إعصار فلورنس (2018)

إعصار فلورنس (بالإنجليزية: Hurricane Florence)‏ هو إعصار نشط خلال موسم أعاصير المحيط الأطلسي في شهر سبتمبر من عام 2018. والإعصار من الدرجة الرابعة وهو الأشد الذي ضرب المنطقة منذ ثلاثة عقود.[4]

إعصار فلورنس
المعلومات
صورة بالقمر الاصطناعي لإعصار فلورنس بالقُرب من منطقة برمودا يوم العاشر من سبتمبر 2018

تكون 31 أغسطس 2018
تلاشى 19 سبتمبر 2018
الموسم 2018
الفئة الدرجة الرابعة
أدنى ضغط جوي 939
المناطق المتأثرة شرق الولايات المتحدة
برمودا
الرأس الأخضر
الخسائر
الوفيات
5 [1]،  و12 [2]،  و32 [3] 

طلبت السلطات الأمريكية يوم الثلاثاء 11 سبتمبر 2018 من حوالي مليون شخص من ساكني المناطق الساحلية مغادرة منازلهم، تأهبًا لوصول الإعصار فلورنس إلى السواحل الشرقية للولايات المتحدة والمتوقع مجيئه يوم الخميس. وأعلنت ولاية واشنطن حالة الطوارئ، فيما قررت عدة ولايات إجلاء السكان.[5] وحذرت السلطات من احتمال ارتفاع في منسوب المياه على السواحل ومن حدوث سيول واسعة النطاق بخاصة إذا استمر الإعصار على اليابسة لعدة أيام، مع هطول الأمطار. يعدّ هذا الإعصار هو الأشد الذي يهدد الأراضي الأمريكية هذا العام، ويعتبر الأول من حيث قوته الذي يستهدف ولايتي كارولاينا الشمالية وكارولاينا الجنوبية منذ عام 1989 عندما اجتاح الإعصار هوجو منطقة تشارلستون في ساوث كارولاينا.[6]

تسبب الإعصار في هطول الأمطار الغزيرة على ولاية كارولاينا الشمالية، يوم الأحد 16 سبتمبر 2018، وتدمير الآلاف من المنازل ووصول منسوب المياه في الأنهار إلى مستوى الفيضان. وكان عدد الوفيات ما لا يقل عن 15 شخصا[7][8][9] [10][11]، ثم ارتفع عدد الوفيات إلى حوالي 31 شخصًا في ولايتي كارولينا قبل أن يبدأ بالتلاشي نهاية يوم الثلاثاء 18 سبتمبر 2018.[12]

التاريخ

بحلول 28 آب/أغسطس 2018 رصدَ المركز الوطني للأعاصير (NHC) موجة استوائية أخدودية منخفضة مُتجهة صوبَ أفريقيا الغربية ومن المُحتمل مرورها باتجاه الولايات المتحدة في في غضون خمسة أيام لاحقة.[13] تأكّدَ المركز الوطني في وقت لاحق أن العاصفة عبارة عن إعصار استوائي من المحتمل أن يخلف أضرارًا كارثية في حالة ما لم يتم الاستعداد له بشكل جيد.[14] انخفضَ الإعصار على طول ساحل السنغال وذلك يوم 30 أغسطس من نفس العام.[15] ثم سرعان ما عاد وتشكل من جديد وذلك بسبب وفرة الرطوبة فضلا عن الرياح القصيّة،[16] ثم تطوّر وتنظم أكثر بسبب الحمل الحراري في الغلاف الجوي. بالرغم من كل هذا فلم تكن معالم العاصفة قد توضحت أكثر مما شكل تهديدًا حقيقيًا للرأس الأخضر. في السياق ذاته؛ أصدرَ المركز الوطني للأعاصير عديد التحذيرات من احتمال هبوب ست أعاصير مدارية في يوم واحد. تسببت الاضطرابات الجويّة في تكون رياح شرقية تجارية مرّت عدد منَ المناطق.[17][18] في نهاية 31 أغسطس حذر المركز الوطني من أن تلك الأعاصير الاستوئية قد مرت من الجنوب إلى منطقة سانتياغو في الرأس الأخضر. انخفضَ الضغط الجوي على الجزيرة إلى 1005 مليبار وذلك بحدود الساعة 18:00 بالتوقيت العالمي.[19]

