تشيلسي مانينغ

تشيلسي إليزابيث مانينغ[7] (وُلِدت باسم برادلي إدوارد مانينغ، مواليد 17 ديسمبر 1987) هي ناشطة أمريكية وكاشفة فساد.[8][9][10] وهي جندية سابقة في الجيش الأمريكيّ، أدانتها محكمة عرفيّة في يوليو عام 2013 بانتهاك قانون التجسس وغيره من الجرائم، بعد أن كشفت لموقع ويكيليكس نحو 750,000 وثيقة سرية أو غير سرية، ولكن حساسة من الوثائق العسكرية والدبلوماسية.[11] زُجّت بالسجن من عام 2010 حتى 2017 عندما خُففت عقوبتها.[12] مانينغ موجودة في السجن حاليًا لرفضها المستمر أن تشهد أمام هيئة محلفين كبرى ضد جوليان أسانج.[13][14][15][16] بصفتها امرأة عابرة جنسيًا، أصدرت مانينغ في عام 2013 بيانًا توضح فيه أن هويتها الجندرية كانت هوية أنثوية منذ نعومة أظفارها وتريد أن تُعرف باسم تشيلسي مانينغ. كما أعربت عن رغبتها في بدء العلاج بالهرمونات البديلة.[17]

تشيلسي (برادلي) مانينغ
(بالإنجليزية: Chelsea Manning)‏ 

معلومات شخصية
اسم الولادة برادلي ادوارد مانينغ
الميلاد 17 ديسمبر 1987
كرسينت، أوكلاهوما
الجنسية أمريكية
الحياة العملية
المهنة جندية[1]،  وعَالِمَة حاسوب،  وناشِطة[2] 
الحزب الحزب الديمقراطي 
اللغات الإنجليزية 
تهم
التهم تجسس ( في: 21 أغسطس 2013)[3]
ازدراء المحكمة ( في: 8 مارس 2019)[4] 
الخدمة العسكرية
في الخدمة
2005–2010
الفرع القوات البرية للولايات المتحدة 
الرتبة جندي أول
المعارك والحروب حرب الخليج الثالثة
الجوائز
جائزة سام آدامز (2014)[5]
جائزة شون ماكبرايد للسلام  (2013)[6] 
التوقيع
 
المواقع
IMDB صفحتها على IMDB 

عُيّنت مانينغ عام 2009 في وحدة عسكرية في العراق كمحللة استخباراتية، كان لديها إمكانية الوصول إلى قواعد بيانات سرية. في أوائل عام 2010، سربت معلومات سرية إلى ويكيليكس وكشفت عن ذلك بشكل سري لأدريان لامو، وهو أحد معارفها على الإنترنت.[18] أبلغ لامو قيادة التحقيقات الجنائية التابعة للجيش بشكل غير مباشر، واعتُقلت مانينغ في مايو من العام نفسه.[19] اشتملت المواد المُسربة على مقاطع فيديو للغارة الجوية في بغداد يوم 12 يوليو عام 2007، ولغارة غارناي الجوية عام 2009 في أفغانستان؛ بالإضافة إلى 251,287 برقية دبلوماسية أمريكية؛[20] و482,832 تقرير عسكري وقد أصبحت هذه التقارير تُعرف باسم «سجلات حرب العراق»[21] و «مذكرات الحرب الأفغانية».[22] نُشرت هذه المواد بواسطة ويكيليكس وشركائها الإعلاميين بين أبريل 2010 وأبريل 2011.

