اللوفر أبو ظبي

متحف اللوفر أبو ظبي هو متحف فني بُنيَ في مدينة أبو ظبي، عاصمة الإمارات العربية المتحدة. قام المهندس المعماري الفرنسي جان نوفيل بتصميمه. وافتتح في 8 نوفمبر 2017 وفتح أبوابه للزوار في 11 نوفمبر 2017 من[3]، واُنشأ المتحف الذي عُقدت النية لبناؤه بموجب الاتفاقية الموقّعة بين مدينة أبو ظبي مع الحكومة الفرنسية، والمتداولة لمدة ثلاثين عاماً على مساحة تصل لـ 24 ألف متر مربع تقريباً في جزيرة السعديات، وذلك بتكلفة تُقّدر ما بين 83 و 108 مليون يورو.[4] وفقاً لمسؤولي المشروع فإن هذا المتحف سوف يكون معرض للآثار الفنية الآتية من جميع أنحاء العالم والهدف الأساسي من المشروع هو أن يكون حلقة وصل بين الفن الشرقي والفن الغربي. قد تسبب موضوع كيفية استفادة متحف اللوفر في باريس من هذه الاتفاقية لمجادلات ساخنة في العالم الفني[5]

متحف اللوفر أبو ظبي
 
إحداثيات 24°31′59″N 54°24′00″E  
معلومات عامة
الموقع جزيرة السعديات 
القرية أو المدينة أبو ظبي
الدولة  الإمارات العربية المتحدة
سنة التأسيس 7 مارس 2007[1] 
تاريخ الافتتاح الرسمي 8 نوفمبر 2017
المجموعات فنية - تاريخية
التصميم والإنشاء
المهندس المعماري جان نوفيل 
معلومات أخرى
الموقع الإلكتروني الموقع الرسمي
رقم الهاتف +971-600-565566،  و+971 600 565566[2] 

اتفاقية المشروع

وقع كلاً من وزير الثقافة الفرنسي رينو دونديو دو فابر والشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان اتفاقية مشروع المتحف التي ستكون جارية لمدة ثلاثين عاماً مقابل 1.3 مليار دولار، والذي سيقام في جزيرة السعديات الواقعة في وسط مدينةأبو ظبي وذلك في عام 2007.[6] منعت الاتفاقية أيضاً الإمارات الأخرى لدولة الإمارات العربية المتحدة من استخدام اسم اللوفر في تحقيق مشاريع مماثلة في دول المملكة العربية السعودية، الكويت، عمان، البحرين، قطر، مصر، الأردن، سوريا، لبنان، إيران والعراق. مدح رئيس الجمهورية الفرنسية جاك شيراك في تلك الفترة، اتفاقية المتحف المعقودة مع أبو ظبي؛ لأنها تعكس فكرة وحدانية العالم، وقال إن كلا الطرفين اللذين عقدا الاتفاقية فخوران بجذورهما وهواياتهما، وإن جميع الثقافات ذات قيم متساوية.[7] [8] أعرب شيراك عن تقديره لأمير أبوظبي نظراً للخطوات التي خطاها للشراكة مع المتحف الأكثر زيارة وشهرة في العالم.[9]

الوتيرة

قبل البرلمان الفرنسي قرار إنشاء متحف اللوفر أبو ظبي رسمياً في التاسع من شهر أكتوبر لعام 2007.وقد كُلِّف جان نوفيل بتنفيذ الخدمات المعمارية للمشروع وهو من مصممي معهد العالم العربي في باريس. كُلف ل بورو هابولد بتنفيذ الخدمات الهندسية.[10][11] شكّل متحف اللوفر خطوة واحدة فقط للمجمع السياحي والثقافي الذي خُطط لتأسيسه بتكلفة تقدر بما يقرب ل27 مليار دولار في جزيرة السعديات. لقد تم إنشاء أكثر من ثلاث متاحف في نطاق المشروع وهما: متحف جوجنهايم أبوظبي الذي صممه فرانك جيري، ومتحف زايد الوطني الذي صممه بوستر + بارتنزر، ومتحف أبوظبي للفنون الاستعراضية (دار المسارح والفنون المعمارية)الذي صممته زُها حديد.[12] ووفقاً لما ذكره المسئولون في الإمارات العربية المتحدة فيما يتعلق بالموضوع بقيام وكالة المتاحف الفرنسية ووكالة السياحة والتنمية والإستثمار التابعين للإمارات العربية المتحدة بتنفيذ هذا المشروع وإعادة تخطيط تشكيل جزيرة السعديات. يأتي الخبير المالي الفرنسي وعضو أكاديمية الفنون الجميلة وأحد كُتّاب مجلة العلمين الفرنسية مارك لادريت دا لاشارريرا Marc Ladreit de Lacharrière على رأس فريق هذا المشروع.[13] وعُيّن المدير السابق لمركز جورج بومبيدو بورنو ماكورت كمدير لمتحف اللوفر أبو ظبي.[13]