بحلول 1 أيلول/سبتمبر؛ تحوّل الإعصار إلى حزام الضغط المرتفع شبه المداري ثم اتجهَ صوبَ الشمال.[20][21] قرّر المركز الوطني في نهاية المطاف تسمية الإعصار باسم فلورنس مؤكدًا في الوقت ذاته على أنّ أقصى سرعة الرياح قد وصلت إلى 60 ميل/س (95 كم/س) وذلك بحلول 09:00 بالتوقيت العالمي المنسق من يوم 2 أيلول/سبتمبر.[22][23][24] بدأت التقلبات تظهرُ في المنظمة بكثافة منذ 3 أيلول/سبتمبر.[25][26] تصاعدت شدّة الإعصار شيئًا فشيئًا ثم سرعان ما اكتشف المركز الوطني للأعاصير عينه وتحقّق من أن قوّة الإعصار قد بلغت حوالي 1,240 ميل (2,000 كـم) بحلول الرابع من سبتمبر وذلك في الغرب الشمالي لجزر الرأس الأخضر.[27][28] بشكل غير متوقع؛ دخلت العاصفة تعمقًا سريعًا في منطقة صغيرة مُنخفضة ثم ازادات قوته وشدّته.[29] في الوقت ذاته وبعد إصدار تحذير آخر من المركز الوطني بدأت حكومة الولايات المتحدة الاستعدادت في ولاية كارولينا ونفس الأمر في منطقة الرأس الأخضر.[30] استمرّ إعصار فلورنس في التكثف وبات قويًا كفاية -حسب المركز- عندَ الساعة 12:35 بالتوقيت العالمي المنسق من يوم 5 أيلول/سبتمبر.[31][32]

ارتفعت سرعة الرياح إلى 130 ميلا في الساعة (215 كم/ساعة) كما انخفض الضغط إلى 953 مليبار وصُنّف كإعصار من المستوى الرابع حسب مقياس سفير-سمبسون. انطلق الإعصار من نقطة 22.7°N 46.6°W / 22.7; -46.6 (Hurricane Florence Category 4)[33] ثم وصلَ إلى خط طول 50° غرب.[34]

زادت شدّة الإعصار بشكل غير متوقع يومي 6 و7 أيلول/سبتمبر[35][36] ثم تبدد قليلا لكنّه سرعان ما عاد. كشفت بيانات مراكز الأرصاد الجوية أن عاصفة فلورنس قد أصبحت إعصار استوائي بحلول 03:00 بالتوقيت العالمي المنسق. تزامنًا مع هذا وصفَ مركز روبي بيرغ للأرصاد الجوية إعصار فلورنس بأنه نبوءة ذاتية الفشل" وذلك بسبب الفروق البيئية.[37][38] أظهرَ التنبؤ الرقمي للطقس أن العاصفة لا زالت قائمة وستؤثر بشكل كبير على الجنوب الشرقي للولايات المتحدة.[39][40]

الاستعدادات

الرأس الأخضر

بعدما حُدِد الإعصار وشدته يوم 30 سبتمبر أصدرت حكومة الرأس الأخضر تحذيرات بخصوص عاصفة استوائية ستضربُ جزر برافا وفوجوو سانتياغو.[41] ألغت شركات الطيران المحلية حوالي 20 رحلة وذلك في 31 أغسطس و1 سبتمبر. توقفَ السفر البحري كذلك في نفس الفترة. نصحت نشرات أخبار الطقس الدورية البحارة بالابتعاد عن الجزر بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر والذي وصلَ في بعض المناطق إلى خمسة أمتار.[42] تحت تهديد الموجات؛ عملت الوقاية المدينة للرأس الأخضر على إجلاء 125 شخصًا معظمهم من كبار السن.[43] قامت الحكومة كذلك بنشرِ عسكريين على طول السواحل للمساعدة في عمليات الإجلاء والحوادث الطارِئة.[44] توقفت التحذيرات بخصوص العاصفة الاستوائية في الأول من أيلول/سبتمبر وذلط بعدما لم يعد يشكل أي تهديدٍ للأرخبيل.[45] تحسبًا لأي ظروف معاكسة؛ عدّلت خطوط الرحلات البحرية النرويجية وأوقيانوسيا مسار الرحلات وذلك لتجنب العبور من طريق لا زال الإعصار يحوم حوله.[46]

