تنويم مغناطيسي

التنويم الإيحائي أو التنويم المغناطيسي (باللاتينية: Hypnosis) هو حالة ذهنية هادئة ومسترخية، يستقبل فيها اللاوعي الايحاءات ويستجيب لها بحالة أوسع وفي هذه الحالة يكون العقل الباطن مستجيب بشكل كبير للاقتراحات والإيحاءات. التنويم الإيحائي هو حالة طبيعية جدا، ويمكن القول بأن كل شخص سبق ومر بتجربة كهذه حتى ولو بحالات جزئية. فعندما تستغرق في قراءة كتاب معين، وعندما تركز كل التركيز بمشهد أو فيلم معين، وعندما يغرق ذهنك بالأفكار والتركيز بموضوع معين، فهذه كلها حالات طبيعية من التنويم الإيحائي، حيث ينصب التركيز الذهني الشديد الذي يضع كل الأشخاص والأشياء من حولك خارج نقطة التركيز تلك. وقد لعب التنويم المغناطيسي لآلاف السنين دورا كبيرا في مجال الشفاء والمداواة. فحسب «منظمة الصحة العالمية» 90% من عامة الناس قابلين للتنويم الإيحائي.والاستجابة لمضمون الإيحاء. فمثلا عندما تكون مستلقياً امام التلفاز فجأة تجد نفسك تغط في النوم دون إرادتك وهذه الفترة التي تكون قبل النوم والتي يكون فيها جسدك في كامل إسترخائه هي التي تسمى بالتنويم ففي هذا أنت نوّمتَ نفسك بنفسك فهذه الفترة هي التي يستغلونها المعالجون النفسيون لترسيخ شيء ما بعقلك اللاواعي...

تنويم مغناطيسي
 

التاريخ
سُمي باسم هيبنوس 
وصفها المصدر الموسوعة السوفيتية الأرمينية،  وقاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي،  وقاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي الصغير ،  والموسوعة السوفيتية الكبرى ،  وموسوعة ناتال  

أهميته في العلاج

  • الأهمية الحقيقية من التنويم الإيحائي في حالات العلاج هي في أنه عندما يكون الذهن في حالة التركيز والإسترخاء العالي، يكون العقل الباطن مفتوحاً وقابلاً للاقتراحات والأيحاءات الإيجابية والمشجعه، وعندها تتمكن هذه الاقتراحات والإيحاءات من التغلغل والترسخ في العقل بسهولة وليونة أكثر، لتأخذ مفعولها بشكل أفضل وأسلم.[1]
  • التنويم الإيحائي هو واحد من ابحاث علم النفس، لايوجد تحديد تأريخي لاستخدام التنويم كوسيلة تأثير أو علاج ولكن من خلال بعض البرديات التي وجدت في الجيزة اتضح ان هناك ما كان يسمى بمعابد النوم وطقوسها كانت صورة عن انماط التنويم المغناطيسي الحديث مع اتخاذ طقوس قدسية عند القيام بتلك الممارسات وهذا مايضع امامنا بأن أول من استخدمه هم المصريون القدماء ثم اليونانيون فالبابليون ولكن أعاد الطبيب السويسري فرانز انطوان ميسمر اكتشافه في العصر الحديث في القرن الثامن عشر عندما استخدمه لتخدير مرضاه، وقد أعتقد الناس أن ما يفعله ميسمر هو نوع من السحر والشعوذة، وقد قامت المنظمة الطبية في فيينا من حرمانه من عضويتها.
  • يستخدم الأطباء النفسيون التنويم الإيحائي لعلاج مشاكل الأعصاب والأرق والصداع وإدمان الكحول أو المخدرات.

من تطبيقات التنويم

  1. الإقلاع عن التدخين.
  2. تطوير الذات.
  3. تقنيات الاسترخاء.
  4. تحسن التركيز.
  5. تطوير عادات الدراسة.
  6. التهيؤ للاختبار والتغلب على قلق الاختبار.
  7. تحسن القدرات الرياضية.
  8. تسريع القراءة.
  9. تحسين الإبداعية.
  10. تحسين أداء البيع.
  11. التنويم الذاتي.
  12. زيادة الثقة بالنفس.
  13. التسويف والمماطلة.
  14. توقف عن قضم الأظافر.
  15. الاجتهاد في العمل.

