الإجراءات الفردية المتعلقة بتغير المناخ
تشمل الإجراءات الفردية المتعلقة بتغير المناخ الاختيارات الشخصية في العديد من المجالات، مثل: النظام الغذائي ووسائل السفر للمسافات الطويلة والقصيرة واستخدام الطاقة المنزلية واستهلاك السلع والخدمات وحجم الأسرة. يمكن للأفراد أيضًا المشاركة في الدعوة المحلية والسياسية حول قضايا تغير المناخ.
أصبحت ميزانيات الانبعاثات غير مؤكدة، بدءًا من عام 2019، إذ تتراوح التقديرات السنوية المتوسطة لبصمة الكربون لكل شخص والمطلوبة لتحقيق أهداف تغير المناخ بين 1 و3 طن من ثاني أكسيد الكربون المكافئ، منخفضةً عن المتوسط العالمي لعام 2018، إذ بلغ حوالي 5 أطنان.[1][2]
يشدد تقرير التقييم الخامس الصادر عن اللجنة الدولية للتغيرات المناخية على أن للسلوك ونمط الحياة والتغير الثقافي إمكانيات عالية للتخفيف في بعض القطاعات، خاصةً عند اكتمال التغير التكنولوجي والإنشائي.[3] لأنماط الحياة مرتفعة الاستهلاك تأثير بيئي أكبر بشكل عام، إذ ينبعث من الأفراد حتى 10% أي حوالي نصف إجمالي انبعاثات نمط الحياة.[4] أظهرت العديد من الدراسات العلمية رغبة الأشخاص، وخاصة أولئك الذين يعيشون في الدول المتقدمة بما في ذلك جميع البلدان عمومًا، في تقليل بصماتهم الكربونية، إذ يمكنهم اتخاذ بعض الإجراءات الرئيسية القليلة «عالية التأثير»، مثل: الاستغناء عن السيارات (2.4 طن) وتجنب رحلة ذهاب وعودة عبر المحيط الأطلسي (1.6 طن) وتناول وجبة غذائية نباتية (0.8 طن). يختلف هذا بشكل ملحوظ عن النصائح الشائعة عن «تخضير» نمط حياة الفرد، والذي يبدو أنه يقع غالبًا في فئة «التأثير المنخفض».[5][6]
تجادل بعض المعلقين حول عدم أهمية الإجراءات الفردية للمستهلكين و«تخضير الحيوات الشخصية» بالنسبة للإجراءات الجماعية للسيطرة على الشركات المسؤولة عن الوقود الأحفوري، لأنها أنتجت 71% من انبعاثات الكربون منذ عام 1988. يقول آخرون أن الإجراءات الفردية تُؤدي إلى الإجراءات الجماعية.[7][8]
حجم الأسرة
على الرغم من أن إنجاب عدد أطفال أقل يُعتبر إجراءً فرديًا يقلل من تأثير الشخص على المناخ بشكل أكثر فاعلية كما يزعم البعض، إلا أنه نادرًا ما تُثار هذه القضية، وهي مثيرة للجدل بسبب طبيعتها الخاصة. على الرغم من ذلك،[9][10] بدأ الأخلاقيون وبعض السياسيين، مثل: ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز[11] وآخرون[12][13][14] في مناقشة الآثار المناخية المرتبطة بالإنجاب.
