الجيش الوطني الليبي

الجيش الوطني الليبي هو قوات وتكتلات عسكرية في ليبيا وكانَ يُعتبر سابقًا إلى حدٍ بعيد الجيش الوطني للبلاد حيثُ يتألّف من بقايا جنود و ضباط كتائب النظام السابق لمعمر القذافي و يتكون من القوات البرية والقوات الجوية. أُسّس هذا الجيش من قِبل الحكومة الليبية بعد الحرب الأهلية التي اندلعت عام 2011 وذلك بعدما هزمَ – رفقة آخرين – الجيش الليبي الذي كان يأتمرُ بأوامر معمر القذافي. تغيّرت وضعيّة هذا الجيش عام 2014 حينما أصبحَ فصيلًا سياسيًا تحت قيادة الجنرال المتقاعد خليفة حفتر والذي انقلبَ ضدّ المؤتمر الوطني العام ؛ ثمّ تغيّر الأمر أكثر أواخر عام 2015 عندما تمّ تأسيس حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والتي اعتُرف بها دوليًا قبل أن تقوم بإنشاء جيش البلاد الوطني؛ ومنذُ ذلك الحين لم يتم الاعتراف بما يُعرف بـ «الجيش الوطني الليبي» تحتَ قيادة اللواء المتقاعد خليفة حفتر كجيشٍ للدولة.

الجيش الوطني الليبي
شعار الجيش الوطني الليبي المستخدم إعلاميا في المؤتمرات واللقاءات الرسمية


الدولة  ليبيا
الإنشاء 2011[arabic-abajed 1]
الولاء برلمان طبرق
النوع تنظيم عسكري
جزء من القوات المسلحة العربية الليبية[1] 
مناطق العمليات كل التراب الليبي
طالع فقرة العتاد
القادة
القائد الحالي خليفة حفتر

برزَ الجيشُ العربي الليبي في الحرب الأهلية التي اندلعت عام 2014 ولا زالت مُستمرة حتى الآن؛ حيثُ أعلنَ تبعيّته بدايةً لمجلس النواب الليبي في طبرق والذي كانَ مُعترفًا به دوليًا حتى أكتوبر 2015. حاربَ ما يُعرف بالجيش الوطني الليبي ضدّ المؤتمر الوطني العام الجديد[arabic-abajed 2] المُشكّل من فصائل و كتائب كان لها الدور البارز في ثورة فبراير ضد كتائب القذافي ، ليس لدى حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليًا في طرابلس جيش مُنظم وموحد ولكنها تعتمد على مجموعة منَ الفصائل و الكتائب المُختلفة في شمال غرب ليبيا والتي تعمل تحت قيادة وزارة الدفاع بالحكومة الوطنية.

في بداية الحرب الأهلية الليبية الثانية؛ انقسم الجيش بين فصيلين؛ أولٌ تبعَ خليفة حفتر والذي كان يتصرف «بشكلٍ مستقلٍ» إلى حد كبير وثانٍ تبعَ عبد السلام العبيدي والذي اعتمدَ في تحركّاتهِ على أوامر من السلطات السياسية. بحلول عام 2014؛ عيّن مجلس النواب – المعترف به دوليًا كجزء من اتفاق الصخيرات والمدعوم من عدد من الدول العربية والأوروبية – اللواء المُتقاعد حفتر قائداً للجيش بأكمله كما أعادَ توحيد الفصيلين. على المستوى العسكري؛ يمتلكُ ما يُعرف بالجيش الوطني الليبي سلاح الجو الخاص بهِ لكن معظم القوات البحرية الليبية موالية لحكومة الوفاق في العاصِمة طرابلس.