الموقع

ستكون المنطقة الثقافية عند اكتمالها في جزيرة السعديات أكبر مأوى يضم المباني الثقافية تحت سقف واحد في العالم.[14] صمم فوستر + بارتنرز متحف زايد الوطني بالإضافة لمتحف اللوفر أبو ظبي تحت قيادة المهندس المعماري البريطاني نورمان فوستر. أما متحف جوجنهايم أبو ظبي الذي قام بتصميمه فرانك جيري، فسيكون أكبر متحف في العالم وأول متحف في الشرق الأوسط. وسيقام أيضاً في المنطقة الثقافية العديد من المسارح والفنون بالإضافة لمركز أبو ظبي للفنون الاستعراضية الذي صممته زُها حديد والمتحف البحري الذي قام بتصميمه تاداو أندو.[15]

التكلفة

أنفقت مدينة أبو ظبي 195 مليون دولار نقدياً من أصل 525 مليون دولار وذلك لاستخدام اسم اللوفر. كما اُنفق أيضاً 747 مليون دولار لمبادلة الآثار الفنية، ولترتيب وتنظيم المعارض الخاصة.[5][16] سوف يتم إنفاق 247 مليون دولار من هذا المال من أجل عرض 253 أثر فني في مدة عشر سنوات من اللوفر، وبالإضافة إلى ذلك، تم تخصيص 214.5 مليون دولار للخدمات الاستشارية الإدارية لمتحف اللوفر في باريس.سوف يُنفق أيضاً 253.5 مليون دولار للمعارض الفنية الخاصة. سوف يُنظم أربع معارض سنويا على مدى خمسة عشر عاما.[5] .سوف تتبرع مدينة أبو ظبي ب32.5 مليون دولار للمعارض الفنية الخاصة من أجل افتتاح قسم بافيلون دي فلور في متحف اللوفر في باريس. وقُدّر أن تكلفة المشروع بالكامل تتراوح من 83 ل 108 مليون يورو.

التصميم

تمتد مساحة الموقع على 97 ألف متر مربع في جزيرة السعديات. وصُمم المتحف على شكل مدينة مصغرة تشبه أرخبيلا في البحر وتضم في المجموع 55 مبنى أبيض استوحي من تصاميم المنازل المنخفضة في الهندسة العربية التقليدية.

المساحات الداخلية - تصل المساحة الإجمالية الداخلية للمتحف إلى 8600 متر مربع، تتضمن قاعات العرض والمعارض ومتحف الأطفال، بينما تصل مساحة قاعات العرض إلى 6400 متر مربع، وستحتوي على حوالى 600 تحفة فنية، فضلا عن 300 عمل فني مُعار من مؤسسات ثقافية فرنسية. وتبلغ المساحة الإجمالية المخصصة لإقامة المعارض الموقتة قرابة 2000 متر مربع، بينما تم تخصيص 200 متر مربع لمتحف الأطفال.

ويضم المتحف 23 صالة عرض دائمة تقدم تحفا فنية تروي قصصا من الحقب التاريخية المختلفة التي مرت بها البشرية وصولا إلى الوقت الحاضر في 12 سلسلة مختلفة.