ادعى البعض أن عدم وجود طفل إضافي يوفر «متوسطًا للبلدان المتقدمة» قدره 58.6 طنًا من الانبعاثات المُخفضة لثاني أكسيد الكربون المكافئ كل عام، «توفر العائلة الأمريكية عند اختيارها عدم إنجاب طفل واحد أقل من المُتفق عليه نفس المستوى من الانبعاثات المُخفضة الصادرة عن 684 مراهقًا عند اختيارهم تبني فكرة إعادة تدوير شاملة طوال الباقي من حيواتهم». يعتمد هذا على فرضية أن الشخص مسؤول عن انبعاثات الكربون الصادرة عن أحفاده، وبالتالي (يكون الشخص مسؤولًا عن نصف انبعاثات أبنائه، وربع انبعاثات أحفاده وهكذا). انتُقدت هذه الفرضية: كخطأ في الفئة بسبب تحديد انبعاثات الأحفاد من أجدادهم وشدة طول الفترة الزمنية للتخفيضات.[5][6][15][16]
صاغ مشروع دروداون جانبين مترابطين لهذا الإجراء، تنظيم الأسرة وتعليم المرأة والفتاة، واعتبارهما الحلول أرقام 6 و7 الأعلى احتمالًا لتغير المناخ، معتمدًا على قدرة تنظيم الأسرة والتعليم في تقليل نمو إجمالي سكان العالم.[17][18] وقع 11,000 عالم من 153 دولة على تحذير متعلق بالتغير المناخي في عام 2019، والذي ينص على أن النمو السكاني البشري يضيف 80 مليون إنسان سنويًا، «يجب على سكان العالم الاستقرار-والخفض المثالي والتدريجي- ضمن إطار يضمن السلامة الاجتماعية» للحد من تأثير «النمو السكاني على انبعاثات الغازات الدفيئة وخسارة التنوع البيولوجي». تشمل السياسات المُروج لها، «وهي سياسات مؤكدة وفعالة إذ تعزز حقوق الإنسان وتخفض معدلات الخصوبة»، إزالة الحواجز أمام المساواة بين الجنسين، وخصوصًا في التعليم، وضمان إتاحة خدمات تنظيم الأسرة للجميع.[19][20]
السفر والتنقل
أثر إدراك بعض الأشخاص لخطورة تغير المناخ في الدول الغنية في تغيير نمط سفرهم، وذلك أوائل القرن الحادي والعشرين.[21]
النقل الجوي
تجنب السفر الجوي وخاصة برامج الطيران المتكررة[22] له فائدة كبيرة لأن الراحة تجعل السفر المتكرر لمسافات الطويلة أمرًا سهلًا، والانبعاثات المُرسلة على ارتفاعات عالية أكثر فعالية على المناخ من تلك الانبعاثات المُرسلة على مستوى الأرض. يصعب إصلاح الطيران بشكل تقني أكثر من النقل البري،[23] لذلك يحتاج إلى مزيد من الإجراءات الفردية في المستقبل في حالة عدم فعالية برنامج تعويض وتخفيض الكربون الخاص بالطيران الدولي على نحو ملائم.[24]
النقل البري
- يعد المشي والجري من بين وسائل النقل الأقل ضررًا للبيئة، يليها ركوب الدراجات.
- تبعث وسائل النقل العام مثل: الحافلات الكهربائية والمترو والقطارات الكهربائية غازات دفيئة أقل عمومًا من تلك المنبعثة من السيارات.
- يُمكن للدراجات البخارية الكهربائية أيضًا أن تكون وسيلة نقل منخفضة التأثير، إذ توفر الشركات الناشئة المستجدة، مثل: بيرد ولايم الدراجات البخارية المشتركة والتي تسمح بالنقل لأميال طويلة. ومع ذلك، يتسبب العمر الافتراضي القصير لها الناتج عن الاستخدام القاسي والتخريب المتعمد في إنفاق موارد إضافية على وحدات الاستبدال. توفر بعض النماذج نطاقًا أعلى (+35 ميلًا و+56 كم) وسرعة (+40 ميلًا في الساعة و+64 كم/ ساعة)، والتي يمكن استخدامها للنقل العام في المناطق ذات البنية التحتية الضعيفة إذ كانت السيارات والدراجات النارية هي الخيار الوحيد سابقًا.