الولايات المتحدة

أشارَ التنبؤ الرقمي للطقس أن الإعصار بات يُشكلُ تهديدًا متزايدًا على شرق الولايات المتحدة مما استدعى حاكم ولاية كارولينا الشمالية روي كوبر إلى إعلان حالة الطوارئ في السابع من أيلول/سبتمبر.[47] أعلنَ الرئيس دونالد ترامب حالة الطوارئ في ولاية كارولينا الشمالية كما منح الولاية حقّ الوصول إلى الأموال الاتحادية للدولة.[48] بين عشية وضحاها تم فرض حظر التجول في منطقة لومبيرتون وذلك حتّى انتهاء الإعصار. نفس الأمر فعلته ولاية كارولينا الجنوبية حيث فرضَ حاكمها هنري ماكماستر حظرًا للتجوال وناشد المواطنين بتفادي الخروج من منازلهم إلا عندَ الحاجة.[49] بدأت شعبة إدارة الطوارئ في جنوب كارولينا (SCEMD) حشد الموارد الغدائية وكل ما يستلزم لتفادي وقوع الأسوء.[50] بدأت الاستعدادات على نطاق واسع لتفادي إمكانية وقوع كارثة حيث أشارت التنبؤات إلى أن إعصار فلورنس قد يُهدد البنية التحتية للدولة.[51] امتدّ حظر التجول ليشملَ مدنًا أخرى مثلَ كونواي، ديلون وميرتل بيتش كما تم فرض نفس الحظر على مقاطعة هوري ومقاطعة ماريون.[52][53][54]

بحلول 8 أيلول/سبتمبر أعلنَ حاكِمُ فرجينيا رالف نورذام حالة الطوارئ في المنطقة.[55] ثم أعلنَ حاكم ميريلاند لاري هوجان في 10 أيلول/سبتمبر حالة الطوارئ على كامل المنطقة وذلك بسبب تهديد الفيضانات لحياة المواطنين.[56] في اليوم الموالي؛ أعلنَ عمدة مدينة واشنطن العاصمة حالة الطوارئ على كامل منطقة كولومبيا بسببِ التهديدات على الصحة والسلامة الناجمة عن إعصار فلورنس.[57][58]

الإخلاء والإغلاق

بدأت عمليان الإخلاء الإجباري للمقيمين والسائحين على جزيرة هاتيراس في مقاطعة دير يوم 10 أيلول/سبتمبر ثمّ توسعت أوامر الإجلاء إلى بقية أنحاء البلاد في اليوم التالي.[59] شملَ الإجلاء عددًا من المناطق بما في ذلك أوتر بانكس في مقاطعة برونزويك يوم 11 أيلول/سبتمبر.[60] قبل يوم من ذلك أمر هنري ماكماستر بإخلاء الشريط الساحلي بأكمله في كارولينا الجنوبية، [61] حيث تم نقل مليون شخص تقريبًا.[62] في اليوم ذاته أمر حاكم فرجينيا رالف نورذام بإجلاء كل من في المناطق الساحلية المنخفضة في طريق هامبتون والشاطئ الشرقي. هناكّ تم نقل حوالي 245.000 شخص.[63] عملت البحرية الأمريكية على تسطير 30 سفينة قُبالة ساحل فرجينيا وذلك لحماية السفن في خط الساحل.[64] بشكل عام شملت عمليات الإجلاء الكثير من المناطق في كارولينا الشمالية وحدها وهي مقاطعة كارتريت، مقاطعة كرافن، مقاطعة أونسلو، مقاطعة بامليكو، مقاطعة تيريل، نورث توبسالي بيتش (كارولاينا الشمالية), جزيرة إمرالد، جزيرة أوكراكوك، إنديان بيتش، شاطئ كوري، بين كنول، هولدن بيتش وكوريتوك في حين شملت عمليات الإجلاء الطوعية كلًا من مقاطعة بيرتي،[65] مقاطعة نيوهانوفر وكوريتوك.[66] أُغلقت المكاتب الحكومية في هذه المحافظات،[67] كما تمّ فتح المخيمات للأشخاص الذين تم إجلاؤهم.[68][69][70] أمرَ حاكم ولاية فرجينيا الغربية ببناء سور ضخم على طول الطريق السريع 77 الذي يفصلُ بين حدود فرجينيا في مقاطعة ميرسر وتشارلستون كما طالبَ بتحسين تدفق حركة مرور الأشخاص الذين تم إجلاؤهم. وبالإضافة إلى ذلك؛ طُلب من الفنادق والإقامات تخفيض أسعار الغرف والحجرات والمعسكرات حتى 18 سبتمبر من أجل تقديم المساعدة للجميع دون استثناء.[71]