التاريخ

يبدو أن هناك العديد من الأفكار حول كيفية بدء التنويم المغناطيسي. فالهندوس في الهند التي تدعي أنها الطريقة الأفضل لاستخدامه كعلاج للصحة. هذا هو واحد من الاستخدامات الرئيسية من التنويم المغناطيسي اليوم ويرتبط بعلم النفس.

ولكن جاءت الاكتشافات التنويم المغناطيسي الرئيسي في عام 1842 عندما بدأ «جيمس بريد»(James BreEd) لمعرفة المزيد عن آثاره. وغالبا ما يطلق على انه «والد التنويم المغناطيسي الحديثة. وقال انه لا يعتقد أن mesmerism التنويم المغنطيسي هو سبب والتنويم المغناطيسي في النهاية انه يعتقد ان الغيبوبة لم تكن إلا» النوم العصبي. في 1843 كتب كتابا حول هذا الموضوع باسم Neurypnology.

التطبيقات

هناك العديد من التطبيقات للتنويم المغناطيسي وهي تغطي مجالات اهتمام متعددة، بما في ذلك الاستخدامات الطبية/العلاج النفسي، والاستخدامات العسكرية، وتحسين الذات، والترفيه. ليس لدى الجمعية الطبية الأمريكية حاليًا أي موقف رسمي بشأن الاستخدام الطبي للتنويم المغناطيسي.

استُخدم التنويم المغناطيسي كنهج تكميلي للعلاج المعرفي السلوكي منذ عام 1949. عُرّف التنويم المغناطيسي اعتمادًا على الإشراط الكلاسيكي؛ إذ اعتُبرت كلمات المعالج هي المنبهات والتنويم المغناطيسي هو الاستجابة الشرطية. استندت بعض طرق العلاج المعرفي السلوكي التقليدية إلى الإشراط الكلاسيكي. يتضمن إحداث حالة استرخاء وإحداث تنبيه مخيف. كانت إحدى طرق إحداث حالة الاسترخاء هي التنويم المغناطيسي.[2]

استُخدم التنويم المغناطيسي في الطب الشرعي والرياضة والتعليم والعلاج الطبيعي وإعادة التأهيل.[3] استُخدم التنويم المغناطيسي أيضًا من قبل الفنانين لأغراض إبداعية، وخاصةً الدائرة السريالية لأندريه برتون الذي استخدم التنويم المغناطيسي والكتابة التلقائية والرسومات لأغراض إبداعية. استُخدمت طرق التنويم المغناطيسي لاستعادة تجربة حالات تعاطي المخدرات[4] والتجارب الصوفية.[5][6] يستخدم التنويم المغناطيسي الذاتي بشكل شائع للإقلاع عن التدخين، وتخفيف التوتر والقلق، وتعزيز فقدان الوزن، والحث على النوم. يمكن أن يقنع التنويم المغناطيسي المسرحي أشخاصًا بأداء حركات عامة غير اعتيادية.[7][8]

العلاج بالتنويم المغناطيسي

العلاج بالتنويم المغناطيسي هو استخدام التنويم المغناطيسي في العلاج النفسي.[9][10][11] يستخدم من قبل الأطباء المرخصين وعلماء النفس وغيرهم. قد يستخدم الأطباء وعلماء النفس التنويم المغناطيسي لعلاج الاكتئاب، والقلق، واضطرابات الأكل، واضطرابات النوم، وإدمان القمار، واضطراب الكرب التالي للصدمة النفسية،[12][13][14] بينما يعالج أخصائيو التنويم المغناطيسي المعتمَدين من غير الأطباء أو الأخصائيين النفسيين التدخين وزيادة الوزن.