- السيارات: يساعد استخدام سيارة كهربائية بدلًا من سيارة مُدارة بالبنزين أو الديزل في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
النظام الغذائي والطعام
إصلاح الزراعة تقنيًا من الأمور الصعبة للغاية، وبالتالي ستحتاج إلى المزيد من الإجراءات الفردية أو تعويض الكربون من جميع القطاعات الأخرى باستثناء الطيران.[23]
يقلل تناول كميات أقل من اللحوم، خاصةً لحم البقر والضأن من الانبعاثات. يُعد النظام الغذائي الذي يُعتبر جزءًا من الإجراءات الفردية المتعلقة بتغير المناخ أمرًا مفيدًا للصحة أيضًا، إذ يبلغ متوسطه أقل من 15 جرامًا (حوالي نصف أونصة) من اللحوم الحمراء و250 جرامًا من منتجات الألبان (حوالي كوب واحد من الحليب) يوميًا. أصدرت اللجنة الدولية للتغيرات المناخية ملخصًا للتقرير الخاص بعام 2019 والذي أكد على مساعدة التحول نحو النظم الغذائية النباتية في التخفيف من تغير المناخ والتكيف معه. ذكر عالم البيئة هانز أوتو بورتنر، والذي ساهم في إعداد التقرير، «لا نريد إخبار الأشخاص ما يأكلونه، لكن ذلك سيكون مفيدًا بالفعل، سواء بالنسبة للمناخ أو لصحة الإنسان، في حالة استهلاك الأشخاص في كثير من البلدان الغنية كميات أقل من اللحوم، وخلق السياسة الحوافز المناسبة لهذا الغرض».[25][26][27]
أُدرج تناول وجبة غذائية غنية بالنباتات الحل رقم 4 لتغير المناخ وفقًا لنموذج مشروع دروداون المعتمد على تجنب الانبعاثات الناتجة عن إنتاج الحيوانات وإزالة الغابات الإضافية من أراضي الرعي.[28]
مشاركة المواطنين في الدعوة إلى سياسة تغير المناخ
يفترض البعض أن مشاركة المواطنين في مجموعات تدعو إلى الإجراءات الجماعية في شكل حلول سياسية، مثل: تسعير الكربون وتسعير اللحوم وإنهاء الإعانات المالية للوقود الأحفوري وتربية الحيوانات وإنهاء القوانين المُفوضة لاستخدام السيارات، الطريقة الأكثر تأثيرًا في الأفراد للعمل على منع تغير المناخ. يُقال إن تغير المناخ يتمثل في مشكلة الإجراءات الجماعية، وتحديدًا تراجيديا المشاع، وهي مشكلة فئة سياسية وليست مشكلة فردية.[29][30][31][32][33][34]
الطاقة المنزلية وتنسيق الحدائق والاستهلاك
يمكن أن يساهم الحد من استخدام الطاقة في المنزل من خلال تدابير مثل العزل، وتحسين كفاءة الطاقة للأجهزة، والأسقف الباردة، والدهانات العاكسة للحرارة، وخفض درجة حرارة سخان المياه، وتحسين كفاءة التدفئة والتبريد، بشكل كبير في التقليل من بصمة الفرد الكربونية.[35][36][37]
يُعدّ اختيار الطاقة المستخدمة لتدفئة المنازل وتبريدها وتزويدها بالطاقة علامة فارقة في البصمة الكربونية للمنازل الفردية. يمتلك العديد من موردي الطاقة في مختلف بلدان العالم خيارات لشراء «الطاقة الخضراء» النقية أو الجزئية (كالكهرباء والغاز أحيانًا). لا تصدر طرق إنتاج الطاقة هذه أي غازات دفيئة تقريبًا بمجرد تشغيلها.[38][39]
كما يقلل تركيب الأنظمة الكهروضوئية على الأسطح- سواء على مستوى المنازل أو على مستوى المجتمع- بشكل كبير من الانبعاثات المنزلية، ويمكن أن يكون مساهمًا رئيسيًا في الحد من غازات الاحتباس الحراري على نطاق واسع.[40]
الاستهلاك منخفض الطاقة ومنتجاته
يمكن رؤية الملصقات، مثل نجمة الطاقة في الولايات المتحدة، على العديد من الأجهزة المنزلية، والإلكترونيات المنزلية، والمعدات المكتبية، ومعدات التدفئة والتبريد، والنوافذ، وتركيبات الإضاءة السكنية، وغيرها من المنتجات. نجمة الطاقة برنامج يعزز كفاءة الطاقة في الولايات المتحدة. تدير وكالة حماية البيئة الأمريكية والولايات المتحدة البرنامج، إذ تكون المنتجات موفرة للطاقة، مما يساعد على تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. يعمل الجهاز الذي يحمل علامة نجمة الطاقة لمدة تتراوح بين 10 و20 عامًا، ويستخدم طاقة أقل من مكافئ غير طاقيّ أكثر كفاءة بنسبة %10-50%.[41]
تدل علامات انبعاثات الكربون على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة كمنتج ثانوي لتصنيع منتج استهلاكي أو نقله أو التخلص منه.
