم في بحيرة كومو بإيطاليا.[22] ووفقا لمكتب محاماة دوتي ستريت تشامبرز الذي تعمل به أمل فقد أصبحت الأخيرة خطيبة أشهر عازب بهوليوود الممثل جورج كلوني في 28 أبريل 2014 مما جعلها تحت مجهر الصحافة العالمية.[23][24][25] في يوليو / تموز 2014، انتقد كلوني علنا صحيفة التابلويد البريطانية ديلي ميل بعد زعمها أن والدة خطيبته تعارض زواجهما لأسباب دينية[26] وهو ما دفع الصحيفة للاعتذار عن قصتها الخاطئة لكن كلوني رفض قبول الاعتذار ووصف الصحيفة بأنها "أسوأ أنواع التابلويد، تفبرك الأخبار ولو على حساب قرائها".[27]

في 7 أغسطس 2014، حصلت أمل وخطيبها كلوني على تراخيص الزواج في الحي الملكي كينسينغتون وتشيلسي في لندن. في 27 أيلول (سبتمبر) 2014 تزوج جورج كلوني رسمياً من أمل علم الدين، في حفل أقيم في مدينة البندقية[28] حيث تم تزويجهما من قبل رئيس بلدية روما السابق وصديق كلوني والتر فيلتروني. في عام 2015، تبنى الزوجان كلب إنقاذ من جمعية سان غابرييل للإنسانية سُمي ميلي.

في فبراير 2017، ورد في برنامج ذا توك الحواري أن أمل كلوني حامل وتنتظر رفقة زوجها توائم.[29] وهو ما أكده صديق العائلة الممثل مات دامون على برنامج إنترتانمنت تونايت.[30] في يونيو / حزيران 2017، أنجبت أمل توأمين طفل يدعى ألكساندر وطفلة تدعى إيلا.[31] تجيد أمل ثلاث لغات وهي العربية والفرنسية والإنجليزية.

الحياة العملية

نيويورك

عملت علم الدين لدى سوليفان وكرومويل في مدينة نيويورك كجزء من الدفاع الجنائي وقسم التحقيقات، حيث تضمن عملاؤها كلاً من شركة إنرون وآرثر آندرسون.[32][33]

لاهاي

وفي عام 2004، استمرت في العمل في الكتابة القضائية ومعاونة القضاة في محكمة العدل الدولية. فقد عاونت القاضي فلادن س.فيريشيتين من روسيا ونبيل العربي من مصر.[34][35] وقاض الموضوع فرانكلين بيرمان من المملكة المتحدة. وبعد ذلك استقرت علم الدين في لاهاي لفترة حيث عملت في مكتب المدعي العام في المحكمة الخاصة بلبنان والمحكمة الجنائية الدولية ليوغوسلافيا السابقة.[36]

لندن

في عام 2010، عادت علم الدين إلى لندن،[37] وهناك عملت محامية دفاع في دوتي ستريت تشامبرز (نقابة محامين إنجلترا وويلز، إينر تمبل).[38] وفي عام 2013، تم تعيينها في عدد من لجان الأمم المتحدة، وقد تضمن ذلك تعيينها مستشارة في الشأن السوري لموفد الأمم المتحدة والجامعة العربية في سوريا والأمين العام السابع للأمم المتحدةكوفي أنان، كما عملت مستشارة قانونية لمقرر الامم المتحدة الخاص بتعزيز وحماية حقوق الإنسان والحريات الاساسية في سياق مكافحة الإرهاب بن ايمرسون فيما يتعلق بالتحقيق الذي طالب به لتقييم استخدام الطائرات المسلحة بدون طيار في عمليات مكافحة الإرهاب عام 2013.[39][40] كما شاركت في عدد من القضايا البارزة حيث تم توكيلها لتمثيل دولة كمبوديا ورئيس المخابرات الليبي الأسبق عبد الله السنوسي ورئيسة الوزراء الأوكرانية يوليا تيموشينكو،[41] بالإضافة إلى مؤسس موقع ويكيلكس جوليان أسانج. عملت علم الدين مستشارةً لملك البحرين فيما يخص اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق برئاسة البروفيسور محمد شريف بسيوني.[42]