التشكيل

القوات البرية

تشملُ التشكيلات المكوّنة للقوات البريّة:

  • لواء الصاعقة السابع عشر للقوات الخاصة - طرابلس
  • اللواء السابع والعشرون - طرابلس. [2]
  • القوات الخاصّة وَهي وحدة من جيش النخبة؛ مُكوّنة من مزيج من المظليين والقوات الخاصة ويبلغُ عددهم بضعة آلاف كما يعملون على تقديمِ تقاريرهم مباشرة إلى وزارة الدفاع. تحظى هذه القوات بشعبيةٍ في مدينة بنغازي لا سيما في ضوء معارضتها لجماعة أنصار الشريعة ولأنها تعتبر رمزًا من رموز القوات المسلحة الليبية.[3]

القوات الجوية

القوات البحرية

القيادة

اعتبارًا من ديسمبر/كانون الأول 2017؛ يُعتبر اللواء عبد الرزاق الناظوري رئيس أركان الجيش الوطني الليبي، في حين يُعدّ خليفة حفتر القائد العام للجيش،[4][4] فيما يُعتبر محمود الورفلي – الصادرة بحقّه مذكرة اعتقال عن المحكمة الجنائية الدولية – قائدًا محوريًا في منظمة الصاعقة التابعة لما يُعرف بالجيش الوطني الليبي.[5][6]

التاريخ

2011 - 2013

تأسّسَ الجيش الوطني الليبي في عام 2011 من قِبل المجلس الوطني الانتقالي وذلك بعد أن هزمَ الجيش الليبي السابق الذي كان اصلا مكونا من كتائب قبلية و ميليشيات بعضها تشادي و سوداني مُطيحًا بنظام معمر القذافي. خِلال الحرب؛ تعرضت مستودعات وقواعد الإمداد لأضرار جسيمة شكّلت تحديًا للجيش الجديد يتمثل بالأساسِ في إعادة بناء جزء كبير من البنية التحتية العسكرية للبلاد.[7] عُيّن يوسف المنقوش كأول رئيس لهيئة الأركان في 2 كانون الثاني/يناير 2012 وبدأَ هذا الجيشُ في نشر قواته على التراب الليبي في 23 شباط/فبراير من نفس العام حيثُ تركّز انتشارهُ في الكفرة لحسمِ الصراع القبلي الذي اندلعَ هناك.[8]

بالعودةِ إلى نوفمبر 2011؛ فقد كانَ المجلس الوطني الانتقالي قد بدأَ «العملية الصعبة» لإعادة هيكلة الجيش حيث شكل الأفراد العسكريون الذين انشقوا عن حكومة القذافي والمقاتلين السابقين في جيش التحرير الوطني أساسَ الجيش الليبي الجديد. حينها اختِير اللواء خليفة بلقاسم حفتر كقائد عام للجيش الجديد بسبب خبرته العسكرية وولائه للثورة التي أطاحت بالقذافي.[9]

في تلك الفترة؛ كان يبلغُ تعداد الجيش الليبي من الجنود المدربين بضعة آلاف فقط وحاول بسرعة تدريب مقاتلين جدد بهدفِ حفظ السلام في جميع أنحاء البلاد وردع «الميليشيات» من التصرف دون أوامر من المجلس الانتقالي كما كانَ مسؤولاً عن التوسط لوقف إطلاق النار في مناسبة واحدة على الأقل في نوفمبر بين الميليشيات المتحاربة من الزاوية والمايا.[10]

في الأوّل من ديسمبر/كانون الأول 2011؛ تم الإبلاغ عن قيام جيش التحرير الوطني بدمج ما يصل إلى 50,000 من مقاتليهِ في الجيش الوطني الليبي الجديد وقوات الشرطة بمساعدة فرنسيّة كما سرت أخبار حولَ أهداف طويلة الأجل لدمج ما يصل إلى 200,000 مقاتل من الألوية التي قاتلت القذافي خلال الحرب الأهلية في صفوف الجيش حديث العهد.[11]

في نفسِ الشهر؛ وافقت إيطاليا على توفير التدريب للجيش الليبي من أجلِ ضبط الأمور في ليبيا وعدم الانسياق وراءَ الحرب الأهليّة.[12][13] في نفسِ الوقت أيضًا؛ حصلَ عددٌ من الثوار السابقين على وظائف في الجيش الجديد كما أعلنت الحكومة أنهم سيكونون أحرارًا في الانضمام إلى القوات الخاصة أو البحرية أو غيرها فيما قالَ أسامة الجويلي وزير الدفاع حينها: «الفكرة هي ضخ دماء جديدة في الجيش الذي تم تهميشه من قبل الطاغية [في إشارةٍ إلى القذافي].[14]»

