حمام الثلج

يعتبر حمام الثلج  أو الغمر في المياه الباردة أو العلاج بالبرودة نظام تدريبي عادةً ما يتبع  ممارسة التمرينات الرياضية الشاقة  حيث يتم غمر  جزء كبير من جسم الإنسان  في حوض من الثلج أو الماء المثلج لمدة محدودة. وبينما تزداد شعبية وقبول حمام الثلج بين الرياضيين في مجموعة متنوعة من الرياضات، [1][2] إلا أن استخدامه مازال مثيرًا للجدل، [3]  وذلك بسبب خطر انخفاض حرارة الجسم،[4] مع إمكانية حدوث الصدمة[5] مما يؤدي إلى الموت المفاجئ.[6][7] استخدم العديد من الرياضيين الغمر في الماء البارد بعد ممارسة التمرينات الرياضية لاعتقادهم أنه يسرع من تعافي الجسم؛ ومع ذلك، مازالت العمليات الجسدية الداخلية غير مفهومة جيدًا ولا تزال بعيدة المنال.[8] ولا تزال البحوث بشكل عام في الآثار الصحية للغمر في الماء البارد كجزء من التدريب الرياضي غيرحاسمة، [9] مع وجود بعض الدراسات التي تشير إلى فائدة طفيفة مثل الحد من تلف العضلات وعدم الراحة[10] والتخفيف من تأخر ظهور وجع العضلات[11][12] وغيرها من الدراسات التي تشير إلى أن الغمر في الماء البارد  قد يبطئ من نمو العضلات ويتداخل مع  نظام التدريب العام.[13]

بطل الرباع كارين مارشال أخذ حمام ثلج بعد ألعاب النادي الأهلي في عام 2011.

التقنيات

استخدام حمامات الثلج كجزء من التدريب العسكري.

حوض استحمام

يتم ذلك عن طريق الوقوف أو الجلوس في دلو أو حوض من المياه المثلجة. نصح أحد الكتاب قائلًا: «لا تتطرف في استخدام حمامات الثلج.» كما ينصح ابارتداء جوارب الغوص المطاطية على القدمين (لحماية أصابع القدم) وكذلك الأغطية المطاطية لحماية القسم الأوسط من الجسم عند درجات الحرارة المنخفضة.كما أشادت الرباعة العالمية كارين مارشال، والتي فازت ببطولة العالم لرفع الأثقال نساء عام 1987، [14] ما كان عليه أخذ حمام ثلج بعد يوم من المسابقات في عام 2011 في لوس أنجلوس.

اقترح أحد التقرير أن الماء المثلج إذا كان يتحرك فسيكون أكثر برودة، لذا يجب على الرياضيين تجنب التعرض المفرط لحمامات الثلج.[15] شرح أخصائي العلاج الطبيعي نيكي كيمبل طريقة جعل الحمام أكثر احتمالًا:

«لقد اكتشفت عبر كل هذه السنين كيف أحعل من حمامات الثلج أكثر تحملًا. إذ أملأ في أول الأمر حوض الاستحمام بحقيبتين أو ثلاثة من الثلج المسحوق. ثم أضيف الماء لمستوى يكفي لغمر الجز الأوسط من جسمي حين أجلس في حوض الاستحمام.وقبل الجلوس في حوض الاستحمام أرتدي معطفي وقبعة لتغطية الرأس وجوارب مطاطية، وأُعد لنفسي كوبًا من الشاي الساخن وأجد لنفسي شيئًا أقرأه لالتهام تلك ال15 أو ال20 دقيقة سريعًا»

ارتدى بعض الرياضيين الجوارب للحفاظ على أصابع قدميه دافئة أو الأغطية المطاطية حول الجزء الأوسك من الجسم بينما يتم غمره في الماء.بينما شرب البعض المشروبات الدافئة مثل الشاي. وأشارت إحدى  التقارير إلى أن «عشر دقائق من الغمر في الماء عند درجة حرارة 15 درجة مئوية» كانت كافية.

