باولو جينتيلوني

باولو جينتيلوني (بالإيطالية: Paolo Gentiloni) (و. 22 نوفمبر 1954 في روما) هو سياسي إيطالي تولى رئاسة مجلس الوزراء في إيطاليا منذ 12 ديسمبر 2016.[13]

باولو جينتيلوني
(بالإيطالية: Paolo Gentiloni)‏ 
 

معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإيطالية: Paolo Gentiloni Silveri)‏ 
الميلاد 22 نوفمبر 1954 (68 سنة)[1][2][3] 
روما 
مواطنة إيطاليا[4][5] 
مناصب
عضو مجلس النواب في الجمهورية الإيطالية[6]  
عضو خلال الفترة
20 يونيو 2001  – 27 أبريل 2006 
فترة برلمانية الهيئة التشريعية الرابعة عشر لإيطاليا  
عضو مجلس النواب في الجمهورية الإيطالية[7]  
عضو خلال الفترة
21 أبريل 2006  – 28 أبريل 2008 
فترة برلمانية الهيئة التشريعية الخامسة عشر لإيطاليا  
عضو مجلس النواب في الجمهورية الإيطالية[8]  
عضو خلال الفترة
22 أبريل 2008  – 14 مارس 2013 
فترة برلمانية الهيئة التشريعية السادسة عشر لإيطاليا  
عضو مجلس النواب في الجمهورية الإيطالية[9][10]  
عضو خلال الفترة
5 مارس 2013  – 22 مارس 2018 
فترة برلمانية الهيئة التشريعية السابعة عشر لإيطاليا  
وزير الخارجية  
في المنصب
31 أكتوبر 2014  – 12 ديسمبر 2016 
 
رئيس وزراء إيطاليا[11] (57 )  
في المنصب
12 ديسمبر 2016  – 1 يونيو 2018 
عضو مجلس النواب في الجمهورية الإيطالية  
عضو خلال الفترة
12 مارس 2018  – 2 ديسمبر 2019 
فترة برلمانية الهيئة التشريعية الثامنة عشر لإيطاليا  
[12]  
في المنصب
17 مارس 2019  – 22 فبراير 2020 
مفوض الشؤون الاقتصادية والمالية والضرائب والجمارك  
تولى المنصب
1 ديسمبر 2019 
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة روما سابينزا (التخصص:الدراسات السياسية) (الشهادة:لوريا) 
المهنة سياسي،  وصحافي[11] 
الحزب الحزب الديمقراطي (14 أكتوبر 2007–) 
اللغة الأم الإيطالية 
اللغات الإيطالية 
التوقيع
 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 

جينتيلوني عضو في الحزب الديمقراطي، وكان قد سبق وأن تولى حقيبة وزارة الشؤون الخارجية من 31 أكتوبر 2014 إلى شهر ديسمبر 2016، أي إلى أن كلّفه الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا بتشكيل حكومة جديدة. كان جينتيلوني وزيرًا للاتصالات في حكومة رومانو برودي الثانية، والتي استمرّت من عام 2006 إلى عام 2008.[14]

عقب سيرة مهنية طويلة قضاها جينتيلوني في السياسة المحلية، انتُخب عضوًا في مجلس النواب في عام 2001. في الفترة من عام 2006 إلى 2008،[15] عمل في مجلس الوزراء وزيرًا للاتصالات برئاسة رومانو برودي. في عام 2007، أصبح أحد كبار الأعضاء المؤسسين للحزب الديمقراطي، وواصل انضمامه له إلى أن أصبح رئيسًا للحزب من عام 2019 إلى 2020.[16] شغل جنتيلوني كذلك منصب وزير الخارجية من عام 2014 إلى 2016 في مجلس الوزراء برئاسة ماتيو رينزي. بعد استقالة رينزي في أعقاب فشل الاستفتاء المطروح حول الدستور، أجرى الحزب الديمقراطي مناقشات بشأن استبداله. حصل جينتيلوني على دعم زملائه في نهاية المطاف، وعينه الرئيس سيرجيو ماتاريلا رئيسًا للوزراء في 12 ديسمبر 2017.[17]