التدريس

وفي فصلي الربيع 2015 و2016، عملت علم الدين عضوة زائرة بهيئة تدريس زائر وزميلة رفيعة المستوى بمعهد حقوق الإنسان بكلية الحقوق في جامعة كولومبيا.[43] كماعملت أستاذًا مساعدًا للأستاذة سارة أتش كليفلاند في دورة عن حقوق الإنسان وأعطت محاضرة للطلاب عن الدعاوي المتعلقة بحقوق الإنسان.[44][45] كما حاضرت الطلاب في القانون الجنائي الدولي في مدرسة الحقوق في مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية في لندن SOAS، وجامعة ذا نيو سكول بنيويورك، وأكاديمية لاهاي للقانون الدولي، وجامعة ولاية كارولينا الشمالية في تشابل هيل.

القضايا البارزة

علم الدين في مايو 2016

وفي عام 2011، عملت في القضية المتعلقة بالنزاع الحدودي الكامبودي التايلاندي بشأن الإدعاءات بملكية معبد بريه فيهير.[46] وقد تم عرض النزاع أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي.[47] وبدءًا من عام 2011، كانت علم الدين تساعد محكمة التحكيم الدائمة للفصل بين شركة ميرك آند كو والإكوادور[48] وبدءًا من خريف 2014 أصبحت وكيلة محمد فهمي، الصحفي الكندي بقناة الجزيرة الإنجليزية، بالإضافة إلى صحفيين آخرين تم القبض عليهم في مصر.[49][50][51][52] وقد صدر حكمًا بحبسه لمدة ثلاث سنوات، كما خسر الاستئناف في أغسطس 2015، وبعد ذلك تم الإفراج عنه من خلال قرار العفو الرئاسي الذي أصدره الرئيس عبد الفتاح السيسي.[53][54] وفي أغسطس 2014، تم اختيار علم الدين لعضوية لجنة ثلاثية تابعة للأمم المتحدة للانتهاكات المحتملة للحرب في قطاع غزة خلال الحرب على غزة 2014، لكنها رفضت المنصب معللة ذلك بأن انشغالها في لجان أخرى يحول دون ذلك.[55] وفي أكتوبر 2014، شاركت علم الدين في إعادة تجميع مجموعة تماثيل إلجين الرخامية، وهي تماثيل يونانية قديمة لصالح الحكومة اليونانية.[56][57] كانت التماثيل جزء من مجموعة المتحف البريطاني منذ عام 1816.[58] وفي يناير 2015، عملت على معرفة واكتشاف مذابح الأرمن.[59] فقد مثلت أرمينيا باسم مكتب دوتي ستريت تشامبرز جنبًا إلى جنب مع جيفري روبرتسون.[60] وقد صرحت بأن موقف تركيا يتسم بالرياء "بسبب سجلها المخزي فيما يتعلق بحرية التعبير." ويتضمن ذلك مقاضاة الأتراك الأرمن الذين دعموا مذابح 1915 التي يطلق عيها إبادة جماعية.[61] فهى تمثل أرمينيا في قضية ضد دوجو بيرينجيك،[62][63] الذي حُكِم عليه بتهمة إنكار الإبادة الجماعية والتمييز العنصري ثم تم إلغاء الحكم في بيرينجيك، سويسرا عام 2013.[59] في محاولة من علم الدين للرد على صحفي قام بالسخرية من ثوب المحكمة الذي ترتديه، أوضحت أنها ترتدي "إيدي وريفنسكروفت" وهي العلامة التجارية الأقدم في لندن المشهورة بتصميمها لعباءات السلك القضائي والمحاماة.[64][65]