تختلف الحسابات حول المدة وعدد المرات اللازمة للقيام بحمامات الثلج. اقترح أحد الأخصايين لزوم أخذ حمامات الثلج ذات الدقيقتين عشرمرات على مدار أسبوعين.[16] واقترح آخر أن مدة الغمر يجب أن تكون بين عشرة وعشرين دقيقة. واقترح ثالث أن الغمر يجب أن يكون من خمس إلى عشر دقائق وفي بعض الأحيان إلى عشرين دقيقة. ولا توجد أي مصادر تدعي أن يستمر الغمر لأكثر من عشرين دقيقة.

حمام الثلج فقط مقابل العلاج بالحمامات الساخنة والباردة معًا

Iceman ويم هوف in an ice bath in 2007.

استخدم بعض الرياضيين  تقنية تعرف باسم المقابل العلاج بالماء المتباين حيث يتم يستخدم الماء الساخن ثم الما البارد  بالتناوب. تكون إحدى طرق القيام بذلك  باتاحة اثنين من الأحواض– أحدها بارد (10-15 درجة مئوية) والآخر ساخن (37-40 درجة مئوية) – مع الغمر دقيقة واحدة في الحوض البارد تليها دقيقتان في الحوض الساخن، مع تكرار هذه العملية ثلاث مرات.

درجة الحرارة والمدة

يمكن لدرجة الحرارة أن تختلف، ولكن عادة ما تكون في حدود 50-59 درجةفهرنهايت أو بين 12 و 15 درجة مئوية.[17] ارتدى بعض الرياضيين الجوارب للحفاظ على أصابع قدميه دافئة أو الأغطية المطاطية حول الجزء الأوسك من الجسم بينما يتم غمره في الماء.بينما شرب البعض المشروبات الدافئة مثل الشاي. وأشارت إحدى  التقارير إلى أن «عشر دقائق من الغمر في الماء عند درجة حرارة 15 درجة مئوية» كانت كافية.

تختلف الحسابات حول المدة وعدد المرات اللازمة للقيام بحمامات الثلج. اقترح أحد الأخصايين لزوم أخذ حمامات الثلج ذات الدقيقتين عشرمرات على مدار أسبوعين.[16] واقترح آخر أن مدة الغمر يجب أن تكون بين عشرة وعشرين دقيقة. واقترح ثالث أن الغمر يجب أن يكون من خمس إلى عشر دقائق وفي بعض الأحيان إلى عشرين دقيقة. ولا توجد أي مصادر تدعي أن يستمر الغمر لأكثر من عشرين دقيقة.

حمام الثلج فقط مقابل العلاج بالحمامات الساخنة والباردة معًا

استخدم بعض الرياضيين تقنية تعرف باسم المقابل العلاج بالماء المتباين حيث يتم يستخدم الماء الساخن ثم الما البارد بالتناوب. تكون إحدى طرق القيام بذلك باتاحة اثنين من الأحواض– أحدها بارد (10-15 درجة مئوية) والآخر ساخن (37-40 درجة مئوية) – مع الغمر دقيقة واحدة في الحوض البارد تليها دقيقتان في الحوض الساخن، مع تكرار هذه العملية ثلاث مرات. ===درجة الحرارة والمدة=== يمكن لدرجة الحرارة أن تختلف، ولكن عادة ما تكون في حدود 50-59 درجةفهرنهايت أو بين 12 و 15 درجة مئوية.[17]

