بيت الشيخ يونس

حسب رواية أهل القرية، كانت القرية عبارة عن أحراش قبل حوالي 220 سنة، وجاء إليها الشيخ «ياسين ياسين» وبنى منزله، فرزق بولدان هما «يونس» و«غانم»، وسميت القرية باسم ابنه الأكبر «يونس» فيما بعد وتوسعت وامتدت.

وحسب الرواية يتداول السكان أنه «كانت الحياة في تلك الأيام صعبة والناس يعتمدون على بقايا الحصاد من «القمح»، وكان «غانم» و«يونس» يجمعان هذه البقايا ولا يزالان صغيران. وفي أحد المرات وبعد انتهاء فترة جني المحاصيل وبينما كانا عائدين إلى القرية بما جمعاه من القمح، صادفا عجوزاً في طريقه لجمع نصيبه منه، فأخبراه بأنه لا يوجد ما يستحق العناء فقد تم جمع ما تبقى، وعلما بعد ذلك أنه صاحب أسرة مؤلفة من 12 شخصاً وجميعهم كانوا مرضى، فلم يتمكن من مغادرة البيت من أجل الحصول على حاجتهم من بقايا القمح، وبعد أن تركهما وتابع طريقه تشاورا وقررا اقتسام ما جمعاه معه.[1] »

• عام 1916 تم افتتاح أول مدرسة ابتدائية رسمية والتي درس فيها الشيخ «عبد الرحمن الخير» عام 1920.
• عام 1958 تم استجرار المياه من عين القرية إلى خزان تم بناؤه قرب المسجد.
• عام 1958 تم تعبيد أول طريق إلى القرية.
• عام 1976 تم تمديد الكهرباء إلى القرية.

تحوي القرية عدد كبيراً من المهندسين والاطباء والمعلمين وعلماء الدين. أسس السيد «محمد ياسين» مدرسة سماها «مدرسة الأيتام» وكان يدرس فيها القرآن الكريم والعلوم الشرعية وكان السيد «محمد ياسين» يقدم لطلاب المدرسة ما يحتاجونه من طعام ولباس ونفقات. أما أول مدرسة ابتدائية رسمية فتم افتتاحها عام 1916، تلاها بعد ذلك افتتاح مدارس اعدادية وثانوية.

• عبد اللطيف اليونس، شاعر وكاتب وعضو البرلمان السوري.[2]

• مفيد عبد الكريم وزير النقل في حكومة محمود الزعبي الثانية.

• بوابة سوريا
• بوابة تجمعات سكانية
• بوابة جغرافيا