في الخامس من يناير/كانون الثاني 2012؛ قالَ اللواء يوسف المنقوش إن الجيش الليبي الجديد يُواجه عقبات رئيسية مثل إعادة بناء قواعد دُمرت خلال الحرب مع قوات القذافي فضلًا عن نزع سلاح الميليشيات التي لم تكن جزءًا من الجيش الجديد؛ فيمَا اللواء خليفة حفتر في وقت لاحق «إن الأمر قد يستغرق ما بين ثلاث وخمس سنوات حتى تتمكن ليبيا من إنشاء جيش قادرٍ على حماية حدودها.[15]»

في 7 أيّار/مايو 2013؛ استقال وزير الدفاع محمد البرغثي بسبب أزمة سببها المسلحون الذين حاصروا وزارتين لأكثر من أسبوع لكنّهُ سحب في وقتٍ لاحقٍ استقالته بعد أن أقنعه رئيس الوزراء زيدان بالبقاء.[16]

بموجب اتفاق تم التوصل إليه في قمة مجموعة الثمانية في حزيران/يونيو 2013؛ تعهدت دول الناتو وبالأخص المملكة المتحدة، إيطاليا، تركيا والولايات المتحدة بالمساعدة في تدريب ما يصل إلى 15,000 فرد من وحدات الجيش الوطني الليبي على مدار عامين. كان على تلك الدول أخذ وحدات من الألوية المشكلة حديثًا لمدة 10 أسابيع من التدريب المكثف للمشاة؛ وَكان من المقرر أن يبدأ اللواء السابع والعشرون في باسنجورن في شرق إنجلترا في كانون الثاني/يناير 2014،[2] لكن ونتيجة للاضطرابات والاعتداءات الجنسية من قِبل بعض طلاب الجيش العربي الليبي؛ ألغت المملكة المتحدة البرنامج في نوفمبر 2014 وأُعيد المتدربون إلى ليبيا باستثناء خمسة منهم حوكموا بسبب ارتكابهم جرائمَ جنسيّة.[17]

2013 - 2016

2016 - حاليًا

في أواخر عام 2016؛ دفعَ اللواء عبد الرزاق الناظوري من الجيش الوطني الليبي العديد من رؤساء البلديات المنتخبين في شرق ليبيا إلى الاستقالة أو الإقالة وعوّضهم بأشخاص غير منتخبين معظمهم عسكريون.[18][19] إجمالًا؛ حلَ الجيش الوطني الليبي – الذي كان يُفترض به حماية حدود الدولة وحفظ الأمن – محل تسعة مجالس منتخبة من أصل 27 في منطقة سيطرته.[20]

العَتاد

في حين أنه من المعروف إلى حدٍ ما المعدات التي يستخدمها ما يُعرف بالجيش الوطني الليبي؛ فإنّ الأرقام الدقيقة للمعدات المذكورة أدناه والمستخدمة حاليًا غير معروفة لكنّ ما هو مؤكد هو أن كمية معقولة من معداتهم جاءت من مخزونات الجيش الليبي السابق.