ارتدى بعض الرياضيين الجوارب للحفاظ على أصابع قدميه دافئة أو الأغطية المطاطية حول الجزء الأوسك من الجسم بينما يتم غمره في الماء.بينما شرب البعض المشروبات الدافئة مثل الشاي. وأشارت إحدى التقارير إلى أن «عشر دقائق من الغمر في الماء عند درجة حرارة 15 درجة مئوية» كانت كافية. تختلف الحسابات حول المدة وعدد المرات اللازمة للقيام بحمامات الثلج. اقترح أحد الأخصايين لزوم أخذ حمامات الثلج ذات الدقيقتين عشرمرات على مدار أسبوعين.[16] واقترح آخر أن مدة الغمر يجب أن تكون بين عشرة وعشرين دقيقة. واقترح ثالث أن الغمر يجب أن يكون من خمس إلى عشر دقائق وفي بعض الأحيان إلى عشرين دقيقة. ولا توجد أي مصادر تدعي أن يستمر الغمر لأكثر من عشرين دقيقة.

حمامات الثلج مقابل الحمامات الباردة

تشير العديد من المصادر إلى أفضلية الحمامات الباردة (60-75 درجة فهرنهايت) على حمامات الثلج. وأفاد أخصائي العلاج الطبيعي توني ويلسون من جامعة ساوثهامبتون  أن درجات الحرارة شديدة البرودة غير ضرورية وأن «الحمام البارد» من شأنه أن يكون فعالًا مثل حمام الثلج. وأكد آخر على أن الحمامات الباردة أفضل من حمامات الثلج والتي تعتبر «غير ضرورية». كما اقترح تقرير ثالث أن الماء بارد (60-75 درجة فهرنهايت) كان جيدًا مثل الماء البارد (54-60 درجة فهرنهايت) واستخدامه لمدة  ثمانية إلى عشر دقائق يجب أن تكون كافية، مع الحذر من تجاوز عشر دقائق.

الفعالية

في صيف 2014 ، انتشر  تحدي دلو الثلج اعلى وسائل التواصل الاجتماعي لجمع التبرعات لصالح جمعية التصلب الجانبي.

توجد بعض الأدلة على أن أخذ حمام الثلج بعد ممارسة الرياضة يمكن أن يقلل من ظهور ألم العضلات، مع عدم وجود أي أدلة لفوائد أخرى.

السلامة

يوجد اتفاق في المجتمعات العلمية والطبية أن حمامات الثلج  يمكن أن تشكل مخاطر جسيمة على الصحة. وتشمل تلك  المخاطر انخفاض درجة حرارة الجسم و الصدمة واحتمال الموت القلبي المفاجئ.[18]

التاريخ

فازت عداءة الماراثون باولا رادكليف ببطولة أوروبا وأعزت هذا النصر لحمامات الثلج.[19] وأفادت باولا قائلةً «لقد كان كالعذاب المطلق، وكنت أخشاه لكنه سمح لجسمي بالتعافي بسرعة أكبر.»[20] وذكرت استخدام الاستحمام في الثلج قبل السباق كمت كانت تفضل أن تكون درجة حرارة الحمام  قبل السباق «باردة جدًا.» ازدادت شعبية التقنية بعد تصريح رادكليف هذا. ولا تزال تلك التقنية تكتسب شعبية بين الرياضيين،  حتى أن بعض الرياضيين «يقسم به»[21][22] بينما تشير  الحسابات الأخرى إلى أنها قد تكون بدعة.

كما يتم استخدام تلك التقنية من قبل الرياضيين مثل أنطوني جيمس سواريس [23] والسباح الأوليمبي مايكل فيلبس[24] فضلًا عن غيرهم من المشاهير المصدقين[25] وتزداد شهرة تلك التقنية لتصبح «ممارسة شائعة» بين الرياضيين[22][26][27] في شتى الألعاب الرياضية، بما في ذلك كرة القدم الأمريكية [28] وكرة القدم [23][29] و الجري مسافات طويلة[1][3][30] والرجبي[19][31] والتنس[32] والكرة الطائرة[33] وغيرها من الألعاب الرياضية. أشارت إحدى التقارير أن مصنعي المعدات الرياضية يصممون تصاميم مختلفة لحمامات الثلج. في صيف عام 2014، بدأت رابطة التصلب الجانبي الغير ربحية والتي تجمع المال من أجل البحث والتوعية العامة  بالتصلب الجانبي الضموري ALS والمعروف أيضًا باسم مرض لو جيهريج تحدي دلو الثلج كطريقة لجمع التبرعات، حيث  تشارك الجهات المانحة بتصوير أنفسهم وتحدي جهات أخرى متبرعة للمشاركة بسكب دلو من الثلج أوالماء البارد؛ كجهود لجمع التبرعات، حيث تم تجميع 16 مليون دولار على مدى 22 يومًا.[34][35]