تغطي القبة البالغ قطرها 180 مترا معظم أجزاء المتحف، وتتوج بمظهرها المهيب أفق المتحف للناظر إليه من البحر والمناطق المحيطة به ومدينة أبو ظبي بوجه عام. وهي تتكون من ثماني طبقات، أربع منها مصنوعة من الحديد الصلب، وأربع طبقات أخرى داخلية يفصلها هيكل فولاذي بارتفاع خمسة أمتار. وتتألّف قبة المتحف من 85 قسما، يبلغ وزن القسم الواحد قرابة 50 طنا. وتتميز قبة متحف اللوفر أبو ظبي التي استغرق تشييدها سنتين بتصميمها الهندسي المدروس، وتغطيها أشكال هندسية عديدة (7850 في المجموع) بأحجام مختلفة. وتدخل أشعة الشمس من خلالها عبر فتحات تذكر بانسياب النور من بين الأوراق المسننة لسعف أشجار النخيل، وترتفع القبة التي يبلغ وزنها الإجمالي 7500 طن على أربعة أعمدة تفصل بينها مسافة تُقدر ب 110 أمتار، وتتوارى داخل ثنايا المتحف، بما يمنح شعورا وكأنها معلقة، ويصل ارتفاعها عن مستوى الطابق الأرضي وحتى الحافة السفلية للقبة إلى 29 مترا. أما أعلى نقطة في القبة، فهي على ارتفاع 40 مترا عن مستوى سطح البحر و 36 مترا عن مستوى الطابق الأرضي.[17] .[18][19] وقد تم تخصيص جزء من مساحة متحف اللوفر أبو ظبي الذي سيُقام على مساحة أربعة وعشرين ألف متر مربع تقريباً، يصل إلى ستة آلاف متر مربع وذلك من أجل المجوعات الدائمة، وخُصصت مساحة تصل إلى ألفين متر مربع للمعارض المؤقتة.[5][20][21]

الأعمال الفنية التي ستُعرض في المتحف

جرت مناقشات فيما يتعلق بكيفية عرض الأعمال الفنية التي ستُعرض في المتحف. أعرب رئيس ومدير متحف اللوفر في باريس هنري لويريت في بيانه «أن متحف اللوفر أبوظبي الجديد الذي سيتم بناؤه لن يؤثر بأي حال من الأحوال على أنواع ومحتويات المعرض المُخطط له أن يكون في بلد مسلمة».[22] وقد تمت مناقشة المواضيع والقضايا الرئيسة للمعرض المخطط له في أبو ظبي مع شراكئنا، ولم يدرج وضع أي قيود إطلاقاً في جدول الأعمال بشأن المسائل الواضحة في هذه الوتيرة. سوف يتم التخطيط للمعارض وفقاً لمعايير ذات جودة عالية ومتميزة. ونأمل بأن يكون متحف اللوفر أبو ظبي باعتباره حديثاً جزءً من المجتمع العالمي. اُعلن في بيان أن الآثار التي ستُعرض في المتحف سوف يتم أخذها من العديد من المتاحف وعلى رأسها مركز بومبيدو، متحف أورسيه وقصر فيرساي. وعلاوة على ذلك، فقد أضاف وزير الثقافة الفرنسية لتلك الفترة رينو دونديو دو فابر أن متحف اللوفر في باريس سوف لا يُباع أي قطعة من أعماله المعروضة حالياً في المتحف، المكوّنة من خمسة وثلاثين ألف قطعة. وسوف يكون هذا المكان ليس فقط لعرض الأعمال الفنية الغربية ولكن أيضا سيكون مخصص لعرض جميع الأعمال الفنية المتنوعة، وفي الوقت نفسه سيكون اللوفر أبوظبي حلقة وصل التي تجمع بين الشرق والغرب مع الشمال والجنوب، وفي نفس السياق سوف تُعرض الأعمال الفنية المصنوعة في الشرق الأوسط في متحف اللوفر أبو ظبي. هنري لويريت؛ مدير ورئيس متحف اللوفر في باريس.[22]

مسيرة الإنشاء

بدأ تاريخ بناء متحف اللوفر أبو ظبي رسمياً في السادس والعشرون من شهر مارس في عام 2009. قام الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد إمارة أبوظبي ونيكولا ساركوزي رئيس جمهورية فرنسا بافتتاح معرض «التحدث عن الفن: لوفر أبو ظبي» في «جاليري وان» بفندق قصر الإمارات وذلك بمناسبة ذكرى بداية الإنشاءات، وبجانب الآثار الفنية التي ستعرض في المتحف، عرضت آثار التي تم استعارها من العديد من المتاحف الفرنسية. أُسند العمل في تثبيت الأوتاد الأساسية، وهي المرحلة الأولى من عملية البناء إلى الشركة الألمانية باور انترناشيونال، وهي متخصصة في هذا الموضوع. أعلنت شركة أبو ظبي للتنمية السياحية والاستثمار، وهي المسئولة عن إنشاء متحف اللوفر في أبو ظبي، كما أنها الشركة المسئولة عن إدارة المشاريع التابعة لحكومة الإمارات، في بيان رسمي لها الذي عقدته في تاريخ 29 أكتوبر 2011، أنها أجّلت إتمام بناء المتحف المقرر أن يكون في بداية 2013/2014 إلى وقت لاحق، ولم يتضح موعد تاريخ البناء الجديد بعد.[23] وتم توضيح أحد أهم أسباب تأجيل إتمام بناء المتحف وهو إعادة نظر الإمارات العربية المتحدة مرة أخرى في الاستراتيجية الاقتصادية[24]