وفي الثامن من مارس عام 2015، حركت علم الدين دعوة ضد الحكومة أمام فريق الأمم المتحدة العامل المعني بالاحتجاز التعسفي بشأن استمرار احتجاز غلوريا ماكاباغال أرويو، رئيسة جمهورية الفلبين سابقًا، وهي جهة تابعة للجنة الأمم المتحدة المتصلة بحقوق الإنسان.[66] وفي الثاني من أكتوبر، أعرب فريق الأمم المتحدة عن رأيه في احتجاز غلوريا ماكاباغال أرويو معتبرًا إياه اختراقًا للقانون الدولي، وأمرًا تعسفيًا لأسباب عديدة.[67]

وفي السابع من إبريل عام 2016، تم الإعلان عن انضمام علم الدين لفريق الدفاع عن محمد نشيد رئيس جمهورية المالديف، بسبب استمرار خضوعه للاحتجاز التعسفي.[68] وفي مارس 2015، حُكِم على نشيد بالسجن لمدة 13 عامًا في محاكمة وصفها بأنها ذات دوافع سياسية.[69] هذا وقد وصفت منظمة العفو الدولية هذا الحكم بأنه "صورة زائفة للعدالة."[70][71] تلقى مساعد المستشار المحلي طعنة في الرأس قبل زيارة المالديف، وهو ما يعد مؤشرًا على الخطر وانعدام الاستقرار في البلاد.[72] وفي يناير 2016، أجرت علم الدين عدد من المقابلات حول إدانة الأمم المتحدة لمحاكمة نشيد وبذل الجهود لدعم فرض عقوبات على المالديف.[73][74] ووفقًا لمجلة ذي إيكونوميست، ساعدت علم الدين على تعزيز دعم رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون من أجل قضية الديموقراطية في المالديف.[75] وفي يونيه 2015، بدأت علم الدين في العمل على القضية التي أعيد فتحها، [76] عن طريق الحكومة الايرلندية ضد السياسات التي استخدمها رئيس الوزراء البريطاني إدوارد هيث (1970–1974) في عملية ديمتريوس التي شملت أساليب استجواب غير قانونية المعروفة باسم الخمس تقنيات.[77] وبالتعاون مع وزير الخارجية تشارلز فلاناغان، سيتم الاستماع عن طريق المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.[78][79]

وتعد علم الدين جزءًا من فريق الدفاع الذي يمثل لويس اوليفييه بانكولت وسكان جزر تشاغوس،[80] الذين تم ترحيلهم عن جزيرتهم دييغو غارسيا عام 1971 عن طريق الحكومة البريطانية وذلك لإفساح الطريق أمام إنشاء قاعدة عسكرية أمريكية.[81] في عام 2016، تم الإعلان عن أن علم الدين سيمثل الصحفية الأذربيجانية، خديجة إسماعيلوفا، أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، فقد أدى عمل إسماعيلوفا الاستقصائي إلى سجنها.[82] وفي أعقاب هذه المحاكمة تم الإفراج عنها وتخفيف العقوبة إلى ثلاث سنوات ونصف مع إيقاف التنفيذ.[83]

وفي سبتمبر 2016، وتحدث علم الدين - لأول مرة في الأمم المتحدة - أمام مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة لمناقشة القرار الذي اتخدته بتمثيل نادية مراد وذلك لاتخاذ إجراء قانوني ضد زعماء تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش).[84][85][86] قامت علم الدين بتجسيد الإبادة الجماعية، والاغتصاب والاتجار واصفة هذه الأعمال "بيروقراطية الشر على نطاق صناعي"، كما أشارت إلى سوق الرقيق الذي لا يزال قائمًا إلى الآن سواءً على الإنترنت على موقع فيسبوك أو في الشرق الأوسط.[87]