توجد دلائل تشير إلى أن حمامات الثلج تكتسب شعبية مع الأشخاص خارج الوسط الرياضي، مثل الرقص. تذكرصحيفة بتسبرج جازيت أن بعض مراكز الرقص الإيقاعي في مدينة نيويورك  تستخدم حمامات الثلج بعد يوم طويل من الأداء كوسيلة «للاسترخاء» في التعامل مع «الأوجاع والآلام.»[36] كما ذكرت إحدى التقارير أن الفنانة مادونا تستخدم حمامات الثلج بعد أداء عروضها.[37] وهناك دلائل تشير إلى أن استخدام حمامات الثلج ينتشر إلى الهواة الرياضيين مثل لاعبي  كرة القدم في المدرسة الثانوية.[38]

تعتبر حمامات الثلج  جزء من ظاهرة أكبر تعرف باسم العلاج بالتبريد– حيث تعني كلمة Cryo (κρυο)  في اليونانية البرد– والذي يصف مجموعة متنوعة من العلاجات حيث تستخدم درجات الحرارة الباردة للعلاج. تشمل إجراءاتالعلاج بالتبريد وضع الشخص في غرفة هواءها بارد وجاف عند درجات حرارة منخفضة  تصل إلى 135 درجة مئوية لفترات قصيرة من الوقت، وقد استخدمت هذه التقنيات في مستشفيات بولندا فضلا عن مركز لندن العلاجية لعلاج آلام العضلات والمشاكل النفسية مثل الاكتئاب.[16] استخدم لاعب كرة السلة ماني هاريس آلة Cryon-X  والتي توفر درجات حرارة منخفضة تصل إلى سالب 166 درجة فهرنهايت، ولكن استخدمه مع الجوارب المبتلة أدى إلى حروق تجميد خطيرة.[39]

 كانت حمامات الثلج قرارًا غير حكيم لعلاج الحمى في الأطفال الصغار، مع أن الأطباء كانوا ينصحون بعدم استخدام هذه التقنية بسبب خطر انخفاض حرارة الجسم.[40] واقترحت حمامات الثلج كوسيلة لمنع ألم العضلات بعد تجريف الثلج.[2]

بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك حالات من التطرف في استخدام حمامات الثلج  فيا لأشخاص الذين سعوا لتحطيم الأرقام القياسية مثل الهولندي ويم هوف[41] ومحطمي الأرقام القياسية الصينيان شين كيساي[42] وجين سوناغو.[43] ويدرس العلماء والأطباء وفقًا لبعض التقارير كيف تمtكن هؤلاء الأشخاص من قضاء ساعة ونصف من الغمر في حمام الثلج والبقاء على قيد الحياة. إذ تعتبر مثل هذه المهام مستحيلة على معظم البشر.