التأثير

الرأس الأخضر

تسببت الأمطار القوية والسيول الجارِفة في تخليف أضرار ماديّة متوسطة في جزيرتي برافا وفوجوو سانتياغو في الرأس الأخضر. تطورت الأوضاعُ فيما بعد حيثُ تسبّبت الأمطار في بعض الانهيارات الأرضية وحدوث فيضانات محلية. بالرغم من كل هذا فالآثار الناجمة عن العاصفة كانت محدودة نوعًا ما ولم تُخلف أيّ دمار قوي يُذكر.[72][73]

في اليابسة

تشكل موجات عملاقة على طول ساحل نيو جيرسي في التاسع من أيلول/سبتمبر

تشكلت موجات ضخمة وعملاقة في بعض الأحيان في ساحل نيو جيرسي في التاسع من أيلول/سبتمبر مما دفع إدارة الموارد الطبيعية في ميريلاند إلى منع المواطنين من الوصول إلى الشاطئ إلى أجل غير مسمى.[74][75]

بحلول 13 سبتمبر؛ كانت العواصف قد غمرت مدينة نيوبيرن بحوالي 6 قدم (1.8 م). ارتفعت مستويات المياه في الجانب الغربي وامتدت حتّى أورينتال التي سجلت ارتفاع المياه بحوالي 5.5 قدم (1.7 م) فوق المعدل الطبيعي.[76] ذكرَ موظف في هيئة الإذاعة الأمريكية أن السلطات في غرينفيل وجاكسونفيل) قد أجبرت المواطنين على إخلاء منازلهم بسبب ارتفاع منسوب المياه.[77][78][79] أشارت التقارير في وقت لاحق إلى أن حوالي 150 شخصًا كانوا في حاجة ماسّة إلى الإنقاذ في نيوبيرن بسبب الفيضانات الغزيرة.[80]

في الساحل

تسجيل مستويات قياسية من هطول الأمطار تزامنًا مع إعصار فلورنس في ويلمينغتون
صورة رادار تُظهر إعصار فلورنس قبل سويعات قليلة من وصوله إلى اليابسة يوم 14 سبتمبر

وصلَ إعصار فلورنس إلى اليابسة يوم 14 سبتمبر. بحلول منتصف الصباح كان رجال الإنقاذ قد تمكنوا بالفعل من إجلاء أكثر من 200 شخص من مياه الفيضانات مع انتظار حوالي 150 آخرين لدورهم. تسببت العاصفة في قطع خدمة الكهرباء عن أزيد من 500.000 عميل في شمال وجنوب كارولينا كما خلفت ضررًا على سطح فندق في جاكسونفيل بولاية نورث كارولينا ممّا أدى إلى انهياره في صباح اليوم الموالي.[81]

أثرت الأمطار الغزيرة على سواحل كارولينا التي سجّلت نسبة مطر قياسية. بالإضافة إلى ذلك؛ ساهمَ إعصار فلورنس في هطول أمطار عام كامل في ويلمينغتون.[82] سجّلَ المرصد الجوي في كارولينا الشمالية 33.90 بوصة (861 مـم) من الأمطار في حين بلغت 18.13 بوصة (461 مـم) في ماريون بولاية كارولينا الجنوبية.[83][84]