يُعتبر العلاج بالتنويم المغناطيسي ملحقًا مفيدًا من قبل المؤيدين، وله تأثيرات إضافية عند علاج الاضطرابات النفسية بالإضافة إلى العلاجات المعرفية المثبتة علميًا. لا ينبغي استخدام العلاج بالتنويم المغناطيسي لاستعادة أو إنعاش الذاكرة لأن التنويم المغناطيسي يؤدي إلى تصلب الذاكرة، ما يزيد من تخزين الذكريات الكاذبة.[15] لم تُقيم فعالية العلاج بالتنويم المغناطيسي بدقة،[16] وبسبب نقص الأدلة التي تثبت وجود أي مستوى من الكفاءة،[17] يعتبر أحد أنواع الطب البديل من قبل العديد من المنظمات الطبية المحترمة، مثل هيئة الخدمات الصحية الوطنية.[18][19]

اعتبرت الأبحاث الأولية تدخلات التنويم المغناطيسي الموجزة أداةً مفيدة لإدارة اعتلال الأعصاب الحسية المتعدد القاصي المؤلم المرتبط بفيروس العوز المناعي البشري نظرًا لفائدتها في إدارة الألم، وفعاليتها طويلة الأمد، والقدرة على تعليم التنويم المغناطيسي الذاتي للمرضى، وفعالية التكلفة، وميزة استخدام مثل هذا التدخل مقابل استخدام الأدوية الصيدلانية.[20]

استُخدم العلاج بالتنويم المغناطيسي الحديث، بنجاح متفاوت، في حالات متنوعة، مثل:

  • الإدمان [21][22]
  • التقهقر العمري بالتنويم المغناطيسي (أو «التحليل التنويمي»)
  • العلاج بالتنويم المغناطيسي المعرفي السلوكي، أو التنويم المغناطيسي السريري مع عناصر العلاج المعرفي السلوكي
  • العلاج بالتنويم المغناطيسي الإريكسوني
  • المخاوف والرهاب [23][24][25][26][27]
  • السيطرة على العادات[28][29][30]
  • إدارة الألم [31][32][33][34]
  • العلاج النفسي [35]
  • الاسترخاء[36]
  • تقليل سلوك المريض (مثل الحكة) الذي يعيق علاج أمراض الجلد [37]
  • تهدئة قلق المرضى الخاضعين للجراحة [38][39]
  • الأداء الرياضي
  • فقدان الوزن[40][41][42]

سن الإياس

هناك أدلة تدعم استخدام العلاج بالتنويم المغناطيسي في علاج الأعراض المرتبطة بسن الإياس، بما في ذلك الهبات الساخنة.[43][44] توصي جمعية سن الإياس في أمريكا الشمالية بالعلاج بالتنويم المغناطيسي للإدارة غير الهرمونية للأعراض الحركية الوعائية المرتبطة بسن الإياس، ما يمنحها أعلى مستوى من المصداقية.[45]

متلازمة القولون المتهيج

تمت دراسة العلاج بالتنويم المغناطيسي لعلاج متلازمة القولون المتهيج.[46][47] تلقى العلاج بالتنويم المغناطيسي لمتلازمة القولون المتهيج دعمًا معتدلًا في إرشادات المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية المنشورة ضمن الخدمات الصحية في المملكة المتحدة.[48] استُخدم كعامل مساعد أو بديل للتخدير الكيميائي،[49][50][51] وخضع للدراسة كوسيلة لتهدئة الأمراض الجلدية.[52]

إدارة الألم

تظهر عدة دراسات أن التنويم المغناطيسي قد يخفف من ألم إنضار الجلد المحروق،[53] وبزل نقي العظم، والولادة.[54][55] ذكرت المجلة الدولية للتنويم المغناطيسي السريري والتجريبي أن التنويم المغناطيسي خفف الألم لدى نسبة 75% من أصل 933 شخصًا شاركوا في 27 تجربة مختلفة.[56]