انظر أيضا

المراجع

  1. Lenny Bernstein (9 نوفمبر 2010)، "Recovering from high-intensity athletics"، Washington Post، مؤرشف من الأصل في 08 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2011، ...you want to keep those tired muscles limber. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  2. George Guerin (27 يناير 2011)، "Shoveling snow again? Try some of these tips to ease those aches and pains"، Newark Star-Ledger، مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2011، If you have been shoveling ... Ice Bath: An ice bath ... can help reduce muscle soreness. This is extremely popular in athletic locker rooms, sometimes even mandatory after rigorous exercise. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  3. Julie Deardorff (12 أكتوبر 2009)، "Rules for runners: Skip the ice bath"، Chicago Tribune، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2011، ... many of my RW colleagues swear by ice baths after a long run or race. Not me. I still maintain that ice baths are an elaborate practical joke being played on runners ... {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  4. Tipton MJ (1989)، "The initial responses to cold-water immersion in man"، Clinical Science، 77 (6): 581–8، PMID 2691172، مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2020.
  5. Datta A, Tipton M (2006)، "Respiratory responses to cold water immersion: neural pathways, interactions, and clinical consequences awake and asleep"، Journal of Applied Physiology، 100 (6): 2057–64، doi:10.1152/japplphysiol.01201.2005، PMID 16714416.
  6. Shattock MJ, Tipton MJ (2012)، "'Autonomic conflict': a different way to die during cold water immersion?"، The Journal of Physiology، 590 (14): 3219–30، doi:10.1113/jphysiol.2012.229864، PMC 3459038، PMID 22547634.
  7. Heller K, Salata S (1988)، "Cardiopulmonary arrest after cold water immersion and hypothermia"، Journal of Emergency Nursing، 14 (1): 5–8، PMID 3279252.
  8. White GE, Wells GD (2013)، "Cold-water immersion and other forms of cryotherapy: physiological changes potentially affecting recovery from high-intensity exercise"، Extreme Physiology & Medicine، 2 (1): 26، doi:10.1186/2046-7648-2-26، PMC 3766664، PMID 24004719.
  9. Rowsell GJ, Reaburn P, Toone R, Smith M, Coutts AJ (2014)، "Effect of run training and cold-water immersion on subsequent cycle training quality in high-performance triathletes"، Journal of Strength and Conditioning Research، 28 (6): 1664–72، doi:10.1519/JSC.0000000000000455، PMID 24626137.
  10. Ascensão A, Leite M, Rebelo AN, Magalhäes S, Magalhäes J (2011)، "Effects of cold water immersion on the recovery of physical performance and muscle damage following a one-off soccer match"، Journal of Sports Sciences، 29 (3): 217–25، doi:10.1080/02640414.2010.526132، PMID 21170794.
  11. Christine Kearney, 20 February 2012, Medical News Today, Muscle Soreness - Is Cold Water Immersion Effective For Treatment?, Retrieved October 5, 2016, "...a cold bath may be an effective way to prevent and help sore muscles. ...difficult for researchers to determine exactly how much cold water immersion helps sore muscles, . نسخة محفوظة 15 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  12. Machado AF, Ferreira PH, Micheletti JK, de Almeida AC, Lemes ÍR, Vanderlei FM, Netto Junior J, Pastre CM (2016)، "Can Water Temperature and Immersion Time Influence the Effect of Cold Water Immersion on Muscle Soreness? A Systematic Review and Meta-Analysis"، Sports Medicine، 46 (4): 503–14، doi:10.1007/s40279-015-0431-7، PMC 4802003، PMID 26581833.
  13. Roberts LA, Raastad T, Markworth JF, Figueiredo VC, Egner IM, Shield A, Cameron-Smith D, Coombes JS, Peake JM (2015)، "Post-exercise cold water immersion attenuates acute anabolic signalling and long-term adaptations in muscle to strength training"، The Journal of Physiology، 593 (18): 4285–301، doi:10.1113/JP270570، PMC 4594298، PMID 26174323.
  14. Julie Carft (29 يوليو 1989)، "Image is Heavy Burden - Weightlifter Karyn Marshall Feels Pressure to Project 'Femininity, Intelligence'"، Los Angeles Times، مؤرشف من الأصل في 04 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 02 أكتوبر 2009. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  15. Andy Schmitz؛ USA Triathlon، "8 Ice Bath Dos and Don'ts"، Active.com، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2011، DO: Be aware that moving water is colder water. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  16. Ellie Levenson (21 نوفمبر 2006)، "It's hot to be cold"، London: The Guardian، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2011، Not only has recent research from the Scripps Research Institute in California shown that reducing the core body temperature of mice makes them live for longer... {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  17. Stephen Mirarchi (سبتمبر 2006)، "Owner's Manual: Chill Out: Better recovery with ice baths"، Running Times Magazine، مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2011، ... First, immersion allows controlled, even constriction around all muscles, effectively closing microscopic damage that cannot be felt and numbing the pain that can. ... {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  18. Wittmers LE (2001)، "Pathophysiology of cold exposure"، Minnesota Medicine، 84 (11): 30–6، PMID 11816961.