حوصرَت مدينة ويلمنجتون وأصبحت معزولة تماما، حيث أن جميع الطرق المؤدية لها غمرتها المياه ولم تعد سالكة. بقيت الغالبية العظمى من السكان دون كهرباء واعتبارا من 16 سبتمبر تمّ إغلاق مطار وميناء المدينة أيضًا.[85][86] على الرغم من أن خدمة الهاتف الخليوي بقيت مُشغلة إلا أن أرقام الطوارئ عانت من كثرة الطلبات حيثُ احتاجَ أكثر من 450 شخصًا في ويلمنجتون فقط فرق الطوارئ. انتشرت بعض التقارير التي أفادت بحصول عمليات نهب وسطو في ويلمنجتون حيث تمّ سرقة الملابس الرياضية والأحذية الرياضية كذلك خلال ذروة العاصفة.[87][88] في وقت مبكر من يوم 17 سبتمبر وصل الإعصار إلى إلم سيتي في ولاية كارولينا الشمالية لكنّ قوته كانت قد تلاشت فعلا.[89]

عدد الوفيات

عددُ الوفيات في دولة الولايات المتحدة
المنطقة الوفاة
مباشرة غير مباشرة المجموع
فلوريدا 2 0 2
كارولاينا الشمالية 16 11 27[90]
كارولاينا الجنوبية 4 5 9
فرجينيا 1 0 1
المجموع 23 15 39

بلغ عدد الوفيات حوالي 39 شخصاً، منها 27 شخصا من ولاية كارولينا الشمالية فقط.

ما بعد الإعصار

في أعقاب العاصفة؛ تأهب أكثر من 40.000 عامل من مختلف أنحاء الولايات المتحدة وكندا وسافروا باتجاه كارولينا لتقديم المُساعدة هناك حسب ما ذكرهُ معهد أديسون للكهرباء.[91] قُتل في ولاية كارولينا الشمالية حوالي 3.4 مليون دجاجة و5500 خنزير نتيجة العاصفة القويّة وتعد هذه الأرقام ضعف ما تمّ تسجيله خلال إعصار ماثيو.[92]