الافتتاح

قال مانويل راباتيه، مدير متحف اللوفر أبوظبي، إن المتحف المقرر افتتاحه في الـ 11 من شهر نوفمبر 2017 ، وسيبلغ سعر تذكرة الدخول 60 درهما بشكل عام، و30 درهما لمن هم بين عمر 13 عاما و22 عاما، فيما ستكون مجانية لمن هم دون 13 عاما.[25]

انتهاكات حقوق الإنسان في مكان العمل

وجّه أكثر من 120 فنان عالمي في أبريل 2011 دعوة لمقاطعة متحفي اللوفر وجوجنهايم؛ وذلك نظراً لما يقومون به من استغلال العمال وجعلهم يعملون في ظروف سيئة أثناء عملية البناء.[26] قد احتج الفنانون ومنظمات حقوق الإنسان على سياسات أبو ظبي والإمارات العربية المتحدة من حبسهم للأشخاص الذين يعانون من فيروس نقص المناعة البشرية ونفيهم خارج الدولة وكذلك منعهم من دخولهم لها مدى الحياة.[27]

ردود الفعل

تسببت الإتفاقية المعقودة بخصوص مشروع اللوفر أبوظبي بردود فعل سلبية في الأوساط الفنية وأيضاً في المجال الأكاديمي. قد تزعمها ديدييه ريكنر[28] المؤرخ الفني لجبهة المعارضين على الإتفاقية؛ وذلك من أجل نجاح هذا المشروع بين فرنسا والإمارات وقاد أيضاً حملة جمع التوقيعات في هذ الصدد. وتم التأكيد على أن «هذه المتاحف ليست للبيع»[29] وذلك في البيان الذي وقعه كلا من خبراء 4650 متحف، علماء الآثار ومؤرخي الفن.[30] قد أتى في بداية جدول الأعمال إتهام اللوفر«بأنه يعمل على تحقيق استراتيجيتها للاستفادة بأقصى قدر من الأرباح، تماماً مثل شركة تجارية». خسرنا المعركة، ولكن يستمر الكفاح.[31] ويشير ديدييه ريكنر في بيانه في عام 2007 إلى توضيح ما قاله شارل ديغول استنادً على هزيمة فرنسا أمام ألمانيا النازية في 1940.[32] رد هنري لويريت رئيس ومدير اللوفر في باريس على الانتقادات الوجه بخصوص إنشاء وحدات في خارج الدول المتواجدة بها المتاحف، موضحاً «أن لا مفر من إعادة تنظيم المتاحف بشكل عالمي» وأضاف ايضاً ألا يمكن لمتحف اللوفر أن يظل في خارج هذه العملية.[33] المبلغ المدفوع مقابل استخدام اسم اللوفر هو مبلغ عادل. اللاعبون دور قيادي في هذه العملية، فهم بالفعل يستحقون جائزة لذلك، وهذا وضع طبيعي للغاية. هنري لويريت؛ رئيس ومدير اللوفر في باريس في عام 2007.[34] قام كلا من رينو دونديو دو فابر وزير الثقافة الفرنسية لتلك الفترة مع خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة وحاكم أبو ظبي بعدة تصريحات في نفس الإتجاه، ألا وهي: نحن لا نبيع تراث وتاريخ الثقافة الفرنسية. لدينا الرغبة في إضاءة المناطق الأخرى من العالم التي تقدّر قيمة هذه الثقافة. نحن فخورين للغاية؛ لأنهم يرغبون بإحضار متحف اللوفر أبو ظبي لدولتهم. وهدفنا هو ليس بالتأكيد تحويل الثقافة إلى مستلزمات إستهلاكية. رينو دونديو دو فابر، وزير الثقافة الفرنسية عام 2007[35] هذا المشروع هو تطور هام جدا لكى تصبح أبو ظبي مكاناً عالمياً يعمل كجسر رابط بين الثقافات. سوف تقوي هذه الإتفاقية الحوار الدولي الذي يدعي ملكية جميع الثقافات. وهذا العمل بين الدولتين علاقتهما جيدة منذ زمن طويل ماهو إلا نقطة تحول خاصة جدا في ريادة الأعمال الدولية والعلاقات المتبادلة. خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة وحاكم أبو ظبي عام 2007[18]