انظر أيضا

روابط خارجية

مراجع

  1. مُعرِّف شخص في أرشيف مُونزِينجِر (Munzinger): https://www.munzinger.de/search/go/document.jsp?id=00000030317 — باسم: Amal Clooney — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  2. وصلة : https://d-nb.info/gnd/1051385075 — تاريخ الاطلاع: 23 ديسمبر 2014 — الرخصة: CC0
  3. Nicole Lyn, Pesce; Dillon, Nancy; Rivera, Zayda (29 April 2014). "George Clooney Finally Meets His Match With Human Rights Lawyer Amal Alamuddin". Daily News. Retrieved 9 May 2014. نسخة محفوظة 29 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  4. Rothman, Michael (19 March 2014). "5 Things About Amal Alamuddin". ABC News. Retrieved 8 April 2014. نسخة محفوظة 18 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. Flanagan, Padraic (28 April 2014). "George Clooney Engaged to High-Flying British Lawyer". The Daily Telegraph. Retrieved 12 May 2014. نسخة محفوظة 31 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  6. Karam, Joyce (28 April 2014). "Who is Clooney's fiancée Amal Alamuddin?". قناة العربية. Retrieved 28 September 2014. نسخة محفوظة 11 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  7. "George Clooney's Fiancée Amal Alamuddin Has Beauty, Brains And Style". The Straits Times. 27 April 2014. Retrieved 6 May 2014. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  8. "You'd think George Clooney asked all of Lebanon to marry him". Global Post [الإنجليزية]. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 4 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  9. Globe Staff (11 يوليو 2014)، "George Clooney rejects Daily Mail's apology for 'fabricated' story"، ذا جلوب اند ميل [الإنجليزية]، Phillip Crawley، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2014، whose father, Ramzi, belongs to a prominent Druze family.
  10. "Talk of the village: What does Amal Alamuddin's Druze community think of Clooney engagement?"، ذا ديلي ستار (جريدة لبنانية)، البوابة، 26 مايو 2014، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2014.
  11. Karam, Joyce (28 April 2014). "Who is Clooney's fiancée Amal Alamuddin?". Al Arabiya. Retrieved 28 September 2014. نسخة محفوظة 11 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  12. "International Communication Experts (I.C.E.)". Globell Communications. 2010. نسخة محفوظة 25 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  13. Gebeily, Maya (30 April 2014). "Amal Alamuddin from 'Druze family of sheikhs'". NOW News. Retrieved 28 September 2014. نسخة محفوظة 30 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  14. Gatten, Emma (13 September 2014). "Amal Alamuddin: George Clooney's Betrothed a Star Among Druze Community". NBC News. Retrieved 28 September 2014. نسخة محفوظة 27 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  15. "Colleges, Halls, and Societies: Notices – St Hugh's College". Oxford University Gazette. 23 October 1997. نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  16. McNeal, Gregory S. (27 April 2014). "International Lawyer And Scholar Amal Alamuddin Engaged To George Clooney". Forbes. Retrieved 15 September 2014. نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  17. "Law (Jurisprudence)". جامعة أوكسفورد. Retrieved 8 April 2014. ^ Jump up to: a b نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  18. "Clerkships – Prior and Present Clerks" نسخة محفوظة 4 سبتمبر 2014 على موقع واي باك مشين.. Institute for International Law and Justice. New York University School of Law [الإنجليزية]. Retrieved 28 September 2014. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2016.
  19. "Amal Alamuddin" (PDF). دوتي ستريت تشامبرز. نسخة محفوظة 30 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  20. Schumann, Rebecka (29 October 2013). "George Clooney Girlfriend Revealed: Who Is Amal Alamuddin? 6 Fast Facts About The Actor's New Love". إنترناشيونال بيزنس تايمز. Retrieved 6 May 2014. نسخة محفوظة 03 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  21. Mathis-Lilley, Ben (28 April 2014). "London Human Rights Lawyer Amal Alamuddin Is Engaged". Slate. Retrieved 28 September 2014. نسخة محفوظة 26 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  22. هكذا بدأت قصة حب جورج كلوني وأمل علم الدين نسخة محفوظة 28 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  23. أمل علم الدين نسخة محفوظة 04 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  24. حبيبة جورج كلوني المفترضة أمل علم الدين بعيون أميركية [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 18 مايو 2014 على موقع واي باك مشين.