على الرغم من اعتبار جينتيلوني رئيسًا انتقاليًا للحكومة عقب تعيينه، نجح خلال فترة ولايته في إجراء إصلاحات كبيرة تأخر تنفيذها سنوات عديدة، بما في ذلك تنفيذ التوجيه المتعلق بالرعاية الصحية المتقدمة وإقرار قانون انتخابي جديد.[18][19] استحدث جينتيلوني قواعد أكثر حزمًا بشأن الهجرة والضمان الاجتماعي،[20] وذلك في محاولة للتصدي لأزمة الهجرة الأوروبية. بشأن السياسة الخارجية، استغل جنتيلوني منصبه وزيرًا للخارجية في إبداء موقف أوروبي قوي، وبناء علاقات وثيقة مع الدول العربية في الخليج العربي في الوقت ذاته، ولا سيما الإشراف على تطبيع العلاقات الإيطالية مع الهند عقب سنوات من التوترات.[21][22] استقال جنتيلوني من منصب رئيس الوزراء بعد انتخابات عام 2018. في سبتمبر 2019، رشحته حكومة كونتي ليصبح المفوض الأوروبي الجديد لإيطاليا، وأوكلت له مهمة الإشراف على حافظة اقتصاد الاتحاد الأوروبي.

نشأته وعائلته

يرتبط باولو جنتيلوني، الذي ينحدر من سلالة الكونت جنتيلوني سيلفري، بعلاقة قرابة بالسياسي الإيطالي فينسينزو أوتورينو جنتيلوني، وهو أمين البابا بيوس العاشر وزعيم الاتحاد الانتخابي الكاثوليكي المحافظ وحليف رئيسي قديم لرئيس الوزراء جيوفاني جيوليتي.[23] كان من المقرر أن يحمل جنتيلوني ألقابًا عدة في حال كانت مملكة إيطاليا قائمة، بما في ذلك لقب نوبيل فيلوترانو ونوبيل سينغولي ونوبيل من ماشيراتا.[24]

ولد جنتيلوني في روما عام 1954، والتحق بمعهد مونتيسوري خلال طفولته، حيث أصبح صديقًا لأغنيس مورو، ابنة ألدو مورو، وهو زعيم ديمقراطي مسيحي ورئيس وزراء. خلال أوائل سبعينيات القرن العشرين، التحق بمدرسة ليكيوم الكلاسيكية لتوركواتو تاسو في روما،[25] وتخرج بتخصص العلوم السياسية في جامعة سابينزا في روما. عمل جنتيلوني صحفيًا قبل دخول مجال السياسة.[26]

في عام 1989، تزوج جنتيلوني من إيمانويلا مورو، وهي مهندسة معمارية، ولم ينجبا أطفالًا. يتحدث جنتيلوني الإنجليزية والفرنسية والألمانية بطلاقة.[27][28][29][30]

بداية مسيرته السياسية

خلال سبعينيات القرن العشرين، كان باولو جينتيلوني عضوًا في الحركة الطلابية، وهي منظمة شبابية يسارية متطرفة بقيادة ماريو كابانا،[31] لم يتبع جنتيلوني كابانا عندما أسس حزب الديمقراطية البروليتارية، وانضم عوضًا عن ذلك إلى حركة العمال الاشتراكية، وهي جماعة ماوية يسارية متطرفة، حيث أصبح الأمين العام الإقليمي في لاتسيو.[32]

تخلى جينتيلوني ببطء عن المثل العليا لليسار المتطرف، وشارك وجهات نظر أكثر اعتدالًا واضطلع بشكل خاص في السياسة الخضراء والبيئوية.[33] خلال تلك الأعوام، أصبح صديقًا مقربًا لشيكو تيستا الذي ساعد جينتيلوني في أن يصبح مديرًا لصحيفة علم البيئة الحديث التابعة لجمعية ليجامبيانتي. بصفته مديرًا لهذه الصحيفة، التقى بالقائد الشاب لحزب فيدرالية الخضر، فرانشيسكو روتيلي، وأصبح عضوًا فيما يُعرف بأولاد روتيلي، وهي مجموعة شكّلها أقرب مستشاري روتيلي ومؤيديه، بالإضافة إلى روبيرتو جياشيتي وميشيلي أنزالدي وفيليبو سينسي.[34]