يعد التنويم المغناطيسي فعالًا في تقليل الخوف من علاج السرطان[57] وتخفيف ألم السرطان[58][59] والتعامل معه وغيره من الحالات المزمنة.[56] يمكن أيضًا إدارة الغثيان والأعراض الأخرى المتعلقة بالأمراض المستعصية عن طريق التنويم المغناطيسي.[60][61][62][63] زعم بعض الممارسين أن التنويم المغناطيسي قد يساعد في تعزيز جهاز المناعة لدى المصابين بالسرطان. مع ذلك، وفقًا لجمعية السرطان الأمريكية، «لا تدعم الأدلة العلمية المتاحة فكرة أن التنويم المغناطيسي قد يؤثر على تطور السرطان أو تقدمه».[64]

استُخدم التنويم المغناطيسي لتخفيف آلام جراحة الأسنان وأنظمة إدارة الألم ذات الصلة أيضًا. أفاد باحثون مثل جرجس وفريقه أن التنويم المغناطيسي يمكن أن يساعد المرضى الذين يعانون من آلام الفم السنية الحادة إلى الشديدة.[65] بالإضافة إلى ذلك، اقترح مايرسون وأوزيل أن طرق التنويم المغناطيسي تعد مثمرة للغاية في تخفيف القلق لدى المرضى الذين يعانون من رهاب المعالجة السنية الحاد.[66]

بالنسبة لبعض علماء النفس الذين يؤيدون نظرية الحالة المتغيرة للتنويم المغناطيسي، يعد تخفيف الآلام استجابةً للتنويم المغناطيسي ناتجًا عن وظيفة المعالجة المزدوجة للدماغ. يتم الحصول على هذا التأثير إما من خلال عملية الانتباه الانتقائي أو التفارق، إذ تنطوي كلتا النظريتين على وجود نشاط في المناطق المستقبلة للألم في الدماغ، والاختلاف في معالجة المنبهات من قبل الشخص الخاضع للتنويم المغناطيسي.[67]

