ابتسام عبد الله (كاتبة)

وُلدت ابتسام عبد الله في كركوك لكنها عاشت في الغالب في العاصمة العراقيّة بغداد.[4] اعتبارًا من عام 2001، كانت قد نشرت أربع روايات ومجموعة واحدة من القصص القصيرة.[5] وأشهر رواياتها هي «بلاد ما بين النهرين» التي نُشرت في بغداد عام 2001. في العام نفسه، أصبحت رئيسة تحرير مجلة الثقافة الأجنبية،[6] وهي مجلة ربع سنوية مخصصة للأدب والثقافة الأجنبية، وهي الوحيدة من نوعها في العراق.[7] توقَّفت المجلة عن الصدور في أعقاب الغزو الأمريكي للعراق عام 2003.[8]

قامت عبد الله ابتسام بترجمة العديدِ من الأعمال الأدبية الغربية إلى العربية،[9] ولا سيما رواية جي إم كويتزي الحائزة على عدّة جوائز وكذا رواية في انتظار البرابرة.[10][11] قامت الكاتبة العراقيّة أيضًا بترجمة مذكرات ميكيس ثيودوراكيس وأنجيلا ديفيس.[12] تشتهر كتابات عبد الله بتجاذب الموضوعات النسوية مع القضايا الاجتماعية والسياسية المعاصرة.[13] ظهرت بعض قصصها القصيرة مترجمةً باللغة الإنجليزية، وهي معروفة أيضًا في العراق كصحفية وشخصية تلفزيونيّة.[14]

هذه قائمةٌ بأبرز أعمال الكاتبة العراقيّة ابتسام عبد الله المترجَمة إلى اللغة الإنجليزيّة:[15][16][17]

• الحضانة: قصّة قصيرة صدرت في مجلّة بانيبال (2003) والرواية العراقية المعاصرة: مختارات (2008) لشاكر مصطفى مصطفى.[18][19]
• في الحديقة: قصة قصيرة نُشرت في الأهرام ويكلي في تشرين الثاني/نوفمبر 1998 بترجمة دنيس جونسون ديفيز.[20][21]

• بوابة المرأة
• بوابة العراق
• بوابة أدب عربي
• بوابة أعلام