اتُهمت مانينغ بـ22 جريمة، بما في ذلك مساعدة العدو، والتي كانت أخطر تهمة ويمكن أن تؤدي إلى عقوبة الإعدام.[23] كانت محتجزة في سجن مارين كوربس بريغ، كوانتيكو في ولاية فرجينيا، من يوليو 2010 إلى أبريل 2011، في وضع الوقاية من الإصابات -الأمر الذي أدى إلى الحبس الانفرادي بحكم الأمر الواقع وغيره من القيود التي تسببت بقلق محلي ودولي[24]- قبل أن تُنقل إلى مرفق الإصلاح الإقليمي المشترك في فورت ليفنوورث بولاية كانساس، حيث يمكن أن تتفاعل مع سجناء آخرين.[25] اعترفت بالذنب في فبراير 2013 على عشر تهم.[26] بدأت محاكمة التهم المتبقية في 3 يونيو 2013، وفي 30 يوليو، أُدينت بـ17 تهمة من التهم الأصلية وبـ4 تهم مُعدلة من التهم الأخرى، لكنها بُرّئت من تهمة مساعدة العدو.[27] حُكم عليها بالسجن لمدة 35 عامًا في ثكنات الاعتقال التأديبية في فورت ليفنوورث.[28][29] في 17 يناير 2017، خفف الرئيس باراك أوباما حكم مانينغ إلى نحو سبع سنوات من الحبس بدءًا من تاريخ اعتقالها في 27 مايو 2010.[12][30] بعد إطلاق سراحها، كانت مانينغ تكسب لقمة عيشها من خلال إلقاء المحاضرات.[31]

في عام 2018، تحدت مانينغ السناتور الحالي بن كاردن في الترشح عن المقعد الديمقراطي لانتخابات مجلس شيوخ الولايات المتحدة في ولاية ماريلاند مسقط رأسها.[32] حصلت مانينغ على 5.7% من الأصوات، بينما فاز كاردن بإعادة الترشيح وحصل على نسبة 80.5% من الأصوات المُدلى بها.[33]

من 8 مارس 2019 وحتى 12 مارس 2020، باستثناء أسبوع من 9 مايو وحتى 16 مايو، احتُجزت مانينغ بتهمة ازدراء المحكمة في مركز الاعتقال الفيدرالي في مدينة الإسكندرية بولاية فرجينيا لرفضها الإدلاء بشهادتها أمام هيئة محلفين فيدرالية كبرى تحقق بشأن ويكيليكس. في 12 مارس 2020، أمر قاض فيدرالي بإطلاق سراح مانينغ ودفع الغرامات المستحقة التي تبلغ قيمتها 256,000 دولار أمريكي.[34]

الخلفية

بداية حياتها

وُلدت برادلي إدوارد مانينغ في عام 1987 في أوكلاهوما سيتي بولاية أوكلاهوما،[35] كانت الطفلة الثانية لسوزان فوكس، التي تنحدر بالأصل من ويلز، وبرايان مانينغ، وهو أمريكي. ألتحق برايان بالبحرية الأمريكية في عام 1974، في سن التاسعة عشر، وعمل لمدة خمس سنوات كمحلل استخباراتي. التقى بريان بسوزان أثناء وجوده في ويلز في قاعدة راف برودي السابقة.[36] وُلدت شقيقة مانينغ الكبرى، كيسي مانينغ، عام 1976. عاد الزوجان إلى الولايات المتحدة في عام 1979، واستقرا في كاليفورنيا بدايةً. بعد أن انتقلا إلى مكان بالقرب من مدينة كريسنت بولاية أوكلاهوما، اشتريا منزلًا مع مساحة 5 فدانات (هكتاران) من الأرض، حيث احتفظا بالخنازير والدجاج.[37][38]

وقالت كاسي، شقيقة مانينغ، للمحكمة العسكرية إن كلا والديهما كانا مدمنين على الكحول، وإن أمهما كانت تشرب باستمرار أثناء حملها بتشيلسي. قال الكابتن ديفيد مولتون للمحكمة، وهو طبيب نفسي في البحرية، إن ملامح وجه مانينغ تُظهر علامات متلازمة الكحول الجنينية.[39] أصبحت كيسي الراعية الرئيسية لمانينغ، وكانت تستيقظ في الليل لإعداد زجاجة الحليب للطفلة. سمعت المحكمة أنه لم يُقدّم لمانينغ سوى الحليب وطعام الأطفال حتى بلغت الثانية من العمر. كشخص بالغ أصبح طولها 1.57 مترًا ووزنها نحو 48 كيلوغرام.[40][41]