تقدم إعلانات المنتجات البيئية «معلومات شفافة وموثوقة وقابلة للمقارنة حول التأثير البيئي لدورة حياة المنتجات». قد تساعد هذه الملصقات المستهلكين على اختيار منتجات ذات استهلاك اقل للطاقة.[42]
الحدائق والبساتين
تساهم حماية الغابات وزراعة أشجار جديدة في امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الهواء. هناك العديد من الفرص لزراعة الأشجار في الفناء وعلى طول الطرق والمتنزهات والحدائق العامة. تزرع بعض الجمعيات الخيرية أشجارًا سريعة النمو- مقابل أقل من 0.10 دولار أمريكي لكل شجرة- لمساعدة الناس في البلدان الاستوائية النامية على استعادة إنتاجية أراضيهم.[43]
يمكن أن تساعد المروج العشبية في التغير المناخي من خلال تأثيرات الأسمدة ومبيدات الأعشاب والري وجزازات الحشائش التي تعمل بالغاز وغيرها من الأدوات، اعتمادًا على كيفية إدارة المروج، إذ قد يفوق تأثير الانبعاثات الناتجة عن الصيانة والمواد الكيميائية أي امتصاص للكربون من العشب. يمكن أن يؤدي تقليل الري، وتقليل استخدام المواد الكيميائية، وزراعة النباتات أو الشجيرات المحلية، واستخدام الأدوات اليدوية إلى تقليل تأثير المروج المناخي.[44][45][46]
قد يرغب البستانيون- إضافةً إلى زراعة حدائق النصر التي توفر الغذاء المزروع محليًا- في تجربة الزراعة المرافقة لأنواع متنوعة من النباتات والأشجار، من أجل تطوير تقنيات جديدة لعزل الكربون وتقليل أكاسيد النيتروجين المناسبة لمنطقتهم المحلية.[47][48][49][50]
الغسيل واختيار الملابس
يمكن أن يؤدي استخدام دورة غسيل أقصر من الماء البارد إلى توفير الطاقة بنسبة تصل إلى 66%، إضافًة إلى تقليل انحلال اللون وإلقاء الألياف الدقيقة في البيئة. كما أن تعليق الغسيل حتى يجف يوفر الطاقة ويقلل من انبعاثات الكربون.[51][52][53][54]
يعد شراء ملابس متينة جيدة الصنع وتجنب «الموضة السريعة» أمران بالغا الأهمية للحد من التأثير المناخي. يؤثر إنتاج المواد الخام مثل الملابس بشكل كبير على بيئتنا. تتطلب عوامل مثل غزل المواد إلى ألياف، والصباغة، والنسيج، كميات هائلة من الماء والمواد الكيميائية. تتطلب بعض المواد مثل القطن مبيدات حشرية مثل الألديكارب لزراعته. «يقدر معهد الموارد العالمية أن ما يدعى بصناعة الموضة السريعة، تطلق سنويًا حوالي 1.2 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون، وهو غاز دفيئة قوي يساهم في الاحتباس الحراري»، إذ أنه بالإضافة لكون صناعة الملابس مضرة بالبيئة، فالتخلص منها مؤذٍ أيضًا.[55][56][57]
تعدّ الملابس، وفقًا لموقع PlanetAid.Org «ثاني أكبر مصدر للتلوث في العالم». يُتبرَّع ببعض الملابس ويُعاد تدويرها أحيانًا، بينما تتجه بقية الملابس المُتخلص منها إلى مكبات النفايات حيث تطلق «غازات الدفيئة وترشح السموم والأصباغ إلى التربة والمياه المحيطة».[58]
اختيار الموقد
يختلف اختيار المواقد باختلاف المواقع. تُفضل المواقد الكهربائية على الغاز الطبيعي في المواقع التي تُمد فيها الشبكة الكهربائية بنسبة عالية من الطاقة المتجددة، مثل كاليفورنيا.[59]
تعتبر المواقد الصاروخية ومواقد الكتلة الحيوية الأخرى مهمة في البلدان النامية للحفاظ على الأخشاب. تسعى الأمم المتحدة إلى التخلص التدريجي من مواقد الطهي التي تعمل بحرق الأخشاب.[60][61]
تعدّ المواقد التي تعمل بالطاقة الشمسية خيارًا سليم بيئيًا. الطباخ الشمسي جهاز يستخدم طاقة أشعة الشمس المباشرة لتسخين وطهي المواد الغذائية، ولا يحتاج إلى وقود ليعمل.[62][63]