المراجع

  1. الناشر: رويترز — تاريخ النشر: 14 سبتمبر 2018 — Florence plows inland, leaving five dead, states flooded — تاريخ الاطلاع: 15 سبتمبر 2018 — إقتباس: Florence plowed into the Carolinas and lumbered slowly inland on Friday, knocking down trees, gorging rivers, dumping sheets of rain and leaving five people dead before it was downgraded to a tropical storm still capable of wreaking havoc.
  2. الناشر: بي بي سي — تاريخ النشر: 16 سبتمبر 2018 — Storm Florence: 'Epic' amounts of rain unloaded on Carolinas — تاريخ الاطلاع: 16 سبتمبر 2018 — إقتباس: US east coast communities face "epic amounts of rainfall" from tropical storm Florence, which has been linked to at least 12 deaths.
  3. الناشر: رويترز — تاريخ النشر: 17 سبتمبر 2018 — Rising flood waters from Florence menace Carolinas — تاريخ الاطلاع: 18 سبتمبر 2018 — إقتباس: (...) as storm Florence menaced the U.S. Northeast with heavy rains and tornadoes after killing at least 32 people.
  4. أوامر بالإجلاء مع اقتراب الإعصار فلورنس من الساحل الأمريكي | Reuters نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  5. اجلاء أكثر من مليون شخص مع اقتراب "فلورنس" نسخة محفوظة 13 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  6. إعصار فلورنس: واشنطن تعلن حالة الطوارئ وإجلاء مليون شخص من المناطق الساحلية - فرانس 24 نسخة محفوظة 12 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  7. Florence death toll at 17, including 3-month-old | WTOP نسخة محفوظة 17 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  8. 'الأسوأ لم يأت بعد'.. ارتفاع حصيلة قتلى الإعصار فلورنس نسخة محفوظة 17 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  9. "تحذير من إعصار "فلورنس".. "الأسوأ لم يأت بعد""، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2020.
  10. فلورنس يودي بحياة 11 أمريكيا نسخة محفوظة 17 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  11. "هكذا يبدو إعصار فلورنس المدمر من الفضاء"، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2020.
  12. ارتفاع ضحايا إعصار فلورنس في ولايتي كارولاينا إلى 31 قتيلاً | ديبريفر نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  13. Robbie Berg (28 أغسطس 2018)، Tropical Weather Outlook (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  14. Lixion Avila (29 أغسطس 2018)، Tropical Weather Outlook (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  15. Lixion Avila (30 أغسطس 2018)، Tropical Weather Outlook (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  16. Lixion Avila (30 أغسطس 2018)، Potential Tropical Cyclone Six Discussion Number 2 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  17. Lixion Avila (30 أغسطس 2018)، Potential Tropical Cyclone Six Discussion Number 1 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  18. Robbie Berg (31 أغسطس 2018)، Potential Tropical Cyclone Six Discussion Number 4 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  19. Lixion Avila (31 أغسطس 2018)، Tropical Depression Six Discussion Number 6 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  20. Jack Beven (1 سبتمبر 2018)، Tropical Depression Six Discussion Number 7 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  21. Robbie Berg (1 سبتمبر 2018)، Tropical Storm Florence Discussion Number 8 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  22. David Zelinsky (2 سبتمبر 2018)، Tropical Storm Florence Discussion Number 12 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  23. Stacy Stewart (2 سبتمبر 2018)، Tropical Storm Florence Discussion Number 13 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  24. Michael Brennan (2 سبتمبر 2018)، Tropical Storm Florence Discussion Number 14 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  25. David Zelinsky (3 سبتمبر 2018)، Tropical Storm Florence Discussion Number 16 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  26. Michael Brennan (3 سبتمبر 2018)، Tropical Storm Florence Discussion Number 17 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  27. Robbie Berg (4 سبتمبر 2018)، Hurricane Florence Discussion Number 21 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  28. Robbie Berg (4 سبتمبر 2018)، Hurricane Florence Advisory Number 21 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  29. Robbie Berg and Jamie Rhome (5 سبتمبر 2018)، Hurricane Florence Discussion Number 25 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  30. Dave Roberts (5 سبتمبر 2018)، Hurricane Florence Discussion Number 24 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  31. Robbie Berg and Jamie Rhome (5 سبتمبر 2018)، Hurricane Florence Tropical Cyclone Update (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  32. Robbie Berg and Jamie Rhome (5 سبتمبر 2018)، Hurricane Florence Advisory Number 26 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  33. Robbie Berg and Jamie Rhome (5 سبتمبر 2018)، Hurricane Florence Advisory Number 26 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  34. Sam Lillo [splillo] (5 سبتمبر 2018)، "Intensity at 18z has been increased to 115kt -- #Florence is officially a category 4 hurricane. At 22.4N / 46.2W, this also makes #Florence the furthest north category 4 hurricane east of 50W ever recorded in the Atlantic." (تغريدة).
  35. Eric Blake (6 سبتمبر 2018)، Hurricane Florence Advisory Number 27 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 سبتمبر 2018.
  36. David Zelinsky (6 سبتمبر 2018)، Hurricane Florence Advisory Number 28 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 سبتمبر 2018.