  19. James Randerson (10 يوليو 2007)، "Study pours cold water on theory that ice aids recovery"، London: The Guardian، مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2011، But Australian scientists have discovered that not only does the modern treatment have no effect - it may do more harm than good. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  20. Craig Smith (30 سبتمبر 2003)، "The cold benefits of ice baths"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2011، In simple terms, it's about helping the muscles, tendons, bones, nerves and all the different tissues used in sport recover from their workout. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  21. NewsCore (04 نوفمبر 2010)، "Experts Pour Cold Water on Athletes' Ice-Bath Remedy"، Fox Boston، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2012، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2011، ... the grueling ritual of the ice bath could reduce the benefits of exercise. ... {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  22. Vaile JM, Gill ND, Blazevich AJ (2007)، "The effect of contrast water therapy on symptoms of delayed onset muscle soreness"، Journal of Strength and Conditioning Research، 21 (3): 697–702، doi:10.1519/R-19355.1، PMID 17685683.
  23. AJ Soares (18 فبراير 2011)، "This California boy welcomes opportunity to play in New England"، The Boston Globe، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2011، Hello New England! I am AJ Soares, a new player, or employee as I tell people, at the New England Revolution. ... It's time for me to dip out, ice bath, and get ready to get to work again tomorrow with the team. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  24. KAREN CROUSE (4 أغسطس 2012)، "With One Last Gold, Phelps Caps Career That Inspired a Generation"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2014، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2012، ...It is because of Phelps that swimmers like Franklin think nothing of taking an ice bath to expedite their recovery.
  25. "Sports star ice baths questioned"، BBC News، 10 يوليو 2007، مؤرشف من الأصل في 07 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2011، British Journal of Sports Medicine now claims the opposite may be true. Out of 40 volunteers, those who took an icy plunge reported more pain after 24 hours than those who took a tepid bath. ... Ice baths have become one of the most fashionable ways of recovering after an intense game or marathon. From rugby to tennis players, the bath has a series of celebrity endorsers. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  26. Elizabeth Quinn (30 سبتمبر 2008)، "After Exercise - Does an Ice Water Bath Speed Recovery?"، About.com، مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2011، After Exercise Ice Bath - Does It Help Recovery? {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  27. Gordon McKerrow (interviewer) Ryan Babel (interviewee) (2 أبريل 2008)، "Rough diamond: Liverpool's Babel reflects on Ajax, Benítez, ice baths"، Sports Illustrated، مؤرشف من الأصل في 04 نوفمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2011، ... After a match we have to stand in an ice bath for five minutes. ... {{استشهاد بخبر}}: |مؤلف= has generic name (مساعدة)، غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  28. Mike Brown (15 أغسطس 2007)، "Survival in the heat: The ice age: On hot days, teams mandate ice baths for athletes."، Tulsa World via Highbeam Research، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2012، About half of TU's football players take daily dips in water cooled to between 50 and 55 degrees. ... The muscles start feeling a lot better. Aside from the obvious benefit of cooling down quickly from the heat, ice baths help the legs and muscles recover for the next practice.