الأسلحة الصغيرة

الاسم الصورة بلد المنشأ النوع العيار ملاحظات
عيار الناتو
إف إن بي 90[21][22]  بلجيكا سلاح دفاع الشخصي 5.7 × 28 مم
بيريتا 92[23]  إيطاليا مسدس 9 × 19 مم
زاستافا سي زي 99  صربيا
بيريتا إم 12[24]  إيطاليا مدفع رشاش
زاستافا إم 21 [25]  صربيا بندقية اقتحام 5.56 × 45 مم تُستخدم على الأرجح من قِبل القوات الخاصة
إف إن إف 2000[26]  بلجيكا تُستخدم على الأرجح من قِبلِ القوات الخاصة.
إف إن فال بندقية معركة 7.62 × 51 مم
جي 3[27]  ألمانيا الشرقية
زاستافا إم 07  صربيا تستخدم على الأرجح من طرفِ القوات الخاصة.
زاستافا إم 93[28] بندقية قنص 12.7 × 99 مم تستخدم على الأرجح من قِبل القوات الخاصة.
بينيلي إم 4[29][30]  إيطاليا شوزن عيار 12 مم تستخدمها القوات الخاصة
عيار السوفيات
توكاريف 33  الاتحاد السوفيتي مسدس 7.62 × 25 مم
أيه كيه-47[31][32] بندقية اقتحام 7.62 × 39 مم
أيه كيه أم
دراغونوف بندقية قنص 7.62 × 54 مم
زاستافا إم 91[28]  يوغوسلافيا
آر بي كي  الاتحاد السوفيتي رشاش متعدد الأغراض 7.62 × 39 مم
رشاش بي كي[33] 7.62 × 54 مم
رشاش دراغونوف
زاستافا إم 84  يوغوسلافيا
دوشكا  الاتحاد السوفيتي مدفع رشاش ثقيل 12.7 × 108 مم
زاستوفا إم 02[25]  صربيا

الدبابات

الاسم الصورة بلد المنشأ النوع ملاحظات
تي-34[34]  الاتحاد السوفيتي دبابة قِتال رئيسيّة هي دبابة قتال متوسطة يُحتمل أنّها من مخلّفات جيش القذافي
تي-55[35][36]  الاتحاد السوفيتي دبابة قتال رئيسية هي أيضًا دبابة قتال رئيسية يملكُ الجيش الوطني الليبي بقيادة حفتر عددًا غير معروفٍ منها
تي-62[37]  الاتحاد السوفيتي دبابة قتال رئيسية دبابة قتال رئيسية سوفيتية الصُنع دخلت البلاد خلال عهد القذافي ومن المُحتملِ جدًا أن الجيش الوطني الليبي قد استولى عليها من يدِ الجيش الليبي المُنهار
تي-72[38]  الاتحاد السوفيتي دبابة قتال رئيسية نسخة متطوّرة من دبابات القتال الرئيسية تي سوفيتيّة الصنع ويملكُ الجيش الوطني الليبي عددًا غير معروف منها

الصواريخ

الاسم الصورة بلد المنشأ ملاحظات
الصواريخ المضادة للدبابات
بندقية كارل جوستاف[39]  السويد
بندقية إم 40 عديمة الارتداد[39]  الولايات المتحدة
جيفالين[39]  الولايات المتحدة
إم 79 أوسا[28]  يوغوسلافيا
آر بي جي 7  الاتحاد السوفيتي استُخدم هذا السلاح من قِبل جميع الفصائل تقريبًا في الصراع أو النزاع الليبي
الصواريخ المضادة للدبابات الموجّهة
الصاروخ ميلان  ألمانيا
ماليوتكا  الاتحاد السوفيتي
إيه تي 4 فاجوت  الاتحاد السوفيتي
9م113 كونكورس  الاتحاد السوفيتي

المركبات

الاسم الصورة بلد المنشأ ملاحظات
ناقلات الجنود المدرعة
بي تي أر-60[40]  الاتحاد السوفيتي
بي أر دي إم-2[41]  الاتحاد السوفيتي
بي إم بي-1[42]  الاتحاد السوفيتي
بي إم بي-3[43]  روسيا حصلَ ما يُعرف بالجيش الوطني الليبي على 10 من ناقلات الجنود المدرّعة هذه عام 2013
النمر[44]  الإمارات العربية المتحدة تبقّى لهُ حوالي 169 في الخِدمة
بوما 4 × 4[45]  إيطاليا حصلَ على 20 ناقلة من هذا النوع من الحُكومة الإيطالية كتبرع من أجلِ تثبيت الأمن في ليبيا
هامفي[46]  الولايات المتحدة تبرّع له الجيش الأمريكي بـ 200 ناقلة من هذا النوع
سِلاح المدفعيّة
بي إم-21 غراد[47]  الاتحاد السوفيتي عبارة عن نظام مدفعيّ لإطلاق صواريخ متعدّدة
بالماريا  إيطاليا
فجر-1[39]  الصين قاذفة صواريخ مُتعدّدة
زي أس يو-23-4 شيلكا  الاتحاد السوفيتي