عمل والد مانينغ كمدير مختص بتقنية المعلومات في وكالة تأجير سيارات، شركة هيرتز،[42] وقد تطلبت منه هذه الوظيفة السفر. عاشت الأسرة في مكان يبعد عدة أميال عن المدينة، ولم تكن والدة مانينغ قادرة على القيادة. كانت تمضي أيامها في شرب الكحول، تاركةً مانينغ لتعتني بنفسها إلى حد كبير، فتلعب بالليغو أو على الحاسوب. كان برايان يخزّن الطعام لهم قبل رحلاته، ويترك الشيكات الموقعة مسبقًا لترسلها كيسي لدفع الفواتير. قالت إحدى الجارات إنه كلما ذهبت مدرسة مانينغ الابتدائية في رحلات ميدانية، كانت تعطي ابنها طعامًا أو مالًا إضافيًا ليحرص أن يكون لدى مانينغ شيء يأكله. اعتبر الأصدقاء والجيران عائلة مانينغ عائلة مضطربة.[43][44][45][46][47]

طلاق أهلها والانتقال إلى ويلز

تشيلسي مانينغ قبل أن تتحول جنسياً

عندما كانت طفلة، كانت مانينغ تملك آراء خاصة بها حول تقاطع الدين والسياسة.[48] على سبيل المثال، كانت دائمًا تظل صامتة خلال قول الجزء من عهد الولاء الذي يشير إلى الله.[49][50]

في مقابلة عام 2011، قال والد مانينغ عنها في صغرها حين كانت شابًا: «على الناس أن تفهم أنه شاب عاش حياة سعيدة أثناء نشأته». وقال أيضًا إن مانينغ تفوقت في الساكسفون والعلوم وأجهزة الحاسوب، وأنشأت موقعًا إلكترونيًا في سن العاشرة. تعلمت مانينغ كيفية استخدام برنامج العروض التقديمية باوربوينت، وفازت بالجائزة الكبرى لمدة ثلاث سنوات متتالية في معرض العلوم المحلي، وفي الصف السادس، حصلت على الجائزة الأولى على مستوى الولاية في مسابقة معلومات عامة.[44][45][51]

قال أحد أصدقاء طفولة مانينغ متحدثًا عن محادثة أجراها مع مانينغ عندما كانت في الثالثة عشرة من عمره: «أخبرني أنه مثلي الجنس». قال الصديق أيضًا إن حياة مانينغ المنزلية لم تكن جيدة وأن والدها كان متحكمًا جدًا. في ذلك الوقت تقريبًا، انفصل والدا مانينغ. انتقلت هي ووالدتها سوزان من المنزل ليعيشا في شقة مستأجرة في كريسنت، أوكلاهوما.[52][53][54][55][56] استمر عدم استقرار سوزان، وفي عام 1998 حاولت الانتحار. قادت أخت مانينغ والدتها إلى المستشفى، بينما كانت مانينغ البالغة من العمر 11 عامًا تجلس في المقعد الخلفي من السيارة تحاول التأكد من أن والدتها ما تزال تتنفس.[40]

المحاكمة

في 30 تموز/يوليو، 2013، أدانت تشيلسي مانينغ محكمة عسكرية أمريكية ووجدتها مذنبًة في عشرين تهمة من أصل 22 وجهت إليه، وبُرِّئت من تهمة مساعدة العدو التي تعد أخطر التهم.[57] أثناء المحاكمة، اعتذرت ماننيغ على ما تسببت فيه من إحراج للولايات المتحدة والنتائج غير المتوقعة الناجمة عن تصرفاته. في 21 أغسطس 2013، صدر حكم بالسجن لمدة 35 عامًا عليها من المحكمة العسكرية التي تحاكمها.[58]

التحول إلى تشيلسي

تشيلسي الآن امرأة عابرة جنسيا. بعد مضي فترة قصيرة من سجنها، أعلنت تشيلسي بأنها تشعر أنها امرأة وطلبت إجراء عمليات تبديل هرمونات وتغيير اسمها من برادلي إدوارد إلى تشيلسي إليزابيث.[59] شخصت تشيلسي باضطراب الهوية الجنسية و تمت الموافقة على طلبها في الثالث عشر من سبتمبر لعام 2016.[60]

جوائز

في 2014 حصلت على جائزة سام آدامز.[61][62]