اقرأ أيضاً

مراجع

  1. Thomas Yarnell, Ph.D.Licensed Clinical Psychologist Hypnosis Specialist
  2. Chapman, Robin (2005)، Clinical Use of Hypnosis in Cognitive Behavior Therapy : A Practitioner's Casebook، Springer Publisher Company، ص. 6.
  3. André M. Weitzenbhoffer. The Practice of Hypnotism 2nd ed, Toronto, John Wiley & Son Inc., Chapter 16, pp. 583–87, 2000 (ردمك 0-471-29790-9)
  4. "The use of hypnosis to interrupt and to reproduce an LSD-25 experience"، Journal of Clinical and Experimental Psychopathology & Quarterly Review of Psychiatry and Neurology، 23: 11–16، 1962، PMID 13893766.
  5. "Simulation of near-death and out-of-body experiences under hypnosis"، Imagination, Cognition & Personality، 14 (2): 151–64، 1995، doi:10.2190/gdfw-xlel-enql-5wq6، S2CID 145579925.
  6. "Using Hypnosis to Encourage Mystical Experience" نسخة محفوظة 29 January 2010 على موقع واي باك مشين.. Counselinginoregon.com. Retrieved on 1 October 2011.
  7. "History of the Stage Hypnotist and Stage Hypnosis Shows." نسخة محفوظة 1 December 2017 على موقع واي باك مشين.. stagehypnosisshow.co.uk. Retrieved on 23 January 2015.
  8. Wier DR (1996)، Trance: from magic to technology، Ann Arbor, MI: TransMedia، ISBN 978-1-888428-38-4.[بحاجة لرقم الصفحة]
  9. "Hypnosis." نسخة محفوظة 30 October 2013 على موقع واي باك مشين.
  10. University of Maryland-Medical Center
  11. "Australian Society of Clinical Hypnotherapists"، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2016.
  12. Dubin, William. "Compulsive Gaming" (2006) نسخة محفوظة 19 February 2009 على موقع واي باك مشين.. Psycharts.com. Retrieved on 1 October 2011.
  13. Deirdre Barrett (1998)، The Pregnant Man: Tales from a Hypnotherapist's Couch (ط. 1998/hardback, 1999 paper)، NY: Times Books/Random House، ISBN 978-0-8129-2905-8، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2021.
  14. Assen Alladin (2008)، Cognitive hypnotherapy: an integrated approach to the treatment of emotional disorders، J. Wiley، ISBN 978-0-470-03251-0، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2011.
  15. Novella, S. (Producer). (11 July 2007). The Skeptic's Guide to the Universe [Audio podcast].
  16. https://web.archive.org/web/20160222004606/http://www.hypnose-kikh.de/content/Metaanalyse-Flammer-2004.pdf نسخة محفوظة 2021-03-08 على موقع واي باك مشين.
  17. Barnes, J., McRobbie, H., Dong, C.Y., Walker, N. and Hartmann‐Boyce, J., 2019. Hypnotherapy for smoking cessation. Cochrane Database of Systematic Reviews, (6).
  18. https://www.healthcareers.nhs.uk/explore-roles/wider-healthcare-team/roles-wider-healthcare-team/clinical-support-staff/complementary-and-alternative-medicine-cam نسخة محفوظة 2018-06-26 على موقع واي باك مشين.
  19. "Hypnotherapy"، 19 يناير 2018، مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2021.
  20. In 2015, the جمعية علم النفس الأمريكية Division 30 defined hypnosis as a "state of consciousness involving focused attention and reduced peripheral awareness characterized by an enhanced capacity for response to suggestion". For critical commentary on this definition, see: "Grounding Hypnosis in Science: The "New" APA Division 30 Definition of Hypnosis as a Step Backward"، The American Journal of Clinical Hypnosis، 57 (4): 390–401، أبريل 2015، doi:10.1080/00029157.2015.1011472، PMID 25928778، S2CID 10797114.
  21. "Covert sensitization revisited: Six case studies" (PDF)، Contemporary Hypnosis، 22 (4): 202–09، 2005، doi:10.1002/ch.10، مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 يناير 2012.
  22. "Clinical hypnosis for smoking cessation: preliminary results of a three-session intervention"، The International Journal of Clinical and Experimental Hypnosis، 52 (1): 73–81، يناير 2004، doi:10.1076/iceh.52.1.73.23921، PMID 14768970، S2CID 6065271.
  23. "Hypnosis with a blind 55-year-old female with dental phobia requiring periodontal treatment and extraction"، Contemporary Hypnosis، 23 (2): 92–100، 2006، doi:10.1002/ch.313.
  24. "Hypnotherapy – Case History – Phobia"، London College of Clinical Hypnosis، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2005.