ملاحظات

  1. قد يُشار في بعض المصادر إلى أنّ تاريخ تأسيسه يعودُ لعام 2014 في إشارةٍ للسنة التي قامَ فيها خليفة حفتر بتوحيد القوات تحتَ مسمّى واحد فيما تُشير مصادر أخرى إلى أنّ تاريخ تأسيسه يعودُ لعام 2011 وما جرى في عام 2014 كان «مجرد» إدخال تعديلات كبيرة على الجيش لا غير
  2. يُطلق عليهِ أحيانًا اسمَ فجر ليبيا في إشارة إلى العمليّة العسكرية التي أطلقها للسيطرة على البلاد

المراجع

  1. https://web.archive.org/web/20191110232900/http://www.smallarmssurvey.org/fileadmin/docs/T-Briefing-Papers/SAS-SANA-BP-Tripoli-2019.pdf — مؤرشف من الأصل
  2. "UK trains Libyan army in fight against al-Qaida and warlords"، The Observer، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2013.
  3. "Guide to key Libyan militias and other armed groups"، BBC، 28 نوفمبر 2013، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2019.
  4. Fornaji, Hadi (12 ديسمبر 2017)، "Nazhuri employs Washington lobbyist"، ليبيا هيرلد، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2019.
  5. "ICC-01/11-01/17: The Prosecutor v. Mahmoud Mustafa Busayf Al-Werfalli Warrant of Arrest" (PDF)، المحكمة الجنائية الدولية، 15 أغسطس 2017، مؤرشف من الأصل (نسق المستندات المنقولة) في 15 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2017.
  6. The Office of the Prosecutor (09 مايو 2018)، "Fifteenth report of the prosecutor of the International Criminal Court to the United Nations Security Council pursuant to UNSCR 1970 (2011)" (PDF)، المحكمة الجنائية الدولية، مؤرشف من الأصل (نسق المستندات المنقولة) في 14 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2019.
  7. "Libya's new military chief to disarm former rebels"، USA Today، 04 يناير 2012، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2012.
  8. "New Libya army flexes muscles to halt tribal fight"، Reuters، 23 فبراير 2012، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2012.
  9. "Libya: New Chief for Revamped National Army"، AllAfrica.com، 17 نوفمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2013.
  10. Krauss, Clifford (21 نوفمبر 2011)، "Libyas toughest test may be building an army"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2013.
  11. "Libya to integrate 50,000 anti kadhafi fighters"، France24.com، 01 ديسمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2013.[وصلة مكسورة]
  12. "Turkey to Train Libya's Army"، Turkishweekly.net، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2013.
  13. "Turkey to Train Libya's Army « Shabab Libya"، Shabablibya.org، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2013.
  14. "Former Libyan rebels offered military jobs"، The Daily Telegraph، London، 26 ديسمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2019.
  15. "Libya army chief of staff wants to disarm fighters"، Zeenews.india.com، 05 يناير 2012، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 يناير 2012.
  16. "Libyan defence chief reverses move to quit, gunmen press siege"، English.alarabiya.net، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2013.
  17. "Libyan troops sent home after sexual assault allegations"، The Guardian، 05 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2018.
  18. Talbot, Frank؛ Denehy, David (13 ديسمبر 2018)، "Is it time for municipal elections in Libya?"، Institute for International Political Studies، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2019.
  19. "Serraj condemns eastern suppression of elected mayors"، ليبيا هيرلد، 03 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2019.
  20. "Project Document – Libya – Local Elections" (PDF)، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، 04 فبراير 2019، مؤرشف من الأصل (نسق المستندات المنقولة) في 01 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 مايو 2019.
  21. Fux, Eric (21 أبريل 2011)، "Bericht van het front in Libië" (باللغة الهولندية)، De Redactie، مؤرشف من الأصل في 01 مايو 2011، اطلع عليه بتاريخ 02 مايو 2011. {{استشهاد ويب}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  22. "FN-Libye: Demotte Justifie l'Autorisation Wallonne"، La Libre Belgique (باللغة الفرنسية)، 05 أكتوبر 2009، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2012، اطلع عليه بتاريخ 05 يناير 2010.