انظر أيضا

مراجع

  1. http://www.nolo.com/legal-encyclopedia/discharge-upgrades-military-prisoners.html
  2. مُعرِّف موضوع في الجارديان: https://www.theguardian.com/us-news/2018/aug/08/chelsea-manning-on-the-far-right-state-surveillance-and-their-lessons-for-australia
  3. مُعرِّف موضوع في الجارديان: https://www.theguardian.com/commentisfree/2015/may/27/anniversary-chelsea-manning-arrest-war-diaries
  4. https://www.apnews.com/569631f2b11c400cac05a29e0853624b
  5. http://swampland.time.com/2014/02/19/edward-snowden-congratulates-chelsea-manning/
  6. http://www.ipb.org/web/index.php?mostra=news&menu=News&id_nom=IPB+awards+MacBride+Peace+Prize+2013+to+US+whistleblower+Bradley+Manning
  7. Londoño, Ernesto (23 أبريل 2014)، "Convicted leaker Bradley Manning changes legal name to Chelsea Elizabeth Manning"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2014.
  8. "Whistleblower Chelsea Manning sent back to jail"، RFI، 17 مايو 2019، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2019.
  9. Goggin, Benjamin (8 مارس 2019)، "Whistleblower Chelsea Manning arrested after refusing to testify in secret WikiLeaks case"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2019.
  10. Butterworth, Benjamin (15 يناير 2018)، "Transgender activist Chelsea Manning's Senate video listed as 'inappropriate' by YouTube"، PinkNews، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2018.
  11. Manning, Chelsea E. (27 مايو 2015)، "The years since I was jailed for releasing the 'war diaries' have been a rollercoaster"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2015.
  12. Savage, Charlie (17 يناير 2017)، "Obama Commutes Bulk of Chelsea Manning's Sentence"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 يناير 2017.
  13. Kelly, Caroline؛ Winston, Adrienne، "Chelsea Manning released from Virginia jail after 62 days"، CNN، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2019.
  14. "Chelsea Manning jailed for defying court"، 8 مارس 2019، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2019 عبر www.bbc.com.
  15. "Chelsea Manning jailed for refusing to testify before grand jury in Virginia"، NBC News، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2019.
  16. Durkin, Erin (8 مارس 2019)، "Chelsea Manning jailed for refusing to testify to grand jury in WikiLeaks case"، The Guardian، Guardian News & Media، مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2019.
  17. Manning, Chelsea E. (22 أغسطس 2013)، "The Next Stage of My Life"، Press release، مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2013، As I transition into this next phase of my life, I want everyone to know the real me. I am Chelsea Manning. I am a female. Given the way that I feel, and have felt since childhood, I want to begin hormone therapy as soon as possible. ...I also request that...you refer to me by my new name and use the feminine pronoun.... Thank you, Chelsea E. Manning{{استشهاد بخبر}}: صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  18. Hansen, Evan (13 يوليو 2011)، "Manning-Lamo Chat Logs Revealed"، Wired، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2014.
  19. "Alleged Army Whistleblower Felt "Isolated""، CBS News، 7 يوليو 2010، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
  20. "Secret US Embassy Cables"، WikiLeaks، 28 نوفمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2015.
  21. "Iraq War logs"، WikiLeaks، 22 أكتوبر 2010، مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2015.
  22. "Afghan War diary"، WikiLeaks، 25 يوليو 2010، مؤرشف من الأصل في 01 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2015.
  23. Miklaszewski, Jim؛ Kube, Courtney (2 مارس 2011)، "Manning faces new charges, possible death penalty"، MSNBC، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
  24. Nicks 2012, pp. 237, 246
  25. "WikiLeaks suspect transferred to Fort Leavenworth"، The Oklahoman، Associated Press، 19 أبريل 2011، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020.
  26. "Judge accepts Manning's guilty pleas in WikiLeaks case"، CBS News، 28 فبراير 2013، مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  27. Pilkington, Ed (31 يوليو 2013)، "Bradley Manning verdict: cleared of 'aiding the enemy' but guilty of other charges"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 01 يناير 2020، the soldier was found guilty in their entirety of 17 out of the 22 counts against him, and of an amended version of four others.
  28. Sledge, Matt (21 أغسطس 2013)، "Bradley Manning Sentenced To 35 Years In Prison For WikiLeaks Disclosures"، The Huffington Post، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2018.