انظر أيضًا

وصلات خارجية

المراجع
  1. https://www.legifrance.gouv.fr/affichTexte.do?cidTexte=JORFTEXT000019417311 — تاريخ الاطلاع: 7 سبتمبر 2017
  2. https://www.louvreabudhabi.ae/en/about-us/contact-us
  3. "TDIC outlines new roll-out of museums"، ذا ناشيونال، مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2011.
  4. a b c "Abu Dhabi Celebrates The Beginning Of Construction For The Louvre ". ArchiCentral.com. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  5. "Riding, Alan"، نيويورك تايمز، 07 مارس 2007، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2008.
  6. "Louvre Abu Dhabi gets green light"، غلف نيوز، 10 أكتوبر 2007، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2009، اطلع عليه بتاريخ 08 سبتمبر 2008.
  7. Gomez, Edward (2008)، "A Louvre for Abu Dhabi? It's a done deal"، SFGate.com، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2009، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2008.
  8. Heliot, Armelle (15 أكتوبر 2007)، "Le Louvre Abu Dhabi sous une coupole aérienne" (باللغة الفرنسية)، لو فيغارو، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2008. {{استشهاد ويب}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  9. "Louvre Abu Dhabi to be created within the Saadiyat Island Cultural District"، Mena Report، 08 سبتمبر 2008، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2008، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2008.
  10. "Le "Louvre Abu Dhabi" verra bien le jour" (باللغة الفرنسية)، لو فيغارو، 09 أكتوبر 2007، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016. {{استشهاد ويب}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  11. Robinson, Victoria (07 يناير 2008)، "Abu Dhabi and Paris sign museam deal"، MEED، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2009، اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2008.
  12. "Abu Dhabi Museum Project: A Desert Louvre? ". Spiegel International. نسخة محفوظة 30 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  13. "French cultural agency to steer work on Louvre Abu Dhabi"، UAE Interact، 13 أغسطس 2007، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2008.
  14. "French Culture Minister heads delegation to UAE capital to seal Louvre Abu Dhabi operating framework"، AME Info، 07 يناير 2008، مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2008.
  15. "Louvre Abu Dhabi"، Nafas Art Magazine، 2007، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2008.
  16. Dilanchian, Noric (13 مارس 2007)، "Louvre Abu Dhabi"، Dilanchian Lawyers and Consultants، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2008، اطلع عليه بتاريخ 08 سبتمبر 2008.
  17. متحف اللوفر أبوظبي بالأرقام نسخة محفوظة 14 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  18. "Louvre, Abu Dhabi"، Wallpaper، 07 مايو 2007، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2009، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2008.
  19. a b "Art in the Desert 'Louvre Abu Dhabi' Gets Green Light ". Spiegel International. نسخة محفوظة 2 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  20. a b "Taking a trip to Abu Dhabi Jean Nouvel inspects a prototype dome for the city's cultural centrepiece ". WorldArchitectureNews.com. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  21. Bardsley, Daniel (19 أغسطس 2008)، "Abu Dhabi's Louvre to get Middle East art"، The National، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 08 سبتمبر 2008.
  22. Statement by T.D.I.C., October, 29, 2011 نسخة محفوظة 30 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
  23. Showcase projects yield to more urgent needs, غلف نيوز, 10 November 2011 نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  24. افتتاح متحف اللوفر أبوظبي في 11 نوفمبر المقبل نسخة محفوظة 22 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  25. "Artists urge Guggenheim boycott"، Al Jazeera، 03 أبريل 2011، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2011.
  26. "Return to Risk ". Human Rights Watch. نسخة محفوظة 22 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  27. "The Louvre Abu Dhabi, Exploitation and the Politics of the Museum Industry ". Znet. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  28. ^ "Gulf Louvre deal riles French art world ". BBC News. نسخة محفوظة 27 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
  29. "France's Louvre branching to Abu Dhabi ". Associated Press. نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  30. "The ‘Desert Louvre’ – a change in museum policy? ". University of Sydney. نسخة محفوظة 07 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  31. "France's Louvre museum to build a branch in Abu Dhabi ". Huffington Post. . نسخة محفوظة 30 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
  32. "Arts, Briefly ". New York Times. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  33. "Price of a Good Name? For Louvre: $520 Million ". New York Times. نسخة محفوظة 22 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  34. "Louvre to build branch in Abu Dhabi"، MSNBC، 06 مارس 2007، مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2008.
  • بوابة أبو ظبي
  • بوابة عقد 2010
  • بوابة الإمارات العربية المتحدة
  • بوابة فنون
  • بوابة فرنسا
  • بوابة عمارة
  • بوابة متاحف
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.