  25. "A vomiting phobia overcome by one session of flooding with hypnosis" (PDF)، Journal of Behavior Therapy and Experimental Psychiatry، 5 (2): 169–70، 1974، doi:10.1016/0005-7916(74)90107-4، مؤرشف من الأصل (PDF) في 08 مارس 2021.
  26. "Short-term hypnotherapy for the treatment of flight phobia: a case report"، The American Journal of Clinical Hypnosis، 19 (4): 251–54، أبريل 1977، doi:10.1080/00029157.1977.10403885، PMID 879063.
  27. Rogers J (مايو 2008)، "Hypnosis in the treatment of social phobia"، Australian Journal of Clinical & Experimental Hypnosis، 36 (1): 64–68، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2021.
  28. "Hypnosis. Another way to manage pain, kick bad habits"، mayoclinic.com، مؤرشف من الأصل في 04 ديسمبر 2009.
  29. "Childhood habit cough treated with consultation by telephone: a case report"، Cough، 5 (2): 2، يناير 2009، CiteSeerX 10.1.1.358.6608، doi:10.1186/1745-9974-5-2، PMC 2632985، PMID 19159469.
  30. "Solution oriented hypnosis. An effective approach in medical practice"، Australian Family Physician، 23 (9): 1744–46، سبتمبر 1994، PMID 7980173.
  31. "Hypnosis for Pain.". Webmd.com. Retrieved on 1 October 2011. نسخة محفوظة 31 يوليو 2021 على موقع واي باك مشين.
  32. "Differential effects of hypnotic suggestion on multiple dimensions of pain"، Journal of Pain and Symptom Management، 10 (6): 464–70، أغسطس 1995، doi:10.1016/0885-3924(95)00055-4، PMID 7561229.[وصلة مكسورة]
  33. "Baseline pain as a moderator of hypnotic analgesia for burn injury treatment"، Journal of Consulting and Clinical Psychology، 65 (1): 60–67، فبراير 1997، doi:10.1037/0022-006X.65.1.60، PMID 9103735.
  34. American Psychological Association (02 يوليو 2004)، "Hypnosis for the Relief and Control of Pain"، American Psychological Association، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2021.
  35. Barrett, Deirdre. "The Power of Hypnosis.". Psychology Today. Jan/Feb 2001 نسخة محفوظة 7 November 2007 at Archive.is
  36. "ABC of complementary medicine. Hypnosis and relaxation therapies"، BMJ، 319 (7221): 1346–49، نوفمبر 1999، doi:10.1136/bmj.319.7221.1346، PMC 1117083، PMID 10567143.
  37. Shenefelt, Philip D. "Applying Hypnosis in Dermatology. medscape.com. 6 January 2004 نسخة محفوظة 2021-04-30 على موقع واي باك مشين.
  38. Hypnosis and Sport Performance. AWSS.com نسخة محفوظة 2021-02-24 على موقع واي باك مشين.
  39. "The effects of hypnosis on flow-states and performance" (PDF)، Journal of Excellence، 6: 48–461، 2002، مؤرشف من الأصل (PDF) في 07 مارس 2021.
  40. "Hypnotic enhancement of cognitive-behavioral weight loss treatments – another meta-reanalysis"، Journal of Consulting and Clinical Psychology، 64 (3): 517–19، يونيو 1996، doi:10.1037/0022-006X.64.3.517، PMID 8698945، S2CID 18091380، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2021.
  41. "Hypnotherapy in weight loss treatment" (PDF)، Journal of Consulting and Clinical Psychology، 54 (4): 489–92، أغسطس 1986، doi:10.1037/0022-006X.54.4.489، PMID 3745601، مؤرشف من الأصل (PDF) في 08 ديسمبر 2013.
  42. "Effectiveness of hypnosis as an adjunct to behavioral weight management" (PDF)، Journal of Clinical Psychology، 41 (1): 35–41، يناير 1985، doi:10.1002/1097-4679(198501)41:1<35::AID-JCLP2270410107>3.0.CO;2-Z، PMID 3973038، مؤرشف من الأصل (PDF) في 08 ديسمبر 2013.
  43. Hickey, Martha؛ Szabo, Rebecca A.؛ Hunter, Myra S. (23 نوفمبر 2017)، "Non-hormonal treatments for menopausal symptoms"، BMJ (باللغة الإنجليزية)، 359: j5101، doi:10.1136/bmj.j5101، ISSN 0959-8138، PMID 29170264، مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2021.
  44. Elkins, Gary R.؛ Fisher, William I.؛ Johnson, Aimee K.؛ Carpenter, Janet S.؛ Keith, Timothy Z. (مارس 2013)، "Clinical Hypnosis in the Treatment of Post-Menopausal Hot Flashes: A Randomized Controlled Trial"، Menopause (New York, N.Y.)، 20 (3)، doi:10.1097/GME.0b013e31826ce3ed، ISSN 1072-3714، PMC 3556367، PMID 23435026، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020.
  45. "Nonhormonal management of menopause-associated vasomotor symptoms: 2015 position statement of The North American Menopause Society"، Menopause (New York, N.Y.)، 22 (11): 1155–1172, quiz 1173–1174، نوفمبر 2015، doi:10.1097/GME.0000000000000546، ISSN 1530-0374، PMID 26382310، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2021.