  29. Yael Averbuch (28 أبريل 2011)، "No Tweeting From the Ice Bath"، The New York Times: Soccer، مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2011، I tell my body to do a lot of things: Run one more sprint. Strike 50 balls. Push through just 15 more minutes. Warm up. Cool down. Sit in an excruciating ice bath. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  30. Nikki Kimball؛ physical therapist (1 أغسطس 2008)، "Ice Baths: Cold Therapy -- Ice baths are one of the most effective ways to offset the damage done on a run."، Runner's World، مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2011، One simple way to offset the risks inherent to long bouts of running is cold-water immersion, known to many runners as the ice bath. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  31. "Photo Replay"، The New York Times، 28 يوليو 2011، مؤرشف من الأصل في 07 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2011، Daniel Ianus of Romania's national rugby team took an ice bath after a training session ... {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  32. Geoff Macdonald (24 يونيو 2010)، "How Do You Recover From 163 Games?"، The New York Times: Tennis، مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2011، ...the next smart move would be to take a full body ice bath. ... {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  33. Tilman von der Linde (25 فبراير 2009)، "Speeding Up Muscle Recovery - Ice Bath Benefits"، The Vancouver Sun، مؤرشف من الأصل في 06 مايو 2010، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2011، Many athletes ... have also discovered the benefits of the icy plunge. Pro Beach Volleyball Players and Marathon Runners have been asked to go stand in the ocean for a few minutes. ... {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  34. August 14, 2014, Campbell North, Pittsburgh Post-Gazette, People around the country have ALS challenge down cold, Retrieved Aug. 18, 2014, "...Those who forgo the ice bath are asked to donate to an ALS organization..." نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  35. Bill Saporito, Aug. 18, 2014, Time magazine, How the ALS Ice Bucket Challenge Could Change Fundraising Forever, Retrieved Aug. 18, 2014, "...Never mind the ice bath; you could have just written the check...." نسخة محفوظة 24 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  36. Sara Bauknecht (15 نوفمبر 2009)، "Rockettes manager strives to keep troupe fit and healthy"، Pittsburgh Post-Gazette، مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2011، How do the 200 Radio City Rockettes ... Taking ice baths ... some Rockettes take ice baths to unwind after a long day. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  37. "Madonna sits in ice bath after concerts"، Hindustan Times via Highbeam Research، 19 أكتوبر 2009، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2012، After her live shows, Pop diva Madonna .. bath of ice to soothe the pain her body has endured after hours of performing on stage.
  38. Josh Rosenfeld (2 أكتوبر 2010)، "Westfield 30, Elizabeth 20 (High school Football scores and results)"، The Star Ledger، مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2011، Long after most of his teammates had departed Gary Kehler Stadium, A.J. Murray sat in a well-deserved ice bath in a large plastic tub while basking in the sunlight outside the Westfield training room. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  39. Darren Rovell of CNBC.com (1 يناير 2012)، "Did a mistake in New Age ice bath set back NBA player?"، USA Today، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2012، In November, Cleveland Cavaliers guard Manny Harris got into a Cryon-X machine on Nike's campus in Beaverton, Ore. When he came out, he had a nasty freezer burn on the side of his right foot. ... In just three minutes, the company that makes it, Millennium ICE, says the machine cranks the temperature inside to minus 166 degrees Fahrenheit, thus oxygenating the blood, helping to reduce fatigue and muscle soreness.
  40. Julie Deardorff (2 مايو 2010)، "Health myths your doctor may believe"، Chicago Tribune، مؤرشف من الأصل في 09 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2011، 5 percent said children can be given an ice bath to treat a fever -- Risk: hypothermia {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  41. Joseph Angier, March 7, 2008, ABC News, Iceman on Everest: 'It Was Easy', Accessed April 14, 2014 نسخة محفوظة 30 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  42. BBC News, 4 January 2011, Chilly Chinese compete for world ice bathing record, Accessed April 14, 2014 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  43. "Specials"، China Daily، 05 يناير 2011، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2011، Jin Songhao dwarfed the previous world record for the longest ice bath by immersing himself in ice for 120 minutes. {{استشهاد بخبر}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  • بوابة طب
  • بوابة ماء
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.