  37. Robbie Berg (6 سبتمبر 2018)، Tropical storm Florence Advisory Number 29 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 سبتمبر 2018.
  38. Eric Blake (7 سبتمبر 2018)، Tropical Storm Florence Advisory Number 31 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 سبتمبر 2018.
  39. Robbie Berg (7 سبتمبر 2018)، Tropical Storm Florence Advisory Number 33 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 سبتمبر 2018.
  40. Michael Lowry [MichaelRLowry] (7 سبتمبر 2018)، "For historical perspective, most landfalling U.S. hurricanes have tracked much farther south and west of #Florence's current position." (تغريدة).
  41. Lixion Avila (30 أغسطس 2018)، Potential Tropical Cyclone Six Advisory Number 1 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  42. "Depressão tropical afasta-se de Cabo Verde"، Expresso das Ilhas (باللغة البرتغالية)، 1 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  43. "Depressão Tropical em Cabo Verde: Famílias de Rincão e Furna Acima transferidas após alerta da protecção civil"، A Semana (باللغة البرتغالية)، 1 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  44. "Depressão Tropical chega com vento e chuva a Cabo Verde: País continua em estado de alerta e com Rincão como zona de risco"، A Semana (باللغة البرتغالية)، 31 أغسطس 2018، مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  45. Lixion Avila (1 سبتمبر 2018)، Tropical Storm Florence Intermediate Advisory 8A (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  46. Adam Leposa (7 سبتمبر 2018)، "Cruise Lines Cancel Bermuda Calls Due to Florence"، Travel Agent Central، Travel Agent Central، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 9 سبتمبر 2018.
  47. "The Latest: Storm prompts North Carolina State of Emergency"، Daily Progress، Associated Press، 7 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 08 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  48. Jason Hanna؛ Kaylee Hartung؛ Steve Almasy، "Hurricane Florence strengthens as 1 million people are told to flee US East Coast"، CNN، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2018.
  49. Daniel J. Gross (8 سبتمبر 2018)، "Hurricane Florence: SC declares state of emergency, 'preparing for the worst'"، The Greenville News، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  50. Alondra De La Rosa and Angela Rogers (7 سبتمبر 2018)، "Local agencies preparing for Florence and potential emergency"، ABC Colombia، ABC Colombia، مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  51. Teddy Kulmala (9 سبتمبر 2018)، "SC preps for 'possibility of a large-scale disaster' as Florence grows into hurricane"، The State، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 9 سبتمبر 2018.
  52. Kirby Hood (12 سبتمبر 2018)، "Curfews in effect for several counties ahead of Hurricane Florence"، WPDE، WPDE، مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2018.
  53. Jessica Minch (12 سبتمبر 2018)، "City of Conway to enact curfew during Hurricane Florence"، WBTW، WBTW، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2018.
  54. Jessica Minch (12 سبتمبر 2018)، "City of Myrtle Beach extends curfew to Thursday night ahead of Hurricane Florence"، WBTW، WBTW، مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2018.
  55. Martin Weil (8 سبتمبر 2018)، "State of emergency declared in Virginia in advance of Hurricane"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 9 سبتمبر 2018.
  56. "Maryland Declares State Of Emergency Ahead Of Hurricane Florence"، CBS Baltimore، 10 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2018.
  57. "Mayor Bowser Declares State of Emergency Ahead of Hurricane Florence"، mayor.dc.gov، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2018.
  58. Ariellle Buckman (11 سبتمبر 2018)، "Mayor Bowser declares state of emergency in DC ahead of Hurricane Florence"، wusa9.com، wusa9.com، مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2018.
  59. "Mandatory evacuation ordered for Dare County ahead of Florence impacts"، WKTR، WKTR، 10 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2018.
  60. "Hurricane Florence Preparations Underway: Outer Banks Evacuations Officially Underway"، The Weather Channel، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2018.
  61. Sean Breslin (10 سبتمبر 2018)، "South Carolina Prepares for Hurricane Florence: Gov. McMaster Orders Entire Coastline to Evacuate"، The Weather Channel، The Weather Channel، مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2018.
  62. Ciara Nugent (10 سبتمبر 2018)، "1 Million People Ordered to Evacuate South Carolina Coast as Hurricane Florence Gathers Strength"، Time، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2018.
  63. "Virginia Governor Orders Mandatory Evacuation for Some of Virginia, Including Parts of the Eastern Shore"، WBOC-TV، WBOC-TV، 10 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2018.
  64. "US 'monster' hurricane set to strengthen"، BBC News، 11 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2018. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |عمل= (مساعدة)
  65. "Mandatory evacuations issued ahead of Hurricane Florence"، WTVD-TV، WTVD-TV، 11 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2018.
  66. "Evacuations Recommended, County Shelter to Open"، New Hanover County، 10 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2018.
  67. Emily Bohatch (10 سبتمبر 2018)، "McMaster orders schools across SC to close Tuesday as Florence approaches"، The State، مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2018.