  29. Hanna, John (21 أغسطس 2013)، "Manning to Serve Sentence at Famous Leavenworth"، ABC News، Associated Press، مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  30. "Chelsea Manning freed from prison decades early"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  31. Fritze, John (16 فبراير 2018)، "Is Chelsea Manning's Senate campaign for real? 'I'm willing to put myself out there'"، The Baltimore Sun، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2019.
  32. Jouvenal, Justin (13 يناير 2018)، "Chelsea Manning files to run for U.S. Senate in Maryland"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2019.
  33. "2018 Primary Election Results"، The Baltimore Sun، 26 يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2018.
  34. Katelyn Polantz؛ Veronica Stracqualursi؛ Mark Morales، "Federal judge orders Chelsea Manning's release from jail"، CNN، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  35. "Order Changing Name" (PDF)، ChelseaManning.org، أبريل 2014، مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2014.
  36. McKelvey, Tara (22 أغسطس 2013)، "Bradley Manning's disrupted family life"، BBC News Magazine، مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2020.
  37. Nicks (23 سبتمبر 2010)، Biography of Manning، مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2011.
  38. Fishman (3 يوليو 2011)، "Features: Bradley Manning"، New York، ص. 2–3، مؤرشف من الأصل في 04 ديسمبر 2018.
  39. Tate, Julie (14 أغسطس 2013)، "Manning apologizes, says he 'hurt the United States'"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2013.
  40. Lewis, Paul (21 أغسطس 2013)، "Bradley Manning trial revealed a lonely soldier with a troubled past"، The Guardian، Fort George G. Meade، مؤرشف من الأصل في 02 نوفمبر 2019.
  41. Kirkland, Michael (13 مارس 2011)، "Under the U.S. Supreme Court: Bradley Manning, WikiLeaks martyr?"، United Press International، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2019.
  42. Shaer, Matthew (12 يونيو 2017)، "The Long, Lonely Road of Chelsea Manning"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2020.
  43. Thompson, Ginger (8 أغسطس 2010)، "Early Struggles of Soldier Charged in Leak Case"، The New York Times، ص. 1، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020.
  44. Nakashima, Ellen (4 مايو 2011)، "Bradley Manning is at the center of the WikiLeaks controversy. But who is he?"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2019.
  45. "The Private Life of Bradley Manning; Interview Brian Manning"، Frontline، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2018.
  46. "The Private Life of Bradley Manning; Interview Jordan Davis"، Frontline، PBS، مارس 2011، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2018.
  47. "The Private Life of Bradley Manning"، Frontline، PBS، 29 مارس 2011، مؤرشف من الأصل في 04 سبتمبر 2019.
  48. Thompson, Ginger (8 أغسطس 2010)، "Early Struggles of Soldier Charged in Leak Case"، The New York Times، ص. 1، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020.
  49. Nicks (23 سبتمبر 2010)، Biography، مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2011.
  50. Nicks 2012, p. 90
  51. Fishman (3 يوليو 2011)، "Bradley Manning"، New York، ص. 4، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
  52. Nicks 2012, pp. 19–20
  53. "The Private Life of Bradley Manning"، مؤرشف من الأصل في 06 فبراير 2020.
  54. "Interview Brian Manning" (transcript) نسخة محفوظة 11 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  55. "Interview Jordan Davis" (transcript), PBS Frontline, March 7, 2011 نسخة محفوظة 11 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  56. Also see Hansen, July 13, 2011, at "(11:36:34 AM) bradass87". نسخة محفوظة 29 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.
  57. "محكمة أمريكية تدين جنديًا أمدّ «ويكيليكس» بوثائق سرية"، المصري اليوم، 30 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو 2013.
  58. "الحكم على الجندي الأمريكي برادلي مانينغ بالسجن 35 عاما"، بي بي سي العربية، 22 أغسطس 2013، مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2013.
  59. Convicted leaker Bradley Manning changes legal name to Chelsea Elizabeth Manning - The Washington Post نسخة محفوظة 19 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  60. Chelsea Manning ends hunger strike after winning gender surgery battle | US news | The Guardian نسخة محفوظة 23 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  61. Nicks, Denver، "Snowden Congratulates Chelsea Manning"، TIME، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2014.
  62. "Chelsea Manning awarded 2014 Sam Adams Prize for Integrity in Intelligence"، Russia Today، مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2014.

وصلات خارجية

  • بوابة أعلام
  • بوابة أمن المعلومات
  • بوابة المرأة
  • بوابة المملكة المتحدة
  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة تقنية المعلومات
  • بوابة مجتمع الميم
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.