كان الطهي بالطاقة الشمسية عمليًا للأسر في مرتفعات الصين والتبت، حيث «تكون مستويات الإشعاع الشمسي عالية، وتتوافق تقاليد الطهي مع استخدام الطباخ الشمسي» وحيث الكتلة الحيوية غير متاحة بسهولة. أتاح الطبخ باستخدام الطاقة الشمسية- على مستوى المؤسسات- للمعابد في الهند كسب المال من خلال أرصدة الكربون.[64][65][66][67] I
النظافة الرقمية
يؤثر الحد من الاستخدام غير الضروري للبيانات الرقمية، مثل استخدام بعض أنواع العملات المشفرة كالبيتكوين، بشكل ضئيل، إلا أنه قابل للقياس على انبعاثات الكربون الفردية.[68]
تقليل استهلاك السلع والخدمات
يؤدي إنتاج العديد من السلع والخدمات إلى انبعاث غازات الدفيئة وكذلك التلوث. تتمثل إحدى الطرق التي يمكن للأفراد من خلالها تقليل تأثيرهم البيئي، في التقليل من استهلاك السلع والخدمات. يؤدي انخفاض استهلاك السلع والخدمات إلى انخفاض الطلب، ويتبع ذلك انخفاض العرض (الإنتاج). يمكن للأفراد إعطاء الأولوية لتقليص استهلاك تلك السلع والخدمات التي ينتج عن إنتاجها مستويات تلوث عالية نسبيًا. يمكن للأفراد أيضًا إعطاء الأولوية للتوقف عن استخدام تلك السلع والخدمات ذات المنفعة القليلة أو التي لا تقدم أي منفعة حقيقية، لأنها لا تلبي رغبات/احتياجات المستهلك ولا البيئة.[69]
توصلت ناشيونال جيوغرافيك إلى أن سكان المدن يمكن أن يساعدوا في التغير المناخي إذا «اشتروا أشياءً أقل».[70]
يقترح لويد ألتر أن إحدى الطرق العملية لتحديد أحد أسباب الكربون المضمن بسؤال «كم تزن الأسرة المعيشية؟».[71]
تروج الشركات الربحية لمنتجاتها وتسوق لها على أنها مفيدة أو مطلوبة للمستهلكين المحتملين، حتى عندما تكون في الواقع ضارة أو مسرفة لهم و/أو للبيئة. على الأفراد أن يجتهدوا في التقييم الذاتي و/أو البحث عما إذا كان كل منتج يشترونه ويستهلكونه له قيمة فعلية لتقليل الاستهلاك أم لا.
استهلاك الماء الساخن
يساهم استهلاك المياه المنزلية الساخنة التي تستخدم موارد غير متجددة مثل الغاز، في انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون العالمية بشكل كبير، ويقلل من احتياطيات مجمعات الكربون. يؤدي إيقاف تشغيل سخان المياه واستخدام المياه غير المسخنة للغسيل والاستحمام (إذا سمحت الأحوال الجوية) وغسيل الأطباق والتنظيف إلى التخلص من هذه الانبعاثات.[72]
يعدّ الماء البارد صحيًّا مقارنة بالماء الساخن، إذ يطلق الماء الساخن الرصاص من الأنابيب أكثر من الماء البارد، إلى جانب أثره في تقليل الانبعاثات. تكثر فوائد الاستحمام بالماء البارد مقارنة بالاستحمام بالماء الدافئ/الساخن.[73][74]
انظر أيضًا
مراجع
- Welle (www.dw.com), Deutsche، "İklim korumada en önemli beş adım | DW | 15.02.2019"، DW.COM (باللغة التركية)، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2019.
- Reality, Better Meets (03 فبراير 2019)، "What Is A Sustainable Carbon Footprint (Per Person) To Aim For?"، Better Meets Reality (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2019.
- Edenhofer, Ottmar؛ Pichs-Madruga, Ramón؛ وآخرون (2014)، "Summary for Policymakers" (PDF)، في IPCC (المحرر)، Climate change 2014: mitigation of climate change. Contribution of Working Group III to the Fifth Assessment Report of the Intergovernmental Panel on Climate Change، Cambridge, UK and New York, NY, USA: مطبعة جامعة كامبريدج، ISBN 978-1-107-65481-5، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2016.
- "Emissions inequality—a gulf between global rich and poor – Nicholas Beuret"، Social Europe (باللغة الإنجليزية)، 10 أبريل 2019، مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2019.