مجلس مدينة روما

في عام 1993، أصبح جينتيلوني المتحدث الرسمي باسم روتيلي أثناء حملته الانتخابية ليصبح عمدة روما، وبعد الانتخابات التي شهدت انتصار روتيلي الساحق ضد جيانفرانكو فيني، زعيم الحركة الاشتراكية الإيطالية الفاشية الجديدة، عُيّن جنتيلوني في مجلس مدينة روما بمنصب اليوبيل العظيم ومستشارًا للسياحة.[35] أُعيد انتخاب روتيلي في عام 1997، حيث حصل على 985,000 صوت، وهي أعلى نسبة في تاريخ المدينة.[36]

شغل جنتيلوني منصبه حتى يناير 2001، عندما استقال روتيلي ليصبح مرشح يسار الوسط لمنصب رئاسة الوزراء في الانتخابات العامة لعام 2001. هزم رئيس الوزراء السابق سيلفيو برلسكوني روتيلي هزيمة ساحقة بنسبة 49.6% من الأصوات ضد 35.1%.[37]

عضو في البرلمان ووزير

في الانتخابات العامة لعام 2001، انتُخب جينتيلوني عضوًا في البرلمان وبدأ حياته السياسية الوطنية. في عام 2002، أصبح عضوًا مؤسسًا لحزب ديزي المسيحي اليساري، وكان الناطق الرسمي باسم الحزب لمدة خمس سنوات.[38] منذ عام 2005 وحتى عام 2006، شغل منصب رئيس لجنة مراقبة خدمات البث التي تشرف على أعمال هيئة الإذاعة الحكومية الممولة من القطاع العام.[39] أُعيد انتخابه في انتخابات عام 2006 عضوًا في منظمة شجرة الزيتون، وهو ائتلاف سياسي بقيادة الاقتصادي البولونيزي رومانو برودي. بعد انتصار حزب يسار الوسط، شغل جنتيلوني منصب وزير الاتصالات في حكومة برودي الثانية من 2006 حتى 2008.[40]

خطط الوزير جنتيلوني لتنفيذ إصلاحات في نظام التلفزيون الإيطالي، بعد إخفاق قانون غاسباري، وهو الإصلاح السابق الذي اقترحه صانع القانون الذي ينتمي إلى يمين الوسط، موريزيو غاسباري.[41] يوفر الإصلاح، ضمن جملة من الأمور الأخرى، حدًا من الإعلانات.[42] مع ذلك، في عام 2007، عانت الحكومة من أزمة وفقدت أغلب مؤيديها، وبالتالي لم تجر الموافقة على الإصلاح.[43]

في عام 2007، كان جنتيلوني أحد أعضاء اللجنة التأسيسية الوطنية للحزب الديمقراطي البالغ عددهم 45 عضوًا، وهي لجنة شكلها اتحاد الاشتراكيين الديمقراطيين اليساري واليسار المسيحي.[44] أُعيد انتخاب جينتيلوني في الانتخابات العامة لعام 2008، والتي شهدت فوز الائتلاف المحافظ بقيادة سيلفيو برلسكوني. كان جنتيلوني عضوًا للهيئة التشريعية في اللجنة المعنية بالنقل والاتصالات السلكية واللاسلكية.

في 6 أبريل 2013، خاض جنتيلوني الانتخابات الأولية لاختيار مرشح يسار الوسط لمنصب عمدة روما، وحصل على المركز الثالث بنسبة 14% من الأصوات، بينما فاز إغنازيو مارينو بنسبة 51% بمنصب العمدة، وحل الصحفي ديفيد ساسولي بالمرتبة الثانية بنسبة 28% من الأصوات. بعد هزيمة جنتيلوني في الانتخابات الأولية، ظنّ العديد من المعلقين السياسيين أن مسيرته كعضو بارز في يسار الوسط انتهت.[45][46][47]

مع ذلك، انتُخب جينتيلوني مجددًا عضوًا في مجلس النواب في الانتخابات العامة لعام 2013، حيث كان مرشحًا عن ائتلاف يسار الوسط، الصالح العام الإيطالي، بقيادة بيير لويجي بيرساني. في عام 2013، بعد استقالة بيرساني من منصب الأمين، أيّد جينتيلوني عمدة فلورنسا، ماتيو رينزي، في انتخابات قيادة الحزب الديمقراطي.[48]