  25. أمل علم الدين... المحامية الإشكالية التي ربحت قلب كلوني نسخة محفوظة 14 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  26. كلوني يرفض اعتذار "ديلي ميل" بشأن زواجه نسخة محفوظة 29 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
  27. جورج كلوني يرفض اعتذار"الديلى ميل" ويتهمها بالتحريض على العنف نسخة محفوظة 6 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  28. Kington, Tom (27 سبتمبر 2014)، "جورج كلوني يتزوج في احتفالات زفاف أقيمت في البندقية"، Sky News، مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2014. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  29. أمل كلوني رسميا حامل في توأم - مجلة هي نسخة محفوظة 28 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  30. مات ديمون يؤكد نبأ حمل أمل كلوني زوجة جورج كلوني في توأم نسخة محفوظة 08 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  31. أمل وجورج كلوني يرزقان بتوأم ولد وبنت نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  32. McNeal, Gregory S. (27 April 2014). "International Lawyer And Scholar Amal Alamuddin Engaged To George Clooney". Forbes. Retrieved 15 September 2014. نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  33. "Amal Alamuddin" (PDF). Doughty Street Chambers. نسخة محفوظة 30 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  34. "Clerkships – Prior and Present Clerks" نسخة محفوظة 4 سبتمبر 2014 على موقع واي باك مشين.. Institute for International Law and Justice. New York University School of Law. Retrieved 28 September 2014. [وصلة مكسورة] "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2016.
  35. Chi, Paul (27 February 2014). "George Clooney Engaged to Amal Alamuddin: 5 Fast Facts About Her". People. Retrieved 6 May 2014. نسخة محفوظة 26 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
  36. Alamuddin, A.; Webb, P. (2010). "Expanding Jurisdiction over War Crimes under Article 8 of the ICC Statute". Journal of International Criminal Justice. 8 (5): 1219. doi:10.1093/jicj/mqq066 نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  37. Butter, Susannah (20 August 2014). "Amal Alamuddin's caseload: why the future Mrs George Clooney isn't about to give up her day job as a human rights lawyer". London Evening Standard [الإنجليزية]. Retrieved 28 September 2014. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2018.
  38. McNeal, Gregory S. (27 April 2014). "International Lawyer And Scholar Amal Alamuddin Engaged To George Clooney". Forbes. Retrieved 15 September 2014. نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  39. Schumann, Rebecka (29 October 2013). "George Clooney Girlfriend Revealed: Who Is Amal Alamuddin? 6 Fast Facts About The Actor's New Love". International Business Times. Retrieved 6 May 2014. نسخة محفوظة 03 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  40. "UN SRCT Drone Inquiry – Credits: UNSRCT Team". United Nations. Retrieved 28 April 2014. نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  41. "BBC News Amal Alamuddin on Yulia Tymoshenko and Ukraine". BBC News. 2 April 2014. Retrieved 30 August 2015. نسخة محفوظة 19 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  42. Amal Alamuddin" (PDF). دوتي ستريت تشامبرز. نسخة محفوظة 30 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  43. Duboff, Josh (6 March 2015). "Amal Clooney Will Be Teaching at Columbia Law School This Spring". Vanity Fair. Retrieved 7 March 2015.
  44. Andriakos, Jacqueline (7 March 2015). "Amal Clooney to Teach at Columbia Law School in N.Y.C.". People. Retrieved 7 March 2015. نسخة محفوظة 06 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  45. "Amal Clooney: Visiting Professor and Senior Fellow, Human Rights Institute (Spring 2015)". Columbia Law School. Retrieved 14 May 2015. نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  46. "Request for Interpretation of the Judgment of 15 June 1962 in the Case concerning the Temple of Preah Vihear (Cambodia v. Thailand) (Cambodia v. Thailand) - Application Instituting Proceedings". International Court of Justice. 28 April 2011. Retrieved 30 August 2015. نسخة محفوظة 17 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  47. "Preah Vihear temple: Disputed land Cambodian, court rules". بي بي سي نيوز. 11 November 2013. Retrieved 30 August 2015. نسخة محفوظة 07 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  48. "Merck Sharpe & Dohme (I.A.) LLC v. The Republic of Ecuador". محكمة التحكيم الدائمة. 2011. Retrieved 30 August 2015. نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  49. Kingsley, Patrick (6 November 2014). "Amal Clooney calls on Egypt to release journalist Mohamed Fahmy". The Guardian. Retrieved 16 July 2015. نسخة محفوظة 25 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  50. Paris, Max (26 February 2015). "Amal Clooney wants Stephen Harper to 'pick up phone' to free Mohamed Fahmy". CBC News [الإنجليزية]. Retrieved 16 July 2015. نسخة محفوظة 17 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
