أندريه بارو

أندريه بارو (بالفرنسية: André Parrot)‏ هو عالم آثار فرنسي متخصص في الشرق الأدنى القديم وقاد أعمال الحفريات في كل من لبنان والعراق وسوريا. ولد في عام 1901 في دوبس وتوفي سنة 1980 في باريس. تزوج من جيرود ماري لويز في عام 1960 .

أندريه بارو
(بالفرنسية: André Parrot)‏[1]
معلومات شخصية
اسم الولادة	(بالفرنسية: André Charles Ulrich Parrot)‏[2]
الميلاد	15 فبراير 1901(1901-02-15)
الوفاة	24 أغسطس 1980 (79 سنة) [3][4][5][6][7]  الدائرة الخامسة في باريس[1][2]
مواطنة	فرنسا[1]
عضو في	أكاديمية النقوش والآداب الجميلة[8][9]،  والأكاديمية البريطانية[9]،  والأكاديمية الملكية للعلوم والرسائل والفنون الجميلة في بلجيكا[9]،  والمعهد الألماني للآثار[10][9]
مناصب
رئيس ومدير متحف اللوفر
في المنصب 1968  – 1972
مدير متحف[9]
في المنصب 1968  – 1972
الحياة العملية
المدرسة الأم	كلية اللوفر[9] كلية الفنون في باريس ‏[9]
شهادة جامعية	دكتوراه[9]
تعلم لدى	رينيه ديسو[11]
المهنة	عالم إنسان،  وعالم آثار[9]،  وأستاذ جامعي[9]،  وعالم آشوريات ‏[9]،  ومؤرخ الفن،  وأمين متحف[9]
اللغات	الفرنسية[12]
موظف في	كلية اللوفر[9]،  ومتحف اللوفر[9]
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب	الحرب العالمية الثانية
الجوائز
جائزة مونتيون - الآداب ‏ (1938)  الصليب الأكبر من وسام الاستحقاق الوطني ‏ [9]  صليب الحرب 1939–1945 ‏[9]  نيشان الفنون والآداب من رتبة قائد ‏ [9]  وسام جوقة الشرف من رتبة ضابط أكبر  ‏ [9]

كان أندريه بارو المنسق الرئيس للمتاحف الوطنية في عام 1946 وأول مدير لمتحف اللوفر من 1968 حتي 1972، وكان قائد فيلق الشرف وعضو أكاديمية النقوش والأدب. له العديد من الأبحاث والكتب أهمها «سومر» (1960)، الفن السومري (1970)، حفريات مملكة ماري - الحملة 18 و19 (1970 - 1971)، كنوز أور (1968).

هو ليس من قال: «لكل إنسان متحضر في هذا العالم وطنان؛ وطنه الأم وسوريا». وانما من قال هذه المقولة هو شارل فيرلو قارئ النصوص المسمارية الأوغاريتية وهو عالم آثار فرنسي أيضاً.