حسين رشيد محمد
حسين رشيد محمد التكريتي ، مواليد (1940)هو ضابط عراقي، ومؤسس قوات الحرس الجمهوري العراقي في زمن الرئيس صدام حسين بعد أن كانت تسمى قيادة قوات الفارس ، كما شغل منصب رئيس هيئة أركان الجيش.[1]
الفرق أول الركن | ||||
---|---|---|---|---|
| ||||
الفريق الأول الركن حسين رشيد محمد التكريتي | ||||
معلومات شخصية | ||||
اسم الولادة | حسين رشيد محمد التكريتي | |||
الميلاد | 1 يناير 1940
الخزامية، تكريت، المملكة العراقية | |||
مواطنة | العراق | |||
عدد الأولاد | 3 | |||
الحياة العملية | ||||
المدرسة الأم | جامعة الدفاع للدراسات العسكرية | |||
المهنة | ضابط | |||
تهم | ||||
التهم | جريمة ضد الإنسانية | |||
الخدمة العسكرية | ||||
في الخدمة 1962 - 2003 | ||||
الولاء | العراق | |||
الفرع | الجيش العراقي | |||
الرتبة | فريق أول | |||
المعارك والحروب | ||||
محل الولادة
صلاح الدين - تكريت قرية الخزامية - 1940 درس المرحلة الابتدائية في مدرسة الخرجة والمرحلة المتوسطة والثانوية في مدينة تكريت
الحالة الاجتماعية
متزوج - وله ثلاثة أبناء
التحصيل الدراسي
- خريج الكلية العسكرية العراقية الأولى دورة [38] عام 1962 بكالوريوس علوم عسكرية
- خريج كلية الأركان المشتركة العراقية دورة [36] عام 1968 ماجستير علوم عسكرية
- خريج جامعة البكر للدراسات العسكرية العليا دكتوراه علوم عسكرية
المعارك التي شارك فيها
شارك في المعارك التي خاضها الجيش العراقي في فلسطين عام 1967 وعام 1973 وبرز في حقبة الحرب العراقية الأيرانية حيث تميز بأداء تكتيكي فائق على حد وصف الخبراء العسكريين. وأصيب بجروح بالغة في معارك شرق البصرة والهجوم الإيراني الكبير على محافظة العمارة عام 1985. أول من أسس قوات الحرس الجمهوري العراقي في زمن الرئيس العراقي صدام حسين التي سميت بقيادة قوات الفارس ، كما شارك في جميع معارك التحرير الكبرى من الفاو إلى مجنون إلى القاطع الأوسط.[2]
المناصب التي تقلدها
|
حياته بعد الغزو الأمريكي للعراق
|
بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 القت القوات الأمريكية القبض عليه في بغداد بتاريخ 26 يونيو 2003 وأعتبر أسير حرب من قبل الهيئة الدولية للصليب الأحمر ولم يمنع ذلك من تقديمه للمحكمة التي شكلها الحاكم المدني الأمريكي والتي حاكمته عن دوره في عمليات الجيش العراقي التي كانت تجري في كردستان العراق ضد القوات الإيرانية المهاجمة والمسلحين الاكراد، واتهم بتهم مختلفة نفاها رشيد جملةً وتفصيلاً. وحكم عليه بالإعدام والسجن مدى الحياة. واعترض على الاحكام مجموعة كبيرة من الشخصيات العراقية الوطنية إضافة إلى المسؤولين الرسميين بمن فيهم الرئيس جلال طالباني الكردي الأصل، لكون رشيد كان عسكري واجبه تنفيذ الأوامر العسكرية البحتة وان ماقام به هو تأدية للواجب المقدس في الدفاع عن وطنه وشعبه.[3]
مراجع
- بوابة أعلام
- بوابة الحرب
- بوابة العراق
- بوابة القوات المسلحة العراقية