  51. Galloway, Gloria (26 February 2015). "Amal Clooney to travel to Egypt to lobby for Fahmy's freedom". The Globe and Mail [الإنجليزية]. Retrieved 16 July 2015. نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  52. Logan, Nick (15 July 2015). "Mohamed Fahmy's lawyer Amal Clooney pens deportation request ahead of verdict". Global News [الإنجليزية]. Retrieved 16 July 2015. نسخة محفوظة 04 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  53. Malsin, Jared (29 August 2015). "Al-Jazeera journalists sentenced to three years in prison by Egyptian court". الغارديان. Retrieved 30 August 2015. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  54. "Mohamed Fahmy, Canadian journalist, pardoned by Egyptian president, released from prison". Retrieved 2015-10-06. نسخة محفوظة 02 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  55. Ryder, Taryn (11 August 2014). "Amal Alamuddin 'Horrified,' but Unable to Serve on Gaza Rights U.N. Probe". Yahoo! Celebrity. Retrieved 12 August 2014 نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  56. Reuters (9 October 2014). "Clooney's wife Amal Alamuddin to advise Greece on Elgin marbles bid". The Guardian. Retrieved 13 October 2014. نسخة محفوظة 21 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  57. Squires, Nick (13 October 2014). "Amal Alamuddin to tour Acropolis as she advises Greece on return of Elgin Marbles". ديلي تلغراف. Retrieved 13 October 2014 نسخة محفوظة 17 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  58. Smith, Helena (13 May 2015). "Greece drops option of legal action in British Museum Parthenon marbles row". The Guardian. Retrieved 14 May 2015. نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  59. Waterfield, Bruno (28 January 2015). "Amal Clooney accuses Turkey of hypocrisy on freedom of speech in Armenian genocide trial". ديلي تلغراف. Retrieved 28 January 2015. نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  60. Akkoc, Raziye (28 January 2015). "Amal Clooney's latest case: Why Turkey won't talk about the Armenian genocide". ديلي تلغراف. Retrieved 28 January 2015. نسخة محفوظة 24 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  61. Waterfield, Bruno (28 January 2015). "Amal Clooney accuses Turkey of hypocrisy on freedom of speech in Armenian genocide trial". The Daily Telegraph. Retrieved 28 January 2015. نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  62. "Amal Clooney's speech in ECHR hearing of Perinçek v. Switzerland case" (Video). News.am Channel. 28 January 2015. Retrieved 18 March 2015. نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  63. "Perinçek v. Switzerland (no. 27510/08)". European Court of Human Rights. 28 January 2015. Retrieved 30 August 2015. نسخة محفوظة 10 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  64. Craw, Victoria (29 January 2015). "Amal Clooney gives brilliant smackdown to journalist at new case in European Court of Human Rights". News.com.au [الإنجليزية]. نسخة محفوظة 17 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  65. Waterfield, Bruno (29 January 2015). "Amal Clooney and her robes: A tale told in tweets". ديلي تلغراف. telegraph.co.uk. نسخة محفوظة 09 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  66. "British lawyer Amal Clooney takes Gloria Arroyo's case to UN". GMA News. 8 March 2015. Retrieved 8 March 2015. Jump up نسخة محفوظة 24 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  67. "UN: Gloria Arroyo's detention 'violates int'l law'". Rappler. 9 October 2015. Retrieved 9 October 2015. نسخة محفوظة 01 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  68. "President Mohamed Nasheed Announces International Legal Team". Maldivian Democratic Party, Maldives. 