روابط خارجية

المراجع

  1. المحرر: Bibliographisches Institut & F. A. Brockhaus و Wissen Media Verlag — مُعرِّف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: https://brockhaus.de/ecs/enzy/article/gentiloni-paolo — باسم: Paolo Gentiloni — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  2. مُعرِّف شخص في قاعدة بيانات "جينيا ستار" (GeneaStar): https://www.geneastar.org/genealogie/?refcelebrite=gentilonipa — باسم: Paolo Gentiloni
  3. مُعرِّف شخص في أرشيف مُونزِينجِر (Munzinger): https://www.munzinger.de/search/go/document.jsp?id=00000030710 — باسم: Paolo Gentiloni — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  4. http://www.nytimes.com/aponline/2014/12/17/world/europe/ap-eu-italy-india-marines.html
  5. http://www.bbc.co.uk/news/uk-politics-30348141
  6. http://leg14.camera.it/organiparlamentari/assemblea/contenitore_dati.asp?tipopagina=&deputato=d300637&source=%2Fdeputatism%2F240%2Fdocumentoxml.asp&position=Deputati\La%20Scheda%20Personale&Pagina=Deputati/Composizione/01.camera/nuovacomposizione/datpersonali2.asp%3Fdeputato=d300637
  7. http://leg15.camera.it/cartellecomuni/leg15/include/contenitore_dati.asp?deputato=d300637&source=%2Fdeputatism%2F240%2Fdocumentoxml.asp&Pagina=Deputati/Composizione/SchedeDeputati/SchedeDeputati.asp%3Fdeputato=300637
  8. http://leg16.camera.it/29?shadow_deputato=300637
  9. http://www.camera.it/leg17/29?shadow_deputato=300637&idLegislatura=17
  10. معرف مجلس النواب الإيطالي: http://dati.camera.it/ocd/persona.rdf/p300637 — تاريخ الاطلاع: 28 أبريل 2022
  11. تاريخ النشر: 12 ديسمبر 2016 — New Italian PM Paolo Gentiloni sworn in — تاريخ الاطلاع: 14 ديسمبر 2016 — مؤرشف من الأصل
  12. تاريخ النشر: 17 مارس 2019
  13. "إيطاليا: تكليف وزير الخارجية باولو جينتيلوني بتشكيل حكومة جديدة"، يورونيوز، 2016، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2017.
  14. "باولو جينتيلوني وزير الخارجية الايطالي الجديد"، وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء، 2014، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2017.
  15. "Riforma tv, via libera al decreto Gentiloni" [TV reform, go-ahead for the Gentiloni decree]، Corriere della Sera (باللغة الإيطالية)، 13 أكتوبر 2006، مؤرشف من الأصل في 6 يناير 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  16. "Primarie Pd, vince Zingaretti. Il comitato del neosegretario: "Siamo oltre il 67%. affluenza a 1milione e 800mila, meglio del 2017""، لا ريبوبليكا، 03 مارس 2019، مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 03 مارس 2019.
  17. "Chi è Paolo Gentiloni, nuovo ministro degli esteri" [Who is Paolo Gentiloni, new foreign minister]، Europa (باللغة الإيطالية)، مؤرشف من الأصل في 02 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2016.
  18. "Paolo Gentiloni, Italy's foreign minister, is picked to become the country's emergency prime minister"، ذي إيكونوميست، 11 ديسمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  19. "Gentiloni, i punti di forza del suo modo di governare" [Gentiloni, the strengths of his way of governing]، بانوراما (باللغة الإيطالية)، 07 مارس 2017، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2019.
  20. "Italy is facing a surge of migration across the Mediterranean"، The Economist، 20 يوليو 2007، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  21. "Gentiloni, investimenti in Africa" [Gentiloni, investments in Africa] (باللغة الإيطالية)، أنسا، 29 يناير 2018، مؤرشف من الأصل في 6 يناير 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  22. "Gentiloni in visita in India, chiuso il caso dei due marò" [Gentiloni visits India, closes the case of the two marines]، Libero (باللغة الإيطالية)، 29 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  23. Francesco Malgeri، "GENTILONI, Vincenzo Ottorino in "Dizionario Biografico""، الموسوعة الإيطالية [الإنجليزية]، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  24. "Quel ministro rutelliano che era renziano prima ancora del premier"، لا ستامبا (باللغة الإيطالية)، 01 نوفمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  25. "La scalata del conte Gentiloni da figlioccio di Rutelli agli Esteri" [The ascent of Count Gentiloni from a godson of Rutelli to Foreign Affairs]، Il Giornale (باللغة الإيطالية)، 01 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  26. "Paolo Gentiloni Silveri" (باللغة الإيطالية)، 12 ديسمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  27. "Gentiloni, premier 'verde' con il pallino delle Comunicazioni" (باللغة الإيطالية)، Adnkronos، 12 نوفمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  28. "Italian Prime Minister Gentiloni on US-Italy relationship"، YouTube، Fox News، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2019.