  23. Diez, Octavio (2000). Armament and Technology. Lema Publications, S.L. (ردمك 84-8463-013-7).
  24. Gander, Jerry (2002)، Jane's Infantry Weapons 2002–2003، Jane's Information Group، ص. 214, 899–906، ISBN 0-7106-2434-4.
  25. Welcome to Zastava-arms | Zastava-arms نسخة محفوظة 1 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  26. "Libyan rebels show a FN F2000 assault rifle with grenade launcher they found…"، Uk.news.yahoo.com، 05 سبتمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 08 سبتمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2013.
  27. Jones, Richard D.؛ Ness, Leland S., المحررون (27 يناير 2009)، Jane's Infantry Weapons 2009/2010 (ط. 35th)، Coulsdon: Jane's Information Group، ISBN 978-0-7106-2869-5.
  28. Krenuo izvoz pešadijskog naoružanja za Libiju - Dnevni list Danas نسخة محفوظة 6 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  29. "Benelli M4 Super 90 / M1014 JSCS Semi-Automatic Combat Shotgun (1999)"، Military Factory، 05 فبراير 2014، مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2014.
  30. Giorgio Beretta Mercoledì, 09 Marzo 2011 (27 فبراير 2011)، "L'Italia ha inviato 11mila Beretta semiautomatici al regime di Gheddafi / Notizie / Home" (باللغة الإيطالية)، Unimondo، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 أكتوبر 2013.
  31. "Brit held with SAS in Libya was spy"، London: The Sun، 17 مايو 2011، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2013.
  32. "The Libyan Revolution One Year On: Carla's Story"، Shabab Libya، مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2013.
  33. https://web.archive.org/web/20200329124622/http://operatorchan.org/v/res/1343+50.html، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2012. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  34. "Libya rebels make gains towards Tripoli"، Channel 4 News، 18 أغسطس 2011، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2013.
  35. Jonathan Marcus (10 مارس 2011)، "Gaddafi loyalists mount onslaught"، BBC، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2011.
  36. "Libya: Rebels fight street battles in Zawiya"، BBC News، 19 أغسطس 2011، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2011.
  37. "Libyan Interim Forces Await Decision to Attack"، English.alarabiya.net، 05 سبتمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2011.
  38. David Zucchino (31 مارس 2011)، "Libya fighting: Libya rebels flee eastward by the hundreds"، Los Angeles Times، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2013.
  39. "Libya: How the opposing sides are armed"، BBC News، 23 أغسطس 2011، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2013.
  40. "Citizens of Benghazi Parade On A Captured Btr Apc"، Wn.com، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2013.
  41. "Who Are the Rebels Fighting Libyan Government Forces?"، Voanews.com، 29 مارس 2011، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2013.
  42. "Libyan Conflict - Photos and Videos - Page 264"، Militaryphotos.net، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2013.
  43. "Russians deliver armoured fighting vehicles"، Libya Herald، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2013.
  44. "Libya has taken delivery of 49 NIMR 4x4 light tactical armoured vehicles from Jordan 2502133 - Army Recognition"، Armyrecognition.com، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2013.
  45. "Libya has received 20 Italian-made Puma wheeled armoured vehicles personnel carrier Italy 0303131 - Army Recognition"، Armyrecognition.com، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2013.
  46. "Libyan army has taken delivery of 200 HMMWV Humvees from United States 3007131 - Army Recognition"، Armyrecognition.com، مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2013.
  47. "Libya uprising: The battle on the road to Sirte"، BBC News، 25 أغسطس 2011، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2011.
  • بوابة الحرب
  • بوابة علوم عسكرية
  • بوابة أفريقيا
  • بوابة ليبيا
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.