- Wynes, Seth؛ Nicholas, Kimberly A (12 يوليو 2017)، "The climate mitigation gap: education and government recommendations miss the most effective individual actions"، Environmental Research Letters، 12 (7): 074024، doi:10.1088/1748-9326/aa7541،
We recommend four widely applicable high-impact (i.e. low emissions) actions with the potential to contribute to systemic change and substantially reduce annual personal emissions: having one fewer child (an average for developed countries of 58.6tonnes CO2-equivalent (tCO2e) emission reductions per year), living car-free (2.4 tCO2e saved per year), avoiding airplane travel (1.6 tCO2e saved per roundtrip transatlantic flight) and eating a plant-based diet (0.8 tCO2e saved per year). These actions have much greater potential to reduce emissions than commonly promoted strategies like comprehensive recycling (four times less effective than a plant-based diet) or changing household lightbulbs (eight times less).
- Perkins, Sid (11 يوليو 2017)، "The best way to reduce your carbon footprint is one the government isn't telling you about"، ساينس، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2019.
- Lukacs, Martin (17 يوليو 2017)، "Neoliberalism has conned us into fighting climate change as individuals"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2019.
- Sparkman, Leor Hackel, Gregg (26 أكتوبر 2018)، "Actually, Your Personal Choices Do Make a Difference in Climate Change"، Slate Magazine (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2019.
- Conly, Sarah (2016)، One child : do we have a right to more?، Oxford University Press، ISBN 978-0-19-020343-6.
- "Bioethicist: The climate crisis calls for fewer children"، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2019.
{{استشهاد ويب}}
: no-break space character في|عنوان=
في مكان 48 (مساعدة) - "We need to talk about the ethics of having children in a warming world"، مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2019.
- "Want to fight climate change? Have fewer children"، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2019.
- "Population Matters: Climate change"، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2019.
- Bawden, Tom (26 أبريل 2019)، "Save the planet by having fewer children, says environmentalist Sir Jonathan Porritt"، i، مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2019.
- Roberts, David (14 يوليو 2017)، "The best way to reduce your personal carbon emissions: don't be rich"، Vox (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2019.
- editor, Damian Carrington Environment (12 يوليو 2017)، "Want to fight climate change? Have fewer children"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2019.
{{استشهاد بخبر}}
:|الأخير=
has generic name (مساعدة) - "Family Planning"، Drawdown (باللغة الإنجليزية)، 07 فبراير 2017، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2019.
- "Educating Girls"، Drawdown (باللغة الإنجليزية)، 07 فبراير 2017، مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2019.
- Ripple, William J.؛ Wolf, Christopher؛ Newsome, Thomas M؛ Barnard, Phoebe؛ Moomaw, William R (5 نوفمبر 2019)، "World Scientists' Warning of a Climate Emergency"، BioScience، doi:10.1093/biosci/biz088، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 نوفمبر 2019.
- Carrington, Damian (5 نوفمبر 2019)، "Climate crisis: 11,000 scientists warn of 'untold suffering'"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 نوفمبر 2019.
- "Is 'green' the new black?"، مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2012.
- "Behaviour change, public engagement and Net Zero (Imperial College London)"، Committee on Climate Change (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2019.
- "Seven charts that explain what net zero emissions means for the UK"، www.newscientist.com، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2019.
- "Carbon offsetting flights. A dangerous distraction. Helping Dreamers Do"، responsibletravel.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2019.
- Gallagher, James (17 يناير 2019)، "Meat, veg, nuts - a diet designed to feed 10bn" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 نوفمبر 2019.
- Briggs, Nassos Stylianou, Clara Guibourg and Helen (13 ديسمبر 2018)، "Climate change food calculator: What's your diet's carbon footprint?" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2019.
- Schiermeier, Quirin (8 أغسطس 2019)، "Eat less meat: UN climate change report calls for change to human diet"، نيتشر، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 أغسطس 2019.
- "Plant-Rich Diet"، Drawdown (باللغة الإنجليزية)، 07 فبراير 2017، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2019.
- Gabbatiss, Josh (4 يناير 2019)، "Government must consider meat tax to tackle climate change, says Caroline Lucas"، The Independent، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2019.
- Irfan, Umair (17 مايو 2019)، "whopping $5.2 trillion: We can't take on climate change without properly pricing coal, oil, and natural gas. But it's a huge political challenge."، Vox، مؤرشف من الأصل في 9 نوفمبر 2019.
- Simon, David Robinson (1 سبتمبر 2013)، Meatonomics: How the Rigged Economics of Meat and Dairy Make You Consume Too Much–and How to Eat Better, Live Longer, and Spend Smarter، U.S.A.: Conari Press، ISBN 1573246204.