  68. "Charlotte Motor Speedway, Atlanta Motor Speedway open campgrounds to Florence evacuees"، WVEC-TV، 11 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2018.
  69. Staff (11 سبتمبر 2018)، "Bristol Motor Speedway opens campground for Hurricane Florence evacuees"، WBIR-TV، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2018.
  70. Gardner, Steve (12 سبتمبر 2018)، "Talladega Superspeedway offers shelter for Hurricane Florence evacuees"، USA Today، مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2018.
  71. Jenkins, Jeff (12 سبتمبر 2018)، "Justice suspends Turnpike work, lowers state park prices as part of Florence response"، The Dominion Post، مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2018.
  72. "Passagem de depressão tropical em Cabo Verde leva ao cancelamento de 20 voos domésticos"، Observador (باللغة البرتغالية)، Agência Lusa، 2 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  73. Robbie Berg (7 سبتمبر 2018)، Hurricane Florence Advisory Number 34 (Report)، National Hurricane Center، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 سبتمبر 2018.
  74. Mary Carole McCauley and Scott Dance (9 سبتمبر 2018)، "Florence regains hurricane force, forecast to hit Southeast coast as a major storm"، The Baltimore Sun، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 9 سبتمبر 2018.
  75. "Over 2 dozen rip current rescues at Wrightsville Beach this weekend as Hurricane Florence approaches"، WNCN، WNCN، 9 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2018.
  76. weather.com (13 سبتمبر 2018)، "Hurricane Florence Strengthens Again; Storm Surge, Catastrophic Flash Flooding, High Winds to Hammer the Carolinas, Appalachia"، weather.com، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2018.
  77. Drew MacFarlane (13 سبتمبر 2018)، "North Carolina Meteorologists Forced Off-Air During Broadcast By Florence Flooding"، Entertainment Studios/The Weather Company، Entertainment Studios/The Weather Company، مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2018.
  78. Jason O. Boyd (14 سبتمبر 2018)، "Statement from WCTI General Manager Matt Bowman"، WCTI-TV، WCTI-TV، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2018.
  79. Stephanie Tsoflias Siegel (14 سبتمبر 2018)، "Hurricane Florence Forces WCTI Meteorologists to Evacuate During Broadcast"، Beringer Capital، Beringer Capital، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2018.
  80. Jason O. Boyd (14 سبتمبر 2018)، "Around 150 people in need of rescue in N. Carolina City"، WCTI-TV، WCTI-TV، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2018.
  81. Faith Karimi؛ Tina Burnside؛ Jason Hanna، "Hurricane Florence makes landfall in North Carolina, with plenty of destruction and suffering ahead"، CNN، CNN، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2018.
  82. National Weather Service Wilmington, North Carolina Weather Forecast Office (16 سبتمبر 2018)، "NOUS42 KILM 161405"، National Weather Service Raw Text Product، Iowa State University، مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2018.
  83. NWS Eastern Region [NWSEastern] (16 سبتمبر 2018)، "Updated preliminary rainfall totals across North and South Carolina from Hurricane Florence received as of 2 p.m. EDT, on Sunday, September 16. Heavy rain continues to fall across central and western portions of North Carolina and Virginia." (تغريدة). "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 سبتمبر 2018.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  84. NWS WPC [NWSWPC] (16 سبتمبر 2018)، "NWSWilmingtonNC confirmed a recent ob at Marion 3 E, SC was reasonable. This sets a tropical cyclone rainfall record for SC (preliminarily). Attached are the new graphic and one from the wettest known system in SC history - an extratropical cyclone from Oct 2015 NW of Joaquin." (تغريدة). "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 سبتمبر 2018.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  85. Patricia Sullivan and Katie Zezima (16 سبتمبر 2018)، "Florence has made Wilmington, N.C., an island cut off from the rest of the world"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2018.
  86. "Storm Florence: Heavy flooding cuts off Wilmington"، BBC، BBC، 17 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2018.
  87. Staff (16 سبتمبر 2018)، "Looting at Family Dollar store in Wilmington"، wavy.com، wavy.com، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2018.
  88. Staff (15 سبتمبر 2018)، "Looters raid Wilmington Family Dollar"، wral.com، wral.com، مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2018.
  89. Gallagher, Ron (17 سبتمبر 2018)، "Tornado confirmed near Elm City; some damage reported"، News & Observer، مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2018.
  90. Staff (18 سبتمبر 2018)، "Gov. Cooper: 26 dead in NC due to Florence, 1,100 roads closed, 10,000 in shelters"، wncn.com، wncn.com، مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2018.
  91. "Flood Fighters and Recovery Crews Roll in The Carolinas" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2018.
  92. John Murkowski (19 سبتمبر 2018)، "Florence kills 5,500 pigs and 3.4 million chickens. The numbers are expected to rise."، charlotteobserver.com، charlotteobserver.com، مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 سبتمبر 2018.
  • بوابة طقس
  • بوابة كوارث
  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة عقد 2010
  • بوابة الأعاصير المدارية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.