  29. "Italy's Foreign Minister on the refugee crisis - Newsnight"، YouTube، BBC Newsnight، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2019.
  30. "Migrant Crisis: Italian FM Paolo Gentiloni - BBC HARDtalk"، YouTube، BBC HARDtalk، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2019.
  31. Trocino, Alessandro (13 ديسمبر 2016)، "Gentiloni, Mario Capanna: "Negli anni 70 Paolo era con noi ma neanche mi accorsi di lui"" [Gentiloni, Mario Capanna: "In the 70's Paolo was with us but I didn't even notice him"]، Corriere della Sera (باللغة الإيطالية)، مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  32. "Paolo Gentiloni - Ultime notizie su Paolo Gentiloni - Argomenti del Sole 24 Ore" [Paolo Gentiloni - Latest news on Paolo Gentiloni - Arguments of the Sole 24 Ore]، Il Sole 24 Ore (باللغة الإيطالية)، مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  33. Fabio Martini (19 نوفمبر 2017)، "Gentiloni torna alle origini e rilancia l'ambientalismo" [Gentiloni returns to the origins and re-launches environmentalism]، لا ستامبا (باللغة الإيطالية)، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  34. "Da Gentiloni a Giachetti è l' ora dei Rutelli-boys"، la Repubblica (باللغة الإيطالية)، 27 سبتمبر 2000، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  35. "Chi è Paolo Gentiloni, il nuovo Presidente del Consiglio" [Who is Paolo Gentiloni, the new Prime Minister]، Il Post (باللغة الإيطالية)، 11 ديسمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  36. Paolo Foschi (27 سبتمبر 2000)، "I sindaci di Roma dal dopoguerra a oggi"، Corriere della Sera (باللغة الإيطالية)، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  37. "LA REPUBBLICA 15 MAGGIO 2001 ELEZIONI POLITICHE VINCE BERLUSCONI ALTAN AUSTRALIA - eBay"، eBay، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2018.
  38. Profilo personale. نسخة محفوظة 31 October 2014 على موقع واي باك مشين.
  39. Paolo Biondi؛ Roberto Landucci (31 أكتوبر 2014)، "Italy PM picks Paolo Gentiloni as new foreign minister in surprise choice"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  40. Giada Zampano (31 October 2014), Italy’s Prime Minister Names Paolo Gentiloni as Foreign Minister وول ستريت جورنال. نسخة محفوظة 2021-03-02 على موقع واي باك مشين.
  41. "Legge Gasparri, la Ue avvia la procedura d'infrazione"، لا ريبوبليكا، 19 يوليو 2006، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  42. "Riforma televisiva: le linee guida di Gentiloni"، www.civile.it، 13 أكتوبر 2006، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2019.
  43. "Il "ddl Gentiloni" di riforma della Rai (1588/2007)"، www.francoabruzzo.it، 18 مايو 2007، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  44. "Governo, dopo Matteo l'incendiario il pompiere Gentiloni. L'unico nome comune tra Franceschini, Bersani e Renzi"، Il Fatto Quotidiano، 11 ديسمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  45. Picardi, Andrea (ديسمبر 2016)، "La carriera di Paolo Gentiloni" [Paolo Gentiloni's career] (باللغة الإيطالية)، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  46. Musilli, Carlo (08 أبريل 2013)، "Primarie Pd, a Roma stravince Marino: secondo Sassoli, terzo Gentiloni" [Primary Pd, Marino wins in Rome: second came Sassoli, then Gentiloni] (باللغة الإيطالية)، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  47. "Risultati Primarie Roma: i risultati in diretta" [Rome Primary: Live Results] (باللغة الإيطالية)، 07 أبريل 2013، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  48. "Gentiloni, ecco chi è Gentiloni. Passato tra la sinistra stalinista. Gentiloni" (باللغة الإيطالية)، 11 ديسمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  • بوابة أعلام
  • بوابة إيطاليا
  • بوابة السياسة
  • بوابة الاتحاد الأوروبي
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.