- Stern, Stefan (21 يونيو 2019)، "Politicians must find solutions for the climate crisis. Not outsource it to us"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2019.
- Anomaly, Jonathan، "Political: Collective Action Problems"، Khan Academy، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 13 يوليو 2019.
- Kejun, Jiang (14 ديسمبر 2018)، "Climate change is a problem of politics, not science"، Euractiv، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2019.
- "Guide to Solar-Reflective Paints for Energy-Efficient Homes"، Educational Community for Homeowners (ECHO)، 19 نوفمبر 2013، مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2019.
- "Using energy more efficiently"، Committee on Climate Change (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 ديسمبر 2019.
- "The Outside/In[box]: What home heating system is best for the climate?"، New Hampshire Public Radio (باللغة الإنجليزية)، 12 نوفمبر 2021، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 12 نوفمبر 2021.
- "Behaviour change, public engagement and Net Zero (Imperial College London)"، Committee on Climate Change (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2019.
- "What is green gas? – Ecotricity"، www.ecotricity.co.uk (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2019.
- "Rooftop Solar"، Drawdown (باللغة الإنجليزية)، 07 فبراير 2017، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2019.
- Segran, Elizabeth (10 أغسطس 2021)، "ACs are bulky, loud, and terrible for the environment. Is there a better version in our future?"، Fast Company (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 12 نوفمبر 2021.
- "The International EPD® System"، www.environdec.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2019.
- "Our Story"، Trees for the Future، مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2019.
- "Lawns may contribute to global warming"، Christian Science Monitor، 22 يناير 2010، ISSN 0882-7729، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2019.
- Townsend‐Small, Amy؛ Czimczik, Claudia I. (2010)، "Carbon sequestration and greenhouse gas emissions in urban turf"، Geophysical Research Letters (باللغة الإنجليزية)، 37 (2): n/a، Bibcode:2010GeoRL..37.2707T، doi:10.1029/2009GL041675، ISSN 1944-8007، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2019.
- Fountain, Henry؛ Kaysen, Ronda (10 أبريل 2019)، "One Thing You Can Do: Reduce Your Lawn"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2019.
- Tucker, Acadia (أكتوبر 2019)، Growing good food : a citizen's guide to backyard carbon farming، San Francisco, California، ISBN 978-0-9988623-3-0، OCLC 1031904257.
- Toensmeier, Eric (2016)، The carbon farming solution : a global toolkit of perennial crops and regenerative agriculture practices for climate change mitigation and food security، White River Junction, Vermont: Chelsea Green Publishing، ISBN 978-1-60358-571-2، OCLC 920450914.
- Fryling, Kevin (22 يناير 2019)، "IU study predicts air pollutant increase from U.S. forest soils"، News at IU (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 يناير 2019.. In the Eastern US, maples, sassafrass, and tulip poplar, which are associated with ammonia-oxidizing bacteria known to "emit reactive nitrogen from soil," push out the beneficial oak, beech, and hickory, which are associated with microbes that "absorb reactive nitrogen oxides.
- Bowe, Alice. (2011)، High-impact, low-carbon gardening : 1001 ways to garden sustainably، Portland, Or.: Timber Press، ISBN 978-0-88192-998-0، OCLC 666223945.
- Berners-Lee, Mike؛ Clark, Duncan (25 نوفمبر 2010)، "What's the carbon footprint of … a load of laundry?"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2019.
- "The Benefits of Using a Clothesline"، Small Footprint Family™ (باللغة الإنجليزية)، 10 أغسطس 2009، مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2019.
- Geoghegan, Tom (08 أكتوبر 2010)، "High and dry"، BBC News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير 2020.
- Hughes, Kathleen A. (12 أبريل 2007)، "To Fight Global Warming, Some Hang a Clothesline"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير 2020.
- Hurst, Nathan، "What's the Environmental Footprint of a T-Shirt?"، Smithsonian (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2019.
- "The price of fast fashion"، Nature Climate Change (باللغة الإنجليزية)، 8 (1): 1، يناير 2018، Bibcode:2018NatCC...8....1.، doi:10.1038/s41558-017-0058-9، ISSN 1758-6798.
- Feather, Katie، "How The Fashion Industry Is Responding To Climate Change"، Science Friday (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير 2020.