7 April 2015. Retrieved 7 April 2015. نسخة محفوظة 12 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  69. Clooney, Amal (30 April 2015). "Release Mohamed Nasheed – an innocent man and the Maldives' great hope". الغارديان. Retrieved 23 May 2015. نسخة محفوظة 08 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  70. "Maldives: 13 year sentence for former president 'a travesty of justice'". منظمة العفو الدولية. 13 March 2015. Retrieved 23 May 2015. نسخة محفوظة 04 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  71. "Amal Clooney Tells Amnesty International Why the Former President of the Maldives Must Be Released". Amnesty International. 14 October 2015. Retrieved 16 October 2015. نسخة محفوظة 07 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  72. McFadden, Cynthia; Whitman, Jake; Connor, Tracy (14 January 2016). "Amal Clooney Takes Maldives Human-Rights Battle to Washington". NBC News. Retrieved 15 January 2016. نسخة محفوظة 09 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  73. McFadden, Cynthia (15 January 2016). "Amal Clooney: Human Rights Lawyer On Her Reluctant Celeb Status". TheToday Show. Retrieved 21 January 2016. نسخة محفوظة 28 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  74. Todd, Chuck (17 January 2016). "Amal Clooney On Human Rights Crisis In The Maldives". Meet the Press. NBC. Retrieved 21 January 2016. نسخة محفوظة 16 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
  75. Politics in the Maldives". The Economist. 20 February 2016. Retrieved 20 February 2016.
  76. "Hooded men: Irish government bid to reopen 'torture' case". بي بي سي نيوز. 2 December 2014. Retrieved 30 August 2015. نسخة محفوظة 18 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  77. Corrigan, Patrick (13 February 2015). "If Amal Clooney wins the 'Hooded Man' case, the embarrassment for the UK would be huge". ذي إندبندنت. Retrieved 14 May 2015. نسخة محفوظة 07 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  78. Kearney, Vincent (9 February 2015). "Amal Clooney to represent 'hooded men' in torture legal case". بي بي سي نيوز. Retrieved 14 May 2015. نسخة محفوظة 13 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  79. McDonald, Henry (9 February 2015). "Amal Clooney joins team representing Northern Ireland's 'hooded men'". الغارديان. Retrieved 14 May 2015. نسخة محفوظة 11 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  80. Hart QC, David (11 April 2014). "Chagossians update". UK Human Rights Blog. Retrieved 30 August 2015. نسخة محفوظة 04 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  81. Bowcott, Owen (22 June 2015). "Chagos islanders ask supreme court to overturn House of Lords decision". الغارديان. Retrieved 23 June 2015. نسخة محفوظة 03 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  82. Salimova, Gulnar (20 January 2016). "Star lawyer Amal Clooney to defend Azerbaijani investigative journalist Ismayilova". Kyiv Post [الإنجليزية]. Retrieved 20 January 2016. نسخة محفوظة 05 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  83. "Azerbaijan court frees journalist backed by Amal Clooney". BBC News. BBC. 25 May 2016. Retrieved 26 May 2016. نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  84. Lara, Maria Mercedes (19 September 2016). "Watch: Amal Clooney Reveals She and George Talked About the 'Risks' of Taking on ISIS – 'I Mean, This Is My Work'". People. Retrieved 19 September 2016. نسخة محفوظة 07 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  85. McFadden, Cynthia; Whitman, Jake; Rappleye, Hannah (19 September 2016). "Amal Clooney Takes on ISIS for 'Clear Case of Genocide' of Yazidis'". NBC News. Retrieved 19 September 2016. نسخة محفوظة 03 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  86. Harris, Elise (19 September 2016). "Amal Clooney, George's wife, takes on U.N. and ISIS". The Washington Times. Retrieved 22 September 2016. نسخة محفوظة 07 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  87. "Appointment Ceremony of Ms. Nadia Murad Basee Taha As UNODC Goodwill Ambassador for the Dignity of Survivors of Human Trafficking on the Occasion of the International Day of Peace" (Video). United Nations Television (UNTV) [الإنجليزية]. 16 September 2016. Retrieved 21 September 2016. نسخة محفوظة 02 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.

مصادر خارجية

  • بوابة لبنان
  • بوابة أعلام
  • بوابة المرأة
  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة المملكة المتحدة
  • بوابة القانون
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.