  46. Moore, M. & Tasso, A.F. 'Clinical hypnosis: the empirical evidence' in The Oxford Handbook of Hypnosis (2008) (ردمك 0-19-857009-0) pp. 718–19
  47. "Hypnotherapy in the treatment of irritable bowel syndrome"، European Journal of Gastroenterology & Hepatology، 17 (1): 15–20، يناير 2005، doi:10.1097/00042737-200501000-00004، PMID 15647634، S2CID 28967219، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2021.
  48. NICE Guidance for IBS. (PDF) . Retrieved on 1 October 2011. نسخة محفوظة 8 October 2012 على موقع واي باك مشين.
  49. "Physician Studies Hypnosis As Sedation Alternative," University of Iowa News Service, 6 February 2003 News-releases.uiowa.edu نسخة محفوظة 17 November 2017 على موقع واي باك مشين.
  50. Pain Decreases Under Hypnosis. Medicalnewstoday.com. 20 June 2007 نسخة محفوظة 2011-04-29 على موقع واي باك مشين.
  51. John F. Kihlstrom, University of California, Berkeley and Institute for the Study of Healthcare Organizations &Transactions Hypnosis in Surgery: Efficacy, Specificity, and Utility. Institute-shot.com نسخة محفوظة 19 December 2008 على موقع واي باك مشين.
  52. Hypnosis. Mayoclinic.com نسخة محفوظة 28 August 2008 على موقع واي باك مشين.
  53. "Hypnotherapy as an adjunct to narcotic analgesia for the treatment of pain for burn debridement"، The American Journal of Clinical Hypnosis، 31 (3): 156–63، يناير 1989، doi:10.1080/00029157.1989.10402884، PMID 2563925.
  54. "Efficacy of clinical hypnosis: A summary of its empirical evidence" (PDF)، Papeles del Psicólogo، 30 (2): 98–116، 2009، مؤرشف من الأصل (PDF) في 08 يناير 2013.
  55. "The use of hypnosis in the treatment of burn patients" (PDF)، International Handbook of Clinical Hypnosis، 10 (4): 274–83، 2001، PMID 1289964، مؤرشف من الأصل (PDF) في 05 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو 2013.
  56. Nash, Michael R. "The Truth and the Hype of Hypnosis". ساينتفك أمريكان: July 2001 نسخة محفوظة 2013-11-01 على موقع واي باك مشين.
  57. "Hypnosis may help reduce fear of cancer treatment in children: Hypnosis could help to reduce the fear of medical procedures in children and young people with cancer."، ScienceDaily (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2018.
  58. "The use of hypnosis in the care of the cancer patient"، Cancer، 7 (1): 1–14، يناير 1954، doi:10.1002/1097-0142(195401)7:1<1::AID-CNCR2820070103>3.0.CO;2-0، PMID 13126897.
  59. "Efficacy of hypnotherapy as a supplement therapy in cancer intervention" (PDF)، Paper presented at the Annual Meeting of The Royal College of Psychiatrists, 30 June – 3 July 2003، 2003، مؤرشف من الأصل (PDF) في 06 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 05 مايو 2013.
  60. "Imagery and hypnosis in the treatment of cancer patients"، Oncology، 11 (8): 1179–89, discussion 1189–95، أغسطس 1997، PMID 9268979.
  61. "National patterns and correlates of complementary and alternative medicine use in adults with diabetes"، Journal of Alternative and Complementary Medicine، 12 (9): 895–902، نوفمبر 2006، doi:10.1089/acm.2006.12.895، PMID 17109581.
  62. "Hypnotherapy. A complementary therapy with broad applications"، Diabetes Self-Management، 21 (5): 15–18، 2004، PMID 15586907.
  63. "Systematic review of relaxation interventions for pain"، Journal of Nursing Scholarship، 38 (3): 269–77، 2006، doi:10.1111/j.1547-5069.2006.00113.x، PMID 17044345.
  64. "Hypnosis"، جمعية السرطان الأمريكية، نوفمبر 2008، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2014، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2013.
  65. "Psychological intervention in acute dental pain: review"، British Dental Journal، 202 (6): 337–43، مارس 2007، doi:10.1038/bdj.2007.227، PMID 17384613.
  66. "Application of hypno-dissociative strategies during dental treatment of patients with severe dental phobia"، The International Journal of Clinical and Experimental Hypnosis، 62 (2): 179–87، 2014، doi:10.1080/00207144.2014.869129، PMID 24568324، S2CID 22065303.
  67. Myers, David G. (2014)، Psychology: Tenth Edition in Modules (ط. 10th)، Worth Publishers، ص. 112–13.
  • برمجة العقل وتهيئته (كتاب)
  • بوابة طب
  • بوابة علم النفس
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.