- Copyright © 2020، "Lessening the Harmful Environmental Effects of the Clothing Industry"، Planet Aid, Inc. (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2020.
- Roth, Sammy (04 أبريل 2019)، "California's next frontier in fighting climate change: your kitchen stove"، Los Angeles Times (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 07 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2019.
- "Clean Cooking Alliance"، Clean Cooking Alliance (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 06 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2019.
- "Wood Burning and Our Climate"، Doctors and Scientists Against Wood Smoke Pollution (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2019.
- "Home"، Solar Cookers International، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2019.
- Rocha, Ian De La (01 نوفمبر 2019)، "Solar Cookers: How They Can Provide Food Access Across the World - Solstice™ Community Solar"، Solstice™ Community Solar (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2020.
- Singh, Madhur (07 يوليو 2008)، "India's Temples Go Green"، Time (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0040-781X، مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2019.
- Deshp, Chaitanya (21 مايو 2016)، "Shirdi Sai temple gets excellence award for solar kitchen"، Nashik News - The Times of India (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2019.
- Otte, Pia، "Relevant factors for the successful adoption of institutional solar" (PDF)، Solar Cookers.org، مؤرشف (PDF) من الأصل في 09 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2019.
- "How Cooking with Solar Power in China Decreases Air Pollution and Empowers Women"، The MetLife Blog (باللغة الإنجليزية)، 22 أبريل 2019، مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2019.
- "Bitcoin emits as much carbon as Las Vegas, researchers say"، CBS News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2019.
- Publisher, Author removed at request of original (17 يونيو 2016)، "3.3 Demand, Supply, and Equilibrium"، Principles of Economics (باللغة الإنجليزية)، University of Minnesota Libraries Publishing edition, 2016. This edition adapted from a work originally produced in 2012 by a publisher who has requested that it not receive attribution.، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2020
{{استشهاد}}
:|الأول=
has generic name (مساعدة) - Borunda, Alejandra (11 يونيو 2019)، "How can city dwellers help with climate change? Buy less stuff"، ناشونال جيوغرافيك - Environment (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2019.
- Alter, Lloyd (18 أكتوبر 2018)، "How much does your household weigh?"، TreeHugger (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2019.
- "Reduced Carbon Footprint from Solar Hot Water for your Home or Business | New England Solar Hot Water"، www.neshw.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2020.
- Shevchuk, Nikolai A. (01 يناير 2008)، "Adapted cold shower as a potential treatment for depression"، Medical Hypotheses (باللغة الإنجليزية)، 70 (5): 995–1001، doi:10.1016/j.mehy.2007.04.052، ISSN 0306-9877، PMID 17993252، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2020.
- Buijze, Geert A.؛ Sierevelt, Inger N.؛ Heijden, Bas C. J. M. van der؛ Dijkgraaf, Marcel G.؛ Frings-Dresen, Monique H. W. (15 سبتمبر 2016)، "The Effect of Cold Showering on Health and Work: A Randomized Controlled Trial"، PLOS ONE (باللغة الإنجليزية)، 11 (9): e0161749، Bibcode:2016PLoSO..1161749B، doi:10.1371/journal.pone.0161749، ISSN 1932-6203، PMC 5025014، PMID 27631616.
- Xanthos, Dirk؛ Walker, Tony R. (15 مايو 2017)، "International policies to reduce plastic marine pollution from single-use plastics (plastic bags and microbeads): A review"، Marine Pollution Bulletin (باللغة الإنجليزية)، 118 (1–2): 17–26، doi:10.1016/j.marpolbul.2017.02.048، ISSN 0025-326X، PMID 28238328، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2020.
- Schnurr, Riley E. J.؛ Alboiu, Vanessa؛ Chaudhary, Meenakshi؛ Corbett, Roan A.؛ Quanz, Meaghan E.؛ Sankar, Karthikeshwar؛ Srain, Harveer S.؛ Thavarajah, Venukasan؛ Xanthos, Dirk؛ Walker, Tony R. (01 ديسمبر 2018)، "Reducing marine pollution from single-use plastics (SUPs): A review"، Marine Pollution Bulletin (باللغة الإنجليزية)، 137: 157–171، doi:10.1016/j.marpolbul.2018.10.001، ISSN 0025-326X، PMID 30503422، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2020.
- بوابة طبيعة
- بوابة طاقة متجددة
- بوابة طاقة
- بوابة علم البيئة